المتملقين نجدهم عادة في كل بيئه سامّة و فاشلة تفتقر لكثير من اساسيات الاحترافيه ... الذين يفتقرون إلى الكفاءة الحقيقية أو الجرأة في مواجهة التحديات. المتملق لا يسعى لبناء علاقات حقيقية أو تقديم قيمة فعلية، بل ينسج شبكات من الأكاذيب والمجاملات الفارغة بهدف تحقيق مكاسب شخصية على حساب الآخرين. الرؤساء الذين ينبهرون بالتملق، غالبًا ما يكونون غير مؤهلين للتمييز بين الأداء الحقيقي والكلمات المعسولة. لكن، عندما تأتي لحظة الحقيقة، تنهار الأقنعة، ويظهر المتملق على حقيقته، خالي الوفاض بلا إنجازات ولا احترام. التقدير الحقيقي
386 نقاط السمعة
52.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الاجتماعات الطويلة والمملة هي مقبرة الإنتاجية!!
إذا كان الاجتماع لا يضيف قيمة حقيقية، فهو مجرد مضيعة للوقت. كيف تتوقع أن يحقق الفريق أي إنجاز إذا كان يُجبر على الجلوس لساعات في نقاشات عقيمة، دون نتائج ملموسة؟ هذه الاجتماعات ليست إلا محطة لقتل الحماس والإبداع، وتمنح الموظفين عذرًا للتأجيل وتجاهل المهام الحقيقية. القادة الأذكياء يعرفون أن القرارات تُصنع بسرعة ويرفضون أن يكون وقتهم ووقت فريقهم عرضة للضياع في حديث فارغ. أما المديرين الضعفاء، فحياتهم مليئة بالاجتماعات التي تستنزف الوقت بلا هدف ويضيعون الساعات في الحديث العقيم. ليس
كيف تؤثر الأنظمة الاقتصادية المختلفة على تحقيق العدالة والمساواة!!!و ما مشكلة توزيع الثروة؟
تعاني الأنظمة الاقتصادية في الوقت الراهن من مشاكل عميقة ليس بسبب ضعف القدرة الإنتاجية أو ندرة في الموارد ولكن نتيجة للتوزيع غير العادل للثروات وتكدس الأموال في شريحة معينة من الناس ..فإن مشكلة الفقر المتزايد في ظل النظام الاقتصادي المعاصر تكمن في التوزيع غير العادل للثروة وفرض ضرائب تساهم في إفقار ذوي الدخل المحدود. لذلك توجد ضرورة مُلحة لتكتل إقليمي أو دولي حقيقي وفعال للدول الفقيرة على الأقل لمواجهة المشكلات الاقتصادية ومنها الفقر، ويوقف هيمنة الدول الغنية ويوصل صوتها إلى
هل الأجيال الشابة أقل قدرة على التحمل من الأجيال السابقة حقا؟
غالبا ما كان يُنظر إلى الأجيال الأصغر سنا على مدى قرون على أنها كسولة أو مهووسة بنفسها، لكن هل ما زال هذا التصور كما هو ولم يتغير؟ توصف الأجيال الشابة بأنها مثل "رقائق الثلج"، وتُتهم بأنها تعطي أولوية لشراء الأفوكادو على المنازل، ويُنظر إليها دائما على أنها أضعف من سابقتها أو أقل جدية في العمل أو أقل مرونة من نظيراتها الأكبر سنا. تشير الأدلة إلى أن الأجيال الجديدة تتسم بشكل كبير بالسمات التي قد يعتبرها نظراؤهم الأكبر سنا علامة على
عن حب الإنسان للسلطة والتحكم في الآخرين
يقول دوستويفسكي: "..السلطة المطلقة التي لا حدود لها نوع من المتعة ولو كانت سلطة على ذبابة ! الإنسان ظالم بطبعه .. إنه يحب التعذيب ! " ويرى إريك فورم- في كتاب جوهر الإنسان: ترتبط محاولة التحكم المطلق و الكامل بكائن حي آخر - إنساناً كان أم حيواناً- بشكل وثيق بالعنف التعويضي. العنف التعويضي: أحد أشكال العنف، يمارسه الشخص كنوع من التعويض عن عجزه في تحقيق شئ ما. والسؤال لكم ماهي نظرتكم لحب الإنسان للسيطرة !؟
لماذا نتعاطف مع المجرمين .. وهل يمكن أن يتحول التعاطف إلى تأييد !!
