قالي لي أحد الأصدقاء ذات مرة وفي لحظة يأس: "لا أريد الحياة بعد الآن، ربما كنت سأنهي حياتي لو لم يكن هذا الأمر مرفوضًا دينيًا ومجتمعيًا"
صدمتني كلماته، وحينها أدركت ضرورة وجود محفز لنستمر عندما نصل إلى تلك اللحظة التي ينتهي عندها شغفنا بكل شيء في الحياة.
وأجبت نفسي بنفسي بأن هذا الشيء هو الأمل الذي يجعلني أثق بأن الغد قادم وأنه سيكون أفضل بدون شك، فأستعيد قواي وأستكمل الطريق.
ماذا لديكم أنتم أيضًا من محفزات للمضي قدمًا في الحياة وعدم الإنكسار أمامها؟
التعليقات