جنى ياسين

65 نقاط السمعة
6.34 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
غزّة أعطت درس في الكرامة و العزة لكلّ عربيّ، و أنّ رغم الجراح و الألم ستقف شامخة بمقاومتها و رجالها و نسائها. غزّة لا تحتاج الرؤساء العرب كي تصمد، انما تحتاج الشرفاء و المؤمنين بالنصر و التحرير، مع الأسف حكام البلاد هم مجرد كلاب بشرية لأميركا، تخلّوا عن دينهم و كرامتهم قبل ان يتخلو عن غزّة. نحن الفلسطينيون لا نحتاج أحد، نكتفي بمقاومتنا، عزّنا، فخرنا، نحنُ سنضمّد جروحنا بأنفسنا، و سننهي هذه المهزلة، لكن اياكم اياكم ان تباركوا لنا بالنصر،
شكراً فاطمة، أودّ كثيراً أن أكون أكثر قوة لأتخطى هذا الشعور، كثيرا ما اشعر بالعجز و الضعف و انني لا استطيع تحمل غيابه، لا ادري ما افعل، لكنني احاول إلهاء نفسي و اشغالها قدر المستطاع، ثم يأتي آخر الليل لأشعر نفسي دون حيلة فأكتب ... و علما عند الصباح أفرح لكتاباتي و كيفية وصف مشاعري بدقة، ف فعلاً الكتابة تحتاج ألماً
شكراَ على تعليقك، بالبداية كنت اتحدث عن الوحدة التي اشعر بها بسبب غيابه عني ، ثم تحدثت كم انني احتاجه لأتعافى ... (ليست الوحدة بسبب الفراق، انما بعد في المسافات)
طبعاً بالبداية منرجع لعمر الطفل، اذا كان الطفل بسنواته الاولى يُفضّل تكون التربية للأم في حال كانت الأم تحمل صفات الأمومة و متمسكة بأطفالها، لأننا لا ننكر أنّ الأم هي المعلمة و المربية و الداعمة، حيث بإمكانها تصليح نفسية الطّفل مئة درجة، و في نفس الوقت دون حرمان الأب من دوره في هذه المرحلة، التي تتمثل في تعليم الطفل القوة و الشجاعة و تحمل المسؤولية.. تفاهم الأزواج بعض الطلاق في تربية الأطفال أمر ضروري جداً جداً، بغض النظر عن كرههم
برأيي أن الطلاق احيانا يخفف من الصراعات النفسية لدى الأطفال، لأن أغلب المشاكل بين الازواج تكون أمام أطفالهم و هذا السبب الرئيسي للمشاكل النفسية لديهم . فالطلاق في البداية هو نصف العلاج، بينما النصف الاخر يكون حسب وعي الأم و الأب و ادراكهم أن حرمان الاطفال من أحد الوالدين يؤثر سلبيا عليهم، لذلك برأيي أن يكونوا الأبناء على تواصل مع الجهتين، و على الأهل عدم تحريض الاطفال للطىف الثاني بالعكس تماما👍👍
شكراً لك على هذه الكلمات المليئة باليقين و الأمل، حتماً سنعود و إن طال الإنتظار، و نحن أُناس نؤمن بوعد الله لنا ، عسى أن يبدّل الله هذه الأيام الثقيلة بأيام نصر و عز و فخر للمسلمين أجمعين 🇵🇸✌
نعم أنا فلسطينية أعيش في مخيمات الشتات في لبنان، و كل كلمة كتبتها تخرج من الواقع الذي عشته و عشناه جميعا نحن الفلسطينيون. أجدُ مشاعري و اسلوبي في الكتابة الأفضل و الأجمل دائماً، و أتمنى أن يوفقنا الله جميعاً و نلقى ثمن جهودنا 🇵🇸🙏
لا أقصد به التملك الذي نعرفه، فقط من اجل التعبير بطريقة عميقة ، و هذه قصة من وحي خيالي ♥️
بارك الله بكِ أخت رهف على هذا الكلام الرائع لا نقول هذا الشخص سعيد بمجرد رأينا ضحكته على وجنتيه.. إنما كما قلنا الرضا ثمّ الرضا بكلّ ما منحه الله ايانا، و الشعور بالامتنان و اللجوء لله فقط، و أنا عندي مبدأ بالحياة أنّ السعادة مرتبطة بصلةِ الانسان بربّه، لان كمية الراحة النفسية الموجودة عند التوكل و الدعاء و الصلاة لله لا يعلمها سوى أصحاب القلوب الطيّبة. أسعدكِ الله .
