Noureldeen Akram

55 نقاط السمعة
18.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أن تتفوق نفسك التي كنت عليها سابقاً و ليس شخصاً آخر ذكرتني هذه المقولة بدرس رائع للدكتور مصطفى محمود رحمه الله، يقول فيه: أن الله في كتابه عز وجل ربط الانتصار في المعركة بالانتصار على النفس أولا، عندما أمر الله طالوت قائد الجيش أن يقطع مع جنده مسافة كبيرة توسطها نهر فأمرهم بأن لا يشربوا منه الا مقدار غرفة يده، فكانت النتيجة أن شربوا منه الا قليلا، فعندها طالوت أخذ القلة الذين انتصروا على انفسهم معه فقط، وبالفعل رغم قلتهم
بالطبع لا، هي قاعدة مهمة ولكن لا تكفي وحدها، فالإدارة منظومة متكاملة، ولكن غياب هذه القاعدة قد يكون كارثي على الإدارة.
اذا كانت طبيعة العمل أشبه بالمهمات، فلن أربط العمل بوقت محدد حتى، بل أربطه بالإنجاز مثل أن أعطيهم 3 أيام لإنجاز قائمة مقترحات وتسليمها. وكما قلت هذا يعود لطبيعة العمل فقد يكون العمل يتطلب جهوزية واستعداد طوال ساعات محددة مثل الدعم الفني مثلا أو خدمة العملاء، فحينها سيكون هناك جدول صارم جدا غير قابل للنقاش، وساعات محددة للمناوبة بين العاملين.
أتفق مع الرأي في أن السبب هو أن الحمام لا يحتوي أي مشتت، فالهدوء وصوت الماء فقط أثناء الاستحمام مع عدم وجود مشتت خارجي هو توليفة جيدة لإطلاق العنان للأفكار، ولكن هذا سلاح ذو حدين فقد يطلق العنان للتفكير الإيجابي والابداع أو التفكير السلبي والاكتئاب.
حسنا، الكلام سوداوي بعض الشيء، ولكنك محقة هذا يحدث بالفعل، وباعتقادي هناك سببين جوهريين للمشكلة:- عدم الجهوزية : من ناحية نفسية أو معرفية أو مادية وهذا قد يكون بسبب المقبل/ة على الزواج وحينها يكون خطأه بالكامل، وقد يكون بسبب ضغط الأهل والمجتمع عليه بضرورة زواجه حتى استسلم/ت وهنا يكون خطأ مشترك. الفهم الخاطئ لهدف فترة الخطوبة : وهذا خطأ يقع فيه أغلب المقبلين على الزواج وخاصة في مجتمعاتنا العربية، فهم يظنون أن الخطوبة من أجل الكلام المعسول والرومانسية المصطنعة والمشاعر
بالنسبة للشغف بالعمل فهو أقوى مؤثر إيجابي في دافعية العاملين، ولكن لنكون صريحين مهما كان الشغف حاضرا بالبداية، يوما ما سيبدأ بالفتور، وخاصة في الاعمال ذات الدوام اليومي والمهام المتكررة والمتشابهة، فمثلا لو قمنا بالموازنة بين عمل محامي يأخذ قضايا متنوعة وبين موظف استقبال، سنجد شغف الأول يدوم لفترة أطول من الثاني، الذي حتى ولو كان يحب عمله بالبداية سينتهي به الحال مصاب بالملل من الروتين وتكرار نفس المهام اليومية. لذا الجواب يكون أجل، حتى الشغف لوحده أيضا ليس هو
بالطبع أفضل ما في الأمر هو التشبيك والعلاقات، والتعلم من الاخرين ومن ملاحظاتهم وانتقاداتهم البناءة، وحسوب منصة مناسبة جدا، ونتمنى أن نجد منصات مشابهة أكثر بعالمنا العربي
أظن ان هذا يعتمد على الشخص، فكلما كانت الشخصية الأصلية قوية سيكون تأثير التخصص على طريقة التفكير أقل، والعكس صحيح
بالطبع الكفاءة والالتزام هي قواعد مهمة ، ولكن هناك أيضا قاعدة مهمة جدا وهي : كل ما يمكن قياسه يمكن إدارته ولقد شرحتها في مقال بالفعل لو رغبت الاطلاع عليها https://io.hsoub.com/entrepreneurship/128194-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%87-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87
لأتحدث عن ثقافتنا العربية على الأقل، لا يوجد ليدنا ثقافة الفحص الدوري، نحن لا نذهب للطبيب الا عندما نشكو من شيء لا يتجاوب مع المسكن أو المضاد الحيوي. وهذا خطأ لا يتحمله المواطن فقط بل الحكومات أيضا، ففي الدول المتقدمة تجد فكرة طبيب الأسرة، وهو الطبيب الذي لو لم تحتاجه على الأقل سيقوم بتقييم ومتابعة وضعك الصحي بشكل دوري.
