Khalid El Sayed

مترجم وكاتب محتوى

2.14 ألف نقاط السمعة
118 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أعرف ولكن كان باعتقادي أن الأزواج يفدون بعضهم إلى أن شاهدت هذا، والآن أرى أن يضع كل شخص نفسه في موقفٍ افتراضي كهذا ويخبرني عن القرار الذي سيتخذه، ولماذا؟ الحقيقة لا أعلم! أن أقول الآن شيئ وأنا بعيد كل البعد وليس لدي مشاعر الزوج أمام زوجته فهو أمر عبثي. لا أعلم ماذا سأكون وقتها وما ظروفي وأفكاري وشخصيتي حينها فكيف أحكم على نفسي ولم أتعرض للموقف؟! ولكن لماذا نصم الزوج بأنه (يتحجج) ؟! هل شققنا عن قلبه؟! لعله يتحدث
هذا صحيح وأنا جربته وما زلت! ولكن مع المران ستدركين ما نوعية الكتب التي تعطيك أفكار سريعاً فتقومي بتسجيلها و الكتابة فيها. لا ينفع أن نقرأ كتب شديدة التخصص جديدة علينا في موضوعها ونرجو أن نخرج منها بأفكار سريعة. ولكن كما قلت، عليك بقراءة أكثر من كتاب في وقت واحد. يعني في أسبوع واحد يمكنك أن تطلعي على 50 صفحة من سبعة كتب مختلفة بمعدل 7 صصفحات لكل كتاب. من المؤكد ستجدين أفكار تثير ذهنك وتكتبين فيها. مع المران ستجدين
يجب مراعاة الكتابة في مواضيع يهتم بها جمهورك، ويجب ان تجيب علي اسئلتهم واستفسارتهم هذا صحيح وحقيقي. من سنين لم أكن أعلم تلك الحقيقة. فكنت أكتب بنفسي لنفسي وأخال أن الناس ستهتم طالما أنا مهتم وكأن الكون أنا محوره وهو يدور حولي! هذه نظرة قاصرة وشديدة الذاتية أما النظرة الموضوعية فهي التي تعمل حساب أذواق الناس المختلفة وتلبي احتياجاتهم إلى المحتوى الذي يهتمون به. كما يمكن تضمنه رسائل نريده نحن فنكون قد أرضينا أنفسنا والناس.
غير احترافي يا وفاء لأننا قد اتفقنا بالفعل و حددنا قيمة مادية مقابل العمل وقبل ذلك من المفترض أننا اطلعنا على كامل العمل وقدرناه حق قدره. هكذا يفهم العميل ولا يفهم غير ذلك. ولكن البعض منهم قد يقدر أننا في وسط العمل اكتشفنا أشياء تطلبت منا جهد جهيد ولكن القلة النادرة من تقدر ذلك ولا تلومنا عند تعديل الإتفاق لطلب الزيادة.
نعم هذا صحيح وهذا دليل على أننا ورح و مادة! الروح حينما تسعد قد تشفى المادة و العكس صحيح وهذا لا يتوفر إلا للإنسان. هل رأيت حماراً يسعد ويأمل ويتوقع الخير فيشفى من مرضه؟! سبحان الخالق حقاً!
