117 نقاط السمعة
121 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
زد على ما اقترحته, اتباع تمارين لتقوية عضلات الرقبة وخاصة أعلى الظهر مع تمارين التمديد, ولن تندم أيضا إذا اشتريت لك كرسيا مكتبيا ذا نوعية عالية, سيكلفك بعض المال لكن يريحك من آلام الظهر.
الحضارات دائما ما تستفيد ممن سبقها, وعلماء المسلمين اعتمدوا كل الاعتماد على كتب اليونان والهند والفرس, ولا يمكن حصر التقدم العلمي في البشر بدين أو عرق, فغير المسلمين من بدء التاريخ إلى الآن يمثلون الأكثرية في المساهمات العلمية والفلسفية وغيرهما. ألا تملوا من تكرار لعب دور الضحية, وإظهار عقدة النقص عندكم؟ أما عن الجرائم, فليس هناك أمة من الأمم لم يكن لها نصيب من الحروب والقتل والظلم, فذلك دأب البشر باختلاف أديانهم وأعراقهم, ولو بدأنا محاسبة البشر بما فعل سلفهم,
> اذا نظرنا بالعقل والمنطق فسوف ترى ان اسراءيل ما هم الا غزاة يتطاولون على ما ليس من حقهم الإسرائيليون يرون أن الأرض كانت لهم واحتلها المسلمون, يرون أن المسلمين عنصريين ضد اليهود كما فعل النبي ضد يهود عصره, حتى أصبحت مكة والمدينة القاحلتان محرمتان عليهم حتى الآن, سيبقى الدين دائما سببا للفتنة بين الناس. > ولكن موقفنا يفرض علينا الوقوف مع من لهم الحق وهم المسلمون في هذه القضية موفقكم ديني محض, لأن المسلمين لا يهمهم الناس المضطهدون من
أزعجك ذِكر دين سارق العير, أليس كذلك؟ أعجبني تعليقك مع عوج كلماته, هل من علم عندك أو رأي آخر حول ما نتكلم عنه؟
أرى مؤخرا أن كلمة "إنساني, إنسانية" أصبحت تلقى جزافا لوصف القضية ليظهر صاحبها بصورة المتقبل للغير, وأكثرهم يعلمون أنهم يقفون مع قضية فلسطين من الجانب الديني "الإسلامي" فقط. إما أن تكون القضية دفاعا عن أناسٍ مظلومين مقهورين أو حلا يلائم كل من يسكن ذلك البلد أيا كان دينهم أو لا تكون, فالدين هو سببها الأكبر والأول ولن ينعم أصحاب البلد بالسلام حتى يترك الدين جانبا من اليهود (الصهاينة) والمسلمين "ولا أظنه سيحدث قريبا".
الأمر بالنسبة لي يعتمد على جودة الفلم أو المسلسل سواء كان قائما على كتاب أو رواية أم لا. أفلام ومسلسلات كثيرة ذات قبول كبير بين الناس وتنقيط عال ليست مبنية على رواية (مثل Inception و Pulp Fiction وBreaking Bad, وفي الأنمي إن كنت تتابعها Cowboy Bebop, وغيرها مما لم أذكر), أما الأسباب التي عددتها لأفضلية الرواية فهي تعتمد على الرواية ذاتها, لأنه ليست كل رواية جيدة وليس كل سيناريو سيئا.
أوافقك الرأي في المعلقين الانجليزيين, بعيدون كل البعد عن المعلقين العرب وإن كان سماعي للقراء العرب قليل, الفرق واضح.
"قِف!"
هي ليست خاطئة حتّى, ففي لسان العرب: "تعَطَّلَ الرجلُ إِذا بَقيَ لَا عَمَل لَهُ".
شيء جيد, لكنه لا يزال في بدايته, لم ينتشر بعد في أمريكا. تقنيات مر عليها أكثر من عقد ولم تصل لبلدنا, لذا ربما لن نرى هذه التقنية إلا بعد عقد آخر. ويا حبذا لو تركت مثل هذه الترجمة الركيكة "الدفع اللاتلامسي".
النشوة هي حالة فيزيولوجية محضة, تختلف درجتها على حسب السبب.
