Khalid El Sayed

مترجم وكاتب محتوى

4.16 ألف نقاط السمعة
252 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أحذف الجميع إن أردت أن تتخلص من عقدة الذنب ومن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه.
مشكلتنا في هذا الزمن هو الخوف، نحن كائنات مقهورة مع الأسف ونحاول أن نجد عزائنا في تحويل كل ما حولنا من مشاعر ولحظات الى أشياء ملموسة قابلة للقياس . هذا صحيح يا خلود فشعور الناس بأن الفناء يترصد لهم وان العدم مصير لهم وهو مجهول جعهلم يريدون أن يجمدوا تلك اللحظات في صور كما قلت أنت محسوسة ملموسة وكانهم يصارعون العدم الذي يتهددهم في كل لحظة. إحساسهم بصيرورة الزمان وان وجودهم لحظي بُرهي زائل مفارق غير ثابت أو دائم أربكهم
حذف محتوى القناة نفسها هو المهم ويمكن أن تستبدله بمحتوى نظيف راق كما تحب. المهم أن تبذل قدر استطاعتك في أن تتبرأ من ذلك المحتوى وتخلص التوبة و تندم ثم بعدها لا تجلد نفسك أبدا لأن الله يعلم نيتك ويغفر لنا ولك. يعني علينا أن نظن ان الله أهل لأن يغفر لنا ما أخطأنا فيه فالله عند ظن عبده به.
نعم صحيح، لابد ان نكون واعيين أننا إذا أردنا تربية جيل قارئ فنبلدأ نحن معهم. والأمر سهل برايي فلنخصص كل يوم نصف ساعة قبل النوم مثلاً لنقرا لأطفالنا كتب مصورة تناسب أعمارهم.
رحم الله والدتك يا إسلام وحسنا ما فعلت. كذلك كانت أمهاتنا وجداتنا يحكون لنا الحكايات بغير نسق أو بغير غرض إلا لتسليتنا أو دفعنا للنوم. أما اﻵن فنحن نريد أن يصبح فعل القراءة للاطفال عن وعي وعن أغراض بعينها نريدها لهم ومنهم حين يكبروا. والأفضل القراءة من كتب حتى يتم التواصل البصري مع صفحات الكتاب والأفضل أن يكون كتابا مصوراً حتى تستثار مراكز المخ المسئولة عن معالجة الصور وتلك المسولة عن اللغة فيربط الطفل بينهما. هنا ينمو الخيال منذ نعومة
ولكن بهذا المنطق يا جورج سنستسلم للأمر الواقع بحكم انها جينات وأننا لا يد لنا فيها. ولكن أعتقد أنها العادة التي تتكرر كثيرا فتصير فينا كالطبع هو أٌقرب تفسير. يعني تلك الأم صديقة المؤلفة كانت تقرأ لأطفالها من لدن ولادتهم وقد قرأت أن بعض النساء تقرأ عليهم بصوتها وهم لا يزالون أجنة فيخرجون يتعرفون على صوتها حينما تقرأ لهم وهم في عالمنا. كما أن الطفل الذي سينشأ على التهذيب الشديد والقراءة والعلم قد يتعب كثيراً بين أقرانه الأشقياء في المدرسة
نعم يا مي هذا صحيح وهذا بدوره يتطلب وعي الآباء و الأمهات ﻷننا للأسف ما زلنا نرى هذا ترف لا داعي له أو رفاهية نفعلها وقت ما نكون فاضيين في حين انها لازمة لابد أن نخصص لها وقتا ولا نتخلف عنه لشيئ. لعلك لاحظت كيف أن صاحبة البيت تركت الضيوف لتقرأ لأطفالها. لو حدث هذا بدينا هل كنا نترك اطفالنا لصالح الضيوف برأيك؟
الحقيقة خلود اللهجة الجزائرية من أصعب اللهجات العربية التي حاولت أن أفهما فلم أفلح. يعني قرات رواية لواسيني الأعرج فكان يستعمل لهجة محلية فكنت أتوه وسط الكلمات وأخمن من السياق فقط. حاولت أن أشاهد مسلسل جزائري مثلاً ولكن أيضا لم أفلح 😅الحقيقة أنكم في لهجتكم لا أتبين آواخر الكلمات من اولها فأنا أحسها جملة متصلة أو حروف متصلة ببعضها البعض بدون حدود واضحة بين كلمة وكلمة! ما أعرفه فقط كلمة واش بيك يعني ماذا بك 😄 برأيك ما سر صعوبة
رأي سديد فعلاً وتحليل في محله أشكرك عليه حسن.
