Mahmoud Goda

"في عالم ملئ بالأمراض والعُقد النفسية نبحث دائماً عن الضوء الذي سيخرجنا من العتمة " كاتب وطبيب مؤمن أن لكُل رواية في الحياة تحوي جانباً من الطب النفسي ، أتمني أن أكون الأمل لكُم من كتاباتي.

738 نقاط السمعة
51.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هنالك مصطلح في الطب يسمى Dependence أو الإعتماد وفيه يعتاد الجسم على استخدام شئ معين بكميات محددة خلال اليوم ولكن الأمر ليس مطلقًا بالطبع ولكن يمكن تغييره بشكل تدريجي لذا لا تيأس أبدًا لأن هنالك أمل في التحول من استخدام الدوبامين في حل مشاكلك إلى السيرتونين وهذا سيغير شكل حياتك للأبد.
لم نقل أنه أمر خاطئ ولكن حتى الآن لم نفهم الغرض منها لأن الجميع يعلم بحقوق المرأة فلماذا توجد الـ Feminism وخصوصًا في ظل وجود تساوي في الفرص في كل شئ تقريبًا؟ هل تطالبون أن يتم معاملتكم مثل الرجال؟
أعتقد أن هذا ينبع من الإختيار لأنه يوجد أيضًا مصطلح "Open Mind" وهو الذي يرضى على زوجته أو أهل بيته أشياء تعاكس طبيعته كرجل، لذا من الممكن أن يتفاهم الأشخاص من هذه النوعية معهم ومتطلباتهم.
ولكن ألا ترى أن هنالك بعض العلاقات التي تنتهي بسبب اعتمادها على التضحيات والتنازل، لأنه عند نقطة معينة لن يستطيع المرء الإستمرار في الإعطاء وهكذا سيشعر الطرف الآخر بمشكلة في العلاقة وتنتهي بسبب التضحية!
ولكن النصح أمر واجب وليس مثالية لأننا هكذا نتبع أوامر الله ورسوله صلي الله عليه وسلم ، أوافقك الرأي في عدم التسرع في العموم بالحكم على الأشخاص بدون الإستماع للطرف الآخر وخصوصًا في هذه المسألة ولكن بنهاية الأمر لابد من نصحها ولو مرة واحدة حتى ولو لم تستجيب، لا أتحدث عن إغفال مشاكلها لأن هذه هي المثالية الزائدة ولكنني أتحدث عن الطبيعي.
أعتقد أن Abu Aws هو الأدق ولكن كتابة الإسم في العموم تعتمد على الشخص نفسه فعلى سبيل المثال اسم محمد يمكن كتابته هكذا Mohamed أو على هذه الشاكلة Muhamed بحسب ما تفضله ليس هنالك أي قاعدة تمنع ذلك.
هنالك فيلم يدور في ذهني بالفعل ولكن تم إنتاجه في عام 2004 لذا هل أنت متأكد أن سنة إصداره ما بين 2007 و 2009 ؟
لا أوافقك الرأي أبدًا أخي ضياء لأنني أتذكر أسماء ممثليين ثانويين بالفعل وعندما يتم ذكر أسمائهم يدور بذهني كافة أدوارهم المحفورة بداخلي فعلى سبيل المثال الفنان طلعت زكريا رحمة الله عليه كان أغلبية أفلامه ممثل ثانوي ولكن رائع حتى استطاع أن يصبح من النجوم الصف الأول ولكن الإسم الذي ذكرته في مساهتمك لم أتعرف عليه حتى بعد البحث عنه ولم أعرف حتى أعماله بالرغم من اهتمامي بالسينما منذ الصغر.
لا أعتقد أن الرد عليهم هو الحل لأن ذلك سيؤدي إلى مضاعفة رد فعلهم بعصبية أكبر من ذي قبل ولكن محاولة تخطي الموقف، وبالنسبة لي سأتوقف كثيرًا وأفكر في وجود الشخص نفسه في حياتي هل هو ضروري أم يمكنني أن أبتعد قليلاً من أجل راحتي النفسية!
