كوني مررت بتجربة التغيير ، لا قرار التغيير ليس شخصي مطلقاً، الظرف من يجبرنا على التغيير، والمواقف هي من تجعلنا نثبت على هذا التغيير.
1
> أو ربما يكون مهاجمة لنفوسنا القديمة يا ماريا وغالبًا نحن نرغب في الدفاع عن أنفسنا ولا نرغب في الشعور بأننا على خطأ شعور الذنب صعب، لكنه دليل على أنك بالطريق الصحيح، معرفة أنك على خطأ بداية حل المشكلة. > ولماذا نخاف من أن تتغير لأن هذا التغيير قد لا يناسبنا ببساطة، نحن مقبلين على شيء مجهول، التغيير شيء مجهول غير معروف الملامح، الخوف أمر طبيعي في هذه الحالات والظروف .
أى سيرة ذاتية منهم لديك؟ أنا من الأشخاص الذين يمتلكون Resume. وفى رأيك ما هو نوع السيرة الذاتية الذى يُساهم فى جذب أصحاب المشاريع إليك؟ أرى أن "نوع " السيرة الذاتية ليس هو الذي يجذب انتباه أرباب العمل، بل المضمون، الخبرة والكفاءة هي من تجذب ارباب العمل. كم أنيي ستطيع إنشاء CV لكن بكلام فارغ لا أصل له من الصحة. أي ما أقصده أن الأهم من عدد الصفحات هو الجودة ليس إلا.
ما رأيك في تقنية الهولوغرام كشريك لك في الحياة، أو لنقل كصديق؟ ما الإيجابيات والسلبيات التي قد تنتج عن استخدام هذه التقنية في حياتنا؟ أنا من الأشخاص الذين يفضلون التواصل الحقيقي التواصل الفعلي، وأكره مواقع الواصل الإجتماعية لأنها تلغي فكرة الوجود الفعلي ، فما بالك بتقنية الهولوجرام؟ أعتقد أنها سيئة جداً، ولا أفضل تجربتها أبداً وإن أتاحت لي الفرصة. التواصل الفعلي أفضل بألف مرة ستصل المشاعر سيصل الكلام كما هو بدون سوء فهم ، لا أعتقد أن هنالك أي تكنولوجيا
ليس من الضروري يا يمنى أن تكون هنالك مشاعر سلبية أو مشاعر حزن بسبب أي من الأفكار التي نعيش فيها، على العكس تماماً، قد تكون هذه الأفكار مصدر للسعادة . وأيضًا قد تكون هذه الأفكار مصدر للسعادة حقاً، لكن نتائجها والواقع منها غير ذلك، هنا يصبح الأمر سيء . >أي قصة تعيش الآن بداخلها ؟ أعيش كل يوم قصة ما، أي قصة تجعلني سعيدة، أحاول الإبتعاد عن الأفكار السلبية، لأنني من الأشخاص التي قمتِ يمنى بذكرهم، وهم الذين يرضخون لأفكارهم
>السؤال هل نخشى التغيير؟ بالطبع، أي شخص منا قد يغشى التغيير، تغيير نفسه أو تغيير الأشخاص عليه. لأن التغيير ليس دائماً يكون للأحسن، أو قد لا يناسب الشخص المقابل لنا. >هل المطالبة بأشياء وأشخاص لا تتغير هو بالأصل طلب منطقي؟ أظن أن المطالبة تكون بأن لا تتغير المشاعر لا يغير الإنسجام، حتى لو تغير الموقف. >هل يعقل أن تجد شخص لم يتحرك من مكانه كما تركته بالضبط؟ بالطبع لا ، مثلما قلت لك، تتركه نفس المشاعر وليس بنفس المكان ،
أنا أفسر الرضى على أنه ما تقوم به حالياً لكنه أقل من قدراتك، لكن لا بديل بالوقت الحالي . لا يتعارض الرضى بالنسبة إلي مع الطموح على العكس، يساعدك الرضى على اتخاذ قرارارت من ناحية منطقية لا مشاعرية فبالغالب تكون قرارات صحيحة . الرضى يتعارض فقط مع الكسل . أن تكون شخص راضٍ وساعٍ بنفس الوقت، هذا هو الأهم .
> وأنت عزيزي القارئ، إن كان المشروع مشروعك، أي الخياريْن تختار، ولماذا؟ اختار الإنتظار حتى اكتماله بشكل كامل. أولاً بسبب السمعة السيئة التي ستلاحق المنتج حتى وإن طورته وأصدرت نسخ محدثة منه. إضافة إلى فقدان العملاء بسبب سعة المنتج السيئة وخلق سمعة سيئة أيضًا عن الشركة كاملة. إضافة إلى أنني في حال أطلقته ناقصاً، قد تستغل ذلك شركة أخرى وتعمل على تطوير نفس المنتج ( أي تسرق الفكرة) وسينسب النجاح لها بالطبع. لذلك أفضل الإنتظار لإكماله قبل إطلاقه.