حاشا لله يا خلود ليس الأمر كذلك. وأرى قولك هذا شبيه بقول نوال السعدواي لما قالت لماذا لا نشير إلى الخالق بالضمير هي بدلا من هو؟!!! نعم هو خالق عادل ولكنه لا يُسال عما يفعل وهم يسألون! ونقصان العقل في المرأة لا يقدح فيها كإنسان ولكن لأن طبيعتها تستلزم أن تكون أكثر عاطفية من الرجل لان دورها يحتم عليها الولادة والإرضاع ومن هنا الحنان و الحفاظ على الجنين وعلى الرضيع. يعني هي معدة نفسيا وجسديا لتقوم على حاجة رضعيها طوال
هذا صحيح للأسف يا خلود فعندما أحضر حفل زفاف أرى أن كل الفتيات أو النساء قد تشابهت علي ﻷنهن رسمن ملامحهن بنفس الطريقة! للأسف التميز ضاع بسبب هذا. أما الرجال فلا أعتقد أنهم صور عن بعض كما تقولين لأنهن لا يضعن ميكاب ههه.
مرحبا بك اسمة بيننا في حسوب. ولكن قبل تعلم كيفية تحسين محركات البحث جميل انك بدأت تكون لك أسلوباً خاصا بالقراءة. نصيحتي الدائمة هي القراءة المتواصلة ولكتاب مختلفين وفي مجالات مختلفة. لأن تنويع الثقافة معين لك كبير على القدرة على الكتابة في شتى مجالات الكتابة. ثم عليك أن تتقن أدوات الكتابة السليمة بدون أخطاء لغوية أو إملائية ثم أسلوبية و عليك ان تعرف كيف تدقق المحتوى المكتوب لأنه من خصائص كاتب المحتوى أن يكتب كتابة سليمة خالية من أي خطأ
صحيح يا جورج أسلوب العقاد صلب نوعا ما ولكن العقاد لا ينصح بان نقرأه لنزجي الفراغ او للتسلية أو قبل النوم ونحن في الفراش والنوم يداعب أهداب جفوننا. لابد ان نحشد كامل تركيزنا ونتوفر على ما نقرأه وقتاً طويلاً نوعا ما.
الطريقة الناجعة برأيي هي ان تتذكر الدافع وراء إتعاب نفسك وإلزامها بالطعام الصحي. من المؤكد أن هناك دافع وراء ذلك, فحينما تضعف نفسك عليك تذكيرها بهذا الدافع وكيف أن كبح جماح شهية الطعام غير الصحي سيؤدي إلى تحقيق اهدافنا.
إن طلبت التبرير أبدو وكأني ألاحق الحقيقة بإلحاح مزعج.😔 برأيي هذا حقك وليس فيه شيئ وانا أفعل ذلك حتى أرتاح من الشك ومن سوء ظني بالناس و المقربين و الأصدقاء. فحق الناس علينا أن نصارحهم بما نظن أو بما نسيئ ظنه فيهم حتى لا نكون فكرة عنهم تسيئ إليهم وهم منها براء. يعني لا يصح أن نأخذ موقف من أناس أو من زملاء عمل دون أن نسنفهم منهم أوأن نعاتبهم طالما كان هناك جسرا للعتاب يبرره. ليس هناك أفضل من
أنا عكسكم تماما فلا أعرف أن أنجز شيئا خاصة الدراسة و المذاكرة لو كنت تحت ضغط. أحس عقلي لا يعمل وأني فقدت ذكائي 😄 فتتفلت من عقلي الجمل و الكلمات وكأنه غربال لا خير فيه! ثم أن السهر بالليل طويلاً كان يرهقني وأنسى كثيرًا ولهذا كانت أحيانا تقديراتي على غير ما كنت أتمناه. يبدو أن ذلك راجع إلى طبيع كل واحد منا.
أنا لا أعرف سبيستون كثيرا ولكن لو كانت أغاني أطفال وليس فيها ما يخدش الحياء فليس علينا حرج برأيي. ثم أن مفهوم المجاهرة مختلف عما فعلته. المجاهرة بالمعصية تكون بأنك انت ذاتك عملت معصية في السر وسترك الله ثم تتفاخر بها امام الناس وانك عملت وسيوت وتفضح نفسك. أما جنس ما فعتله يطلق عليه إشاعة الرزيلة بين الناس. ولكني لا أراها رزيلة. ولكن لنفترض أن غيرك أشاع ونشر مقاطع فاضحة وشاهدها الناس فإنه ينشر الفاحشة بين المؤمنين وهذا آثم بالطبع
أسأل الله أن يشفيك شفاءً لا يغادر سقما. ما أعمله أن هذا المرض قابل للعلاج إذا اكتشفناه مبكراً وان الإلتزام بالعلاج يورث الامل في الشفاء. وأنا أتفق معك في كل ما قلت وخاصة أننا في لحظات الألم و المرض نكون أقدر على تقدير كل شيئ في حياتنا. نصير ممتنين حتى لقدرتنا على رفع سبابتنا. ما كنا نراه شيئ طبيعي مفروغ منه لم يعد كذلك بل أصحنا نراها نعمة لا تقدر بثمن وأنها مُعارة لنا حتى حين.
