فيتامين E فيتامين له فوائد جمى للبشرة ، فهو مكون أساسي في بشرتنا فلا بد من المحافظة على نسبته ، فهو يعمل على شد البشرة بشكل رائع ، كما يجعل البشرة نضرة بطبيعتها ، ويعطيها لمعاناً ونعمومة لا مثيل ، فيتامين E لا بد من استخدامه بشكل منتظم بما يفيد بشرتنا جيداً ولا بد من استشارة الطبيب دوماً قبل استخدامه .
0
أنا لا أعارض فكرتك ، طالما سيتوفر لديهم من ينشأهم علمياً ودينياً وأخلاقياً ومجتمعياً ، إذا كانت هذه المبادئ ستعلم لأبنائنا فلا خوف عليهم ، إن لم توجد المدارس ، لأنه للأسف أصبحت المدارس في وقتنا الحالي كأنها بلا فائدة ، لا نعلم لماذا يحصل هكذا ، هل المشكلة في تربية الطفل ، هل المشكلة في المدرسين ؟؟ هل المشكلة في إدارات المدارس ؟ أم هل المشكلة في المنهاج المفروض على الطلبة ؟؟؟ أنا أشجع فكرتك طالما سيتوفر للطفل أكثر
من الأساس أعتقد بأن الخرافة هي التي يترتب عيلها الكلام الشي ومن قم التنمر وسوء الأخلاق ، هناك خرافات لا بد لنا أن نزيلها عن رأس عقب ، لأنها ربما لا تدمر شخصاً بعينه قد تدمر قرية بأكملها ، فالخرافات السيئة مثل هذه الخرافة تؤذي الطفل من صغره ، لذا وإن وجدت هذه الخرافات لا بد من الأهل أن يوعوا أبنائهم بأن ليس كل ما يقال يصدق ، على الأهل أن يكونوا ركيزة ابنهم وحجره الأساس لأنه يكاد مستحيلاَ إن
هنا ردك وعدم ردك يرجع لمدى علاقتك مع المدير ، من الأفضل منذ بداية عملك تكون قد اتفقت مع مديرك بأن لا يرسل لك أي عمل خلال إجازتك ، هكذا ربما تضمن حقك إن لم تجاهلت الايميل ، ولكن في حال إصرار المدير عليك بالعمل في وقت إجازتك كنصيحة مني لك أن تطلب يوماً تعويضاً عن هذه الإجازة أي أن يعطيك المدير إجازة بدل هذا اليوم الذي من المفترض أن يكون إجازتك ، فالإجازة من حقك ، وعليك أن تطالب
تجاربك الشخصية ترجع لك فإن كانت خاصة جداً لا تشاركها واحتفظ بها لنفسك ، أما إن كانت تجارب ليس خاصة كثيراً ، وقد يستفيد منها الآخرون ، فلا بأس بمشاركتها ، فربما تلك التجارب تكون دروساً لأشخاصاً ، فيساعدهم موقفك ، وربما لأخذ الحكمة والعبرة من تجربتك ، فالتجارب هي من تعلم الإنسان ، فتجاربك التي تستحق المشاركة وترى منها فائدة عظيمة ، لا تقصر في نشرها ، فكلنا هنا نتعلم من غيرنا وغيرنا يتعلم منا .
نهاب الموت دائماً لأننا لم نستعد له ، نهابه لأننا لا نعلم أنفسنا إلى أي مآل ستؤول ، ولكن كما قلت إن وضعنا في قلوبنا وأفئدتنا مقولة ( من أحب لقاء الله ، أحب الله لقائه ) هنا يكمن السر فبعدها نعم نحن لن نهاب الموت لأننا سنلقى الله لأننا سنذهب لمن هو أحن من الأم على ولدها ، سنذهب لخالقنا ، سيكافئنا بكل تأكيد على ما فعلنا من توحيد لله ورد الحقوق لأهلها والتوبة عن المعصية والعزم على عدم
نهاب الموت دائماً لأننا لم نستعد له ، نهابه لأننا لا نعلم أنفسنا إلى مآل ستؤول ، ولكن كما قلت إن وضعنا في قلوبنا وأفئدتنا مقولة ( من أحب لقاء الله ، أحب الله لقائه ) هنا يكمن السر فبعدها نعم نحن لن نهاب الموت لأننا سنلقى الله لأننا سنذهب لمن هو أحن من الأم على ولدها ، سنذهب لخالقنا ، سيكافئنا بكل تأكيد على ما فعلنا من توحيد لله ورد الحقوق لأهلها والتوبة عن المعصية والعزم على عدم الرجوع
بالفعل فن الصداقة شيء عظيم ، ليتنا نتقنه جيداً ، لاخترنا الأصدقاء التي لا تتركنا مهما طال الزمان ، الأصل في الصاحب أن يكون متكامل وإن لم يكن كذلك ، فأنا صديقه وأنا من يجعله متكامل ، فالصديق مرآة لصديقه ، وما يعيبه يعيبني ، وما يميزه يميزني ، فلا بد أن نكون فطينين عند اختيار الصديق ، لأنه سيصبح مرآتي التي أبصر بها .
