مرحبًا،، أرجو أن تكون بخير، بالنسبة لي فالحمد لله هنالك الكثير مما يساعدني على شحن نفسيتي مجددًا. ١.الرياضة سواء في المنزل او في صالة الألعاب الرياضية. ٢.الزراعة والإهتمام بالنباتات في شرفة منزلنا. ٣.تنظيم المحيط وتنسيق المنزل. ٤.احتساء كوبًا من الشاي الأخضر بالنعناع برفقة العائلة في الشرفة. ٥. بعض التدوين. ٦. الرسم والتلوين. ٧. الخروج إلى الحدائق العامة. ٨. الجلوس في المساجد ذات الساحات مثل مسجد الأزهر ومسجد الحاكم بأمر الله. ٩. قراءة كتاب خفيف. ١٠. اخذ دش غير سريع.
0
مرحبًا علي، قد مررت بما تحدثت عنه، فكون العائلة تراك في المنزل فهذا قد يشير إلى انك متاحًا. غير أنني تحدثت مع عائلتي عن الأمر بوضوح، وفي الحقيقة كان من جميل فصل الله علي أن وهبني أسرة صغيرة تفهمت طبيعة عملي في ذاك الوقت. وبالإضافة إلى أنني شخص يحب التنظيم وترتيب الأولويات، فكنت اقوم بتنظيم وقتي فمن بعد صلاة الفجر اجلس في البلكونة معي حاسوبي تخصص بعض الوقت لمطالعة المواقع الاجنبية الخاصة بالمجال الذي تستهويني الكتابة فيه، وفي نفس ذات
في رأيي علينا أن نفض الربط بين القراءة والنباتات أو الزرع :) لكني أرى موقفه وموقفك نبيل وجميل أيضًا، أنت رغبت في أن تبقى نباتاتك حية ويسعد بِها شخص آخر، وبنفس العقلية كان فعل صاحبك، قرر وأصر أن يهديك هو الآخر شيء أحبه/ يحبه ويبقى عالقًا حيًا بداخلك ككلمات جبران. لا أملك إلا أن أقول اللهم بارك على جميل فعلكم ..
ممتنة للأقدار التي ساقت إلىَّ هذه المشاركة، فشكرًا لك محمد، حقيقي كما ذكرت، *للسعادة عدة أوجه* فهي ليست اللقطة الأخيرة وانت ممسك بشيء رغبت في الحصول عليه، لكنها رحلة السعي والإخفاقات التي تعرضت لها وحاولت أن تقف على قدميك بعدها مجددًا، هي المرات التي رغبت فيها أن تستلم للبكاء وكففت أدمعك وأكملت المسير، فالمهم هو أن نستمتع بالرحلة، حتى وإن ضللنا الطريق، وإن لم نصل لما رغبنا أن نصل إليه، لعل القدر يهيأنا لوجهة مختلفة يكن بها كل الخير لنا.
مرحبًا، >هل مازال الخير في الدنيا؟ هنالك "خير" نعم في الدنيا، ولقد قال النبي صلى الله عليه وسلم "الخير في وفي أمتى إلى يوم القيامة"، لكن علينا أن ندرك أن هذه الدنيا ليست خيرًا محضًا، بل هو الخير الذي يشوبه كثير من الشر. هذه هي "الدنيـــــــــــــــــــا"، وعلينا أن نتعامل معها على هذا الأمر، و*لا نطلب منها ما لم تُجبل عليه*. أتينا إلى الدنيا كاختبار، لنُحسن صُنعًا فيما وضعنا الله فيه، و*سنبقى نُجاهد حتى يغلب خيرنا شرنا*.
