[ لماذا أصبح IO فارغا جدا أين هاجر الجميع ؟ .. صوت صرصار الليل ] بما أن اليوم هو عيد ميلادي 20 ما يعني أنني على عتبة مرحلة عمرية جديدة و هي غالبا ستؤثر على بقية المراحل فقررت العودة لحسوب و طرح هذا السؤال على الحاسوبيين هنا -لأنهم غالبا الوحيدون المتعودون على الإجابة على هذا النوع من الأسئلة - بصرف النظر عن أن هذا اليوم بدأ بنقاشات فايسبوكية عن نظرية التطور و التي تم وصفي فيها بكل أنواع المسبات الممكنة

بعد انقطاع عن مشاهدة الأفلام و متابعة أخبار العالم و الحياة و التنفس و .. و .. و دخول الفترة التعيسة التي يعرفها كل طلاب الجامعة عند اقتراب موعد الامتحانات .. عدت أخيرا لمشاهدة كل ما فاتني من أفلام متراكمة منذ أن عرفت البشرية السينما , هذه مجموعة من أفضل الأفلام التي شاهدتها في الفترة الأخيرة ##*queen of katwe* https://suar.me/6rqA 7.2 / 2016 سيرة ذاتية / دراما / رياضة أجواء إفريقية , لعبة الشطرنج , و أشخاص ببشرة سمراء جذابة

نظرا لخلفية أغلبية مستخدمي حسوب التقنية ، يبقى مجتمع الصحة و الطب بعيدا قليلا عن دائرة اهتمام الكثيرين رغم أن موضوع الصحة هو من أهم الموضوعات التي تواجه الانسان في حياته اليومية .. و كمشرفة على مجتمع " الصحة و الطب " توجب علي وضع مجموعة من القواعد هدفها تنظيم المواضيع في هذا المجتمع لا حصرها .. *قبل وضع القواعد قمت بالتواصل مع بعض أعضاء I/O المختصين في المجال الطبي بأنواعه و بعض الأعضاء المهتمين بهذا المجتمع لجمع أكبر قدر

أعتقد أن الجميع بلا استثناء يمر بمرحلة معينة في حياته أين تضيق به كل السبل - كلها بمعنى الكلمة - ... حين تتجه الأمور كلها من سيء إلى أسوأ دون وجود أي علامة أو دليل أن الأمور ستتحسن قريبا و أن هذه المرحلة الصعبة ما زالت طويلة .. حسنا لا أريد أن أكون متشائمة جدا D": ... ما هي الطرق التي تساعدك على تخطي هذه المرحلة ؟ أي أفكار ..؟ نصائح .. ؟

توشك على الإنتهاء سنة أخرى تضاف إلى مجموع السنوات التي عشناها جميعا على هذا الكوكب .. لكل عام أحداث خاصة تميزه سواء على الساحة العالمية - و التي كان فيها 2016 الأسوء بجدارة في رأيي - أو على المستوى الشخصي لكل فرد , على العموم سواء كان جيدا أو لا فهو في النهاية سيمر و لن تبقى منه سوى بعض الذكريات و الدروس التي نأخذها معنا نحو العام الجديد فيعززها أو يمحوها ليستبدلها بدروس أخرى ستُروى العام المقبل في نفس

هكذا كان عنوان الفيديو الذي نشره أحمد الشيبة .. رحلة بالعود مر فيها بكل الدول العربية البداية كانت من اليمن .. و يختم الفيديو بفكرة مبدعة حقا جعلتني أقول في نفسي " هذا الرجل فن يمشي على قدمين " عزفه أكثر من رائع بلا مجاملة .. حقا موهوب لدرجة أنني لا أذكر كم مرة قمت بإعادة الفيديو -الجزء الخاص بدول المغرب العربي كان مألوفا جدا بالنسبة لي , إختار العزف لأغاني رائعة و معروفة و كلنا في المغرب العربي كبرنا

[ بعيدا عن الألقاب الكثيرة التي لقب بها كأبو الفلسفة الحديثة .. ديكارت بالنسبة لي يستحق لقب " زينة العقل البشري " بجدارة رينييه .. رياضياتي يرى الكون يتكلم لغة الرياضيات و أن الله خلق العقل يفهم هذه اللغة جيدا .. إهتم بالفلسفة و كان سبب إهتمامه بها هو رؤيته لها على أنها ترشدنا إلى " الخير الأسمى " الذي يسعى كل إنسان إلى تحصيله , ببساطة شديدة الخير الأسمى بالنسبة له هو " معرفة الحقيقة " .. ] -

غالبا إذا جلست مع نفسك لبرهة و قارنت أفكارك منذ سنة إلى سنتين مع أفكارك الآن ستقول في نفسك (يا إلهي .. كيف كنت أفكر هكذا ؟ ) حتى هذه اللحظة الأمر طبيعي جدا .. الكل ينضج و يتطور مع الوقت و يوسع ثقافته لكن ماذا لو تحول المجال من " سنة " إلى أشهر .. و أيام ؟ هل سيبقى الأمر " طبيعيا " ؟ على المستوى الشخصي .. الأمر أصبح يتحول إلى ( كيف كنت أفكر هكذا الشهر

