ماريا معلم

75 نقاط السمعة
27.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ما حدث في سوريا وصمة عار على جبين كل مسلم و أفعال العصابة الأسدية يتبرأ منها نسل الشياطين و سفاحو التاريخ.. الله يفرج عن الجميع و عنكم و لكن شخصيا أرى أن شعب سوريا العظيم فعل كل ما عليه و تكالبت عليكم صهاينة المشرق و المغرب و لكن نصر الله قريب لكم و لأهل غزة .. و هو الشعب الذي لا يلام بما يحدث الآن لأن الذي فيه يكفيه بالنسبة لي أرى مأساة فلسطين و سوريا متشابكة فإسرائيل لن تسمح
و لم مغلوب على أمرنا؟ أليس بسبب حب الحياة و كراهية الموت و العجز عن دفع ثمن التحرر من الأنظمة الاستبدادية و النجسة و تفضيلنا سلامتنا الشخصية .. أستثني الشعب السوري فقط لأنه فعل كل شيئ ليتحرر و دفع ثمنا باهظا و تكالبت عليه الخيانات و الطعنات و لكن ماذا عن غيرهم؟ لا أحد بريئ من دم غزة و نحن من اخترنا التواطئ على قتلهم .. هذا كل شيئ و لا أظن الله يتقبل دعائنا ، ألم يقل النبي أنه
انا اؤيد الزواج من جنسيتك نفسها و كأولوية و كقاعدة عامة لأني أظن أن الزواج يحتاج تشارك في الخلفية الثقافية و العادات الإجتماعية و في المرتبة التي تليها من زواج من جنسية أخرى و لكن من المنطقة نفسها مثل زواج السعودي / السعودية جنسيات مثل الكويت و الإمارات و قطر و اليمن و زواج السورية/ السوري من لبنان و فلسطين و الأردن و مصر و زواج الجزائري/ الجزائرية من تونس و ليبيا و المغرب و موريتانيا و بعده زواج اي
على الرغم من نبل الفكرة إلا أني أشعر أنها ستملك آثار سلبية على المدى البعيد مثل ما يحدث جراء السماح بتأمين الحياة فتجد في الغرب كثير من الجرائم دافعها الحصول على المال من تأمين حياة أحدهم فالشخص يقتل أباه و أمه و يقتل عائلته و الزوج يقتل زوجته و الصديق يغدر بصديقه و السماح بالتبرع بالأعضاء و انتشاره بين الناس قد يدفع لإرتفاع نسبة الجرائم من هذا النوع من قبل شخص يريد كلية أو كبدا أو يريده لأحد أحبائه و
عداء بعض النساء لغيرهن ظاهرة موجودة و لا أحد ينكرها و لكنني لا أراها تحت مبدأ عداء المرأة لجنسها بل مبدأ يسير عليه مجتمع يلوم المرأة على أمور الشرف بنسبة 100% سواء كانت جانية أو شريكة في الجريمة أو ضحية و يتصدرها الرجال غالبا فإذا دخلت منشور لفتاة أسيئ إليها اخلاقيا فستجد حشد من الرجال يقدحون في شرفها و يبررون للرجل الذي أساء إليها مثلما يلام الرجل على أمور تتعلق بإنعدام كفائته أو نقصها و تطاله التهم بكونه ليس رجلا
المرأة عدوة المرأة بالنسبة لي هي من أبشع المقولات و أكثرها تحيزا و المؤسف بعض الفتيات يتبنونها لأجل مواقف فردية حدثت و تحدث مع اي فتاة و اسألوا الرجال هل يسلمون من عداء و منافسة رجل ما في العمل أو الدراسة أو الإنجاز أو السعي وراء منصب أو ثراء ، لا أحد يسلم و لكن يكفي لبعض الفتيات أن تغدر بها أحد الفتيات حتى تقول المرأة عدوة المرأة و كأنه يفترض على النساء دعم بعضهن طوال الوقت بداية من قال
اعتبر كتاب الرجال من المريخ و النساء من الزهرة من أكثر الكتب سطحية و تعميما و كتبت بتحيز واضح و حول الرجال إلى مخلوقات مريضة متمحورة حول نفسها و لا تفهم المشاعر الإنسانية بل حول التعاطف و فهم الإنسان إلى صفة أنثوية خالصة بينما هذا ديدن الإنسان السوي و يجب على المرأة أن تتأقلم مع طبيعة الرجل الجلفة بينما عليها أن تغير طبيعتها لأجله .. لا أتفق مع سؤال ما الذي يريده الرجال و ما الذي تريده النساء لأنه لا
اعترف أني كتبت ما ذكرته عن اليهود و النصارى في لحظة غضب بعد الفيتو الحقير من امريكا و مشهد تعرية اخواننا في غزة و المجزرة الذي يتواطئ فيها الجميع .. هذه الأزمة مثلما أظهرت الوحوش فقد أظهرت أن هنالك من يستحق الإحترام مثل نورمان فينكلشتاين ، باحث يهودي في غاية الإنصاف حتى الشعب الأمريكي ظهر منه الرحماء ..
