مع ان الكثير يستخدمون اضافة منع الاعلانات ولكن مازال الكثير لا يعلمون بها . ماذا لو اصبحت هذه الاضافة جزء من المتصفحات الجديدة ، مثل التصفح المخفي ، يصبح هناك التصفح الخالي من الاعلانات بدون اي اضافة ، عندها اي مستخدم عادي سيفضل التصفح بهذه الطريقة ! هل تستطيع اعلانات حسوب تجاوز هذه العقبة إن حصلت ؟ ------------ شاركني برأيك ، وهل تستخدم إضافة منع ظهور الإعلانات أم لا ؟

ذوي البشرة السوداء عانوا ومازالو يعانون حتى يومنا هذا من تخلف بعض العقول البشرية ، ولا اظن ان البلدان العربية سلمت من هذا الموضوع ، هل فعلا ما زال يوجد عرب يعاملون ذوي البشرة السوداء معاملة وكأنهم ادنى منهم ؟ اريد رأي او قصة لحادثة حصلت معك بالنسبة لهذا الموضوع وهل تعرف اشخاص حولك يظنون ان ذوي البشرة السوداء اقل منهم ؟

لطالما حيرني هذا السؤال ، والفكرة الاساسية منه ، ان كان لديك حساب لدى يوتيوب بارتنر مفعل في بلد غير محظور ، ثم اضطررت للسفر الى بلد محظورة فيه هذه الخدمة كيف تكمل عملك ؟ هل سيتم الحظر ان قمت بتحميل فيديوهات في البلد المحظور ؟ وهل الحل هو استخدام VPN عند تحميل الفيديو الى حين العودة لبلدك ؟ القسم الثاني من سؤالي : لنفترض اني اعمل على قناة يوتيوب مشتركة مع صديق من بلد اخر وبلده غير محظورة فيه

وجدت اجابة لشخص مصري الجنسية في موقع ( Quora ) ، طبعا الجواب طويل ومكتوب بالانكليزية ولكن شدني جزء منه يتكلم فيه عن الهوية المصرية ، طبعا ترجمتي ليست دقيقة ولكن حاولت إيصال المعنى . " المصريون شعب فخور بشكل لا يصدق ، لم يكن حتى أوائل القرن 19 حتى اعتبرنا انفسنا عرب ، دولة مصر لا تعتبر نفسها دولة عربية او أفريقية او مسيحية او مسلمة ، إن سألت معظم المصريين ما هي ( هويتك ) فسوف يجيبون بشدة

http://www.manshar.com/articles/2434

لم استمع لنصيحة والدتي ، فما زلت اعيش وحيدا ، كنت اظن ان الكتب ستغنيني ، وان عملي سيشغلني ، خسارتي لشركتي ذكرتني بمدى ضعفي ، لم اجد من يقف بجانبي ، أصدقائي مشغولين مع عائلاتهم . لم اتوقع ان اعود لأصبح موظفا حكوميا ، خاصة بعد افتخاري بتركي لهذه الوظيفة عندما أسست شركتي ، كنت اخبر الجميع بأني سأنجح ، كنت طموحا ومازلت ، لكن سارت الامور بعكس ما اتوقع . ما حصل معي البارحة ذكرني بوحدتي ، أسئلة

كثير من الاحيان اقرأ موضوع معين في مجتمع من مجتمعات حسوب ويعجبني تعليق على موضوع معين ولكني لا اريد اضافة الموضوع لمفضلتي ، بل اريد اضافة هذا التعليق المحدد فقط لكي استطيع الرجوع اليه دون الضياع بين التعليقات الجديدة هل هذا ممكن ؟ هل الفكرة عملية ؟

ليس لدي اطلاع على التاريخ ابدا ولا على السياسة ولا على اي قناة اخبارية ولا اعلم الكثير عن سبب هذه المشكلة ولكن وجدتها كثيرا من خلالي تصفحي لبعض المواقع هل السبب سياسي ؟ اجتماعي ؟ ديني ؟

إذا استطعت بطريقة أو بأخرى أن تصبح واحدا من كتاب Quora الأكثر مشاهدة على موضوع أمازون (شركة) ، فقد تتلقى رسالة بريد إلكتروني من الرئيس التنفيذي لشركة أمازون " السيد جيف بيزوس ، أهنئك على الإنجاز الخاص بك " كنت مؤخرا قد كتبت جوابا على سؤال : > أي موقع للتجارة الإلكترونية هو أفضل ( أمازون-الهند ) أو ( فليبكارت ) ؟ وتلقيت تفاعل بشكل جيد للغاية ، وفقط في غضون 4 أيام ، أصبحت واحدا من أكثر الكتاب مشاهدة

لطالما أردت ان ابدأ قناتي على يوتيوب ولكن في كل مرة افكر فيها بالبدء اجد هذا السؤال يراودني ، هل اضيف محتوى بلغتي العامية ام احاول ان اتصنع واتكلم العربية الفصحى ؟ المشكلة في الموضوع هي اني احب العربية الفصحى ولكن بسبب ان اكثر من يتكلمونها هم السياسيين والاعلاميين اصبحت اشعر بأن استخدامها في فيديو يوتيوب يجعله رسميا واحيانا ممل " على الاقل بالنسبة لي " . والمشكلة الاخرى التي اواجها هي الكره او العنصرية في المجتمع العربي ، مثلا

