خلود بن عدلة

34 نقاط السمعة
47 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا تستغرب لأني أدركت من كلامك أنك لم تفهم ما كتبت :) شكراً على التعقيب
ههههههههه طالبوني في الأول بفتح حساب ثاني، وعندما فتحته وأدركت أنه يمكنني ان أواصل تقديم أعمالي في خمسات قالولي لديك تعدد حسابات.
السلام عليكم، شكراً للطرح الملفت. العديد من الإخوة يعيبون المشاهير ليس لكونهم مشاهير ولكن كيف أصبحوا مشاهير في عصر مثل هذا، وأرى أنهم فقط إقتنصوا فرصة أن المجتمعات أصبحت تافهة لحد لا يصدق وقاموا بتحويلها لمصدر شهرة ومال وصيت. العيب فينا بأول مقام ثم فيهم لأنهم يستغلون هذه الفرصة. وشتانا بين اليوم والبارحة
صراحة أختي الكريمة أنا لا أتفق معك في هذه النقطة، إليكي السيناريو: تم الإعلان عن أول حالة كورونا لتتوالى الحالات الاخرى تباعا، ثم تم فرض حجر صحي على الأمة كاملة وحتى رمضان. مرة أخرى استشعرت الدولة أنها تحكمت (ظاهريا) في المرض بالكلام المنمق من طرف قنواتها الرئيسية ومؤيدييها لتعيد إطلاق زمام الأمور من جديد وتصرح أنها لم تعد تتحكم في المرض من جديد ولن تفرض حظر جديد لأنها لا تستطيع توقيف أعمال الشعب التي تدر عليها الضرائب، بمعنى أن الحكومى
-1
نعم هناك من هو أفضل مثل تيليغرام الذي يقوم بتشفير بيانات الاستخدام وجعلها تقتصر أما على طرفي المحادثة في حديث شخصين أو محجوبة في الحساب. كما هناك خيارات أخرى تنتهجها أغلب وسائل التواصل الحديثة. ولا تثق في ريديت لأنهم أيضا يستلون البيانات بطريقة او بأخرى. أقصد بأفضل أنها تأمن البيانات وليس من ناحية الشعبية والنجاح والتسويق وما إلى ذلك.
-1
نحن مراقبون منذ القديم! وعلى علم بأن معلوماتنا قيد المشاركة، ستجد كارت فيزا وبيانات تسجيلك في بايبال هناك إذا كنت تريد معرفة أنهم يتجسسون! ما الجديد الذي لفت انتباهك بكتابة هذا المقال؟ لك حرية الإختيار أن تبقى في فيسبوك او تغادره، غادرته منذ 2015 عن قناعة أنه وسيلة تفاصل اجتماعي
السلام عليكم، سأعطيك رأي ستظنينه متناقضا بعض الشيء. أولا الشخصية شخصية فردية وتبنى بشكل أحادي وليس مشترك، والمحيط والعائلة خصوصا عوامل تساهم في إنجاح هذا التكوين. مثلا: إذا دخلنا باب عائلة مثقفة من أب مهندس وأم طبيبة، سنرى أن الأطفال يحظون بالرعاية النفسية اللائقة بحكم أن الأبوين مرا بنفس المرحلة، مما يعطي الشخص شعور بالأمان والراحة التي تمكنه من العمل على تحقيق ما يريد فقط وليس ما يحتاج. على عكس ذلك لنأخذ شخصا آخر من أب لحام وأم ماكثة بالبيت،
التصميم أعجبني ظاهريا، لكن من ناحية تفاصيل الكود لا يمكنني الجزم حول توفيقه. ثانيا: سرعة التحميل بطيئة، أخذ مني النزول للأسفل ثم العودة لانتظار بعض الصور لتظهر. بالتوفيق
أوافقك القول، لكن: وجود آلاف التطبيقات التثقيفية والتعليمية لم يمنع ضغط معظم الشباب لزر Install Tik Tok إلى الآن. المشكل مشكل ثقافة أيضاً، لأنك عندما تحصل على تحفيز آخر أقوى من المنع يكون ذلك أسوأ بكثير (أتحدث هنا عن محفزات اللهو المرئي بأنواعه). كل ما نتمناه هو أن يصاب شبابنا بعدوى ثقافية إيجابية.
-1
سنرى إذن مدى صحتها بعد أشهر قليلة من اليوم، ليس عيبا أن تكون غبيا لبعض المرات! أنت كذلك ستكون يوماً ما والمصادر سأشاركها مع الذين يستحقون مشاركتها، ولك الحرية والإنترنت متاح للبحث والتأكد بنفسك. ولا أظن أن BBC, CNN, The Verge, TechRadar, Fortune, and The Guardian كلها تنقل الإشاعات حسب ظني؟ وخبرتك المتواضعة، تفضل بالتعليق تعليقات محترمة وعدم عتاب الجميع، والرجاء الإحتفاظ ببياناتك لنفسك ... أهل مكة أدرى بشعابها.
-1
أنت بالتأكيد تؤيد فكرة تيك توك.
