برأيي أن العمل الحر من الظلم أن نجعله وظيفة بدوام كامل، فتخصيص الوقت بدوام كامل له واعتباره مصدر الدخل الشهري الوحيد فيه ظلم لنا وله. العمل الحر من اسمه ليبقى حرا لا بد أن يكسب صاحبه الحرية، في وقته ومقدار جهده ومرونته، وإلا سيتحول كما الوظيفة الاعتيادية مع فارق ربما أنك ستقوم به من منزله ولن تكون ضمن سلسلة من المدراء والمستويات الادارية

الكليات والمعاهد التطبيقية الرسمية الحكومية او الخاصة اما دبلومات ودورات الاون لاين فانا مقتنع بأن فائدتها أقل

الذهب وان شهد تقلبات فان ما يقابله ايضا من عملات ستشهد ذات التقلبات كون الذهب العملات مرتبطة فيه وليس العكس واما للأزمات والكوارث فعادة محللي السوق والاقتصاديين ينصحون بتنويع المحفظة الاقتصادية ولكنهم ايضا لا يمكن أن يستغنوا عن الذهب

طبعا فالدبلومات المهنية والتطبيقية اقرب بشكل كبير لسوق العمل وتكسب الطالب كافة ما يحتاجه للعمل مباشرة على خلاف البكالوريوس

تجربتي الوحيدة بهذا السياق كانت باتجاه تكوين فريق عمل من 3 أشخاص لكل منهم تخصص ومهام وقد تمو نظيفهم جميعا عبر منصات العمل الحر وخاصة موقع خمسات وكان أدائهم رائع ومتناغم. تحتاج لمدير للمشروع أو منسق تكلفه بمهام توزيع المهام وادارة العملية بالكامل الى جانب أخذ وقت لدعم العملاء. وتحتاج منسق تقني يهتم بالتصميم والبرمجات ومعالجة الاخطاء التقنية والتطوير اضافة لأخذ وقت لدعم العملاء. تحتاج منسق وهو المهتم بالتسويق الالكتروني وادارة صفحات المشروع عبر التواصل الاجتماعي وادارة الحملات التسويقية والتسعير

الدعاء هو صلة الوصل بين العبد وربّ العالمين، وهو الوسيلة التي تقرّب المؤمن من الله سبحانه وتعالى لنيل محبته ورضاه وغفرانه في الدنيا والآخرة، وليُعبّر المؤمن من خلاله على مدى ثقته برب العالمين وإيمانه بقوته ووحدانيته. ما اريد ان اعرفه هل من بينكم من تحقق له شيء بفضل الدعاء كان مستبعدا او شبه مستحيل؟ دعائي الدائم اللهم اعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، وأرى فعلا معية الله في قضاء ديني ورزقي كلما ضاقت بي وأستشعر معية الله بتوفيقي من

الأمر بحاجة لجهدك في البحث والسؤال، لكني دوما أميل بالدراسة التفصيلية للدراسة المباشرة الحضورية وحاول أن تتمحص بالمساقات الدراسية المطروحة وان تكون تطبيقية أكثر منها نظرية

هل الدراسة العشوائية غير الممنهجة للتسويق يمكن أن تغني صانع المحتوى في أيامنا هذه عن الدراسة المعمقة؟ بطبيعة الحال العشوائية وان حققت شيء ما فهو بالتأكيد مؤقت ولن يكون مرتكز على أرضية صلبة وتأسيس صحيح خاصة أن مجال التسويق الالكتروني وهو عماد المجال هذه الايام متقلب وسريع التغير لمجاراة تقلبات ورغبات الزبون. فصانع المحتوى ربما يستفيد من دراسة عشوائية للتسويق لفترة ما ولتقديم نوعية معينة من الخدمات إلا أنها لن تطول أو لنقل أنه لن يتطور فدراسة التسويق كعلم هو

الاقناع مهارة وفن وتجربة، ولكن الأساليب هامة ومتنوعة وتختلف من فرد لآخر إلا أنها بالمجمل عبارة عن أسهم توجه لإصابة قلب من تريد اقناعه فإن وصلت القلب والوجدان فأنت لا محالة قد حققت الاقناع. وهنا بعض الأساليب لذلك: تواصل بأسلوب مناسب، سيميل الناس لقبول أفكارك بشكل أكبر إذا أدركوا أي نوع من الأشخاص أنت، في دراسة تتعلق بالتفاوض في جامعة “ستانفورد”، طُلب من عينة من الطلبة الوصول إلى توافق فيما بينهم حول موضوع ما. بدون توجيه أي تعليمات استطاع 55%