في الحقيقة هنالك طريقان أحدهما سهل للغاية والآخر صعب، وكلاهما يعتمد على تقييم الموظفين وجودة عملها ومدى تأثيرهم في المؤسسة. الطريق الأسهل هو بتصيد الأخطاء ومن ثم بإستبدالهم إذا كانوا يتذمرون من اللاشئ ويحاولون ضم الموظفين إليهم ولا يشكلون فارقًا للشركة، أما الطريق الأصعب وهو حينما تكون جودة عملهم تتحدث عنهم .. في هذا الوقت سأقوم بالتحدث مع كل فرد منهم على حدة لمعرفة ما يشتكي منه وأحاول حله ومن ثم التقرب إليهم أكثر لكي أغير طريقة تفكيرهم وأجعل كل
على أي حال، لو خُيرت أن تًولد متعلماً، هل تقبل بذلك؟ وهل ترى ذلك يعود بالنفع أم الضرر على المجتمعات؟ السؤال الذي طرحته مثير للتفكير ولكنني عندما أتخيل الأمر أجد أن له عدة فوائد قد ذكرت بعضها بالفعل:- تعزيز المساواة بين الأفراد وتقليل الفوارق التعليمية وبالتالي تساوي الفرص. زيادة الوعي والتفهم الخاص بالأفراد لكثير من القضايا من حولهم مما يساهم في تطوير المجتمعات بشكل كبير. الوقاية من الأزمات سواء الصحية منها ، المالية وحتى الإجتماعية. ولكن بالرغم من هذه المميزات
من الممكن أن تكون من الأشخاص التي تفضل السهر لذلك تواجه مشكلة في الإستيقاظ مبكرًا وبالنسبة لي قد لا أجدها مشكلة إطلاقًا طالما أنه متاح لك العمل في أي وقت خلال اليوم فلماذا لا تقوم بتثبيت ميعاد محدد في اليوم لتنظيم وقتك ولكن بعد موعد استيقاظك. ولكن للرد على سؤالك وهو الإستيقاظ مبكرًا والإنضباط في العمل يوميُا في نفس الميعاد :- الخطوة الأولى وهي الأهم عدم السهر كثيرًا وتحديد ميعاد ثابت للنوم ويفضل بعد العشاء مباشرة. ضبط المنبه الخاص بالهاتف
هل تسطيع أن تزودني بتفاصيل أكثر حتى أجد الفيلم الذي تبحث عنه .. لقد ذكرت عن الفيلم أنه ليس أمريكي ، هل هو فيلم عربي؟ أم بلغة أجنبية آخرى ؟ .. وهل تعرف اسم أي ممثل بالفيلم ؟
فأفتوني في أمري، كيف ترون قراري؟ هل وجدتموه منطقيًا؟ سأكون سعيدة إذا اقترحتم عليّ أفكارًا يمكنني تطبيقها في هذا الصدد؟ أعتقد أن هذا قرار شجاع ورائع للغاية لأن هذا التوجه الذهني والوعي في كيفية رؤية الأمور سيساعدك كثيرًا على عدم الإنقطاع ولكن هنالك ما أود أن ألفت نظره إليك وهو عندما يكون لشخص عشرة مشاريع فقط في خمس سنوات هذا لا يعني أن لا يعمل كثيرًا في هذه المدة بل بالعكس من الممكن أن تكون هنالك علاقة تربطه بصاحب العمل
أعتقد أن الأمر أكبر من ذلك لأن المشكلة لا تكمن فقط في عدم تطبيق اللغة العربية في الألعاب والتطبيقات وإنما نجد أن حتى التحدث بها أصبح أقل من السابق بشكل كبير وهذا ما يثير فضولي وحنقي في الوقت ذاته، فحتى العرب يتحدثون باللغة الإنجليزية وليس العربية فكيف سيكون تطبيقها على الألعاب حتى ممكننًا. أعتقد أن حل هذه المشكلة لابد أن يكون نابع من داخلنا لمعرفتنا بمدى أهمية اللغة العربية حينها سيزداد الطلب من قبل المستخدمين العرب، وكذلك دعم أفضل من
سلامات يا أخي ، شفاك الله وعافاك مرض البرد عمومًا من الأمراض المنهكة للجسد للغاية لذلك قد نرى في نهايته بعض الأعراض كالشعور بالهمدان الذي قد يولد شعور الحزن والإكتئاب الذي يظهر في رؤيتك المختلفة للأمور ولكن الأمر لا يعود لمشكلة جسدية أو عضوية قط، أعتقد أنك بحاجة إلى التحدث إلى طبيب نفسي عن هذه المشكلة لأن أحيانًا قد يشعر المرء بنوبات اكتئاب عقب نهاية المرض لذا أرى أن الأمر له علاقة بالصحة النفسية.