أحد المعضلات الأخلاقية التي كانت تضايقني بعد أن انتهي من مشاهدة مسلسل أو قراءة رواية، أنني قد أجد نفسي متعاطفاً مع "المجرم"! متفهماً له على الأقل بل واتمنى انتصاره على اعداءه وتحرره من جريمته، كفرانك أندروود في مسلسل"هاوس أوف كارد" أو راسكولينكوف في رواية الجريمة والعقاب او مادارا او باين او جان فالجينفي رواية البؤساء؟ ..الخ وأعتقد أن السر في هذا يكمن في"السرد" أو القصة وهو التعبير الذي أحبه أكثر من عبارة "السرد"، حين نقتحم تفاصيل الحدث والعوالم الداخليه لصاحبه
لماذا علاقة الفلاسفة بالحب والزواج كرقصة دجاجة مذبوحة؟
لقد رأى الفلاسفة في الزواج مسؤولية عظمى قد تصرفهم عن التفكير . أو كمن يرقص على الحبل.. لايقطف الفلاسفة منه إلا أزهار الشر.. ومشاعر الألم وتباريح الضجر.. لذلك تجد أغلب الفلاسفة عزابا.. قد لفحت قلوبهم النار تجارب فاشلة.. نجد على سبيل المثال فيلسوف الأناقة و الأخلاق "إيمانويل كانط" عاش وحيدا..مثله مثل العقلاني " رينيه ديكارت" و التجريبي " لايبنتز".. أيضا "باروخ اسبينوزا" ورسولا التشاؤم " شوبنهاور و إميل سيوران".. بينما فشل رائد الكتابة الكابوسية " فرانس كافكا" في الوصول إلى
معايير الاخلاق!!
الأخلاق أنّها دراسة معياريّة للخير والشر تهتمّ بالقيم المُثلى، وتصلُ بالإنسان إلى الارتقاء عن السلوك الغريزي بمحض إرادته الحرة؛ حيث إنّها ترفُضُ التعريف السابق القائل بأنّ الأخلاق ترتبط بما يحدّده ويفرضهُ الآخرون، وترى أنّها تخصّ الإنسان وحده، ومصدرها ضميره ووعيه. فلسفة الأخلاق لدى أفلاطون: تتمثّل الأخلاق في كبح شهوات الإنسان، والتّسامي فوق مطالب الجسد بالالتفات إلى النفس والروح وتوجيههما لتحصيل الخير والمعرفة ومحاربة الجهل. فلسفة الأخلاق لدى أرسطو: يرى أنّ الأخلاق مُرتبطة بسعادة الإنسان التي هي غاية وجوده، فيعرّفها على
لماذا اصبح الامر هكذا !!!!!!
يقول دوستويفسكي: إن كان يظهر عليك ويمكن وصفك بالبراءة، والإيثار، واللطف، والأخلاق الرفيعة، والصدق، والوضوح، والعطف، ومحبة كل من حولك حيث أنك لا تملك ضغينة تجاه أحد فأنت "أبله" بكل تأكيد! ليس سبب هذا أن هذه الصفات سلبية، وإنما لأنك تعيش في وسط المجتمع المُنحط والفاسد والمليء بالقذارة الأخلاقية، مجتمع يرى البراءة سذاجة، واللطف ضعفًا، والأخلاق يراها موضة قديمة، والصدق دليل عدم قدرة على المراوغة... وهكذا، صار من يعيش بقلبٍ سليم هو الأبله، والماكر في مجتمع الذئاب هو الذكي! ويا
الإنسانية قبل التدين
البروفيسور فاروق الباز قال : تخيلوا لو أننا لا نسمع فيروز لأنها أرثوذكسية ..!؟ ولا نعترف بنزار قباني كشاعر لأنه مسلم سني ؟ ولا نقرأ للماغوط لأنه إسماعيلي أو سلطان باشا الأطرش لأنه درزي ..!! ونتحفظ عن الضحك ونمتنع عن الفرح لأن دريد لحام شيعي ...!!؟ غاندي يلهم الكثير من الأحرار وهو هندوسي !!! آينشتاين أعطى الكثير من العلم للبشرية وهو يهودي !!! ستيف جوبز السوري ابن الجندلي اعتنق البوذية فلماذا لا تقاطعون آبل .. ماكنتوش ، حواسيب ، جوالات
كلما أتقدم لخطبة فتاة يتم الرفض.. هل أنا شخص غير مناسب؟
بصراحه لم استطيع انشر كـ مجهول لكن بما ان مجتمع حسوب إكرام ,اهل المودة وآثرت أن نتحاور بالقلوب والأرواح, والحمد لله على إكرامي بكم, و على تجارب من سبقونا. في الحقيقه تقدمت لخطبة أكثر من فتاة، وهذه المره الثالثه ويتم الرفض مباشرة أو بعد يومين، وليس هناك نصيب، مع العلم أني من أسرة طيبة وابي مسلم امي مسيحية، وعندي شغل، ودخلي مناسب، ولا أعرف أسباب الرفض، والموضوع ضايقني وأحسست أني شخص غير مناسب؛ لأني لا أعرف أسبابه. وكلما ذهبت اخبر
" الكراهية الأقوى ، هي تلك التي تأتي بعد حب عظيم " !