ابراهام لينكولن الرئيس الاسبق للولايات المتحدة الامريكية قال : " عليك ان تمحق عداء عدوك بجعله صديقاً " ما تفضلت به هو ما ظهر لنا كمفهوم جديد وهو "co-opetition" وهو مصطلح مشتق من (cooperative competition) او "المنافسة التعاونية". جزء كبير من الشركات الكبيرة لجأت للمنافسة التعاونية لسبب منطقي وهو أن المنافسون هم الأشخاص الأكثر دراية بالفرص والتحديات على حد سواء، ومن الجيد التحدث معهم والحصول على وجهة نظرهم، ولكن دون الكشف عن الكثير من أسرارك ونقاط قوتك. ومن خلال بناء

المثال المطروح من حضرتك دوما نطرحه بتدريبنا على طرق اختيار الحل الأمثل ام الأنسب وله طرق وأدوات, فالحل الأمثل ما توصل له الأمريكان ولكن الحل الأنسب هو ما توصل له الروس كونه الأقل كلفة والمناسب لمرحلة التسابق مع المنافس. القصد هذا أمر مختلف عن طرق اكتشاف مسببات المشاكل موضع النقاش

الذهب والذهب فقط. هذا المعدن الذي يعتبر المستوى الأساس لكل عملة ولكل تعدين ولكل قيمة ولكل سوق في العالم. فهو الاستثمار الآمن في العالم وكل شيء مرتبط به وكافة الاقتصاديات العالمية متعلقة به كمرجع ومخزون أساس. ينظر إلى الذهب على أنه ملاذ آمن من التضخم والانحدارات في السوق. فعلى سبيل المثال، خلال السوق الهابطة 2007-2008، هبط سوق الأسهم بشكل عام بنسبة 33%، بينما تراجع سعر الذهب بنسبة 2% فقط. الذهب هو حافظ على الثروات عبر آلاف الأجيال، ولا يمكن قول

هنا أ. علي ربما أخالفك الرأي لأهمية اختيار الصورة البالغة في اختيار بائع الخدمة، فالأهم هو الوصف والمحتوى والملفات المرفقة والتقييم الأعلى وعدد الخدمات السابقة المكتملة. الصورة هي مجرد تعبير تكميلي لعنوان الخدمة ومن متطلبات المنصة ولا أرى أهميته البالغة إلا ربما بشكل معين بخدمات الملتميديا بشكل عنوان من جرافيك وديزاين وغيرها من خدمات هذا المجال. ان تحدثنا عن أساسيات اختيار الصورة فهي الملاءمة لطبيعة الخدمة وبعدها عن التشويش البصري والتركيز على عناصر محددة غير مبالغ بها تشير مباشر لنوع

لا أعتقد أن ما تفضلت به يصلح بكل مرة وبكل مجال, فمثلا لو أردت حل مشكلة مجتمعية متمثلة بتدني نسبة التعليم وارتفاع نسبة الجريمة في منطقة جغرافية ما كيف لي أن أحل هذه الاشكالية دون معرفة مسبباتها الحقيقية؟ هل بالامكان تطبيق استراتيجية (نحو) مباشرة وأقوم مثلا ببناء مدارس أكثر لحل تدني مستوى التعليم وبعد ذلك لا اجد انخفاض في المشكلة وبقائها كما هي كون المشكلة ليس سببها قلة المدارس ولكن ربما البطالة وعمالة الأطفال! ما تفضلت به من (نحو) من

نعم أ. علي فالتسويق يأتي ضمن الـ Methods أو النظام القائم عليه العمل ومن أدواتها واستراتيجيته الرئيسية بالتأكيد هي التسويق بكافة مفاهيمه

متفهم تخوف اصحاب المشاريع ومشتري الخدمات من الباعة الجديد والعتماده على معدل التقييمات والاعمال المكتملة لدى الباعة القدامي والمتميزين إلا أنه لاحظت معي ومع بعض الزملاء أن هناك من أصحاب المشاريع فعلا من يبحث عن الباعة الجدد ويهتم بوصف الخدمات لديهم بل ويتعدى الأمر لوجود بعض من يعتبر تشجيع الباعة الجدد واعطائهم فرصة ليثبتوا نفسهم معيار مهم يتبعوه، وعادة تجد هذه النوعية من أصحاب المشاريع هم محترفين بمجالاتهم وتخصصاتهم ولجئوا للعمل الحر وتوظيف مستقلين اما للمساعدة أو لتقليل العبء والجهد