لا هي فعلاً كما قال جورج فضلت الراحة على التعب ثم إن تلك الموظفة أراها في الحقيقة لم تخلص لنفسها من الأساس لأنها لو فعلت لما قعدت بها عن التطور و التقدم وانها تستحق الكثير و الأفضل. ولكن هي ينطبق عليها المثل القائل: اللي نعرفه أحسن من اللي منعرفهوش. ولأنها تعودت على زملائها وعلى طريقة العمل هناك وحتى على الجمادات من مكاتب و مقاعد وغرف العمل. هي في الحقيقة لم تخلص لنفسها والأولى أنها كانت تفعل ولا تتحجج بالولاء للشركة
أنا أوافقك إسلام وأنا أدهش كيف نجح مع ما قاله لرئيس وزراء الكيان من انه سوف يعتقله وكيف كان ترامب يكيده علنًا وينجح؟! و الأدهى من ذلك أن نيويورك هذه معقل اليهود و الصهاينة وأكبر تجمع لهم في مدينة امريكية هناك! أشعر أن في الأمر تدبير ما في الخفاء وأن ببرنامجه الطموح هذا لن يستمر أو يُسمح له أن يستمر طويلاً.
صحيح وهذا ما ألوم عليه الناس فعلاً لأنهم يهدرون رصيد حياتهم من الإحساس بالحياة و الشعور بها. يكتفون فقط بتسجيلها ثم التفرج عليها لاحقاً من بعيد أو من وراء الشاشات بعد أن يكون الجمع الحقيقي قد انفض! حكت لنا دكتورة الأدب الإنجليزي وكانت لها صديقة صحافية تصور أيام الثورة المصرية في الحادي عشر من يناير في التحرير وتصور الجموع باﻵلاف أو مئات الآلاف ثم تدون في مذكرتها ما تراه وتحلل لكي تصنع أبحاثاً لاحقا. تعجبت الدطتوة وقالت لنا أنها لم
طالما لا تشعر بالتزامه في السداد وأنت تحتاج للمال لإجراء جراحة _ عافاك الله وشفاك _ ثم إن التعامل بينكما خفيف لا يرقى أن تستدين منه أو يستدين منك فبرأيي عليك أن تطبق اﻵية: يا أيها الذين آمنو إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه............إلى آخر الآية. ولا حرج عليك في إشهاد الشهود عليه لتضمن حقك. وهو لا يصح أن يزعل منك لأنه لو زعل سيكون زعل من شرع الله وهو كله عدل وإنصاف......
لا أحب أن أرى منظر الجثث وهي ملقاة على الأرض والدم قد سال على الطريق وتجمد! كم من حادثة حدثت على الطريق وتوقفت السيارات وانا ما أشاهد من بعيد لا نضبًا في عواطفي ولكن لأني لا أتحمل تلك الفواجع أبعدها الله عنا. المشكلة لدينا أن بعض الناس قد يستطيعون عمل إسعافات أولية وإنقاذ بعض الأرواح ريثما تاتي عربة الإسعاف إلا أن الجميع يخشى أن يتورط في القضية فيتحلق الجميع في حلقة كاملة حول الضحايا ويشاهدون ويمصمصون شفاههم في موقف عبثي!
أنا أتفق مع [@Fatma_Nassar1787] في أن من لا زال يفكر هذا التفكير هو من يجب ستره أو ستر فكره حتى لا يجلب عليه المعرة لان هذا تفكير قديم عفا عليه الزمن وهو أصلأً منافي للشرع و الدين ولكن هي العادات ترسخت وما زالت لها بقايا وآثار. ولكن أرى يا خلود أن تلك العقلية خفت أو قاربت على الإنقراض لما شهدته المرأة من ازدهار في حقوقها المهضمومة سابقاً فلها الحق أن تختار الزوج المناسب و له الحق في التعليم وفي العمل
الحقيقة أنا لا أرى فرق بين ما يسمى بزواج الصالونات والزواج عن طريق مقربين من العائلة. لأن كلاهما يتضمن عدم معرفتنا للطرف الآخر معرفة كبيرة أو عن عشرة ولكن تختار الأخت أو العمة او الخالة أو أي مقرب منها ما تراه يصلح لها. وبرأيي هذه طريقة ناجحة لأنها تكون بمعرفة الأهل و الأهل هنا صمام أمان ولا أقول أنهم يضمنون العريس ولكن يكونون على علم قليلاً أو كثيرًا بأحواله وعمله وأخلاقه وإلا لن يرشحوا لقريبتهم ما سوف يُسيئ إليهم مستقبلاً....