في رواية المبارزة ل تشيخوف كره لايفسكي بطل الرواية في ناديجدا فيودوروفنا أن عنقها " أبيض أكثر مما ينبغي " و ذلك بعد أن ساءت علاقتهما !! في رواية آنا كارينين ل تولستوي عندما لم تعد آنا تحب زوجها لم يعجبها فيه قبل كل شيء " أذناه " !! أما دوستويفسكي في الإخوة كارامازوف فجعل " مضغ الطعام " بصوت مرتفع من شخص يكرهه كفيل بجعله يكره البشرية جمعاء !!! جاء سيغموند فرويد يعلنها صراحة من وجهة نظر علم النفس
الزواج في الفلسفة
لعلك تعلم أن أغلب الفلاسفة كانوا عزابا : بداية من هيراقليطس مرورا بأفلاطون وصولا لديكارت و اسبينزا و نيتشه و شوبنهاور و لايبنتز و ڤولتير و باسكال و جون جاك روسو و غيرهم الكثير . هؤلاء الفلاسفة جعلوا من أولوياتهم البحث و العمل على مشاريع فكرية لفهم العالم و الإنسان ، فالبرغم ان كل هؤلاء مروا بتجارب عاطفية تكللت معظمها بالفشل الذريع ، فديكارت كانت له علاقة مع خادمته و مع عشيقات أخرى كان يلذذ بيها شهوة عينه و عزل
الزواج ... بين مخاوف تشيخوف وإرشادات تولستوي!
أسهب تشيخوف كثيراً وفي عدة أعمال له في الحديث عن المخاوف المرتبطة بالزواج. والأمر ليس بالسهل ولا بالبسيط من وجهة نظره، فقد طرح الكاتب في "السيدة صاحبة الكلب" فكرة وقوع الإنسان في الحب بعد أن يكون قد تزوج وارتبط وأسس بيتاً. وطرح كذلك مخاوفه المتعلقة بشأن تغير المشاعر وذبول الحب بين المحبين وزوال ما كان بينهما في "رواية المبارزة". والفكرة الأخيرة ليست غريبة، إذ حدث ألف مرة ومرة أن تمنى الإنسان تمام أمرٍ من الأمور ثم زهد فيه بعد تمامه.
ما تعريف التفكير الناقد؟
.لماذا تشتكي الشركات من ضعف التفكير الناقد يعقد النقاد عادة مقارنة بين التفكير النقدي وأنواع التفكير الأخرى عند تحليل النصوص الأدبية والكتب، إذ إنّ أنواع التفكير تختلف باختلاف المستوى الخاص بها، فيما يمكن تصنيفها ضمن فئتين: فئة أنواع التفكير ذات المستويات الدنيا وهو التفكير المصاحب للأعمال الروتينية العامة مثل تعبئة الأرقام بالمعادلات البسيطة، أو سرد المعلومات التي تم حفظها مسبقًا، وفئة أنواع التفكير ذات المستوى المرتفع إذ يتطلب القدرة على تحليل وتفسير المعلومات المتوافرة من خلال ربطها ببعضها بعضًا للوصول