الإنجاب ليس فكرة، وإنما أساس مهم من أسس الاستقرار كما الزواج، لكن الاختلاف يكمن بشخصية كلا الوالدين، بهل هم قادرون على تحمل مسؤولية تامة وعلى قدر إحتواء أبنائهم، فالتكنولوجيا ليست معياراً لتقييم المسؤولية.
0
أبدع طرحك أ. عبدالغاني، رأيي كوني تخصصت لغة عربية وأساليب تدريسها، وبعد ذلك تخصصت بتخصصٍ آخر. اكتشفت أن تعلم اللغة العربية تُفيد مهنة التَّدريس فحسب، أما إذا أردت أن تكون مدقق لغوي، أو بفئة الشِّعر والكتابةِ فإنها لا تحتاج اختصاصاً بل أن تكون متذوقاً للغة الضاد ومقتنيات الكتب العتيقة. أما إذا تملكت هذه الملكة الأدبية فيمكن استغلالها عبر الانترنت، فكلما أردنا التعبير عن مشاعرنا فسرعان ما نبحث عن الأدبيات لتُريح ما بداخلنا ونشاركه فيما بيننا.
يسعد صباحك أ. مازن، كانت بداية تعلمي هو مدى الإصغاء إلى الآخرين، يعني من أحاديث العائلة استنبطتُ العبر من تجاربهم الناجحة وأيضاً كيف أضاعوا فرص ثمينة، وأيضاً من حديثي مع الآخرين ربما كلمة منهم أنارت طريقي، أو أنها أيقظتني. الدروس التي استفدتُ منها، وفي كل مرة أذكر نفسي بها: ١. أن الفرصة التي تراها بسيطة، قد تُخفي كنز وراءها، وهذا ما تعلمته من محاضرة لدكتور في الجامعة من خلال حديثه في محاضرة التسويق ٢. في كل تجربة ركز على نقاط
"الأكبر سناً لعائلة ما، كان يدرس وبعد ذلك يذهب للعمل، وعندما أصبح في الجامعة فكان ليله دراسة، وفي النهار بعد دوام الجامعة يذهب لجني الثمار من المزارع، كان الثالث على دفعته لتخصص المحاسبة، وفي العام الماضي أنهى دراسة الماجستير بامتياز". هذه تجربة لأحد الأقارب، وإخوته اتبعوا نهجه، لم يختاروا الطريق الأقصر بل الطريق الأطول الشاق، جميعهم عندما كبروا كانوا عوناً لعمل أخيهم، فلا ضاع ولا ضاعوا.
التخطيط المسبق لفترة الاجازة، حدد موعد الاجازة بشكل مسبق واعلم عملائك وشركاء العمل عنها، من خلال تنظيم جدول الأعمال الخاص بك واحجز الوقت اللازم لإكمال المشاريع المستعجلة قبل الاجازة. وهذا ينطبق أيضاً على تحضر المشاريع المستقبلية قبل الاجازة، حدد المشاريع التي ستعمل عليها بعد العودة واهتم بإعداد الوثائق والمواد اللازمة مسبقًا، يمكنك أيضًا توضيح المهام والمواعيد النهائية لفريق العمل إذا كان لديك. في حالة وجود فريق عمل أو شركاء، فوِّض بعض المسؤوليات أو وزعها على الأعضاء الآخرين خلال فترة غيابك،
مرحبا فاطمة، قد أوجز لكِ بعض النقاط التي يمكن أن تساعدكِ في بناء عقلية مستقل احترافية: حددي رؤية واضحة لمشروعك كمستقل، ببساطة حددي الأهداف التي ترغبي في تحقيقها وارسمي خطة عمل واضحة لتحقيقها، قد يشمل ذلك تحديد نوع الخدمات أو المنتجات التي ستقدمينها وتحديد السوق المستهدفة. اسعي لتطوير مهاراتكِ في مجال عملك الحر، إما بالتدريب المستمر أو البحث عن فرص للتعلم والتحسين، استفيدي من الموارد المتاحة عبر الإنترنت، مثل الكورسات والمقالات والفيديوهات، وكوني على اطلاع بأحدث التطورات في مجالك. اهتمي
لا يمكننا تحديد شخصياتنا بالضبط بناءً على هذا الخيار وحده، فهناك عوامل عديدة تؤثر في تشكيل الشخصية واتخاذ القرارات، مثل القيم والخبرات السابقة والتحفيزات الشخصية والظروف المحيطة. في البداية أفضل أخذ 50$ مباشرةً، لأني لا أرغب في المجازفة بل في الاستقرار وضمان الحصول على مبلغ محدد بالتأكيد، بمعنى أٌفضل الاحتفاظ بمبلغ أقل وتقليل المخاطرة. بعد مدة من الحفاظ على الاستقرار، قد يتولد الملل من هذا الروتين فأتوجه للمجازفة والمخاطرة وهذه ما يفعله الريادي غالباً. بالنهاية، يعتمد خيارنا على ما نرغب
بدايةً لابد أن يكون الاسم المستعار فريد وغير مرتبط بأي هوية حقيقة لك. هناك خدمة للنشر إلكتروني مثل Amazon Kindle Direct Publishing (KDP) أو Smashwords إن أردت نشر كتابك بشكل مستقل، هذه الخدمات تسمح لك بالتحكم في عملية النشر والتسويق، وتتيح لك تحديد السعر وتتبع المبيعات. الأهم هو دور النشر لطبع كتابك بعد نجاحه ككتاب إلكتروني. في هذه الحالة، يمكنك التوقيع على عقد ينص على استخدام اسم مستعار والحفاظ على سرية هويتك، ومع ذلك، يجب أن تكون على دراية بأن
أتفق معك، وفي كل عدوانٍ أضع هذه الإجراءات أمامي، أجهز بطارية بديلة لجهاز اللاب توب، أستغل الأوقات التي حدتها تكون أخف للاجتهاد في المهام، وغيرها. لكن في المقابل، تتأثر الجودة والكفاءة، لا أُخفيك استمراري في العمل، لأن هذه مسؤولية كمستقل لابد الالتزام بتنفيذها، لكن تساؤلي حول كيف يمكن أن نتخلص من شعور الفقد أثناء الحرب ونحن نعمل!
من تجربة تعلمتها! أذكر أن أحدهم ذهب لمزرعة لبيع المواشي واللحوم، لاحظ أثناء وجوده أن هناك ناقة كما نقول هائجة، فسأل صاحب المزرعة ما قصتها، حينها أخبره بأنه يريد ذبحها أو بيعها المهم التخلص منها، فعلم هذا الشخص بأن هذه فرصة ليربح كونِّه مسوق، فماذا فعل! فقال لصاحب المزرعة سأبيعها لك لحماً، فكانت خطته بأنه حدد الجمهور المستهدف" الذين وضعهم المالي ممتاز"، ثم حدد كيف يمكن الوصول إليهم فوجد الانستجرام أنسب كونهم أصدقاء مقربين لديه، بعد ذلك جمع معلومات عن
من وجهة نظري، لن أهول للمستقبل فالحاضر الذي أعيش فيه، كان بالأمس مستقبلاً بالنسبة لي، ببساطة أولاً سأتكيف مع هذه التكنولوجيا من خلال التعليم والتدريب المستمر ومدى مهاراتي في الاتصال، فإن التكنولوجيا مهما بلغت العنان لن تُلغي مهاراتنا في القيادة والتعاون وإبداعنا في حل المشكلات والبحث عن أفكار جديدة، وكما قال لي أحدهم بالعامية:" حاولي كل يوم إنو تتعلمي شيء جديد في مجالك ولو بفكرة ".