غيرت في نظرتي أنه لا وجود لخير او شر مطلق في أي شيئ و لكني اعلم اليوم أكثر من أي يوم أن الحق بين و الباطل بين و أن اليهود و النصارى أعداء مهما حاول دعاة السلام و الأخوة الإنسانية تصوير العكس و الشر المطلق يعيش بيننا و يجب ألا يظهر له أدنى رحمة و آية " أقتلوهم حيث ثقفتموهم و أخرجوهم من حيث أخرجوكم " هي المبدأ الذي يجب أن نعيش به و نتعامل به مع الصهاينة .. عرفت
مختصر مفيد .. كلام تجاري مثل كتاب المريخ و الزهرة و تعميم لا معنى منه
بعيدا عن الموضوع ، أو بعيدا قليلا، هل هذا كلام مصطفى محمود فعلا ؟ قرأت له كتاب يحمل فيها فكر مخالف فهو يؤمن أن الروح الإنسانية منذ الولادة لها ميول محددة إما إلى الخير أو الشر و يستشهد كيف قال نبي الله عيسى عليه السلام بعد لحظات من ولادته بأنه عبد الله الذي أتاه الكتاب و جعله نبيا و كذلك وعد الله لأم موسى برد ابنها إليها و جعله من المرسلين فكلاهما في تلك اللحظة لم يعملا بأي عمل و
المحاباة في العلاقات و خصوصا بين الوالدين و الأبناء أمر متوقع بل حتى في الشرع ستجد حرمة شهادة الإبن لأبيه و الأب لإبنه .. ذهب جمهور العلماء إلى أن شهادة الولد لوالده أو الوالد لولده غير مقبولة ؛ لوجود التهمة واحتمال محاباته له. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " أَكْثَرُ الْعُلَمَاءِ عَلَى أَنَّ شَهَادَةَ الْوَالِدِ وَشَهَادَةَ الْوَلَدِ لِوَالِدِهِ لَا تُقْبَلُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (15/ 86) . هذا الأصل و لكن توجد الفوراق الشخصية التي يكون
يمنحه الحياة ؟ مانح الحياة هو الله و الوالدان و خصوصا الأب فعملية الحمل ليست سوى لحظة متعة لا تكلفه جهدا و لا تعبا و على الأقل الأم تتحمل ألما كبيرا و تحمله كرها و تضعه كرها و هذا في حالة كان الوالدان مقصورين على هذه العملية البيولوجية و لم يوفروا للطفل أي بيئة أو يقدموا له رعاية فكيف يتساوى مع من ربى و شقى عليه ؟ زيد بن حارثة رضي الله عنه اختار النبي على أبيه و عمه رغم
هذه ليست فكرتي بل أنا ضدها تماما و قصدت أن هذه الفكرة التي يريد واسيني إيصالها
قرأت رواية أخرى لواسيني و هي أنثى السراب و كانت تلك أول و آخر كتاب اقرأه لهذا الرجل ... الانحلال الأخلاقي و القذارة و التفاخر بهذا و البطلة الوضيعة من تنجب طفلة من عشيقها عن سبق إصرار و تنسبه لزوجها بكل إجرام و تقول انها لا تندم و ان هذا لحظة صدق و كأن أحد أجبرها على الزواج ... و كذلك عشيقها القذر من تزوج امرأة مع أنه لم يكن مناسب للزواج عندما رفض الزواج من البطلة ... قصة تثير
تركيزي على أخطاء الماضي ... قبل سنوات ارتكبت خطأ و كان كبيرا لدرجة اني عانيت من تبعاته لفترة طويلة و تحسري على ما حدث تسبب بإضاعاتي فرص ذهبية لا تعوض و جعلني أغفل عن نعم و أبواب كانت مفتوحة أمامي لم أبصرها بسبب غرقي في الذكرى المؤلمة و في النهاية تغلبت على ذلك الندم ليس بسبب الرضا أو إدراك ما كان متوفر عندي بل بسبب حدوث مصيبة أكبر و هي وفاة أخي الصغير و التي كانت وفاته مفاجأة غير متوقعة
العقاد أنصف المرأة و وضعها في مكانها الطبيعي ! بعد هذه الجملة عرفت مع من أتكلم ... العقاد الذي يرى أن الشر أصل في المرأة فحيائها مزيف و مقلد و أمومتها ليست فضيلة فهي مجرد غزيرة حيوانية و أن انتاجية إناث الأبقار أعظم من إناث البشر... الوضع الاجتماعي للكاتب و حياته مهمة لفهم أفكاره التي يرميها على فئة من المجتمع و حقيقة أنه لم يعش حياة تجعله ينظر للنساء إلا انهن أساس البلاء و أن الرجل ضحية .. و ها
