هلّا شرحت لنا هذا البيت الشعري؟
Someone So Fucking Great
جميلٌ أنت أيها القلم ولكنك أقبح من الشيطان في مملكتي -قيصر روسيا-
1.85 ألف نقاط السمعة
3.73 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
لا تعطي الأمور أكبر من حجمها الطبيعي عزيزي سمايلولي، لا أدري ان كان تعليقي هذا يستفزك لكن الحق يقال تماديت كثيرا في طرحك ونصائحك و كأن هذا الموقع هو الأكسجين الذي يمدنا بالحياة، ان استفزك كلامي يمكن أن نتشاجر لا أجد مشكلة في ذلك، ستكون بمثابة المفرقعات و الألعاب النارية في هذا الموقع احتفاءا بالعام الجديد أو يمكن أن لا نتشاجر ببساطة، دمت بود ودامت مؤخرتك العريضة بذلك أيضاً p: ###### وداعا سمايلولتي المفضلة، باي باي تيليتابيس باي باي تينكيونكي
ذكرتني بتلك النكتة: أوقف احد الملتحين المتشددين تاكسي.. توقف عنده احد السائقين وأقلّه معه، بينما كانوا في المسير أخرج السائق سيجارة وبدأ يدخن، فرمقه المتشدد بنظرات تتطاير شررا وقال له: هل كان في زمن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم سجائر؟ قال السائق لا.. قال المتشدد اذن حرام.. لا بأس سكت السائق.. لحظات ورن هاتفه، سأله المتشدد هل كان في زمن الرسول هاتف؟ قال السائق no.. رد عليه المتشدد كالعادة حرام.. وهكذا سؤال وراء آخر.. سأله السائق بدوره هل كان
عندما قرأت تعليقك، انبثقت في رأسي بعض الأسئلة بناءا على بعض المقتطفات.. > لا يمكن لوجود نشترك معه بشيء أن يكون إلهاً > عليه أن يخالف الأساس للوجود المادي بالكامل، فالإله ليس لا مثيل له " باليد " و "القدم" سمعت سابقا هذه الأشياء عن الله ما رأيك فيها: - في قضية الدجال عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم أنّ الدجال أعور وربكم ما هو بأعور - عندما قال عنه اليهود أنّ يديه مغلولة فرد عليهم "بل يداه مبسوطتان"
منذ خلق آدم عليه السلام ونحن نسمع بكلمات مثل الله، الملائكة، الشيطان.. الخير الشر الجنة والنار.. الخ مر الوقت.. سمعنا بأنبياء آخرين كنوح عليه السلام يقول أنّ هناك خالقا وهو الله ويوجد ملائكة وشياطين.. الخ جاء موسى عليه السلام نفس الشيء، عيسى كيفكيف.. محمد نفس الشيء، الكون له خالق يدعى الله.. نحن هنا في امتحان وهناك آخرة، طيب.. هل من المحتمل أن يكون كاتب القرآن انسان؟ أم جن؟؟ ان كان جنا فهذا الأمر يقود للإيمان بالله اكثر ان كان انسانا..
حاول قراءة قصص الأنبياء والصالحين والصحابة وكيف هم لطفاء ويسعون لفعل الخير أقصى ما باستطاعتهم، تعوذ بالله من الشيطان الرجيم وهذه الأفكار الشيطانية، حاول أن تنظف غرفتك وقم بتعطيرها، وان كنت تستمع لموسيقى الروك توقف عنها.. اخرج للغابة.. حاول أن تحب الأطفال والضعفاء تودد اليهم وستشعر بالسعادة حينما ترسم الابتسامة في وجوههم، ستدرك كم أنّ السعادة الحقيقية لا تستقيم الّا بالخير، والشر والظلام لم يُخلقوا من أجل الإنسان.. تذكر أنها مجرد أفكار تالفة تحاول السيطرة عليك.. تخلص منها.
لا.. أنا لست فاشل. وليس لديهم شماعات أصلا لأتعلّق بها.. المسألة هي فقط أنك لا تستطيع الانفصال عنهم بسهولة، انهم اصدقاء الطفولة كما يقولون لن تستطيع الانفلات منهم ولن تستطيع التشاجر معهم حفاظًا على هذا الاسم.. لذلك أمشي أنا معهم مرغما.. فقلت أني سأنجح أكثر بدونهم لأني أجد نفسي متفرغا أكثر لوحدي وأنا عصامي لا أطلب العون من أحد عكسهم، كلما احتاجوا لشيء اسرعوا الي بحكم اني الصديق الوفي (لا املك الشجاعة الكافية لأخبرهم أنّ هذا كان في الماضي) أرغب
لقد أثبت لي العالم، أنّ الصديق لا يساعد سوى في طمرك في الأرض، متى أتيت لتحلّق التصق بجناحيك وتسقط لا هو ينجح ولا هو يدعك تفعل، أصدقائي أنا، هم أحد أكبر الأسباب التي جعلتني في الخلف -في الخلف معهم- أشاركهم شعلتي وتنطفأ شمعتي، ولا أحد يكترث.. لا يشاركني أحد شعلته.. يزعمون أنهم يحاولون.. لكن لا يفعلون سوى جعلي مثلهم -ميتون على قيد الحياة-
لقد أثبت لي العالم، أنّ الصديق لا يساعد سوى في طمرك في الأرض، متى أتيت لتحلّق التصق بجناحيك وتسقط لا هو ينجح ولا هو يدعك تفعل، أصدقائي أنا هم أحد أكبر الأسباب التي جعلتني في الخلف -في الخلف معهم- أشاركهم شعلتي وتنطفأ شمعتي، ولا أحد يكترث.. لا يشاركني أحد شعلته.. يزعمون أنهم يحاولون.. لكن لا يفعلون سوى جعلي مثلهم -ميتون على قيد الحياة-
الحقيقة ان أردت رأيي أنا لا أميل للفكرة، وكما يقال الفكرة الأولى دائما هي الأفضل، فدائما يفكر الانسان كيف يطور فكرته كيف وكيف وفي النهاية يمل منها و لا يطبقها أبدا.. التزم الآن بدورات حسوب (عربيا لا أعتقد أنك ستجد أفضل منها) بهذا ستصيب عصفورين بحجر واحد.. شراؤك للدورات من عندهم يعتبر دعم لهم فهم قدموا الكثير للويب العربي .. انتهى :)