لا ترفق اسماء كتب, فليس للكل الوقت لقراءة كتاب هرطقات من مئات الصفحات, نعم يوجد بعض التأثير السيء للدول الكبرى كأمريكا والصين على بعض الدّويلات سياسيًّا, لكنه لم يكن أبدا السبب الوحيد لضعف الحال السياسي والاقتصادي لبلدهم. وارفاقك فقط لأسماء الكتب دليل على أنك لم تقرأها أيها القرصان, فحين يكون هناك حاجة للدليل لا بدل من ذكر الفقرة أو مقتطف مما يقول الكاتب وليس الكتاب بأكمله, أيضا بعد اطلاع خفيف على اسم الكاتب وحالته, هناك شبهات حوله فليس بالرجل الذي
لن يتحسن حال الناس "العرب" ما دام تفكيرهم لا يبتعد عن نظريات المؤامرة, وتآمر البشر عليهم. >ممنوع على الدول العربية إنشاء مصانع و لو كانت تافهة مصادرك من فضلك أيها القرصان.
يوجد تطبيقات لمنع الاعلانات منها: AdAway AdGuard Blockada وغيرهم.
>أدعو لبناء الإنسان نفسَهُ بناءًا شرعيّا حتى يستطيع محاكمة ما يقرأ من نصوص! بناء شرعي يُمكِّن الفرد من التمييز بين الغث والسمين! > أنا ادعو إلى أن يؤصِّل الإنسان نفسَهُ شرعيًّا ويدرس العقيدة وأصول الدين هذه كلمات رنانة حديثة، أين هذا من الدين، هل لديك أثر من حديث أو فعل الصحابة يدعم فيهقتك؟ وتعليقها صريح صحيح وليس "بكائيات". من تجربتي واطلاعي على كتب الحديث منذ كنت صغيرا، تبين لي أن ما يخرج من أفواه "رجال الدين" لا يخرج إلا إذا
لقد أجبت نفسك.
اقرأ المراجعات العربية وحول ماذا تدور لتعرف لم هي كثيرة لهذا الكتاب، قراءتهم للكتاب يبدو واضح سببها.
شكرا لكِ على "التسليب"
تصحيح لبعض الكلمات: ثِق بقدراتك - على العموم - لأنها - قارئ - لا بد - تشكيل - دقيقًا.
إذا كنت تجيد الانجليزية فعليك بمواقع مثل KhanAcademy وCoursera, أو ابحث في اليوتوب.
ما هو التخصص الذي كنت تريده أو تحب أن تدرسه؟ لاحظت أيضا أن في المجتمعات العربية تجاهلا كبيرا للمشاكل النفسية، ودائما ما يلقون باللوم على المصاب وليس على من كان سببا في ذلك. أنا في رأيي أنه لا يحق لأهلك اختيار التخصص الذي تريده أنت، فهذا يخصك وبقية حياتك ستتعلق به، ولا يوجد أسوأ من أن تمضي ما تبقى منها تعملُ عملا لا تحبه، حتى وإن كان عملا "شريفا" كما يقال. إن شئت أكمل ما تبقى في مسارك الدراسي وخذ
كنت أستخدم موقعين لمعرفة التفاعلات بين الأدوية، الأول drugs.com ولديه تطبيق على الأندرويد [١]، والثاني هو webmd [٢]. [١] https://play.google.com/store/apps/details?id=com.drugscom.app [٢] https://www.webmd.com/interaction-checker/default.htm بالنسبة لتطبيق السفر، ما رأيك في TripAdvisor؟
يجب أن تكون من الموقع ذاته وليس عن طريق إضافات للمتصفح.
>أرى بأنَّ تجربة التعلُّم من خلال الأفلام الوثائقية سيكون مشروعًا ناجحًا بشكل صارخ إن اقترن بمادّةٍ مقروءة، تقوم بتأصيل المادة التي عُرضت على شكل فيلم ولكن بتوسُّع استخدام الوثائقيات في الحصص التعليمية ليس بالأمر الجديد خاصة في حصص مثل التاريخ والفن، ولا أظن أنه ستكون لها فائدة كبيرة خارج هذين المجالين.
قرأت المقال وليس فيه شيء يُستفاد منه وهو غير منصف البتّة. يذكر فيه صاحبه القرارات المعتوهة مثلا للرئيس ترامب ويحاول إظهار أن جميع الدول الغربية بذلك السوء، يذكر بعض الأمور مثل اشتباك الناس على المواد الغذائية والصحية في بلاد الغرب أثناء أزمة كورونا ويتعامى عن الأمور الجيدة التي فعلوها وفي نفس الوقت يخبرنا عن مظاهر التكافل الزائفة في بلاد "المسلمين" ويتعامى مرة أخرى عن الحسد واللامبالاة ورفع الأسعار للمواد الغذائية التي شهدناها وما زلنا نشهدها في هذه الفترة. باختصار أخذ