Maha Abo Sitta

67 نقاط السمعة
4.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الإنجاب ليس فكرة، وإنما أساس مهم من أسس الاستقرار كما الزواج، لكن الاختلاف يكمن بشخصية كلا الوالدين، بهل هم قادرون على تحمل مسؤولية تامة وعلى قدر إحتواء أبنائهم، فالتكنولوجيا ليست معياراً لتقييم المسؤولية.
أبدع طرحك أ. عبدالغاني، رأيي كوني تخصصت لغة عربية وأساليب تدريسها، وبعد ذلك تخصصت بتخصصٍ آخر. اكتشفت أن تعلم اللغة العربية تُفيد مهنة التَّدريس فحسب، أما إذا أردت أن تكون مدقق لغوي، أو بفئة الشِّعر والكتابةِ فإنها لا تحتاج اختصاصاً بل أن تكون متذوقاً للغة الضاد ومقتنيات الكتب العتيقة. أما إذا تملكت هذه الملكة الأدبية فيمكن استغلالها عبر الانترنت، فكلما أردنا التعبير عن مشاعرنا فسرعان ما نبحث عن الأدبيات لتُريح ما بداخلنا ونشاركه فيما بيننا.
مرحباً أ. خالد، يعني أصبح بإمكاني الحكم على الأشخاص متدني التحصيل وممن يخاف ويتردد بأنه من فئة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم.
طرحك جميل جداً، بالنسبة لي لا يمكن مقارنة ما بين الاثنين، فالعمل الحر له مزايا من المرونة العالية وحرية الاختيار واتخاذ القرار لكن الوظيفة تبقى الضمان على الرغم من سياسات المكان الذي تعمل به، فكل يوم من شتات من أمري لا أستطيع أن أجزم فالاختيار بينهم.
مرحبا مروة، لو أتيحت لي فرصة للعودة للماضي، سأفكر أيضاً بالمستقبل كما أفكر اليوم، لن أغير شيء من حياتي، لأن العودة في الماضي يعني تفكيري سيعود كما في الماضي، فبالتالي خطواتي ستكون كما خطيتها مسبقاً.
مرحباً خالد، جميل ما تطرقت إليه، لكن هناك بعض النقاط لم أفهمها، يعني كيف يمكن أن يكون المظهر الرنيني، وما الأهمية للمظهر الرنيني على الفرد.
يسعد صباحك أ. مازن، كانت بداية تعلمي هو مدى الإصغاء إلى الآخرين، يعني من أحاديث العائلة استنبطتُ العبر من تجاربهم الناجحة وأيضاً كيف أضاعوا فرص ثمينة، وأيضاً من حديثي مع الآخرين ربما كلمة منهم أنارت طريقي، أو أنها أيقظتني. الدروس التي استفدتُ منها، وفي كل مرة أذكر نفسي بها: ١. أن الفرصة التي تراها بسيطة، قد تُخفي كنز وراءها، وهذا ما تعلمته من محاضرة لدكتور في الجامعة من خلال حديثه في محاضرة التسويق ٢. في كل تجربة ركز على نقاط
الحياة بشكل عام مليئة بالتجارب التي يفشل بعضها أو أغلبها، وهذا يتطلب مقالات لذكر جزء منها، لكن ربما أهم درس تعلمته يا زياد سواء في دراستي أو في العمل، هو الصبر بمعنى لن تظهر النتائج التي سعيت لأجلها فور انتهائك منها، بل تحتاج نفس طويل لتلامس نتائجها رويداً رويداً.
وهذا ما أريد إيصاله، وكما ذكرتَ بالأسطر الأخير طهارة ملابس المصلي، لذلك إن كان الدم نجس فهو نجس
"الأكبر سناً لعائلة ما، كان يدرس وبعد ذلك يذهب للعمل، وعندما أصبح في الجامعة فكان ليله دراسة، وفي النهار بعد دوام الجامعة يذهب لجني الثمار من المزارع، كان الثالث على دفعته لتخصص المحاسبة، وفي العام الماضي أنهى دراسة الماجستير بامتياز". هذه تجربة لأحد الأقارب، وإخوته اتبعوا نهجه، لم يختاروا الطريق الأقصر بل الطريق الأطول الشاق، جميعهم عندما كبروا كانوا عوناً لعمل أخيهم، فلا ضاع ولا ضاعوا.