مرحبًا، تعديل بَسيط أخي الكريم "أنا* عند ظن عبدي بي .."، كنت قد قرأت الكِتاب قبل خمسة أعوام من الآن على ما أتذكر، لكني لم أقتنع بالفكرة أبدًا! ما معنى أن تفكيري يجذب الأشياء؟ نعم حُسن الظَن والثِقة في الله هو من يساعدنا في تصحيح الرؤية، فترى المنع عين العطاء، وترى العطاء عطاء. لكن أن يتم اختصار الأمر في أن أفكر بإيجابية وحسب، وأن ترددي الإيجابي سيتوافق مع ترددات الطبيعة الإيجابية فـ تمنحني ما أريد!!! > هذه الإيجابية في التفكير
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، لعلك بخير أحمد، هنالك عدة مواقع في مجال العمل الحر مثل منصة خمسات، مستقل، كفيل،.. وغيرها. كل ما عليك هو التسجيل في هذه المواقع، وإطلاق خدمتك مثلا سأقوم بعمل تصميم بتكلفة قدرها خمس دولارات .. ذلك في خمسات وكفيل لأنه خاص بالخدمات الصغيرة. أما مستقل فالأمر مختلف، العميل يضع مشروع ويطلب مستقل ليقوم به، وهنا أنت ستتقدم للمشروع إذا وجدت في نفسك القدرة والكفاءة لعمل المشروع. نصيحتي لك فقط هي أن تقرأ جيدًا عن إطلاق
شفاك الله وعافاك أخ لؤي، كانت لدي تجربة مشابهة أيضًا والحمد لله :) >لكن لا اخفيكم التجربة كانت صعبة جداً ومرهقة جداً تجارب المرض وخاصة كورونا، تجربة مختلفة، فهلا شاركتنا بماذا خرجت من التجربة يا لؤي؟ هل تشعر أن هنالك شيء تغير بداخلك؟ وهل هنالك أية إجراءات وقائية عاهدت نفسك على الإلتزام بها بعد إصابتك؟
مرحبًا هُدى، أرجو أن تكون بخير حال :) >فمثلًا ما كُنت أعتقده أنه سيكون بداية الطريق لي ،فما كنت أتمناه أنه سيتحقق وسيضعني على بداية الطريق بدأ لي وهم فيما بعد كونه *بدا لكِ وكأنه وهم* يعني أنكِ رأيتي الحقيقة، وأن هذه الصفحة أيضًا وضعت بها فصلة وستُبدأي من جديد :) وهذا هو المقصد، أن نتوقف عن النِهاية لنتعلم الدرس، لا أن نقف عند النِهاية ولا نبدأ مجددًا. فكل ما بدأ وأنتهى كان مقدرًا له أن ينتهي عند هذا الحد
>فهمت الآن ما ترمين إليه وهذا حقاً منطقي، شكراً للفتي لهذه النقطة والفكرة فقد أعادت برمجة تفكيري الذي كان عقلي به عند كتابة التعليق الأول، وما أحبه حقاً هو لفتي لمثل هذه الأمور لأنها تجعلني أنظر من زاوية مختلفة ومن ثم إزاحة السوء عن التجارب التي كنت أشعر أنها نهاية شيء ما. عفوًا، لم أفعل شيء. أنت في الأخير رأيتي الصورة بعين جديدة، وهذا كان المقصد :)) > ليس الجميع قادر على تطويع النهايات هذه كـ دروس وتحديات مختلفة وهنا
مرحبًا دينا، علكِ بخير حال، >أي أن الوقت والنتائج التي تحدث لاحقاً في بداية طريق أو في نهاية تجربة هو من يقرر نجاح هذه المقولة من عدمها. صحيح، لكن الفِكرة تكمن في نِهاية مرحلة وبداية أخرى. ليس المقصد منها أنها بالضرورة تكون بداية لشيء أفضل أو أسوء، لكن هنالك فصل أخير ختم هذه المرحلة. بعدما تركتِ عملكِ، ألا ترين أنها كانت نِهاية مرحلة، وبداية مرحلة أخرى تم إعدادك في سابقتها لتتحملي ما بعدها. وفي مشروع تخرجك، ماذا كانت نهايته؟ أنكِ
مرحبًا، > استطعت فيها ان انهي العديد من المشاريع البرمجية و تسلم اجرها لكن الاجرة لم تدفعني للعمل اكثر كما كنت اتوقع أرى أن ما أنت به، ما هو إلا *خيبة أمل*، وهي قد نتجت عن أنك قد توقعت بشكل ربما فيه بعض الإفراط في ما تحتاجه الآن هو أن *تفصل* قم بشد الفيشة، توقف عن التفكير في العمل وعن كونك اصبحت متكاسلاً ومماطلاً، توقف عن إعادة هذه المصطلحات في عقلك. توقف فحسب، واستمتع بهذا التوقف، كنت قد قرأت في