التاه زين العابدين

كل يوم أجدد شيء في شخصيتي فأنا في تطور مستمر.

28 نقاط السمعة
3.66 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صحيح العلم به نرتقي به نفهم ونُفهم به نكافِح به ننمي مواهبنا...من صبر عليه حتى ذاق حلاوته صار متعة له لا يستغني عن البحث والقراءة والسؤال..
اللهم كن لهم وليا ونصيرا...اللهم أرنا عجائب قدرتك في عدونا وعدوهم اليهود اللهم نكل بهم اللهم إنك ترى بطشهم في المدن والأرياف وقصفهم للأطفال والشيوخ والنساء العُزل ليل نهار وتكالب القوة العُظمى معهم اللهم إنك تمهِل ولا تهمل فأرنا فيهم ذلا وحسرة وضعفا وقوي حماسنا عليهم (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى)
لا تضاد بين كلامهما لكن البئية تختلف لكليهما،فديستويفسكي يرى أن بيئته التي عاش فيها لايمكن لشخص تربى فيها أن يشفى مما لوث نفسه وعلق به من العادات السيئة...كما يرى الرومي العكس تماما فبئته يمكن أن يشفى فيها الشخص من ألمه بل وابعد من ذالك أنه إذا سافر يزيد ألمه... فالبيئة هي العامل الأساسي..لكن في بيئتنا العربية وإن كانت تختلف من دولة لأخرى هل يمكن أن نُشفى في بئاتنا التي جعلتنا مرضى،أم لا بد أن نسافر عنها ؟؟؟؟؟؟
..من ضعف أثرها على الواقع أن الشعوب العربية لم تعد تعلق عليها آمالا،فأجتماعاتها في العادة لا تتمخض عن نتائج ملموس وإن تمخضت فهو مجرد حبر على ورق...وهذ والله مما يندى له الجبين أتمنى أن يدرك قادتنا هذ الأمر...وأن يبادرو بدعوة إجتماع عاجل لمناقشة دورهم محليا وعالميا فهم على الهاوية...وقد آن الأوان أن نسترجع دورنا كأمة المليار ونصف........
ماذا تعني بختفاء الكتابة؟؟؟؟
..الإنسان يولد بثنائية الخير والشر ولكن محيطه و تربيته هم من يحددون من منهم تطغى على الثانية...
...الآن إذا سألت شخصا هل التباعد يقي من كورونا حتما سيقول لا، لأنه شاهد عدم فعاليته،كما لا ينوي تكراره في الوضع الحالي فكورونا لايعدو كونه إنفلوينزا تهاجم المناعة ... فالناس لآن لا يذعنون للإجراءات مطلقا لأنهم شاهدو عدم نجاعتها،ومع ذالك إذا ضرب فيروس آخر أخطر،وصاحت الحكومات والدول على الناس برتداء الكمامة والتباعد ...فلن يخالف أحد ابدا وسيطبقون الإجراءات بسبب حالة الذعر فهم يبحثون عن أي سبب ليكون طوق نجاة لهم سواء كان ذالك الشيء .. فاللعب على عقول الناس من
ميزة جيدة تعطينا المزيد من الإطمئنان على خصوصيتنا ....
وهو كذالك
لكن الوصول إلى مكان الداء صعب ليس كل إنسان لديه القدرة على معرفة أماكن الخلل فيه.لذالك ضروري لأن تستعين بي طبيب نفسي على معرفتها ....
في اللهجة الحسانية الشنقيطية كثير من الكلمات المشتقة من اللغة العربية بحكم تعلق الشناقطة بالعربية....فمثلا: (... إدغدغ ____ إدگدگ هي “دقدق” وتعني بالغ في الضرب والطرق، وهي من “الدَق” في اللغة العربية. -أزبوتن ____ العرض، العز والشرف منها “زابّاه” جاء في قاموس اللهجة الحضرمية لصاحبه فهد أحمد بن هلابي. الزَّبّة: ﺍﻻﻧﺘﺸﺎﺀ ﻭﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺥ. وفي اللغة العربية. التزابي: التكبُّر، ومعروف أن اكتساب العز والشرف مدعاة للتكبر والغرور. انظر كذلك: الذبَّ: الذود والممانعة والدفاع، وهو ما يجلب العز والشرف . ومعلوم أن صوت
...أظن أن تجنب هذ النوع من الأشخاص وتجاهلم ووضع حد لهم من البداية من البداية هي أنجع وسيلة للحد من ضررهم على النفس ...