بل يعمل أ. خالد، من الممكن أن يكون الزر عطلان فقط. يعمل يعمل أنا متأكدة. قد يكون عاملاً في بعض البلدان وعاطلاً في البعض الآخر. يمكن أن تطالعي محتوى هذا الرابط في الأسفل: https://edition.cnn.com/style/article/placebo-buttons-design/index.html أما عن موضوع البلاسيبو في حياتنا فنحن نحتاج إلى وجوده، وبدونه لن يستطيع الواحد منا أن يكمل يومه حتى ينام براحة، أو قد نصاب بالجنون من كثرة التفكير. العقل يحتاج إلى خداعه في بعض الأمور حتى تسير كما يجب، فلا يجب أن يكون كل شيء حقيقيًا
بل علىالعكس في الحالات الطبية مثلًا، جميع من يخضع لتلك التجارب السريرية، هو على علم بان بنسبة 50% هو يتعرض لعلاج وهمي فقط، هذا حقاً ما لا أفهمه! كيف نريد أن نجري تجربة لنعرف أثر الدواء الجديد فنخبر المجموعة الضابطة - صاحبة الدواء الوهمي- أن دوائهم وهمي وليس حقيقي؟! إذن ما قيمة التجربة؟!! أرجو التوضيح! لأن الغرض منه هو انتشار الفساد الحقيقي دون علم الأفراد، والتعامل مع الشعب من خلال القشور الخارجية فقط والقضايا التي تبدو مثيرة للاهتمام، وهي في
لذا الاستخدام السلبي له وهو الخداع يستخدمه العديد من مريضي النفوس للسيطرة على غيرهم وخاصة في حالة الحروب فكانت ألمانيا من أكثر الدول استعمالا للإيحاء بغرض تخويف قد يصل لأن يموت الضحية نتيجة الوهم والخداع بأنه استنشق هواء مسموم مثلا أو السيطرة على عقله وخداعه بأنهم سيأذون أحد أفراد عائلته أو الافراج عنه مقابل بعض الأسرار فهذه غير مقبولة بكل المقاييس. نعم، صحيح ما أكثر ما تم استعمال أثر البلاسيبو في الحروب وفي حفز الجماهير وإلهائها. ولكن السؤال هنا: قد
في هذه الحالة قد أشك في جودة الطعام!! لماذا؟ لأنه كما ذكر الأصدقاء، فإنً المطعم مشروع للتربح وفيه كثير من مصادر الأنفاق كالماء و الكهرباء وأجرة عاملين وغيرها......إلخ فيكف يكون مع ذلك أرخص من الأكل المنزلي التي تطهوه ربة البيت بدون كل تلك التكاليف الإضافية؟! الأمر فيه نظر!
وكيف تقنعون العميل بطلب الزيادة؟ هناك نوعان من العملاء: نوع يُحسً أن وقت الزيادة قد حان لا سيما وأنه يرى قيمة عملك الجيد ويقدره قدره. ونوع آخر قد يسهو عليه أو ينسى أو يتناسى وهذا لا بد أن نذكره نحن بطلب الزيادة بأسلوب رقيق بتذكيره بقيمة عملنا وقيمته الحقيقية. ولكن قبل طلب الزيادة لابد أن نقدر الأمور حق قدرها وهي مدى حاجتنا إلى العميل والعمل معه ومدى جودة عملنا إن كان يستحق الزيادة فعلاً ومدى استجابة العميل نفسه. كل ذلك
فما هي سبل تحقيق ذلك؟ من بضع سنين منصرمة كان لدي ( ومازال غير أني لم اعد ألتفت إليها) مدونة شخصية أبث فيها خواطري وحاجتي للتعبير عما يعتمل في ضميري. كنت أكتب فيكل شيئ يعنً لي وأرى أنه يتجاوب معي أنا وليس الناس. كان يزورني القليل ويعلق القليل أيضاً سعدت بذلك بقوة. فأن تشاطرك الناس أفكارك أمر لا غنى عنه لمحبي الكتابة و القراءة. غير أني لم أمن أفكر في تعديل نمص مدونتي. فماذا لو كنت ما زلت أعتني بمدونتي
الجمل المعقدة من حيث القواعد النحوية أو المعاني غير المتوقعة هي الأكثر إثارة لمراكز معالجة اللغة الرئيسية في الدماغ. أعتقد أن تلك النتيجة مفهومة ومنطقية. فالكلمات و الجمل المعروفة المطروقة تكون مهملة يهملها الدماغ ولا يكاد يلتفت إليها. هو يعالجها ويفهما بالطبع ولكن كما لو طانت موجودة من قبل كنسخة منها قديمة فلا تثير مراكز المعالجة في الدماغ. أما الجمل المعقة الصعبة و الكلمات الغريبة فتكون غريبة جديدة على مناطق معالجة اللغة فتتحفز لا ستقبال ذلك الجديد حتى تعالجه وتهضمه
كلامك صحيح محمد! ما عرفته حتى الآن عن الناس أنهم يحبون الصالحين وليس المُصلحين! يعني هم يحبون منك أن تكون صالحاً في نفسك مثالياً في نفسك تأخذ نفسك فقط بأحلامك وآمالك. أما أن تكون مُصلحاً تصدم رغبات وأفكار الناس وجمهور العوام فهذا ما لا يرضاه الناس. ذلك لأن الإصلاح ثقيل على النفس و التغيير أصعب بكثير. المُصلح يأتي لُيغير من عادات الناس وتغيير العادات أمر شاق على النفس ولذلك تكره الناس المصلح بعد فترة وقد يثورون عليه وفي التاريخ هناك
عليك بالتدوين. تدوين الكلمات الجديدة. اعتبر نفسك في درس خصوصي. قم بحفظ الكلمات في جملها لتتذكر معانيها بسهولة. أفعل ذلك مع كل مقطع تشاهده أو كتاب تقرأه. واجعل يوماً في الأسبوع تراجع من جديد كل ما حفظت. لا تسمع إلى من يقولون تكلم فقط ولا تحفظ. عليك بالحفظ و الذاكرة عليها عامل كبير في تعلم أي لغة صدقني.