فهمت عليك الآن، اعتقد ان الكاتب يفهم على نفسه اكثر من البقية، لذا يحتاح بعض التوضيح ، شكراً لك، سأعيد صياغة الجملة
شكراً لك.. تم تغيير العنوان
صحيح ، اعتقد انني اخترت عنوان خاطئ
كلا ، فقط اول عبارة عن عزيز النفس(يكتفي بمعرفة ذاته) و الباقي هوي الفرق بين عزيز النفس و الذي يذلّ نفسه
بغض النظر عن أنّ مفهوم الوحدة يُطلق على الأشخاص المنعزلة عن العالم و التي لا تتفاعل مع مجتمعها و محيطها و لا تناقش و شخصيتها نوعاً ما غامضة و مُنفّرة، إلى أنّ الوحدة مفهوم أعمق بكثير و برأيي الشخص الوحيد هو ذو فكر عالٍ و بإمكانه التخطيط لأشياءٍ عميقة جداً، كلّ شخص تمرّ بحياته فترة يحتاج بها ان يجلس وحيداً يُراجع ذاته، يتحدث مع نفسه عن أهدافه مستقبله و الأشياء التي حققها و التي سيعمل عليها. فالوحدة في بعض الأحيان
مررت بفترة صعبة جداً فاعتدت على الكتابة اليومية و كنت غالباً أكتب عن الألم الفقدان الحزن الخوف (مواضيع مأساوية) و عند مشاركتها مع الناس و كمية تأثيرهم بها هذا الأمر شجعني كثيراً على الاستمرار و النشر.. برأيي النشر و تعليقات الناس الايجابية سبباً للإستمرار في الكتابة. استمري و أبدعي و ضعي هدف (مثل طباعة كتاب) و اتمنى لكِ كل الحب و التوفيق
الحب يأتي عندما تكونين مقررة على عدم الارتباط، يأتي أحدهم و يغيّر قواعدكِ. يستطيع الانسان ان يحب مرة ثانية و ثالثة و لكن ليست بشغف المرة الأولى، يصبح عطاؤه أقل من اهتمام من مشاعر حب لأنّه شخص مخدوع و منهزم، لكنّه سيحاول تقديم ما بوسعه. لكن مع الوقت يعتاد على الحب، يصبح (عادةً) في تكرار الكلام المفعم بالحب، و ربّما يمر أيام على نسيان حبه الأول، ثمّ أشهر، لكن ستبقى هناك لحظات خاصة يسترجع فيها كلّ ذكرياته و يبكي كثيراً
السلام عليكم صوفي.. خطوات للشعور بالثقة: عندما يكون لديكِ القدرة على أخذ القرار بنفسك فقط، أن تستطيعي قول (لا) حين لا تودين فعل أمرٍ ما، تنبع الثقة من أفعالك و إنجازاتك حين تدركين نقاط ضعفك و تطورينها من خلال المطالعة الإصرار، أن تضعين هدفاً في كلّ فترة و تقومين بتحقيقه، الثقة بالنفس تعني التعبير عن نفسكِ فقط و لستِ بحاجة للتبرير لأنك على يقين أنّ ما تفعلينه هو الصواب. أهم نقطة هي التحسين و التطوير من مهاراتك و قدارتك و
أشعر و كأنني أريد أن أُخرج كلّ ما في داخلي و أدفنه بعيداً عني علّني أنام، لكنني لا استطع فعل ذلك، فأسهر لمنتصف الليل مع افكاري التي تسرق نومي.
