Sara Sediri

156 نقاط السمعة
11.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالفعل تخصص الفلسفة فيه الكثير من الفكر العميق والكثير من الرأي والرأي المخالف ، لاطالما صادفت العديد من الأسئلة الفلسفية الغامضة أو ربما تبدو سهلة لكن إجابتها صعبة مثل السؤال الشهير من ولد أولا البيضة أم الدجاجة؟ ، حقا الكثير من الأسئلة التي قد تبدو منطقية وقد لاتبدو لكنها تبقى محل نقاش وطرح فلسفي، ولربما أكثر الأسئلة التي تستدعي التفكير ك ماهو الوعي؟ هل يختلف الوعي عن التفكير؟ هل يختلف الرعب عن الخوف ؟ أم هما مصطلحان مرادفان؟ حين تصاب
من خلال طرحك فإنك تعتقد أن الشركة يمكن أن تسيطر على بيئتها التنظيمية من خلال الاتصال الداخلي والخارجي!! صحيح ان للاتصال دور مهم في تحقيق بيئة تنظيمية سليمة لكن لا يعتبر عنصر أساسي في ذلك بل هو عنصر مكمل فقط.
طبعا الزوجة هي من تساهم في تفاقم المشكلة لو وضعت حدود منذ البداية لن يتماد الزوج في تصرفاته .
بالنسبة لي لا أحبذ الفديوهات التعليمية كثيرا لأني أرى فيها الكثير من النقائص خاصة اذا كانت من غير متخصص في المجال ، لقد جربت العديد من المجالات وكانت استفادتي من الكتب أكثر بينما الفديوهات ماهي الا ترسيخ لما تعلمته، بالنسبة لي أفضل الكتب المتخصصة من أي شيء اخر لأن كل مذكرته قد تكون مصادره ضعيفه وغير متخصصة.
صحيح فإن التسويق في مجمله مترابط فيما بينه، وطبعا قراءة عقلية العميل ستأتي قبل وفي طيات المزيج التسويقي لذلك ذكرت لك بحوث السوق فهي خطوة مهمة قبل طرح المنتج والترويج له أصلا.
بالظبط هو لا يدفعك نحو اتخاذ القرار الصحيح خاصة اذا تعلق الأمر بالأمور المالية أو إدارة الأعمال، لكنه جيد في البرمجة وفي سرد القصص التاريخية منها، لذلك لربما سيستمر تطويره الى أن يصل الى القدرة على اتخاذ حتى القرارات المهمة.
أعتقد أن أهم نقطة في بناء دعم للعملاء هو إنشاء نظام شامل يتابع العميل منذ اختياره للمنتوج الى شرائه الى ماوراء الشراء ، وهذا بتوجيهه والاستماع له وتقديم أفضل خدمة شراء له، واستمرارية التواصل معه الى غاية تجريبه للمنتج ، ان أعجب بالمنتج هاذا جيد ، وان لم يعجبه بسبب نقص أو شيء اخر نقدم له الدعم اللازم اما بتغيير المنتج أو اصلاحه ، والغرض من هاذا النظام تشجيع نفس العميل على الشراء مرة ثانية والمحافظة عليه من أجل تحقيق
صحيح لاحظت ذلك حتى مع بعض المؤثرين مثلا في الجزائر تجدي متابعيهم بالملايين لكن علامتهم التجارية أقل متابعة ، وطبعا أسبابك جد منطقية لكن أرى أن الناس تتابع الشخص الفعلي صاحب العلامة بدلا من العلامة لأن للجمهور فضول حول ذلك الشخص وكيف هي حياته وماهي الأمور التي جعلته يصل من أجل بناء تلك العلامة وكذلك فهم على دراية تامة بأنهم سيعرفون عن كل جديد بمجرد متابعة صاحب العلامة، لأن العلامة من الممكن أن لا تظهر ما ذا تنوي الشركة فعله،
عند قرائتي للعنوان للوهلة الأولى أجبت مباشرة بعدم القبول لو تم طلب محتوى يتعارض مع مبادئي، لكن لو تعلق الأمر مثلا كما ذكرتي بكتابة خبر على المدينة فهاذا في نظري لا يخالف المبادئ لأن الخبر أو الأمر الذي جرى في المدينة سيظهر من طرف شخص اخر ، بالعكس هنا لو قبلتي أن تكتبي المقال لربما ستقومين بسرده بطريقة أفضل وبصورة مخففة من سرد شخص اخر والذي لربما سيبالغ في ذاك الأمر، لذلك أحيانا نرى بأن هاذا لا يصلح لكن لو
صراحة أصبح وقتنا مريب، وذلك نظرا لابتعاد شبابنا عن العادات الدينية ، وتقليد كل ماهو ات من الغرب، ويرجع سبب ولود هاذا النوع من الشخصيات الى العامل البيئي اولا ، وثانيا نقص الوازع الديني، حيث مع الأسف الكثير من العرب لا يدركون معنى الزواج وفيما تقتصر الحقوق والواجبات ، لذلك كان من المفترض قبل بناء أسرة أن نسعى أولا الى تنفيذ تدريب بين الزوجين حتى يفهم كل طرف ما له وما عليه ، وهاذا ما يحدث في دولة مليزيا كمثال
أجل من الممكن جدا لكن في اعتقادي يأتي هاذا القرار بعد خبرة لا بأس بها ضمن الشركة.
لا لايمت بصلة بمحرك ڨوڨل بل هو يمنحك معلومات مباشرة ومركزة ، أي مثلا تضعين مصطلحا معين يأتيك بكل المعلومات حوله ، حتى انك لو كررتي البحث للمرة الثانية سيمنحك معلومات اخرى مختلفة على الأولى لكنها بنفس درجة الأهمية، لكن مثلا لو اردتي أن تقرري شيئا ما وتبحثي من خلاله فلن تستفيدي شيئا لأنه يبث معلومات جامدة فقط بدون توجيهك نحو القرار، أي أنك يمكن أن تستخدميه كمساعد من أجل ربح الوقت مثلا.