أعتقد لا. لا فيما يخص متوسط الناس و الناس العاديون أمثالنا. لأننا نرى من ينجح في عمله الوظيفي وفي تكوين أسرة سعيدة ويكون إجتماعياً ( هذا نسبي بالطبع) بقدر ما. ليس من المستحيل على أوساط الناس أن ينجزوا في كل ذلك. أما لو نظرنا إلى العظماء أو العباقرة فنعم رأيك صحيح. لن تجد عبقرياً فذاً في مجال من المجالات إلا وكان ينقصه الإجتماعية أو النجاح في الحياة الأسرية. ذلك لأن الملكات تأخذ نصيب بعضها بعضا ولكن سيد العباقرة أو أعظم
"بالعطاء يمكننا أن نتلقى المزيد.." من يفعل الخير لا يعدم جوزايه..... لا يذهب العرف بين الله و الناس المعطاء فعلأً في راحة ولكن على ألا ينتظر قليل أو كثير من الناس. علينا ان نعطي و نتيقن أن ما أعطيناه لن يضيع سدى سواء هنا او في العالم الآخر.
شخصيا لا اعتقد أن هناك حبا يتصف بصفة "بلا شروط" غير حب الوالدين لأبناءهم نعم هذا حقيقي وأراه في والدي وفي أمي رعاها الله ورعى أمهاتنا جميعاً. الوالدون يعطون فعلاً بلا مقابل وحتى لو قسونا عليهم سيظلوا يعطونا أيضاً لأنهم فُطروا على حبنا وعلى روؤيتنا سعداء فقط لا غير. في هذا يقول شوقي وقد أصاب جداً عن النبي عليه السلام ورحمته بالناس كافة: وإذا رحمتَ فأنت أمٌ أو أبٌ ...... هذان في الدنيا هم الرحماء. أعتقد أن رحمة الأب و
لكن هل هذا هو المعنى والمفهوم الحقيقي للحب؟! أ ليس هناك مفهوم واحد متنفق عليه للحب. فالحب ( حب الرجال النساء) عند أفلاطون مثلاً هو عمى الحس عن عيوب المحبوب و قلب خال من علم أو صناعة فصادفه هوى فتمكن منه. ويعحبني هذا التعريف جداً لأني أراه في نصيب كبير من حق. لأن المحب يعمى عن سيئات محبوبه ويحسبه مبرأ من كل عيب. الغريب بعد أن يفترقا يبدأ كل واحد منهما يسرد عيوب الآخر ويراها ويقول في نفسه: كيف لي
نعم اسم الكتاب (لكنود) للكاتب اسلام جمال وهو كتاب بسيط جميل فيه عبرة نحتاج إليها جميعنا وهو الشكر على كل حال لأننا في فيض من النعم التي من كثرة ألفتها جسبنا أنها قد تبقى معنا للأبد. الكتاب فيه قصص حقيقية وأخرى متخيلة فيما أعتقد وأنا لم أكمل قراءته بل مررت عليه سريعاً ويمكن أن تنتهي منه في ساعتين.