حسنا هناك الكثير من المقترحات غير المكلفة ولكنها تضفي الكثير من شعور الرضا لدى الموظفين: خلق شعور بأهمية أفكارهم وآرائهم بالشركة مثل اشراكهم بالتصويت على بعض القرارات وفتح باب النقاش، أو عمل صندوق اقتراحات للموظفين وتنسيق موعد اجتماع كل فترة معينة لمناقشة اهم المقترحات بشكل عملي يشعرهم بأهمية أفكارهم بالنسبة للشركة. الاهتمام بفترة الاستراحة وتقديم بوفيه يتضمن المشروبات الساخنة المفضلة لهم وضيافة بسيطة، بدون ان تكون متكلفة ومكلفة، وهذا كفيل بتجديد الطاقة وتعديل المزاج وبالتالي زيادة الإنتاجية والكفاءة بالعمل.
في حال وجد ضرورة للمقاطعة، أقول جملة تنم عن الاحترام وتنفي تعمد الإساءة بالمقاطعة، مثل : (اعذرني لا أقصد مقاطعتك ولكن...)، (اسمح لي بمقاطعتك لدقيقة واحدة فهناك...)،، (بعد اذنك ولكن وجب التوضيح بهذه النقطة)، وعلى هذا المنوال.
اعتقد ان دور النساء أكبر بكثير مما تتخيل، فحتى العلماء والمفكرين الرجال بكل انجازاتهم لو بحثت في حياتهم ستجد الدور النسائي كان اكبر داعم ومساهم في هذه الإنجازات، فانظر الى قصة توماس اديسون صاحب الاختراع الأهم في التاريخ، وكيف أن المدرسة طردته، وأمه من قامت بتلقينه مختلف العلوم والمعارف حتى جعلت منه عالما عبقريا، وبمفردها بالمنزل. أن أمي هي التي صنعتني، لأنها كانت تحترمني وتثق بي. - توماس إديسون
من أجمل قصص الصدف هي القصة وراء تصميم شعار لاكوست: حيث راهن رينيه لاكوست المالك ولاعب التنس على مباراة إذا فاز فيها سيحصل على حقيبة من جلد التمساح، ولسوء الحظ خسر المباراة والرهان، وأخذ لقب "التمساح"، مما دفعه إلى وضع التمساح المطرز على سترته، ما أدى إلى إنشاء علامة تجارية وإلى تصميم شعار لاكوست الذي لا يزال معروفًا للغاية.
بالتأكيد المصدر هو الثقافة، وليس فقط في الثقافة العربية، بل حتى بالثقافة الامريكية تجدهم يقولون عن المرأة المسيطرة والقوية: she is the man، يعني المشكلة ليست عند العرب فحسب بل أغلب الثقافات ربطت القوة والسيطرة بلفظ الرجل مع اختلاف اللغات.
لا يوجد استراتيجية سهلة وأخرى صعبة يا صديقي، كل استراتيجية فيها فرص وفيها تهديدات، ولكن ما أرمي اليه هو أن استراتيجية المحيط الأزرق افضل من القيادة التحويلية في حالة اليقين التام بكفاءة الإدارة الحالية، وكان سبب الضعف راجعا لظروف خارجية لا داخلية، مثل شراسة المنافسة وتوفر نقاط قوة لديهم بحكم دولتهم مثلا.
لو فكرنا بتصرف صديقنا المقامر هنا، وبمعرفة حياته المسبقة المنحسرة بين الرتابة والروتين، سنفهم سبب قراره، وهو أنه في هذه اللحظة لم يفكر بالربح أو الخسارة حقا، ما دفعه لذلك هو متعة تسبقهم وهي متعة المجازفة، التي حرم منها طويلا بسبب أسلوب حياته. ولكن بالطبع بشكل عام يجب الاستعداد والتخطيط ولا نلجأ للمجازفة الا عندما تكون ضرورة أو أقل ضررا من الخيارات الأخرى المتاحة.