نوعية الاسألة هي التي تبين ان كان الشخص قارئ او لا، لكن على الاستاذ ان يجيب على سؤالك دون تعليق كونه يمارس وظيفته. بينما كان عليك تفهم الاستاذ و شخصيته، كونك تعلم انه لا يحب الاسالة تجنب هذا الفعل اثناء الدرس حتى لا تتلقى توبيخاً، و عند الانتهاء اطرح عليه الاسالة التي تريدها، لان السؤال اثناء الحصة اولا تسبب تشتت لأفكار الاستاذ، و عدم مقدرته على اعطاء المادة المطلوبة. فأنا مع طرح الاسألة و لكن في اخر الوقت و ليس
الاعتذار ليس وقاحة، إنّما طلب المسامحة على فعل كبير هو الوقاحة.
اسمي جنى، عمري ٢١ سنة، فلسطينية لاجئة في لبنان، تخرجت هذه السنة من الجامعة باختصاص اشراف صحي اجتماعي، احب الكتابة و القهوة كثيراً، و غالباً هي ملجئي في اغلب الأحيان ماذا عنك؟
كان آخر فصل لدي في الجامعة حيث كان عليّ أخذ باقي المواد جميعها لأنهي مرحلتي الجامعية، فأحذت تسع مواد سوياً و كان أصعب فصل اثناء الدراسة، و كنت قد قدمت على عمل كمعلمة في روضة و جاءني طلب القبول في تلك الفترة ، فلم ارد ان اضيّع تلك الوظيفة من يدي و بالمقابل هناك ضغط كبير في جامعتي. فصرت اذهب الى العمل و في فترات استراحتي ادخل الى المحاضرة و اسجل الملاحظات، لم يكن وقت الاستراحة طويل و لم استطع
من عمر ٧ ل ١٠ سنين عمر كتير مهم كونه بكون الطفل عم يتعلم قصص كتيرة من أهلو ، هالعمر بعتمد على الاهل لأن تعتبر هالمرحلة مرحلة تأديب الطفل و تعليمه السلوكيات الجيدة ، فأي مشكلة ممكن يعاني منها بكون بسبب أهلو بداية او عامل وراثي، فمن اكتر الإشيا المهمة انو يتعلم الطفل يعتمد على نفسو، يبني ثقتو بحالو، يعرف المبادئ اللي لازم يمشي عليها، كيف لازم تكون ردة فعلو تجاه ايْ سلوك ، فإذا نقصت وحدة من هالامور تعتبر
لا داعي للإعتذار لأنني أؤيد كلامك و أنا ضد التبرج و هذا لا يناسبني ك فتاة مسلمة أميّز الحلال عن الحرام ... هذه الأيام صعب جداً أن نقنع احداهنّ بعدم التبرج، خاصةً بعد الانحراف الذي يظهر لنا على السوشال ميديا فأصبح المكياج أمر عادي و يحسبونه روتين يومي بالنسبة لهم، فهم يقلّدون ما يرون.... المشكلة في الأساس تعود لقوة الايمان التي نفتقدها في كثير من البنات مع الأسف. آمل جداً أن تعي الفتيات خطورة الأمر.. و الشباب أيضاً لأنّ بعضهم
-1
السلام عليكم، بعيداً عن الدين الاسلامي الذي ينصّ على انّ التزين خارج البيت حرام و أنا أؤيّد هذا الكلام مئة في المئة إلّا أنّ المرأة عامةً تحبّ أن تظهر أنيقة جميلة أمام الجميع، و هذه غريزة في كل فتاة. بطبيعة الحال الفتاة تضع المساحيق على وجهها لنفسها أولاً لانها تشعر نفسها دون هذا التجمّل لا تنتمي للمجتمع، تشعر بالرغبة في الانعزال، بينما تلك المساحيق تجعلها واثقة بنفسها أكثر ، تتحدث براحة و طلاقة، و هذا بالنسبة للآخرين لا يُلاحظ لأن