يا عزيزي هذه هي الدنيا، ربما أنت في يومك هذا لم تكن على عجلة من أمرك لذلك راقبت الناس، لكن بلا شك أنك تفعل مثلهم يوميا، ونحن جميعا نفعل هذا، كل يحمل هما ويمشي به، وكل يسعى لقضاء مصالحه. بالتأكيد، كان يوماً إستثنائيا، كأني أخذت مُهلة أتفرج على حياتي.. إستمتعت بها صراحة! البعض مثلي وإن كانوا ليسوا بحاجة إلى السرعة والعجلة، إلا أنهم اعتادوا عليها، فيختنقون من الزحام ولا يحبون المكوث طويلا في الخارج إلا في حالات الضرورة القصوى. أرى
0
المشكلة في الأشخاص الذين يعملون طوال اليوم، وإن لم يكونوا بحاجة لذلك، أو الأشخاص الذين لا يعرفون طريقة إسعاد أنفسهم بين كل تلك الضغوطات. دائماً ما تكون رغبة وحاجة جامحة وراء ذلك العمل، ولو طوال اليوم. كبشر، أحلامنا لا تتوقف، ويصعب الإقتناع كلما وصلنا لنتيجة أو هدف، تتولد أهداف أخرى مُباشرة.. قد لا تكون أملاك أو مال. أحب أن أجازي نفسي بعد كل مجهود أو هدف أحققه، لكن قد لا يكون ضرورة.. فنشوة تحقيق الأهداف بحد ذاتها إستمتاع، وإستمتاع عظيم.
أهلاً مُحمد، بالنسبة لي، فلا أعتقد أبداً أن الضرب والتوبيخ هو حل نهائي لمثل هذه الحالات، فغير أنه بالضرب نُساهم في أن يكون الطفل فاشلاً وشخصيته فاقدة لأساليب التواصل التي حقاً تنقصنا في عاملنا العربي كثيراً.. فأعتقد أن هذا يجعل منه شخصية عنيفة، والأسوء أنه قد يأخذ الأمر على شكل تحدي، ودائماً ما ستتكرر المُشكلة. وكولي أمر له مسؤوليات أخرى عديدة، فالأمر مُرهق جداً التوبيخ.. عكس الكلمة، والتواصل الصحي الذي له قوة وتأثير يمتد لسنوات.. شخصياً، لا أتذكر أنني تعرضت
التطبيق موجود على بلاي ستور، بإمكانك تحميله، ولا تنسى إخبارنا كم وقت لديك متبقي؟ شوقتنا يا عفاف. لا أمتلك سمارت فون، لكن سأمنح نفسي 24 ساعة..😆 ما هو الفيلم الذي شعرت فيه أن إدخال المشاهد في الأحداث أمر رائع؟ شاهدت الكثير منها، والتجربة دائماً ما تكون فريدة! في ذهني الآن فيلم "The Father - 2020" يتحدث عن قصة رجل مسن يعاني من فقدان الذاكرة، وتعتني به إبنته آن. المخرج كان ذكياً، يضعنا مكان أنتوني، المُسن المريض. سيجعلك تجربين حيرة كل
صحيح أن الإقلاع عن عادة ما أصعب من إكتسابها، خصوصا لما تكون تلك العادة مرتبطة بروتينك أو جزء منه على الأقل، فشخصياً لا أتخيل أن أبدأ نهاري وأبدأ العمل بدون كوب قهوة وسجائر. وهذه مُشكلة حقاً، فقد أصبح ثنائي لا أستطيع الإستغناء عنه، خصوصا لما أحتاج أن أركز في عمل ما.. لم أحاول الإقلاع أبداً، لكن حاولت مراراً وتكراراً أن أجعلها خيارا، أختار متى أريد شرب القهوة أو أن أُدخن، لحد الآن كل المُحاولات فاشلة. إضافة لأن تأثير القهوة والسجائر
فهمتك عزيزي محمد، هذا هو بالضبط دور الأشياء التي نفرغ فيها طاقتنا السلبية، أشياء نقوم بها بحُب تُنسينا أي هم كيفما كان نوعه. في الواقع أنني أيضاً واجهت مواقف كثيرة كهذه التي مَررت منها. لكن دائماً ما أذكر نفسي بالنتائج والعواقب السلبية جداً التي قد تنتج من أي ردة فعل في غير محلها. مرات كثيرة أفقد القدرة على التنفس، وألم في القلب بسبب إرتفاع الضغط. وصدقني أن العكس صحيح تماما عندما يكون الإختيار هو السكوت، والذي قد يعتبره الكثير "ضعف"،
> كيف تنظرون لتلك العبارة، هل هي واقعية ومنطقية؟ أراها منطقية، لكنها تشكل تحدي كبير في حياتنا الواقعية، خصوصاً لما يكون الخلاف مع أشخاص يغفلون عن الطريقة السليمة لبدء أي نقاش كيفما كان، حيث يناقشون بإنفعالية وعصبية كبيرة تجاه أي موضوع. في النهاية لا يمكننا التحكم أبداً في الطريقة التي يناقشنا بها بعض الأشخاص، لكن بإمكاننا دائماً التجاهل ولو كان صعباً، خصوصا عندما تكون الإتهامات خاطئة. > هل تتذكرون مواقف مشابهة من حياتكم، تعتقدون أنكم كنتم تملكون فيها خيارا أفضل
هنا في المغرب: الرواتب: المعلمين/ الاساتذة : من 500 إلى 2000+ دولار | حسب السنوات. الأطباء: من 700 إلى 5000+ دولار | حسب الشهادة.. المهندسون: من 800 دولار إلى 5000+ دولار | حسب الشهادة والخبرة.. الاسعار: المدارس: مجانا في المدارس العمومية -الحكومية- خبز: 0,10 دولار. لتر حليب: 0.26 دولار. لتر قنينة ماء: 0.82 دولار. حليب الأطفال: 7 دولار. قنينة لتر كوكا كولا: 0.62 دولار. الماء + الكهرباء + الغاز: 70 دولار شهرياً كحد أقصى.. -على حسب كل عائلة والقدر الذي