...وهو كذالك
كما قال الأخوة والأخوات أستقلالك في أقرب وقت أمر ضروري.. لاكن قبل ذالك حاولي مع والدك أجلسي معه حاوره بهدوء أعرفي السبب وراء قراره هذ؟ حاوره بحنان الأبوة حديثه أنك بحاجة إليه وأنه رباك أحسن تربية حديثه بهذ المنطلق وسيتراجع عن قراره إذا كان الأمر طبيعيا ....
صراحة البداية صعب جداا.
اهلا بك .. سعداء بعودة للكتابة لننهل من معين ثقافتك
نعم لاكن بختلاف بسيط حيث عانيت من الأرق لفترة طويلة تقريبا 5 سنوات لم أزر طبيبا مطلقا لأنني أكرهُ المهدءات والعقاقير كرها شديدا،بعد فترة بدأت تظهر علي مظاهر السهر أو الأرق من قلة في التركيز تجاعيد في الوجه شحوب العينين نقص في الوزن،فبي الرغم من أنني لا أنام إلى بعد صلاة الصبح وأستيقظ الساعة الثانية أو الثالثة بعد الظهر ...صراحة عانيت كثيييييرا من هذ الأمر سواء في دراستي أو على مستو الأهل حيث يتضايقون من كثرة نومي عندها قررت أن
أولا الثقة في الله أو القوة الإلهية فهي الدافع او القوة الخفية التي نستمد منها قوتنا على تخطي الأزمات فكلما كانت هذه العلاقة قوية كانت وطأة الأزمات أقل وثقتنا في أنفسنا وقدرتنا على التغلب أكبر أو تخطها بأبسط الخسائر على الأقل... كذالك العمل مع أشخاص في محيط واحد بهدف واحد ورؤية واحدة وعمل جماعي مما يعين على تخط الأزمات .......
طبعا لكل مجتمع عادات وتقاليد تميزه يتميز بها عن غيره من المجتمعات لكن دائما هناك عادات تجيدينها مشتركة بين مختلف الشعوب العربية ما السّر في نظرك؟هل هناك روابط غير العروبة او الإسلام؟هل كانت هناك هجرة من الشرق الى الغرب والعكس حتى يأتو أولئك بعاداتهم لتصير مشتركة بيننا ؟؟
لو تفضلت لنا بذكر بعض عاداتكم حتى نكون اكثر إطلاعا على عادات بعضنا البعض
نعم يعتبر عندنا نوع من الإحترام لأهل العروس واعترافا لهم بالجميل لتزويجه بكريمتهم فهو نوع من تقدير المرأة يتجاوز إلى تقدير أهلها أحتراما لها ومراعاة لخاطرها... ففي بعض الجهات في مجتمعنا في الليلة السابعة وتسمى عندنا بليلة "أمروك أسبوع" تأتي العروس لأهلها في الصباح الباكر وفي المساء يأتي العريس رفقة لداته لأخذ العروس وتكون لأم حاضرة لأنها هي من تسلمها لهُ عند إذن يقول الزوج كلمات رنانة متعلقة بالصفات الحسنة التي في زوجته بدون خدش للحياء ويشكر امها على تربيتها
عجيب نحن عندنا في مايتعلق بالزوج أن عليه ان لا يظهر في النهار خشية أن يراه أصهاره وخاصة إذا كان حديث عهد بالزواج كما أنه إذا أراد أن يصل رحم اهل زوجته هناك ايضا تقليدا سائدا عليه ان يلتزم به منه أن يأتيهم ليلا أن يضغ غطاء-يعرف عندنا بالحولي- على رأسه ووجهه بحيث لا يبقى ظاهرا إللا عينيه وان يجلس قريبا منهم وان يخفض صوته....
يعتبر نوع من الحياء بل وفي مناطق أخرى من البلاد لا تستطيع إرضاع صغيرها أمام أصهارها...
لأمر بسيط قادتنا وولاة أمورنا صناعة غربية أمريكية صهيونية ومن المعروف أن هذه الدول الأخيرة معادية للإسلام بل وتخاف من الإسلام لأنها على يقين أن لا شيء في الكون قادر على زحزحة حضارتها غير الإسلام لذالك وضعت المخططات وزرعت الفتنة والطائفية وجهلت الشعوب وأجاعتهم حتى تضعف همتهم ويصير شغلهم الشاغل لقمة العيشِ او الخلافات الطائفية والمذهبية وبل وذهبت هذه الدول إلى أبعد من ذالك وهو تشكيك المسلمين في عقائدهم وفي تفكير علمائم حتى تسقط القدوة ويستوي عندهم الصالح والطالح... لاكن
ما أجمله من حلم..لدينا جميعا أحلام نرجو تحقيقها