« منهم من كان مضطر للدفاع عن نفسه وقاتل ومنهم من يعجز عن الدفاع عن نفسه» بالعكس القصة اشتملت على القيادة، لماذا كانت صفية هي الواجهة، لمَ لم تظهر إحدى النساء الأخريات للدفاع للنفس. الغرض من القصة: قد تكون قائد متخصص في مجال واحد فقط دون غيره على سبيل المثال: خالد بن الوليد- رضي الله عنه- حيث قال لقد شغلني الجهاد عن تعلم الكثير من القرآن، وقد تكون قائد عام مُلمَّاً: مثل سيدنا علي بن أبي طالب- رضي الله عنه-
0
اليوم أصبحنا بخبر استشهاد أبناء العائلة في مجزرة، هذا الأسبوع أصعب أيام تمر علينا، كل ما تجمعه الكاميرات وكل ما تشمله الكتب والصحف لا تمثل سوى70٪ من المعاناة التي نعيشها وأشكال الحرمان، أنا وعائلتي وأصدقائي وأحبابي جزء من هذا المشهد الاجرامي الذي يراه ويسمعه العالم. كل يوم نقول بالعامية: " اليوم الدور على مين"، وهكذا ننتظر أدوارنا، منهم مَن يحترق، وآخر تتبخر جثته، وهذا أشلاء، ونحتار بين أبشع الصور للرحيل.
هي كفكرة مستكملة لقواعد العمل الأربعة المبسطة التي تطرقنا إليها من قبل، حيث ذكرنا مهارات الاتصال العالية، لو امتلك الموظف المبتدئ هذه المهارات، وأنا معنية بذكر لفظ " المبتدئ" لاستطاع تسويق نفسه من خلال قدرته على دراسة البيئة المهنية المتواجد فيها. لكن بتعرف أحياناً ممكن تدفع ضربية الاجتهاد والابهار، ليس اقتصادياً ولكن في جوانب أهمهما قد تكون جانب نفسي لا يمكن إهماله. لذلك لا يمكن تعميم شيء في الإدارة، لأنها قد تنجح مرة وتفشل مرات نظراً للتغير السريع.
مروركم رائع، ولكن أليست محبة الناس هي أثر لمدى قدرتك على استخدام مهارات التواصل، وهي أثر لمدى قدرتك على تسويق مهاراتك ونفسك؟! لذلك أشرتُ إلى امتلاك مهارات تواصل عالية، وهذا يعني مدى قدرتك على التكيف بناء على موقف ما، خاصة لو كنت موظف مبتدئ فذا سيُلفت المنظمة لك من خلال المساحة التي احتزتها في بيئة عملك سواء مع الموظفين أو العملاء.
كنت أؤمن بهذه الفكرة، خاصة نحن في شهر ديسمبر وبرأيي هذا شهر التخبط والتوتر، لأننا على مشارفة انتهاء هذا العام بما يحمل من محاولات نجاح وفشل وانجاز، في المقابل نسعى للإعداد خطة شخصية للبدء بها في عامنا الجديد، ربما تكون التخلص من عادات سلبية أو إضافة وتطوير حياتنا الشخصية، إلا أن طرحكم الرائع أتى في الوقت المناسب، وكما تفضلت الإيمان بوجود حكمة في كل ما يحدث، ولعلَّ وصلتني هذه الحكمة!
