قلبٌ ينبض.. جنّ اللّيل، والعرق يتصبب لم يتجرّأ المدعو أوزوماكي دحمان على مغادرة الغرفة التي ينام فيها ولسبب ما أدرك أنها ليست غرفته.. لا يدري ان كان مجرد احساس أم شيئا ما حدث بالفعل فنسيه لكنه كان موقنا أنه ليس في غرفته.. كان الظلام دامسا.. فشلت يداه في الاصطدام بأي شيء في الفراغ الذي يحيطه فأدرك أكثر أنّ هناك خطبا ما، لم تستأذن الشكوك والمخاوف في استضافة نفسها عند هذا الأوزوماكي.. يعلو صوتها في أركان دحمان.. هل اختطفوني، هل أنا

[@ahmedsaoud31] لأنك أوصيتني فتعال لتأخذ جرعتك اذن -لا تلمني ان لم تعجبك- أمّا الملاحظة الخاصة بالقرّاء ان كان هناك قرّاء أصلا هي ان كنت من النوع الذي يقرأ كلمة ويقفز عشر كلمات فلاداع لقراءتها لأنك لن تفقه شيئا أنا كاتبها وحاولت القراءة بتلك الطريقة فلم أفهم ناهيك عنك، يجب أن تكون متفرغ وتركز على الأحداث و أسماء الشخصيات.. (من يسمعني هكذا سيظن أنها قصة القرن) تذكير فقط انها قصة موجهة للبسطاء، انسى كل هذه الملاحظات واشرع في قراءتها الآن ان

مرحبا.. لدي طلب كما هو واضح في العنوان وهذا رغبةً مني في أن أعرف ان كان هذا الأمر متعلقا بي فقط أم لا.. وهو ما يحصل لي بعد النظر في المرآة ليلا.. شيراراراا XD لاحظت أنه كلما حدقت فيها وأنام أستيقظ في حدود الثانية ليلا بكابوس أنّ الجنجن يتحدث بلساني وسكنني وسيطر علي -حدث هذا في كثير من المرات- مع العلم أني لا أشعر بذرة خوف منهم قبيل النوم.. أي لم أنم مفكرا بهم لكي لا تقولوا أنه يحدث ذلك

ابنتك تستطيع متى أرادت أن تواعد شابا سرا وقد تبيت عنده أيضا ان استطاعت أن تلفق كذبة ملائمة.. خصوصاً مع وسائل الاتصال الحديثة، كيف تتأكد أنها لا تتبادل كلمات الغرام والحرام مع الشباب والقيام بما لايرضاه ولي أمرها.. ماذا تفعل لكي يرتاح قلبك ان خرجت أو تدرس في الجامعة أو أياً كان ما تفعله مالذي يجعلك تثق بابنتك؟ من الواضح أنه لن يمكنك مراقبتها في كل شاردة وواردة ودينار وقاية خير من قنطار علاج اذن كيف تقفل الباب قبل أن

السلام عليكم منذ مدة اختفت أسماء الأعضاء من الظهور من الهاتف وهو أمر مزعج خصوصا الأعضاء الذي لا يملكون صور خاصة فلا يمكن تصنيفهم، وكذلك لا يمكن معرفة عدد الردود على موضوع معين الّا من خارجه وهذا ما كان موجودا سابقا والآن لا.. حتى اسم المجتمع لا يمكن الضغط عليه الا من الخارج أي أنه داخل الموضوع ما هو الى نص بالنسبة للذين يقولون هكذا أفضل وأنّ عدم ذكر الأسماء أفضل وبلا بلا بلا ويدّعون ما ليس بهم أقول لهم

مرحباً، بعدما أخفقت في البحث عن المشكلة في الويب قررت نشرها هنا. اليكم الكود أولا: #include using namespace std; int main() { int x; cout <<"Entrer your number: "; cin >> x; if (x > 0) { cout <<"Positive"; } else if (x == 0) { cout <<"Null"; } else if (x < 0) { cout <<"Negative"; } else { cout <<"Invalid number"; } } الكود يؤدي وضيفته عادي لكن لو أدخلت كلمة أو حرف فستكون النتيجة Null أي أنه

أقصد بالمشاكل، حجم التطبيق من ناحية الذاكرة اضافة للسرعة وغيرها من الحسنات ان كان كذلك فما التقنيات المستعملة؟