وعلينا أن ننقد العمل من فنياته واللهجة ليست من فنيات العمل ولكن يمكنني أن ننقد الحوار الركيك خاصة على لسان عمر الخيام فهو أشبه بتشويه للرجل فكلما يتحدث تشعر بالاشمئزاز من ركاكة الحوار فهنا المشكلة في الكتابة نفسها واختيار الكلمات المناسبة للشخصية. تقصد أن اللهجة ليست من فنيات العمل الذي ينتقد لأجلها. قد يكون هذا صحيحاً وأتفق معك فيه وقد يكون أذواق شخصية وأنا أميل إلى الفصحى في المسلسلت التاريخية لأنها تُشعرني بالعمق الزمني! فلغة المصريين هي العامية وأغانينا وتراثنا
وعلينا أن ننقد العمل من فنياته واللهجة ليست من فنيات العمل ولكن يمكنني أن ننقد الحوار الركيك خاصة على لسان عمر الخيام فهو أشبه بتشويه للرجل فكلما يتحدث تشعر بالاشمئزاز من ركاكة الحوار فهنا المشكلة في الكتابة نفسها واختيار الكلمات المناسبة للشخصية. تقصد أن اللهجة ليست من فنيات العمل الذي ينتقد لأجلها. قد يكون هذا صحيحاً وأتفق معك فيه وقد يكون أذواق شخصية وأنا أميل إلى الفصحى في المسلسلت التاريخية لأنها تُشعرني بالعمق الزمني! فلغة المصريين هي العامية وأغانينا وتراثنا
فكرة مطروحة بقوة ولدي مثال واقعي جاري حالياً! صاحب مجموعة من المطاعم في مصر وغيرها من البلاد قام بخطبة إحداهن وهي في العشرينات أو أوائلها! لقد ناهز الستين أو الخامسة و الخمسين فوجدت فيه طموحها و وجد فيها من يعيد إليه شبابه البائد أو المشرف على الزوال! زواج مصلحة؟! نعم ولكن قد يعمر أكثر ما يعمر زواج الحب بين الفتى العشريني و الفتاة العشرينية. قد تجد فيه الزوج و الأب و الممول و الاضج الصديق وهو يجد فيها ما يريده
المشكلة تكمن في (وماذا بعد؟)، هاقد خرجت الكلمة من فمي وترددت على مسامعي مرارا وتكرارا، وماذا بعد ذلك، كيف سأغير الوضع ليتناسب مع ما ترمي له الكلمة هل حقا عندما أقول: أنا أستحق ستتحرك طاقة جبارة داخلي وتغير الوضع وحتى على سبيل الهدف ستغير التفكير حقا؟ لا أظن ماهي إلا لحظات بعد أن تلف من جانب المرآة حتى تصادف أول إشكال فتنقلب على عاقبيك. تعليقك ذكرني بفيلم ( سر طاقية الإخفاء) و ذكرني بذلك الممثل القدير (لا أذكر اسمه) الذي
وفي حالة أن المستقل وجد بأن المشروع يستحق منه مبلغ إضافي أعتقد با،ه لا يقلل من شأنه طلب المبلغ ولكن ليس بعد الموافقه ولكن عند تجديد المشروع لأن إحترام الإتفاقيات في البداية تنم على تقديرنا للعمل ولكن ماذا تفعل محمد عندما تعمل على مشروع ويتم الإتفاق وتُحس في وسط التنفيذ وسط إشادة صاحب المشروع بالإجزاء المنجزة منه أنك تستحق أكثر لاسيما صعوبة العمل أو متطلباته الكثيرة؟! هل يصح وقتها ان تعيد تقدير مجهودك مقابل السعر المتفق عليه أم تتم المشروع
لا ليس تناقضاً وأنا أكتب هذا التعليق أدركت أن كلامي يمكن أن يفهم مته التناقض ولكن لا. أن تتزوج إحداهن عن حاجة حقيقة تجدها في زوج ما فهذا مقبول جداً ولكن عليها ألا تكون تلك الحاجة هي الوحيدة الدافع للزواج وخاصة إذا كانت تلك الحاجة هي المال. فلابد من عناصر أخرى تتوفر للزواج بحيث إذا ضاع المال تعلقنا بالعنصر الآخر فيكون لنا كعوض عن المال.