أتفق معك يا خالد، فمستقل بأنك مستقل مادياً ووظيفياً، وعندما يحترف عمله فإنه يتوجه لإنشاء مشروع خاص، وسمي خاص لأنه يرأسه سواء عمل لوحده أو بفريق.
التخطيط المسبق لفترة الاجازة، حدد موعد الاجازة بشكل مسبق واعلم عملائك وشركاء العمل عنها، من خلال تنظيم جدول الأعمال الخاص بك واحجز الوقت اللازم لإكمال المشاريع المستعجلة قبل الاجازة. وهذا ينطبق أيضاً على تحضر المشاريع المستقبلية قبل الاجازة، حدد المشاريع التي ستعمل عليها بعد العودة واهتم بإعداد الوثائق والمواد اللازمة مسبقًا، يمكنك أيضًا توضيح المهام والمواعيد النهائية لفريق العمل إذا كان لديك. في حالة وجود فريق عمل أو شركاء، فوِّض بعض المسؤوليات أو وزعها على الأعضاء الآخرين خلال فترة غيابك،
صراحةً أول مرة أسمع بها، كيف ميزاتهما؟
أتفق معك، منصة شوبيفاي مريحة جداً، أما فكرة المنصات العربية أن تخدم الأشخاص العاديين ليس المتخصصين، ومن وجهة نظري أنهم يحتاجوا لسنوات للوصول للمستوى المطلوب.
ليس لدي علم كافي بهذا المجال، لكن لكل مجال تطور واستمرارك في متابعة هذه التطورات، والسعي في التعلم المستمر لن يُفقدك حقك، وإن لم يكن لديك علم بالذكاء الصناعي؛ فالأفكار تُشترى في سبيل تحديثه.
بالفعل يا خالد، عندما لا تتوقف الحروب بشكلٍ أو بآخر، فأنت مجبر على الاستمرار في الحياة، لأن مازال للحُلم بقية، المسألة المخيفة هي العمر، كلما كبرت سناً يزداد شوقك للعائلة و إن كانوا أمامك، وتخاف الفقد في آنٍ واحد.
مرحبا فاطمة، قد أوجز لكِ بعض النقاط التي يمكن أن تساعدكِ في بناء عقلية مستقل احترافية: حددي رؤية واضحة لمشروعك كمستقل، ببساطة حددي الأهداف التي ترغبي في تحقيقها وارسمي خطة عمل واضحة لتحقيقها، قد يشمل ذلك تحديد نوع الخدمات أو المنتجات التي ستقدمينها وتحديد السوق المستهدفة. اسعي لتطوير مهاراتكِ في مجال عملك الحر، إما بالتدريب المستمر أو البحث عن فرص للتعلم والتحسين، استفيدي من الموارد المتاحة عبر الإنترنت، مثل الكورسات والمقالات والفيديوهات، وكوني على اطلاع بأحدث التطورات في مجالك. اهتمي
أتفق بأنها سذاجة، هناك خيارات أكثر صواباً للأخ الأكبر، وهو أن يوازن بين تعليمه و عمله؛ فالأول ليكون قدوة لهم وليكون مُعيلاً جيداً في المستقبل لعائلته؛ فالحياة لا تقتصر على إخوته، أما الثاني ليعيل قوت يومه.
