.لماذا تشتكي الشركات من ضعف التفكير الناقد

يعقد النقاد عادة مقارنة بين التفكير النقدي وأنواع التفكير الأخرى عند تحليل النصوص الأدبية والكتب، إذ إنّ أنواع التفكير تختلف باختلاف المستوى الخاص بها، فيما يمكن تصنيفها ضمن فئتين: فئة أنواع التفكير ذات المستويات الدنيا وهو التفكير المصاحب للأعمال الروتينية العامة مثل تعبئة الأرقام بالمعادلات البسيطة، أو سرد المعلومات التي تم حفظها مسبقًا، وفئة أنواع التفكير ذات المستوى المرتفع إذ يتطلب القدرة على تحليل وتفسير المعلومات المتوافرة من خلال ربطها ببعضها بعضًا للوصول إلى استنتاجات منطقية واضحة

ربما تكون عدم وجود تقييم مناسب: أي عدم وجود مقياس مناسب لقياس قوة أو ضعف عملية التفكير هذه بفاعلية وموضوعية. الغموض في

مفهوم التفكير الناقد: يُعدّ مفهوم التفكير الناقد من المفاهيم الشائكة التي حيّرت العلماء، وأوقفهم للإجابة على أسئلة عدّة منها: هل يعد التفكير الناقد قابل للقياس؟ وما هي الطرق والأدوات المناسبة لقياسه؟ عدم وجود تسلسل منظّم في تعليم التفكير الناقد:

إنّ انعدام وجود منهج منظم لتعليم التفكير النقدي يعدّ واحدًا من أهم العوائق بالنسبة لمعلميه. التهديد الذي يصاحب ممارسة التفكير الناقد: إذ يقال إنّ التفكير النقدي يهدد الوديّة المفترضة في أثناء التفاعل بين الأشخاص. قلة تدريب المعلمين: إنّ عدم إلمام المعلمين بجوانب التفكير النقدي، وأساليب تدريسه ستجعلهم غير قادرين على تزويد الطلاب بهذه المهارة المهمّة.

فما هو تعريف التفكير الناقد بنظرك؟

لماذا تشتكي الشركات من ضعف هذه المهارات لدي الخريجين الجدد؟ كيف يبررون هذا؟