منذ متى كان مصطفى محمود مرجع مقدس للأوضاع الاجتماعية ... رجل طلق زوجاته الثلاث و يحتقر النساء طبيعي جدا يرمي كل البلاء عليهم مع أن الواقع مختلف تماما .... المرأة هي من تتحمل أخطاء الرجل و لو كان بريئة منها تماما .. اذا خان الرجل و ارتكب جريمة الزنا فاللوم يقع على امرأتين فقط ... زوجته التي قصرت في حقه و لم تتزين له و جعلته بإهمالها يرى غيرها ... تلام مباشرة على جريمته و الثانية هي الحقيرة التي أغوته
سامحك الله ، أي تسليع؟ لو أردت ذلك لسألت الرجال أي نوع يفضلون و سؤالي للنساء من باب الفضول عن أي صفة يولونها المزيد من الاهتمام ... مثل سؤال هل تفضل المال أو الحكمة
لم أقل أن أحد الجوانب معدوم بل قصدت في حال كانت أحد الجانبين يطغى على الآخر فأيهما تختارين؟
لا استطيع الإجابة لأني لم يسبق و أن رأيت ما تقوله... فكلما صعدت امرأة أو رجل كبيران في السن يتسابق الجميع في إفساح المكان له بل أرى أن الفتيات الشابات صرن أكثر مبادرة من الشباب في هذا الأمر و أما قابض الحساب فمن يكون هذا؟ كل واحد يدفع الثمن بنفسه إلى الشوفير دون وسيط ... و تبادل النظرات و الابتسامات أراها انعدمت في هذا الوقت خصيصا حيث كل شخص داخل الباص من الشباب و الشابات موجه كل تركيزه لهاتفه و
كتبت أن الموازنة بين الأمان و إحساس الخطر أمر مهم .. الأمان المطلق من ناحيتك و ضمانك في كل حال يدفع الطرف الآخر لهضم وجودك و حقوقك إلا من رحم ربي و ما أقلهم اليوم ، بل حتى هذا الذي يدفعه وازعه الديني بألا يظلمك لن يكون قادر على مقاومة النفور من مركب الضعف و الحاجة لديك ... كثير من الأزواج و الزوجات كانوا سيرتدعون عن بعض أفعالهم لو علموا أن ما سيفعلونه لن يمر مرور الكرام أما عندما يعلم
كلامي هذا لأنه للأسف النوايا الحسنة و اظهار الحب و التعلق أصبح ينقلب على أصحابه و يتحول حبهم العفوي هذا لمصدر ازعاج قد يكلفهم في النهاية الإنفصال و تركهم مجروحين طول الحياة دون ذنب اقترفوه و هو مصداق لمقولة "أحب حبيبك هونا عسى أن يكون بغيضك يوما" عدم المبالغة في إظهار الحب و التعلق أمر مهم لعلاقة مريحة... قلت الحب المتزن و انا قلت أن التعلق و الحاجة المفرط هو ما يجب أن تخفيه .. لم أقل أن الحب حرام
الأم لم تنكر و الأب لم يكذب فالقصة حقيقية و لم يقال للإبنة إلا الحقيقة و الأم معترفة بجرمها و لم تظهر إلا بعد طلاقها و فساد زواجها الثاني و لم تقل في البرنامج أن هنالك نسخة أخرى للحقيقة كما يقول المدعوون الطالبون للغفران.. هي تعترف أن ما يقوله الأب صحيح جملة و تفصيلا و تريد أن تسامح فلا داعي للعب حول نقطة أنها لم تسمع من أمها أو التلميح بأن هنالك حجة للأم أو مبرر .... صحيح أن الأب
ما اسهل الكلام على من لم يتجرع السم.. هذا ما توصف به حالتك يا أخي ... محاولة تبرير ظاهرة حقيقية و كم رأيت أبناء تربوا على يد آباء اسوياء و من الله عليهم بهذه النعمة و يصرون على النظر من هذه الزاوية الوردية و سيبررون أفعال الأمهات الوحوش بإسم العقد النفسية و الإستثناء... لا يهم ما مرت به هذه الأم في طفولتها و ماضيها و المؤكد أن هذه ليست مسئولية الإبنة قطعا لتصب عليها حقدها و عقدها و كونها استثناء