لعل أبرز ما يعاني منه الجميع اليوم بموضوع اضطراب النوم أو ما يسمى بالحرمان من النوم هو استخدام التقنيات الحديثة أو ما يسمى بضجيج الضوء الأزرق . تبعث معظم التقنيات الحديثة عبر شاشاتها الضوء الأزرق، والذي لديه القدرة على التأثير وتغيير إيقاعات الساعة البيولوجية عن طريق خداع استجابة الجسم للتغيرات الطبيعية في الضوء. التعرض للضوء الأزرق لديه القدرة على قمع هرمون الميلاتونين، وهو هرمون يساعد في تهيئة أجسامنا للنوم كما يتسبب التعرض في وقت مبكر من المساء في تأخير إطلاق

سيكون الفارق والقدرة على التلاعب ضئيلة جدا طالما كانت دولة مؤسسات وقانون تتيح حتى لمن وقع ضحية تلاعب محامي أن يستدرك باستئناف او تظلم

حدثني عن حقائب التدريب أستاذ محمد؟ وما الإفادة التي تحققها؟ الحديث يطول عن هذا الموضوع ولعلي سأكتب عنه موضوعا مستقلا عنه بحسوب كونه مجال حقه مهضوم بالكتابة والمقالات لتعريف المستقلين به.

الحلول والحلول البديلة هي مسؤولية طرق اخرى اذ ان هذا النموذج يختص بتحديد والتعرف على الاسباب والاسباب الفرعية التي تؤدي للمشكلة ومن ثم يأتي دور طرق اخرى لتوليد الحلول لكل سبب من الاسباب التي اوجدها النموذج موضع النقاش

نعم يصلح على ان تعدي عظمة سمكة لكل نوع فرعي من المدود ليصبح هو العنوان الرىيسي ومن ثم تفرعاته وكما يصلح لان يكون المد هو العنوان الرئيسي ومن ثم التفرعات منه وتفرعات التفرعات الاصغر

نعم كما يوجد 4M يوجد ايصا 5M كما تفضلتي وكلها طرق ومناهج متقاربة. سواء كانت الـادارة متضمنة في M ال manpower او ال managment وهو عنصر لا يمكن اغفاله.

دراسة أسباب كل مشكلة سواء كانت الكبيرة أم الصغيرة هو ما يحتاج لاستراتيجيات وطرق، فمعرفة أسباب المشكلة أمر ليس بالسهل وعادة إن لم نستخدم الأداة الثحيخة فإننا نشخص الأعراض على أنها المسببات وهنا لا نكون حل للمشكلة ولكن عالجنا نتيجة وعرض فقط. إيجاد الحلول أو البدائل عادة هو خطوة لاحقة لتحديد أسباب المشكلات

كل القوانين الوضعية يشوبها شيء من العوار والثغرات، ولعل أمران مهمان هما اللذان يجب ان ننتبه لهما: 1- الدولة او البلد التي يحدث فيها استغلال الثغرات أو حماية القانون للباطل هل هي دولة قانون ومؤسسات أم دول بوليسية أو ملكية أو اقطاعية؟ أكثر الدول ديمقراطية مقل أمريكا يوجد بها التعلاب من المحاميين ومن يشتغل ثغرات القانون ولكن الجيد بالأمر أنها دولة مؤسسات والمواطن بامكانه مقاضاة رئيس الدولة ونهناك محاكم مختصة ونزيهة ولا تخضع لهيمنة النظام الحاكم والدسنزر هو الحكم. 2-

دعوات لترك الرضاعة واخرى للمبيت ان أرادت ببيت غير بيت زوجها !! أراها دعوات موجهة لكي لا تبقى من المرأة أي شيء يجعلها مرأة، ونحن للأسف بدواعي التحضر وحقوق النسوية وغيرها ننساق ولو ببطء وراء هذه الترهات الخبيثة التي لن تؤدي إلا لتفكك المجتمع واخراج المرأة من فطرتها التي خلقها الله عليه. على العموم لا أتفق معك دكتورة بتسمية الرضاعة عادة، هذه ليست عادة هذا ناموس وقانون رباني كوني موجود حتى بالحيوانات أعزك الله. كما أن الرضاعة ليست مجرد مجال