لا يمكننا تحديد شخصياتنا بالضبط بناءً على هذا الخيار وحده، فهناك عوامل عديدة تؤثر في تشكيل الشخصية واتخاذ القرارات، مثل القيم والخبرات السابقة والتحفيزات الشخصية والظروف المحيطة. في البداية أفضل أخذ 50$ مباشرةً، لأني لا أرغب في المجازفة بل في الاستقرار وضمان الحصول على مبلغ محدد بالتأكيد، بمعنى أٌفضل الاحتفاظ بمبلغ أقل وتقليل المخاطرة. بعد مدة من الحفاظ على الاستقرار، قد يتولد الملل من هذا الروتين فأتوجه للمجازفة والمخاطرة وهذه ما يفعله الريادي غالباً. بالنهاية، يعتمد خيارنا على ما نرغب
راودني تساؤل لماذا طهارة المكان واجب؟ إن كان جوابك لتفادي الأمراض الموجودة في المكان! فما تأثيره على الصلاة! يعني لماذا إذا كان مكان صلاتك نجس "ليس مشكوك فيه" لا تصح الصلاة؟
بدايةً لابد أن يكون الاسم المستعار فريد وغير مرتبط بأي هوية حقيقة لك. هناك خدمة للنشر إلكتروني مثل Amazon Kindle Direct Publishing (KDP) أو Smashwords إن أردت نشر كتابك بشكل مستقل، هذه الخدمات تسمح لك بالتحكم في عملية النشر والتسويق، وتتيح لك تحديد السعر وتتبع المبيعات. الأهم هو دور النشر لطبع كتابك بعد نجاحه ككتاب إلكتروني. في هذه الحالة، يمكنك التوقيع على عقد ينص على استخدام اسم مستعار والحفاظ على سرية هويتك، ومع ذلك، يجب أن تكون على دراية بأن
أتفق معك، وفي كل عدوانٍ أضع هذه الإجراءات أمامي، أجهز بطارية بديلة لجهاز اللاب توب، أستغل الأوقات التي حدتها تكون أخف للاجتهاد في المهام، وغيرها. لكن في المقابل، تتأثر الجودة والكفاءة، لا أُخفيك استمراري في العمل، لأن هذه مسؤولية كمستقل لابد الالتزام بتنفيذها، لكن تساؤلي حول كيف يمكن أن نتخلص من شعور الفقد أثناء الحرب ونحن نعمل!
من وجهة نظري، أن حين يكون حديثنا عن تنظيم الوقت، فإننا لا نقصد بذلك كيفية تنظيم مهماتنا العملية أو العلمية فحسب، بل تقسيطها ما بين وقت لحديث النفس، وآخر للعائلة ومناسباتها، بمعنى من الصعب أن يطغى وقتٍ على الآخر، فالنتيجة ستكون على نفسيتنا بعد فوات الآوان.
من تجربة تعلمتها! أذكر أن أحدهم ذهب لمزرعة لبيع المواشي واللحوم، لاحظ أثناء وجوده أن هناك ناقة كما نقول هائجة، فسأل صاحب المزرعة ما قصتها، حينها أخبره بأنه يريد ذبحها أو بيعها المهم التخلص منها، فعلم هذا الشخص بأن هذه فرصة ليربح كونِّه مسوق، فماذا فعل! فقال لصاحب المزرعة سأبيعها لك لحماً، فكانت خطته بأنه حدد الجمهور المستهدف" الذين وضعهم المالي ممتاز"، ثم حدد كيف يمكن الوصول إليهم فوجد الانستجرام أنسب كونهم أصدقاء مقربين لديه، بعد ذلك جمع معلومات عن
من وجهة نظري، لن أهول للمستقبل فالحاضر الذي أعيش فيه، كان بالأمس مستقبلاً بالنسبة لي، ببساطة أولاً سأتكيف مع هذه التكنولوجيا من خلال التعليم والتدريب المستمر ومدى مهاراتي في الاتصال، فإن التكنولوجيا مهما بلغت العنان لن تُلغي مهاراتنا في القيادة والتعاون وإبداعنا في حل المشكلات والبحث عن أفكار جديدة، وكما قال لي أحدهم بالعامية:" حاولي كل يوم إنو تتعلمي شيء جديد في مجالك ولو بفكرة ".