مؤخرًا كنت أبحث كثيرًا عن العلاقة بين سوق العمل والذكاء الإصطناعي ودائمًا ما كنت أرى أهمية تطبيق الذكاء الإصطناعي في مجال العمل وإلا ستكون معرض بشكل أو بآخر للإستغناء عنك من المؤسسة بشكل دائم، لأن هنالك علاقة عكسية بين البطالة وتطبيق الذكاء الإصطناعي بشكل أكبر لذا لابد من تعلمه واستغلاله بأفضل طريقة ممكنة. بالنسبة لي أنا أعمل كمصمم وأستفيد من الأمر في الحصول على المواقع التي قد تفيدني في التغذية البصرية وكذلك في الحصول على حلول للمشاكل التي قد تظهر
هذا صحيح تمامًا وتكون هذه العلاقة صحية تمامًا ذلك لعمق الصداقة بين الشريكين قبل الزواج ومشاركتهم الكثير من الوقت والأنشطة لذا يشعرون بالراحة طوال الوقت لأنهم قريبين من بعضهم البعض. بالفعل الصداقة القوية تمثل أساسًا مهمًا لبناء علاقة زوجية سعيدة وصحية، وتساعد في الحفاظ على الرومانسية والشغف مع مرور الزمن وتجعل العلاقة أكثر استدامة وثباتًا.
ولكن السؤال المهم هنا.. هل ترى الخطأ عند الزوجة في التحدث مع الأهل ؟ أم في الأهل لأنهم لم ينصحوها بأن ما تفعله خطأ ولابد أن تحفظ اسرار البيت بينها وبين زوجها فقط ؟
أوافقك الرأي بكل تأكيد لأن هذا ما نراه يحدث كثيرًا خصوصًا في الفترة الحالية، مع أول مشاجرة تحدث بين الزوجين ، قد تذهب الزوجة أو الزوج بالتحدث مع الأهل بدون وعي أن هذا خاطئ للغاية لأنه قد يحدث فجوة كبيرة بينهم نتيجة الأراء الكثيرة من حولهم في تحديد المخطئ، وتظل هذه الفجوة في الإتساع حتى أنه قد ينتهي أحيانًا الأمر بالطلاق.
لم تعطيني سوى قصة الفيلم والتي قد تتشابه مع مئات الأفلام ما زالت أحاول الربط بين اسم الممثل الذي يشبه دافيد دي خيا حينها سأتمكن من معرفة اسم الفيلم بكل تأكيد.
أنا أعرف دافيد ديخيا ولكن لم يحضر بمخيلتي بعد من هو شبيهه هل تقصد الممثل توم هيدلستون؟
يجب مراعاة سياسات في المدرسة: بعض المدارس قد تقرر فصل التوأمان بناءً على سياساتها وممارستها التعليمية. هل هنالك سياسات تمنع تعلم التوأمين في نفس الفصل الدراسي؟ هذه المرة الأولى لي التي أسمع بها شئ كهذا.
ولكن هذه حالات فردية لا يمكن تعميمها على الجميع، وأرى أن المشكلة تكمن في عدم البحث حول وخصوصًا أنه ممكن في حالة التوأم كما نراه في كثير من الأفلام ولكن في العموم قرار الفصل يمنع اعتماد التوأمين على الآخر ليس دراسيًا فقط بل في جوانب الحياة المختلفة أيضًا.
بالفعل هذا ما سيحدث في البداية وهو أمر منطقي لأنهم معتادون على وجود بعضهم البعض ولكن كلما تأخر ذلك القرار يغدو الأمر أصعب، ذلك أشبه بعلاقات الحب فكلما أصبحت أكثر تعلقًا، يكون الفراق أشد قسوة ولكن هذا القرار لا مفر منه لأن الحياة فردية هي رحلة خاصة بكل شخص لذا يجب أن يفهموا ذلك من البداية.