بالتأكيد في الغالب المعظم منا يواجه تلك المشكلة ، في بداية عملنا الحر ما نسعى إليه هو محاولة جني المال بشكل عاجل ، هذا ما قد نخطئ به لصالح أنفسنا ، فلو أننا اعتدلنا في تطوير عملنا الذي نحن فيه ، وتطوير ذواتنا الشخصية ، لنجحنا في ذلك ، لو وضعنا في الحسبان بأن لكل منا رزقه ، لما شغلنا أنفسنا فقط في العمل الحر ، علينا أن ندرس جيداً ما نحن نؤول إليه ، أن نضع لأنفسنا الحدود وألا
لا بد لكل تحديث سلبيات و إيجابيات وأنا لم أرى سوءاً في تلك التحديثات إلا ما يخص اليوتيوب فهذا لم أحبذه ، ولكن له ايجابيات كثيرة منها أن جعلت المحتوى أكثر فائدة ، وقلصت المحتويات الرديئة ، ووجدت البحث سهل أكثر بعد التحديث ، فقد جعل المحتوى الرديء لا يظهر في محرك البحث ، هذا كله يعزز من الفائدة الأكبر التي تعود للمستخدم .
أحياناً قد تعتبر طلب الاهتمام كمبدأ يجب على الكل اتباعه ، قد نرى الكل يحتاج لاهتمام حتى و إن لم يطلبه ، أرى بأن الاهتمام لا بد أن يوضع كقاعدة في جانب العمل ، حتى يتعامل الجميع به ، فالاهتمام يجعل منا أسرة واحدة يشعرنا بالحب والطمأنينة ، يجعل الشخص مليئاً بالحياة ، ومن ثم يكون نجاحه أكبر فأكبر . برأيي أن يوضع الاهتمام في جانب العمل كمبدأ لا بد تنفيذه من الجميع .
صحيح قد نرى حقيقة الأشخاص التي حولنا ، لربما تلك رسالة لنعلم كيف نتعامل معهم ، وكيف أن نتخذ حذرنا ، وكيف أن نثق بهم ، حقيقة الأشخاص التي نراها لربما تكون لنا فقط وفي أنفسنا ، فنحن نعلم الظاهر ولكن الباطن لا نعلمه ، فنحن سنتعامل معهم كما نراهم ، ولكن إن كان صديقاً صدوقاً لك ورأيت فيه شيء لا يعجبك من الأفضل أن تخبره ليغيره ، حتى تكونوا مثاليين في الصفات ، فالصديق مرآة لصديقه ،هذا في حالة
صديقي أنت لست فاشلاً ، ولو كنت فاشلاً لما نجحت في كل مراحلك المدرسية ، ولكن بالفعل قد يصيبنا ذلك الشعور والمرحلة التي أنت فيها ، ولكن خلال تلك المرحلة علينا أن ننظر في أنفسنا ، ما تتقنه وتنجزه ، وما لا تحبه ولا تحب إنجازه ، إن أصبحت دائماً تقول في نفسك أنا فاشل أنا لن أنجح صدقني هذا يعكي سلباً على نفسك ودراستك وعقلك ، أنت يا صديقي عليك أولاً أن تنزع كل هذه الأفكار السلبية التي تدور
بالفعل مرحلة التعليم مرحلة لا تنسى ولا يمكن أن تنسى ، هي تكبر معنا عاماً بعد عام ، لا يمكننا أن ندرك أهمية ما نعيشه ، إلا بعد أن نفقده ، للأسف لا نعرف قيمة الشي إلا بعد فقدانه ، فالتعليم الوجاهي أفضل بكثير من التعليم عن بعد ، فهو يجعل الدروس أكثر سهولة ، تتغير الوسائل في شرح المعلومات ، بعكس التعليم عن بعد ، لمس الأشياء على أرض الواقع أفضل من رؤيتها عن بعد ، التعليم عن بعد
مواقع التواصل الاجتماعي كالداء إن لم نسيطر على أنفسنا في استخدامها ، سينهشنا وينهش من أدمغتنا ، ولا نستطيع ضبط أنفسنا بعد ذلك ، فاحذر يا صديقي أن يصيبك ذلك الداء ، واعلم قبل تعاملك مع تلك المواقع ، ما هي المهام التي عليك القيام بها من خلالها ،و لا تجعلها فقط للتسلية ، وقم في ذاتك وحدد لنفسك الساعات التي تتعامل بها ، ولا تجعلها تشغل كل وقتك ، لأنه سيكون صعباً عليك أن تضبط نفسك بعد الإصابة بهوس