Mahmoud Hamroush

88 نقاط السمعة
3.56 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالطبع لا ولكنك ذكرت أنه باجتماع فبحكم علمك بهذا الموظف هل كان ليبكي أمام جميع زملائه فقط ليحصل على اجازة؟
تسعى الدول من خلال التعليم إلى إنشاء جيل قادر على حمل البلاد على أعتاقهم حين يأتي دورهم و بالعلم تبنى بلادا قد زارها الخراب و قله الموارد و التعليم يساعد في اتخاذ القرارات الصحيحة في الحياة بناء على قاعدة موثوقة و كذلك التعليم يساهم في تنمية الأشخاص و القدرة على التواصل بين الثقافات و الحضارات المختلفة.
أعتقد أخي محمود أن الأولوية في الرعاية في موجات الحر تكون للأطفال وكبار السن لأنهم الأقل في التحمل و يمكننا الوقاية منها بعدة طرق منها : شرب الكثير من الماء تجنب الخروج في أوقات الذروة ارتداء ملابس فضفاضة من أقمشة تسمح بالتهوية و كذلك ارتداء القبعات تشغيل مكيف الهواء أو المراوح و المشي في أماكن الظل و أخيرا تجنب الأنشطة البدنية الشديدة اعتقد أن هذه الخطوات ستساعد كثيرا في مثل هذه الظروف.
كل الناس تمر بتجارب صعبة و على المدير أن يدرك أن هناك حياة شخصية تؤثر أحيانا على العمال عنده وعلى أدائهم لذلك أرى أن يتناول الموضوع من جانب إنساني و يعطيه اجازه ليستجمع فيها شتات نفسه فبالتأكيد لم يبدأ بالبكاء إلا و أن أمرا جللا قد طرأ.
كنت أوضح أن الشخص الذي عمل أنمي كامل من الذكاء الصناعي لا بد أنه بذل مجهود جبار ليقوم به كما أنه احتاج لمهارة كبيرة و ذلك كله ليس له الحق به ؟
نعم سبب كافي و لكن هناك تقييمات أخرى مثل التواصل و المتابعة و التعامل الجيد التي لا علاقة لها بقلة خبرته مثلا.
أوافقك الرأي ولكن ما دمت لا تأكل من طعامه و لا تسكن في بيته و لا تضره في شيء فليس له عندك شيء ولا تلقي له بالا حتى.
أوافقك تمام فبدل من دفن المواهب يمكنك توظيفها في الأماكن المناسبة و ذلك يعود عليك بالنفع في النهاية.
هناك بعض الأمور التي لا رأي فيها تتخذ فيها القرار بدون تفكير حتى مثل أنك ترفض أن تعمل عمل مشبوه أو مخالف للقانون أو الدين و لكن في القرارات التي تعتبر شخصية مثل اختيار وظيفة معينة أو كلية معينة فالاستخارة من أفضل الحلول و كذلك أخذ آراء الأهل و الأصدقاء ولا مشكلة من التأني فهو خير من التعجل في كثير من المواقف.
ما الفكرة يا إيمان من تاريخ انتهاء الصلاحية إذا كنا لا نتخذه كمرجع للبيع و لماذا لا يوجد تاريخ لقابلية الاستهلاك؟ تاريخ انتهاء الصلاحية هو التاريخ الذي يضمن فيه جودة المنتج و بعده يفقد المنتج جزءا من فعاليته و قد يصبح غير آمن للاستهلاك سواء كان المنتج أدوية أو منتجات قابلة للأكل أو غيرها. و أخيرا كانت الخطوة الأفضل من تصديق كلام المدير هي البحث عن الحقيقة لن يكلف الأمر احدا أكثر من ساعة واحدة لمعرفة أنه كاذب و العمل
أعتقد أن يوتوبيا مدينة من الخيال و ستظل كذلك ما لم يتغير البشر معها فمجرد عيش بعض البشر مختلفي الأديان و القناعات معا سيجعل التوفيق بين أفكارهم مستحيل فمثلا بعض الناس ترى أن بدون ملعب لكرة القدم فهذه المدينة غير مثالية و البعض الآخر يرى أن وجود ملعب كرة القدم في المدينة سيجعلها غير مثالية فأي كان خيارك ستكون المدينة غير مثالية في وجهة نظر البعض. فلكي تكون يوتوبيا موجودة من وجهة نظر الكاتب يجب أن يعيش فيها مع أشخاص
أعتقد أنه إذا تحدث كل واحد منهما برأيه الخاص في كل مشكلة فسيكون زواج على شفا الانهيار و أرى ان يكون هناك دستور معين يرجعون إليه في حال حدوث أي مشكلة بينهما مثل تعاليم الدين مثلا أو أي شيء يضمن لهما التصرف بهدوء وقت المشكلة.