لاشك أنّ كل من قرأ هذه القصة ومن سيقرؤها مستقبلا ستلهمه وسيدرك المعنى الحقيقي لـ "لا تحقرنّ من المعروف شيئا".. الخ من الأشياء الجميلة :) القصة: https://io.hsoub.com/Ideas/70157-قوة-الأشياء-الصغيرة ------ الآن حان دوري.. أحم أحم (سعال) لطالما أعاني من المقدمات :/ اذن سيداتي سادتي أنا أعيش في منطقة غريبة نوعا ما، منذ سنوات ونحن نعيش في ظلام دامس، الإنارة العمومية لا تشتغل، يحدث أحيانا أن تشتغل لأسابيع قلائل ثم يسود الظلام مجددا، والمشكلة أنّ الطريق محفوفة بالمخاطر فالخنازير البرية تغدو وتروح وهي

كمومط هي مجرّد حروفٍ عشوائية سقطت عليها أصابعي عندما قمت بحفظ الملف ولقد راقني أن أعنون الموضوع بها أيضا. في فترة من الفترات ابتلانا الله بمدرسة رياضيات ما ان تدخل القسم حتّى ينتشر الظلام والبؤس في كل أنحاء الغرفة ويعم الصمت والسكينة، كنت أسميها عام الحزن، كنا نخافها جدا، بالرغم من أنّ المشاكسين منا يحاولون ابداء ما ليس بهم يعني يحاولون أن يبدون شجعان قليلا لكن آخر ما كانوا يتمنونه هو أن يتورطوا معها -لم يصمد معها أحد سوى عزوز

أهلا مجددا أيها المنتدى الحاسوب استوقفني البارحة هذا السؤال عندما كنت في العمل مع زميلي عندما كنّا نغتاب المدير كما نفعل كل يوم.. فسألته ببلادة كم عدد الحسنات التي كسبتها اليوم؟ (ولم أستثني نفسي بالمناسبة) فنظر الي بتعجب ووجهه لا يوحي بأنه.. -لا أعرف صياغة الجملة كما يجب- لكن عندما نظرت اليه أحسست أنه صحراء قاحلة انقطع عنها المطر لفترة طويلة جدا.. أي أنه مر وقت طويل منذ قيامه بآخر حسنة، وكذلك الحال معي.. أيام تمر بأكملها دون عمل صالح

الساعة عندي حاليا الثانية زوالا وأنا على الفراش أشعر بملل جدا، الأفكار التي أحاول بها القضاء عليه والتي لن تجدي هي: - قراءة كتاب: أشعر بالموت لذكري هذه الكلمة - ألعاب الهاتف: مللت منها والجديدة لدي حكم مسبق عنها وهو السوء - استماع الموسيقى: ليس وقتها - الخروج: الجو مشمس وغير لائق - تعلم مهارة ما: لااااااا ليس الآن - تنظيف الغرفة: أحب فعل هذا في المساء - ممارسة الرياضة: لو مارستها في هذا الوقت بالتحديد سأموت - الكتابة: على

على مدار السنوات و أنا أميل للطب البديل في حالات الزكام والسعال.. الخ من الأمراض المنتشرة لكن.. حقيقة الأمر هي لم تنفعني أبدا، قبل أيّام قلائل أصابني التهاب في حلقي و جاءت لي بوالدتي بكوب من الزعتر بالليمون وعسل النحل و كانت تقول انه مفييييييييد وتبدأ في مدح هذه الوصفة، حقيقة الأمر أني شفيت بعد ثلاثة أيام أم أربع لكن أعتقد أني شفيت طبيعيا وليس بسبب هذه الخلطة لأني لم أشعر بأي تحسن في الألم في اليومين الأولين وذاكرتي تقول

مرحبا.. أولا ماهي البرامج التي تنصح بها؟ ثانيا.. أنا أبحث عن برامج من ملقي واحد وليس *حوارات* أبحث عن أمثال: - الجزيرة بودكاست - ساندويتش ورقي - ميدان voice لكن بالإنجليزية وياحبذا لو كانت جودة الصوت عالية كالقنوات الآنفة الذكر.

أُجريت العملية في الصين وأثبتت مدى أهمية الشعب الصيني كما صرّح بروس لي ذات يوم، واستمرت لـ 18 ساعة في حين كان من المتوقع أنها ستستمر ل36 ساعة (أي ما يُعادل يوم كامل على كوكب المشتري)، قبل هذا تم تجريبها على الحيوانات ونجحت. التفاصيل تجدونها داخل الكرتون: http://www.telegraph.co.uk/science/2017/11/17/worlds-first-human-head-transplant-successfully-carried/amp/