[ ككل عام تستعد الجزائر لإستقبال الوافدين من مختلف دول العالم في قصر المعارض بالصنوبر البحري الذي يقع بالجزائر العاصمة لمعرض الكتاب الدولي حيث كانت فيه مصر ضيف الشرف لهذه الطبعة اعتدت على زيارة هذا المعرض كل عام سواء للإطلاع على الكتب الجديدة أو الحصول على نسخة ورقية من كتب سبق و قرأتها على شكل Pdf او حتى بعض الكتب التي سمعت عنها لكن لم تسنح لي الفرصة لقراءتها .. بإختصار معرض الكتاب هو فرصة رائعة لإقتناء الكتب و التحاور

[ كنت قد قرأت هذا الكتاب لأول مرة منذ مدة طويلة تقريبا و قبل قراءته الأولى حاولت أن أعزل ذاتي عنه - كعربية سوف ترى رأي كاتب ياباني بمجتمعها - و أتناوله بوضوعية تامة .. كشخص ينتقد نقد بناء هادف .. السعي ورائه هو التحسين ثم التحسين ثم التحسين .. و لا شيء غيره و منذ ثلاثة أيام أعدت قراءته لإيماني أن قراءة واحدة لأي كتاب لا تكفي بل يجب التكرار من أجل أن تترسخ الأفكار ] كتاب " العرب

لطالما راودني هذا السؤال منذ صغري نتيجة لكثرة مشاهدة الأفلام ربما .. لنفترض أن الأمر حدث فعلا .. و بشكل ما ( قد تكون كارثة طبيعية أو وباء يصيب الأرض ... إلخ) ... تبقى أنت وحدك على وجه الأرض .. لا وجود لأي كائن بشري آخر أميل إلى الإعتقاد أنه إذا بقي فرد واحد على هذا الكوكب فسينتهي به الأمر بالجنون و الهلوسة ، فالإنسان إجتماعي بطبعه .. و يستحيل عليه إكمال حياته نظرا لإنقراض بني جنسه ، قد ينهي

>آسكليبيوس هو إله الطب و الشفاء سابقا عند الإغريقيين القدماء ما إن نذكر عبارة " الطبيب العربي " حتى تتبادر إلى الأذهان صورة مخلوق خال تماما من معاني الرحمة و الإنسانية كل همه تحصيل المال على حساب آلام الناس و أوجاعهم ، قد لا يهمه إن إرتكب خطأ طبيا قاتلا ينهي به حياة إنسان بقدر ما يهمه أن لا تزعجه بكثرة الأسئلة و الإلحاح و التذمر من أن الدواء لم ينفعك .. و الأهم من هذا كله يحسب أن كل

>"القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة؛ لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً، وإن كانت لا تطيلها بمقدار الحساب" الأمر حتمي .. قراءة كتاب ما تجعل الشخص يتغير سواء للأحسن أو للأسوء حسب نوع الكتاب .. ببساطة ما الذي غيرته القراءة فيك ؟ و هل جعلت منك شخصا جديدا ؟

[ المجرمون الأكثر شراسة و خطرا على وجه الأرض ليسو محتجزين بحصانة كما هي محتجزة هذه المجموعة من البعوض المعدل جينيا في جامعة كاليفورنيا ، محبوسة داخل أقفاص بشبكات ضيقة , و التي حتى لو فرت منها .. بمعجزة ما ! ستجد أمامها طريق عامر بالأفخاخ من تيارات للهواء البارد ، و صاعقات بالتيار الكهربائي .. و التي من المؤكد ستقضي عليها لو حاولت الفرار قبل حتى أن تجد الوقت لإصدار صوتها المزعج ززز ... ] إن إتخاذ هذه الإحتياطات

لطالما سمعت هذه الجملة المشهورة لسقراط .. و التي قيل أنه نطق بها قبل شربه للسم بعد محاكمته بافساد عقول الشباب .. تصيبني هذه المقولة بالإحباط الشديد فأراها ( رغم أن الواقع يثبت صحتها فعلا ) تنذر كل من يحاول الابداع و ابتكار فكرة جديدة أو شيئا مما لم يعهده غيره بمصير سقراط .. ما رأيكم بهذه المقولة ؟ و ما الذي تشعرون به عند سماعها ؟

الملاحظ عن مجال الصحة في العالم العربي أنه متدهور جدا - على كافة الأصعدة - إبتداء من أعلى مراكز الحكومات و التي لا تعطي لمجال الصحة قدره .. إنتهاء بعقلية المواطن العربي عموما و الذي يرى أن إعطاء صحته إهتماما زائدا هو مجرد إضاعة للوقت و المال ، فلا يذهب للطبيب إلا عندما يشعر أنه قد وصل إلى آخر مراحل المرض ..! ، أما في حالة طبيب الأسنان فالموضوع أسوء .. فزيارته على الأقل مرة كل عام ! يراها البعض

