لأوّل مرة أتعرّض لموقف عنصري بحت أثناء تأدية عملي، اقترب منّي شخص، توقّعت أنّهُ يريد مخاطبتي بطلب ما، على أنّهُ حين اقترب قال: أرجع لبلدك! - فأجأني هذا الكلام، سبب لي الدهشة، سكتت بسبب استغرابي ودهشتي من أسلوبه العنيف، والأن أفكّر ما الذي كان يمكن فعلاً أن أقوم به؟ ما الذي كان يمكن أن أقوله وأفعله فعلاً برأيك؟ كيف تتعاملون مع المواقف العنصرية؟
التعليقات