احببتها منذ الطفولة كنا نلعب سويا ، ندرس في نفس الصف ، كنت متيقنا انها نصفي الآخر ، لكن الزمن كتب لي قدرا مؤلما .. أتت الحرب فجأة ، اصبحنا بلا حكومة او قانون ، مجرد اشخاص يحملون السلاح ويقتلون ، حاولت ان ابتعد عن الفتنة ، التزمت البيت وابتعدت عن كل ما يحصل ، فقدت التواصل مع من احببت ، لا اعلم حالها ولا ان كنت في بالها ، احوالنا تغيرت ، فلن استطيع رؤيتها كالعادة ، ربما نقتل

http://www.manshar.com/articles/2448

http://www.manshar.com/articles/2423

هل الدومين العربي غير مفيد بالنسبة لمواقع البحث ؟ لماذا لم تختار حسوب دومين ( حسوب.com ) الدومين الاساسي لها في جميع خدماتها ؟ أليست هذه الطريقة افضل ؟ مثلا بدل ( io.hsoub.com ) سيصبح الموقع ( io.حسوب.com ) ... وهكذا حتى بالنسبة لخدماتها الاخرى

ما مدى ارتباطك بهذه الجملة ؟ هل وصل بك الحد الى ان اعتبرت التدوين صوتا لك واثباتا لوجودك ؟

اتكلم خصيصا في العالم العربي ، دائما يراودني شعور مزعج عندما افكر في لحظة بأنه يجب ان افصل حياتي الشخصية عن المهنية . لنفترض انه لدي شركة تستهدف السوق العربي ، وانا رئيس الشركة ، كيف بإمكاني عيش حياتي بحرية واعبر عن كل ما يحصل سياسيا ودينيا دون ان يؤثر كلامي على شركتي ؟ لنأخذ مثال مؤسس شركة حسوب عبد المهيمن ، لم استطع ايجاد اي مصدر لرأيه في ما يحصل في سوريا ، فهو استطاع ان يفصل بين حياته

مقتبس من بيان خصوصية حسوب : استخدام ومشاركة المعلومات يتم التعامل مع جميع المعلومات التي يزودها المستخدمين بسرية تامة ولا يتم بيعها أو مشاركتها مع أي طرف ثالث غير مخوّل بالوصول اليها. حالات استخدام المعلومات: . . . إذا كنا ملزمين قانونيا بأمر قضائي بالكشف عن أي معلومات. هل الامر القضائي يكون من قبل حكومة او جهة مسؤولة او من قبل شخص عادي؟ وما هي الحالات التي تسبب مثل هذا الامر القضائي ؟ مثلا التكلم ضد دولة معينة ؟ او

http://www.manshar.com/articles/2440

لطالما أردت ان ابدأ قناتي على يوتيوب ولكن في كل مرة افكر فيها بالبدء اجد هذا السؤال يراودني ، هل اضيف محتوى بلغتي العامية ام احاول ان اتصنع واتكلم العربية الفصحى ؟ المشكلة في الموضوع هي اني احب العربية الفصحى ولكن بسبب ان اكثر من يتكلمونها هم السياسيين والاعلاميين اصبحت اشعر بأن استخدامها في فيديو يوتيوب يجعله رسميا واحيانا ممل " على الاقل بالنسبة لي " . والمشكلة الاخرى التي اواجها هي الكره او العنصرية في المجتمع العربي ، مثلا

بما ان شركة حسوب تستخدم شركة OVH للاستضافة ، بالاضافة الى Amazon و KimSufi > http://builtwith.com/hsoub.com زاد اهتمامي بشركة OVH لاني وجدت انها شركة قوية ويوجد العديد من المواقع تستخدمها ، وبينما كنت انتقل من فكرة لفكرة ، اردت معرفت الآلية التي تعتمد عليها الشركة في معرفة المواقع التي تحتوي على مواد مقرصنة ، وبالصدفة كنت ابحث عن اكبر موقع عربي لقرصنة الافلام ، لن اذكر اسمه لاني لا اريد ان اضر احد ولان كل شخص حر في تصرفاته ،

لطالما تمنيت ان يكون هناك رئيس عربي قريب من شعبه ، بغض النظر عن الدولة التي تعيش فيها فأنا اوكد لك بأن ( رئيس دولتك او الملك ) لن يقوم بما قام به باراك اوباما . الحكام العرب اكبر من ان يقرءوا تغريدات تهينهم بشكل من الاشكال او تمس سلطتهم او عروشهم أتمنىنأن أعيش ليوم أرى فيه رئيس عربي او ملك يقبل بفكرة انه ليس بنبي وسلطته ليست مطلقة وان شعبه هو من يقرر بقاءه وهو مجرد موظف لديهم لا

http://ispot.tv/a/7W9V

http://www.manshar.com/articles/2414

http://www.manshar.com/articles/2413