صحيح وهاذا جزء مما قصدت
شكرا مريم على مشاركة هذه النصائح. واني بالفعل جربت هذين التطبيقين أي بعيد ولينكيدين لكن لم أصادف بعد ما يلبي توجهاتي.
وفق رأيك ماهي الوسائل الاخرى التي يمكن أن تضيف أفكار من أجل كتابة محتوى جيد من غير التعلم من الكتب؟
صراحة لطالما كان عندي نقص في فهم الحوكمة ولا تزال لحد الان غامضة بالنسبة لي ، حيث أني لم أتعمق في مفهومها أو في محدداتها، و أعتقد أن هذه النقطة الوحيدة التي لم أبحث فيها فيما يخص عمليات الشركة بصفة عامة.
أعتقد أن قراءة ذهن العميل له مفهوم اخر بعيدا عن المزيج التسويقي ، صحيح أن المزيج التسويقي يلعب دورا مهما في ايصال المنتوج للعملاء وإقناعهم بالشراء لكن قراءة ذهن العميل هنا لم تذكر شيء مهم حول هاذا الموضوع وهو بحوث السوق والتي تلعب على ما أعتقد الدور الأكبر في قراءة ذهن العميل حيث من خلالها يتم معرفة ما يفضل العملاء وماهي احتياجاتهم أو طموحاتهم في المنتوج وهذا ما يمكن من تطوير المنتج نحو الأفضل ويساهم في جعل عملية المزيج التسويقي
يعتبر الذكاء الاصطناعي فرع من فروع الحاسوب والرياضيات وهو يقوم على بناء أنظمة وآلات ذكية محاكية لذكاء البشر ، وعندي معلومات قليلة حول هذا المجال في الكلية، حيث عندنا في الجزائر جامعة خاصة بالذكاء الاصطناعي والتي تعتبر الأولى عربيا وافريقيا ، ولا يمكن الالتحاق بها الا من يتحصل على معدل عالي في البكالوريا، أما عن تخصصاته فليس عندي فكرة حول الموضوع لكنه في الأغلب يقوم كما ذكرت سابقا على الرياضيات وعلوم الحاسوب لكن له فرصه كبيرة لمن يلتحق بهذا المجال
أعتقد أن هذا المحرك يعتمد أكثر في طرح المعلومات، أي أنه يركز أكثر على إعطائك المعلومات ذات الصلة وأنتي تأخذي فكرة حولها، لقد جربته باللغتين وكان الأمر مختلفا نوعا ما فهو جيد في سرد التعاريف والمفاهيم والقصص أما المعلومات الخاصة بشيء تطبيقي فإنه باعتقادي لم يصل الى منح معلومات سليمة ودقيقة بعد حولها، لكنه يعتبر كمساعد جيد.
لو لاحظنا المثال الذي وضعته ، يتضح أن سامسونغ هي من استفادة من التغذية الراجحة لعملاء آبل ، لكن الشيء المهم التغذية الراجحة أن تكون كتقييم للمنتج وهذا التقييم لا يعنى به إلا صاحب الشركة، ويستفيد من هذا التقييم في العمل أكثر على تحسين المنتج لإرضاء الزبائن خاصة اذا كان التقييم سلبي من طرف الكثير من العملاء .
حقا أنا مهتمة بالعمل عن بعد مع مثل هذه الشركات ، هل توجد مصادر معينة تعرفها يسهل البحث فيها عن مثل هذه الوظيفة؟
قصدت بكلامي الشركات الصناعية بالأخص ، لذلك ذكرت أنه يمكن للشركات أن تتحول رقميا اذا كانت لا تتضمن وظائف إنتاجية أو مهام تؤدى يدويا ، وصحيح أن الشركات الأجنبية تأخذ هذا التحول بجدية ، لكن ماذا عن شركاتنا العربية؟ هل فعلا ستتقبل هذا التحول !! أنا لا أرى مبادرات كبيرة حول هاذا الموضوع ، لربما مستقبلا يمكن ذلك، حتى موقع بعيد لا يوجد فيه طلب للوظائف بشكل كبير لاحظت فيه وجود شركات تعد على الأصابع لربما كما ذكرت أنها ميزة
أعتقد أنه يمكن ذلك، يمكن أن ينجح فلما بسبب تصويره بعيدا عن القصة ، وهاذا ما حدث مع مسلسل ستيليتو ، بالرغم من أنه اتفق الأغلب وانا واحدة منهم أن القصة غير جيدة ولا تتناسب مع المجتمع العربي لكنه أحدث شهرة واسعة بسبب مهارة ممثليه في التمثيل والتصوير الجيد، ولربما اشتهر كل هذه الشهرة نظرا لأنه مسلسل مستنسخ من مسلسل اخر الذي بدى أفضل منه بكثير.
فعلا صدمة كبيرة أن تري تعبك وجهدك ووقتك ذهب هباءا
لو كنت صاحبة شركة لما تركت عاملا أداؤه سيء منذ البداية، لأنه سيخضع لفترة تدريبية قرابة 6 أشهر يقيم فيه أدائه جيدا إن كان ضمن القيمة المناسب سيوظف وطبعا مع التدريب سيزداد خبرة واداءا ، أما في حالات أخرى قد يكون تدهور أدائه بسبب مشاكل أو بسبب مرض هنا نسعى لحل المشكلة أولا وإن بقى أداءه في تراجع سيكون أمام الأمر الواقع للتسريح.