في الحقيقة انا مثلك، بل كنت أجزم ان من يلتقطون لأنفسهم صوراً كثيرة وبفترات متقاربة لديهم نوع من النرجسية وعقدة نقص بالوقت نفسه. ولكن ظهر لي أن كثيرا منهم لديهم معدن جيد وطيبون ويتمتعون بالإيثار أيضا، حتى صرت لا أحكم عليهم، ولا أعلم تحليلا صحيحًا لسلوكهم هذا. ربما هو فقط اختلاف أجيال كما قلت،، لن نعلم أبدًا.
بالنسبة للأكثر انتشارا اعتقد أنه انحياز التأييد، وللأسف نراه حتى بالأبحاث العلمية والتي يفترض أنها في قمة الحياد والموضوعية والمصداقية، ولكن ترى أغلب الباحثون عندما يبنون فرضياتهم في بداية البحث لا يبحثون بالواقع الا على ما يثبت صحة الفرضية، وما يفندها لا يتم ذكره حتى بالبحث. اما بالنسبة للأخطر فهو تصديق ما نفضله: وهذا يذكرني بالآية الكريمة (كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ )32 سورة الروم. وأعتقد أن لفظ فرحون بالآية الكريمة يدل على فكرة تفضيلهم وليس تصديقهم. وخطورة الفكرة تكمن
الأمر يتعلق بتاريخ الشخص نفسه، وظروفه ثانيا ومعدنه الحقيقي ثالثا، وبالطبع قبل كل هذا حسب الخطأ الذي اقترفه، فهناك أخطاء تنم عن انعدام المبدأ، ومن ليس له مبدأ لا يمكنك الثقة به أبدا.
بالطبع سأفضل فعل الخير بطريقتي أنا، وسأحاول الوصول للأسر المتعففة التي تنأى بنفسها عن الجمعيات من الأساس، واذا كان لدي الوقت، وبما معي من مال يمكنني الذهاب الى اقصى أصقاع الأرض حيث تستطيع بحفنة بسيطة من الدولارات أن تحقق حلم قرى بأكملها، أحلام بسيطة مثل الماء الجاري بالصنبور، وما بإمكانك فعله لا يعد ولا يحصى. ولكن ها أنا اجيبك من باب التخيل، ولكن المشكلة في أن من يملك هذا القدر من المال يكون بالغالب مشغولا طول الوقت في إدارة المال
من ناحيتي أرى ذلك مستحيلا، أن يكون الانسان هو المعيار، ولكن يمكننا القول أن الإنسان هو الأمل، وبإمكانه دائما الوصول للحقيقة مهما طال أو صعب ذلك، واذا تمكنا من فهم فكرة الاستخلاف على الأرض، سنبني حضارة عظيمة.
الهدف من الوقت الذي نعيشه هو اختبارنا، لا ليعلم الله من منا يستحق الثواب والعقاب، فالله يعلم ذلك بالفعل، بل لتكون حياتنا حجة علينا عند تطبيق الثواب والعقاب. وهذا يأخذنا للنقطة المغلوطة الثانية وهو الحرية، بالطبع نحن أحرار، والله جعلنا مسيرون بالموت والرزق فقط، وباقي ما في الحياة نحن مخيرون فيه، ولنا ارادتنا الحرة بالتصرف والاختيار، ولهذا نحن نحاسب على خياراتنا، فلو لم تكن بيدنا لما تم حسابنا عليها. تذكر شيئا واحدًا، نحن كبشر بطبيعتنا نسترجع الذكرى المرة قبل الحلوة،
ربما الحل الوحيد هو هدم الكهف، فأسرع طريقة لتغيير عقلية الشخص وجعله يتقبل الأفكار الجديدة هي هدم معتقداته وأفكاره أولًا. فاذا كان الشخص يشعر أنه بخير بأفكاره الحالية، عليك أن توضحي له سلبيات أفكاره مع الأدلة أولًا، بعدها ستتحرر حواسه ويتمكن من سماع افكارك ورؤية حججك. اما عن كيف نحمي أنفسنا من كهفنا الخاص، وبنفس الوقت نحافظ على الثوابت وأن لا نتخبط طيلة الوقت بين الشك والإيمان، فالطريقة الأفضل بوجهة نظري هي أني سأتقبل الفكرة الجديدة اذا ما أثبتت مشكلة
في هذه الحالات اذا قررت ان المشكلة ليست بالإدارة، سأحاول التجديد باستراتيجية المحيط الأزرق، سأستهدف شريحة جديدة من المستهلكين، شريحة لم تهتم بها شركة شارب و فيليبس، وأتوجه لهم بمنتجات تناسبهم، وبهذه الطريقة يصبح لي سوق خاص بعيدا عن حرب المنافسة.