رائعة جداً، برأيي أن كل المشاعر تستحق أن نعيشها ونجربها بشرط ألا تطول أو تدوم، ولا شك أن أغلبنا مرَّ مثل هذه الحالة، ولكن كانت طريقتي هي المرونة بمعنى ليست كل المشاعر الضيق تستحق المواجهة وليست كلها تحتاج أن نهرب منها، أما بالنسبة أيهما يسبق الآخر؛ فإني أجد كلاهما دائماً في حالة صراع، قد تسبق الفكرة مرة، ويسبقها الشعور مرات والعكس صحيح. أما بالنسبة للنقطة الأخيرة فالتحكم بالأفكار تعطي نتيجة أسرع، لأن المشعر متقلبة وقد تؤثر فيها حالتنا المزاجية، أما
أعانكم الله، ربما أنسب حل لدوامة الأفكار في رأسك، هي المصارحة، كما تفضلت فهي خطيبتك، وفترة الخطبة هي فترة التعارف وفهم الطرف الآخر، ولكني أقصد بالمصارحة هو أن تتأكد أنها مرتاحة معك، يعني كما تفضلت أنك تشعر أنها لا تريد أن تكمل معك، فتأكد من هذا الشعور. يعني إن كانت لا تريد فهي من حقها، ومن حقك أن تخرج من هذه الدوامة بأقل ضرر، ولكن لا تجعل الشكوك الأخرى تؤثر بك؛ فإنها لا تُليق بأي شخص سَوي. عسى الله أن
تذكرتُ مطالعتي لكتاب العادات الذرية والذي أثَّر بي، حيث يركز على العادات والتي اختصرها في نقاط بالنسبة للعادات الإيجابية: 1. اجعلها واضحة 2. اجعلها جذابة 3. اجعلها سهلة 4. اجعلها مشبعة لاحظت أن العاطفة قد تهوى الفعل ولكن لا تسعى وتعمل على تحقيقه، وكأنها حاجة دون عمل لإشباعها، لكن الكتاب رائع جداً وبدأت الأخذ بأفكاره
كلامك جداً مُريح، وكلنا لا شك مررنا بأوقات من التَّخبط والضياع، مع فرق بسيط، بعضهم استسلم لهذه الدوامة وأخذت منه أثمن شيء وهو الوقت، والبعض الآخر انتفض من تخبطه مع حقه العيش فيها كشعور ولكن ألا يأخذ أكثر من حقه. الآن لو سألت نفسي نفس السؤال، ما هي أولى خطوات الرضا؛ لأجبتُ بأني بحاجة للجلوس مع نفسي، وترتيب الأفكار وغيرها كثير من النقاط، ولكني بحاجة لهذه كأولوية
إذا لم نصل إلى النتائج المرجوة من الاجتماعات المنعقدة، هذا لا يعني أن الاجتماع يُعطل العمل، إذا كنت قائد ذكي فستعمل كما يقع على عاتقك كقائد، وإذا كنت مدير ضعيف فلا بد أن تعمل كونك مدير... وهذا يعني عدة تساؤلات ستطرحها كونك مسؤول في الاجتماع: . ما الذي أفشل المشروع؟ . هل فريق العمل متعاون؟ هل فكرة الاجتماع واضحة لهم؟ . هل كل مَن شارك في الاجتماع قادر على التغيير؟ . هل تلقى الجميع تدريب مهني يساهم من المواكبة والتطوير؟
بكوني ما زلتُ في دائرة الحرب علينا في غزة لا أكثر من عام، وما زلتُ في دوامة الإبادة والنزوح القسري والتهجير والفقد والتدمير، أصبح ما كان بيدي أمس، اليوم أصبح صفراً، ربما أتساءل كيف هو شعور والدي الذي كان كادحاً في الحياة ومُعيلاً لعائلته مذ نعومة أظافره، وما أثمره في هذه الحياة بات هباءً منثوراً، فقد بيته وبيت العائلة وعمله وجُرفت أرضه وشجر الزيتون وفقد صحبه وجيرانه، ما هو شعور أختي الصغير؟! عندما بكت بحرقة لأنها فقدت ألعابها وكيف أخبرها
أبدع طرحك أ. عبدالغاني، رأيي كوني تخصصت لغة عربية وأساليب تدريسها، وبعد ذلك تخصصت بتخصصٍ آخر. اكتشفت أن تعلم اللغة العربية تُفيد مهنة التَّدريس فحسب، أما إذا أردت أن تكون مدقق لغوي، أو بفئة الشِّعر والكتابةِ فإنها لا تحتاج اختصاصاً بل أن تكون متذوقاً للغة الضاد ومقتنيات الكتب العتيقة. أما إذا تملكت هذه الملكة الأدبية فيمكن استغلالها عبر الانترنت، فكلما أردنا التعبير عن مشاعرنا فسرعان ما نبحث عن الأدبيات لتُريح ما بداخلنا ونشاركه فيما بيننا.