كما قلت أخي بعض الأشخاص مروا فعلا بتجارب كثيرة مع ناس أكثر و ذلك قد يكون له تأثير على شخصيته و أفكاره مع الآخرين. ذكرت أن بعض الناس لديها القدرة على قراءة الناس و لكن هل ذلك حقيقي فعلا؟ فتخيل معي شخص لم يمر بتجربة مع أحد إلا و كذب عليه بناء على ذلك أي شخص سيتعامل معه سيظن أنه يكذب و ذلك بناء على خبراته و العكس فتخيل شخص لم يتعامل إلا مع الصادقين سيكون من الصعب عليه معرفه
شخصيا أعتقد أن الخيار الأول بأن يقوم بالحملات التسويقية هو الأفضل بعيدا عن بساطة عمل عم لطيف و لكن أرشح أن تبني لنفسك اسم أولا بعد ذلك يمكنك فتح المحل قريب من ستاربكس أو فتح فرع آخر و لكن أفضل الخيار الأول فأينما ذهبت سيكون لديك عملاء أما في الخيار الثاني إذا ابتعدت عن ستاربكس سيتضرر عملك و لن تكون معروفا.
أعتقد أن لو أمامي تاكسي يقوده إنسان و آخر روبوت بالتأكيد سأختار الذي يقوده الإنسان فلا أدرى متى يتعطل التاكسي الروبوت و لا أدري إن كان آمنا أم لا ، كما أن الأمر مخيف حقا أن تركب مع سيارة أجرة لا يقودها أحد.
إذا كان الأمر بعلم الزوج و رضاه فلا مانع و لكن إذا كان ذلك من دون علمه فهو تجسس و قال الله "ولا تجسسوا" و كذلك مراقبة الأب لهواتف أبنائه يجب أن يعلمهم أولا.
أعتقد أخي محمود أنه إذا فقد الشخص ذاكرته بسبب مشكلة صحية مثل إصابة في الدماغ أو مرض الزهايمر، فإنه سيكون من الصعب عليه الحفاظ على عاداته بنفس الشكل الذي كان يفعله قبل الفقدان , و يعتمد ذلك على مدى تأثير فقدان الذاكرة على قدرة الشخص على الاستمرار في القيام بالأمور اليومية والحفاظ على العادات. قد يتطلب الأمر دعماً إضافياً من الأشخاص المحيطين به للمساعدة في تذكيره بالعادات والروتينات اليومية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تنظيم بيئة تساعد على التسهيل عليه الالتزام
أتفق معك.
لا أدري صراحة كيف يكلم أحد مخترع بهذا القدر من الاستهزاء و لكن لا يرضى الإنسان السوي أن يقال أن عبدا أو خادما و استحقاره بهذه الطريقة سواء كانت الجهة هي عملك أو بلدك فما فائدة مكان لا يحفظ لك كرامتك.
أرى أخي محمود أن من الأمانة أن تقيم المستقل تقييما منصفا فتخيل أن المستقل كاذب بشأن الكثير من التفاصيل المهمة في العمل مما أضاع عليك الكثير من الوقت فهنا يحتم عليك تقييمه على حسب التجربة خاصتك و أرى أن هناك عدة أصعدة للتقييم منها التواصل و المتابعة و مدى خبرة المستقل بالمشروع الموكل إليه و غيرها فيمكنك تقييم تواصله بخمس نجوم مثلا و لكن خبرته ثلاثة نجوم فقط و ذلك يحذر المستقل من استسهال أخذ المشاريع دون تخطيط و دراسة
موفق أخي الكريم بإذن الله.
أوافقك الرأي و قد أضفت أن العثور على الدافع أمر مهم و كذلك البداية مهما كانت صغيرة.
و الأدهى من ذلك يا خلود أن المجتمع يصور من سافر و ترك بلده بالمنتصر و أنه أصاب أفضل مكان في الدنيا و الحقيقة أنه قد ترك أهله و بلده و أحبته و ذهب إلى مكان موحش يعمل فيه بعمل لا يرضاه سكان البلد الأصليون لأنفسهم و يواجه الفتن و الصراعات النفسية كل يوم.
كنت أذكر السرقة من الغني عموما ليس الغني الفاسد و أن السرقة من الغني لإعطاء الفقير خطأ و لكن لا أستطيع أن أفتي في غني فاسد لا علم لي بهذا.
أود أن أضيف إلى كلامك معلومة هامة لا يعرفها البعض و هي أن الولد له الحق على أباه أن يسميه اسما جيدا و مخالفة ذلك ظلم للولد فلا يعيش حياته كلها يحزن كلما سمع أحد يناديه.