أعتقد وبرأيي أن اليوتيوب من دون مواقع التواصل الأخرى، لا محتوى هادف منه ومن قنواته، غير المخصصة للتعليم بكل أنواعه( إن كانت من ناحة دراسة أو طبخ) وما إلى ذلك. مثلما قلتِ رزان، أصبحت قنوات اليوتيوب تعرض المزيد والمزيد من خصوصيات الأشخاص التي لا تزيد لي أي شيء ، أو تفيدني بأي شيء. ناهيكِ عن المشاكل بين"اليوتيوبرز" ولاتي تتصدر التريند في بعض الدول والتي تصبح حديث كل مواقع التواصل ليس فقط اليوتيوب. >وهل تفكر في عمل قناة يوتيوب خاصة بك
>ماذا لو أحبك الشخص الصحيح وأبعدته بسبب أنانيتك؟ لا يمكن أن يكون شخصاً صحيحاً وأقوم بإبعاده، لا بد أن يكون هنالك أي نقص لا يناسبني ، لذلك أبعدته. ولا أعتقد أن مثل هذه التكنولوجيا قد تساعدنا، بل قد تفضحنا، وتفضح خصوصيتنا وآراءنا التي قد يكون البعض منها يجب أن يبقى مستوراً. كما أنه قد لا يحسن العلاقات، بل يدمرها.
لم أستطع حتى تخيل الموقف، لمجرد تخيله فقط راودني شعور غريب كل شيئ في هذه الدنيا مبين على القراءة والكتابة، كيف سأعمل، سأتحدث، سأفهم؟ أمر غريب أنا من الأشخص الذين يستمتعون بقراءة أسماء المحال التجارية ، تعطي انطباعاً لطيف عن صاحب المحل. ذكرتني بقصة فيلم، لإمرأة تقع في حب رجل فقط ليروي لها القصص، لأنها لا تعرف القراءة، كان شعورها يصلني عندما تحاول قراءة الكتاب، إلى أن تعلمت القراءة. أظن أنني لو كنت كذلك لتعلمت القراءة أيضًا. أنت رزان؟ ماذا
التاريخ يمكن أن يكون مفقود جزء منه، لكنه ليس ناقص. كيف يكون ناقص وقد أوصلنا إلى أيامنا هذه. يفقد جزء منه، أو تختلف الرواية بتفاصيل صغير، لإختلاف الراوي بالطبع. أو لموت صاحب القصة نفسه. كما أن الإنترنت حالياً لا يخفي شيئ، بالطبع قد تتعدد المصادر، لكن يمكنك مقارنة الروايات واستنتاج المنطقي منها. *الصقالبة* : وهي مصطح يطلق على الشعوب ذات الأصول المتعددة، بدأ استخدام هذا المصطلح بداية العصور الوسطى، ويعرفوا به العبيد. *الموالي* : بدأ استخدام هذا المصطلح في العصر
اتفق معك، ان تكلمت عن المال فأنت شخص مادي، وان لم تحدث لإانت لديك نقص، ولا تريد ذكره . >هل المستشفيات والمدارس والمحلّات - وكل تلك الأماكن التي ترغمنا على دفع أموال مقابل تواجدنا فيها - مُقتنعة بأن " المال ليس كل شئ " ؟ بالطبع لا، كل العالم يسير ويمشي فقط بالمال، حتى أن العالم بدأ يستحدث عملات جديدة، منها الرقمية، هل هذا كفيل بأن يجعلنا ندرك أن المال مهم؟ قلت انك تحاول جاهدَا أن تغير هذه الفكرة. قلي
يعتبر نضجاً إذا تغير الشخص وترك عادة سيئة، أو بدلها بعادة أفضل، يمكن أن لا يكون الشخص المقابل قد انتبه إلى هذه الصفة من قبل، وقد نبهه إليها شريكه، فغيرها بقناعة. أما ما يحصل بعد الزواج من " فرض سيطرة" من قبل أحد الأطراف فهذه بالطبع قصقصة ريش. وبالغالب تكون من قبل الرجال للأسف. لماذا تعتقدين أسماء أنها من الرجال فقط؟
>ملامح التعب، الخذلان، الشغف، النجاح و الفرح.. لا يكفينا أن نغلق أعيننا لننسى،، نحتاج لمسح الأحداث السابقة التي منحتنا تلك الملامح، هل تعتقدين ن هذه الملامح ليست جميلة؟ هل تريدين محوها حقاً؟ أنا لا، برأيي أنها من صنعت هويتنا ومن أضافت لنا ولشكلنا وشخصيتنا، مميزون نحن بهذه الملامح . لا أريد أن أنساها، أريدها دائماً أمامي، أينما نظرت، لأتذكر من أنا، ما الذي عشته، لأعطي كل شعور حقه، لأرسم ملامحاً جديدة مع كل يوم جديد وكل تجربة جديدة.
كلامك صحيح مع استهتار الطلاب والمعلمين والهيئات المسؤولة بأهمية الشهادات التعليمية، و نوعية الطلاب التي يجب ان تحملها - أي أنه ليس من الممكن الحصول على الشهادة بسهولة - تجد الشهادات التعليمية خاصة الجامعية لا قيمة لها. قد تجد شخصين نفس التخصص والجامعة ، لكن بينهم فترة من الزمن عند الخرج، وتجد بينهم فجوة معرفية كبيرة، مع أنهم يتشابهون في كل شي. ماذا تعتقد سبب ذلك؟ وكيفية علاجه؟