بكل بساطة قصدي كان إن الإقبال الكبير على هذه الكتب هو ما جعل الكتاب يزيدون كتابة ونشرا. ولو لم يكن هناك زبائن لن تكون هذه الكتب ولكي أن تتخيلي ماذا أقصد بالضبط. نفسه نفس الإباحية في الإنترنت لولا الإقبال الكبير عليها يوميا لما كانت ناجحة بهذا الشكل
أرشح هذا الكتاب ♥
أولاً أختي أنا لم أسيء الظن، بل عبرت عما وقعتي فيه. أنتي بكل بساطة تناولتي كتاباً وبدأتي في القراءة وصادفك مالا تريدين لذا الأفضل كان أن تحرقي الكتابة أو تضعيه جانباً وتأخذي المفيد فقط. لا يمكنك تغيير عقليات البشر اتجاه الكتابة أو حتى النشر كما سبق وقلت، بل تفضلي بتغيير طبعك إتجاه الكتب كما إقترح عليك بعض الإخوة في التعليقات أولا إبحثي عن كتاب جيدا قبل شرائه أو تحميله ثم أضمن لك بعدها أنك لن تعيدي كتابة هذا المقال لأنك
-1
لا أرى سببا يجعل شخصا يقتني رواية جنسية غير الفضول إلى ما بداخلها. ولا أرى أيضا فرقا بين رواية تروج للجنس ورواية حب وعشق فكلاهما يندرجان في صف واحد. إذا اقتنيتي رواية لأنك أعجبتي بعنوانها فحتما لن تعجبك لأنك اخترتي عنوانا ولم تطلعي على الكاتب لربما. إذا لا ألوم الكتاب لأنهم أحرار ولا يمكنك إيقاف ما يكتبون. ولأن دور النشر من تنشر، بكل بساطة غيري من نظرتك وحتى اختيارك للروايات لأنك لربما وقعتي في أمور لم تسمعي بها قط. وأعيد
ترجمة قوقل ليست جيدة تماما، إذا ترجمت مقال من الإنترنت بنفسك وأعطيته لقوقل في نفس الوقت ستلاحظ الفرق الكبير إذا كنت تتقن الترجمة ولو قليلا، عوض ذلك أنصحك بمترجم Deepl الجديد والذي يعتمد كليا على الذكاء الإصطناعي ويعطيك خيارات تصحيح الترجمة حسب ما تمت ترجمته من قبل مثلا لنقل أنك ترجمت: Hello, I am very happy today وكانت ترجمتها للفرنسية: Salut, aujourd'hui je suis très content فإنه سيعطيك خيارات صياغة الجملة لتعدل عليها لتصبح: Salut, Je suis Très Content Aujourd'hui
مع كل إحتراماتي لكي أختي وكوني فتاة، هم ليسوا محقين في هذا الرفض، أولاً الدين أحق بالرفض من المال. ويمكنك فهم باقي كلامي تحياتي
نعم كنت أنجز بعض التقديمات في 4 أيام وأخرى خلال أسبوع، وبرغم إعجاب كل الطلاب واجاباتي المقنعة حول الموضوع كنت أتلقى بعض النقد الهدام من بعض الأساتذة.
شكرا على الموضوع الجميل جداً، كان أول عرض تقديمي في السنة الثالثة جامعي، كنا ننجز آنذاك البحوث بشكل أسبوعي ونقدمها، هذا ساعدني كثيرا في التخلص من رهاب الوقوف أمام الجمهور، كما ساعدني في فتح حوارات أمام أكثر من 30 شخص كل مرة والنقاش بهدوء.
أرحب بالفكرة وأعلن مشاركتي،
شكرا على المعلومات المفيدة، ذكرتني بشيء طريف حدث معي البارحة خلال قولك (ستواجه ممانعة) ههه. صادف خلال شرائي لبعض مستلزمات الأكل البارحة وقوفي عند خضار لشراء البصل وجود نقاش بين شخصين حول طاولة فواكه وضعها أمام طاولته. الأمر الغريب أن صاحب الخضار كشر عن أنيابه معارضا ومتحججا بأنها ستغلق الطريق عن المارة بينما كانت تتجاوز المسافة بينهما المترين. هذا الأمر نفسه يحدث مع مدون جديد أو غير مشهور يود الكتابة في مدونة شهيرة أو في موقع مرموق، ستحظى ببساطة بتجاهل
أنت تأخذ الجزائر كمثال في التوضيح وهذا خطأ! كيف؟ يتقاضى المدير على الأرجح أجرا يزيد عن اجر موظف وليكن مهندسا قد يكون الضعف فقط حتى في أقوى شركاتها العمومية. لذا الفرق ليس كبير جدا وليس تحفيزي أبدا. ربما مما قرأت عنه متعلق بمدراء في دول لا علاقة لها بالبترول أولم تكن عليها مديونية خلال العشرية الأخيرة كل ما أود قوله أن هذه الفوارق توجد حقا في الدول العظمى التي تجد فيها أن مديرا يتقاضى 30 ألف دولار شهريا والذي يمثل
الرواية تندرج في القراءة الممتعة كما قال الأخ إذا كانت لتفويت الوقت في شيء مفيد وهو القراءة لكنها لا تسمن ولا تغني من جوع، هي تروي لغتك فقط. أما عن المحصول المعرفي وغيره فالروايات لا تقدر على ذلك. واقدر موقف المعلمة لأنها ترى في منظور صحيح، لن أستفيد شيئا إذا أدركت أن قصة إيليا ستمضي في الأخير بتمزقه أشلاءاً نتيجة قنبلة صهيونية؟ لكني سأستفيد كثيرا إذا قرأت كتابا في تطوير الذات أو النجاح المهم أن يكون للكتاب هدف حتى ولو
بعبارة تجمع كل النص بالأعلى، لا تكن نرجسيا أكثر من اللازم
سلام أخي إياد، مشكور، قرأت الخبر في ذا فيرج، وتيك رادار أيضا. (موثوقية الموقعين جعلتني أصدق الخبر، إضافة الى مشاهدة بعض الحلقات بغرض الفضول). مشكور على المنشور