لكلِّ مقامٍ مقال. وبالتالي فإن مختلف الصيغ والردود، حتى إن بدت صحيحة ومهذّبة، قد لا تبدو في محلّها الصحيح في مواقف معيّنة. في هذا السياق، يمكن للاعتذار أن يكون غير مقبول على الإطلاق أو على الأقل ضربًا من الوقاحة.

في رأيكم، وبنظرة إنسانية عميقة للخلافات بيننا وبين من نحب، هل من الممكن أن يكون الاعتذار وقاحةً في مواقف معيّنة؟