[كان يوما عاديا ، وواحد من الايام التي قررت فيها زيارة الوجه الآخر لمدينة الجزائر .. الوجه العتيق ، زيارة الأحياء الشعبية هو من هواياتي المفضلة لانه ببساطة يسمح لك بالتعرف على روح المدينة الحقيقي من دون بهرجة زائدة .. بدأت رحلتي من حي القصبة .. قلب الجزائر .. و المبني على شكل متاهة منذ العهد العثماني .. في الحقيقة يستحيل على من لا يعرفها الخروج منها لكثرة أزقتها و ضيق طرقاتها .. متاهة حقيقة ! ] أثناء خروجي من

[ أثناء تجوالي بأحد الأسواق الشعبية و الأحياء العتيقة بقلب الجزائر العاصمة حين كنت أتأمل وجوه المارة و التي تبدو غالبا منهكة شاردة .. قفز فجأة إلى ذهني هذا السؤال .. ] لماذا يكتب الناس ، و لمن يكتبون ؟! شخصيا عندما أقرر كتابة موضوع سواء هنا في حسوب أو في مواقع التواصل الاجتماعي فإنني أكتب أولا لنفسي .. لانني أحب شعور الحرية و أنا أكتب ما أفكر به حتى و إن لم يهتم به أحد .. و إن انتقده

مالك بن النبي لمن لم يسمع عنه ( أشك في ذلك ) هو من أعلام الفكر الإسلامي العربي في القرن العشرين >-ألا قاتل الله الجهل .. الجهل الذي يلبسه أصحابه ثوب العلم فإن هذا النوع من العلم أخطر على المجتمع من جهل العوام لأن جهل العوام بيّن ظاهر يسهل علاجه أما الأول هو متخف في غرور المتعلمين. >-ينبغي علينا أن نتخلص من نفسية المستحيل ونفسية التساهل، فليس هناك شيء سهل وليس هناك شيء مستحيل. >-ليس من المستغرب في ظروف الإنحطاط

لنفترض أنه بعد 100 أو 200 سنة من الآن عندما يختفي هذا الجيل و تأتي أجيال أخرى - مع عدم احتساب احتمالية أننا سننقرض جميعا - ستتمكن من ترك رسالة لتلك الأجيال في المستقبل ، طبعا سيشعرون كما نشعر نحن اليوم عندما نرى رسومات للإنسان البدائي على الكهوف ، ما الذي تود قوله لهم و ما الذي تريد تحذيرهم و نصحهم به ؟ ( طبعا رسالتك هذه قد تعلق في متحف ما من ذلك الزمن )

لطالما أحببت هذه اللعبة كثيرا منذ صغري , انبهرت بها و أتقنتها لدرجة حصولي على البطولة الوطنية للجزائر في الشطرنج لفئة الصغار - الأقل من 14 سنة - فما تعتمد عليه هذه اللعبة من خطط و استراتجيات أمر مذهل تماماً ! تلك الخطط مهمة جدا لدرجة أن لا ننساها بمجرد إنتهاء اللعبة و القضاء على ملك الخصم , بل لتطبيقها في الحياة العملية أيضاً , و هذه بعض النصائح التي تقدمها لنا هذه اللعبة العظيمة : ##لا تخط أي خطوة

شخصيا لا يمر الشتاء بدون الإستماع لمجموعة من الأغاني الكلاسيكية عامة و الفرنسية خاصة ... خاصة في ليلة باردة ماطرة لا ينقصها سوى أغنية كلاسيكية فرنسية لتشعر كأنك تعيش تحت سماء باريسية .. هذه ثلاث من الأغاني المفضلة لدي منها : *la* *bohème* https://www.youtube.com/watch?v=Q-JQ8dPQh7g *La foule* https://www.youtube.com/watch?v=Fgn8gZHJZzA *Les moulins de mon cœur* https://www.youtube.com/watch?v=_jQEnXFskqQ

سؤال دائما يراودني في كل فكرة جديدة - او تبدو لي على الاقل جديدة - تخطر ببالي ( هل يوجد من خطرت بباله هذه الفكرة قبلي ؟ أم أنا اول شخص من بين 7.5 مليار شخص تخطر بباله هذه الفكرة ؟ ) بغض النظر عن الأفكار التي ترتبط بحياة الشخص الخاصة كالعائلة و الأصدقاء ... الخ لأنه قطعا لا يوجد شخصان يتشاركان نفس الحياة ، لكن أنا اقصد الافكار الإبداعية و التي تتعلق بمختلف مجالات الحياة هل أفكار الانسان خاصة

بالرغم من الإنتقادات الكبيرة التي تتعرض لها الفلسفة *ظلما* من طرف جماعات لا تعرف المعنى الحقيقي من الفلسفة و شخصيا أرى أنه لا يوجد مثقف عربي أو شخص واعي لا يرى في الفلسفة الوسيلة للرقي الفكري كتاب " عالم صوفي " كتاب سينقلك إلى عالم آخر لم تسمع عنه و يحدثك عن بدايات الفلسفة بطريقة مبسطة سهلة لا نظير لها قصته باختصار ، صوفي أمندسن هي فتاة في الرابعة عشر من عمرها، تعيش في النرويج تجد رسالتين غامضتين في صندوق