السلام عليكم، قبل أيام بلغني أنني قمت بمخالفة لم أدري سببها في مستقل، ثم أدركت فيما بعد أنه تعدد حسابات. تمام، كنت قبلاً أفهم أن تعدد الحسابات بنفس الإسم لكنه أصبح (من النسب). تفهمت الخطأ لأنني أنا من إقترفته وأدركت أن إستخدام حسابات من نفس ال IP مخالف. إعترفت لهم بالخطأ ولم أراوغ بعد إدراكي للخطأ تمام، بعدها طلب مني عمال مراجعة الحسابات إعادة فتح حساب جديد وقمت بفتحه. لكن بعدها تفطنت إلى أن حساب خمسات لم يتأثر بالمخالفة وقررت
يا ليتها تكون القاضية لتطبيق تيك توك
منذ إصدار تيك توك أول مرة، لم أحب طريقة عمله أبداً، وعلى عكس سناب شات قدم شيئا جديداً لكن فيه من السوء مايكفي لتغيير تفكير أمم كبيرة خلال ثواني معدودة. وقد سررت لنشر هذا الخبر وأتطلع للمزيد ورغم أن البعض سيرى أن الأمر شخصي، لكن الأمر يتعدى ذلك لما أصابنا من وهن جراء هذا التطبيق.قامت الدولة الهندية بفرض حظر شامل لأكثر من 50 تطبيق صيني الصنع في حدودها الداخلية معلنة حرباً جديدة على الصين. وكانت ملامح هذه الحرب بارزة منذ
هل يفيد خلط المحتوى!
السلام عليكم، ببساطة لدي موقع مدونة تخصص نسائي بطابع عربي كليا. أريد السؤال فقط هل ينفع أن أضع قسم مخصص لبعض الاسئلة الشائعة واجاباتها بالانجليزي والعربي كتقوية للمحتوى وتصدره حال البحث عن هذه الإجابات شكرا
هل اليوتيوب كافي لجمع قائمة بريدية
السلام عليكم، قبل مدة من الزمن فكرت في بدأ التسويق عبر الايميل وجمعت قائمة بريدية يدويا. (لا بأس بها). ليس لي موقع أو منصة تواصل إجلب منها المزيد وفكرت في اليوتيوب، أعتذر إن كانت الفكرة غبية لكني جديدة في المجال ولم أجد أي encadrement يشجعني ويوجهني الى الطريق الصحيح. أتمنى من المتخصصين الإجابة وهل فيه طرق لجلب قائمة. شكرا مسبقا
أنا وفرصتي
أنا وفرصتي: اليوم، وبعد ثماني سنوات أو بالأحرى ثلاث ألاف يوم مذ أن دخلت هذا المساق الذي أصبح مألوفا أكثر من قهوة صباحية. كيف لا وأنا في مكاني القديم وبالقدم أقصد نفسي وليس مكاني. منذ ثامني سنوات خرجت ساعيا نحو العلم لكي أرقى وأرقي نفسي من سحر الجهل وعثراته وكعادتي لم أحمل سلاحاً ظنا أني سأجد في طريقي واحدا وكنت مخطئةً حينها لأني لم أدرك أن الطريق حافلٌ، لا، لم أكن أخطط لما أنا عليه الآن بل جاء رغماً عما
كيف أتخلص من عادتي السيئة وأوافق أوقاتي
السلام عليكم, تعتبر الراحة من أفضل الوسائل المساعدة على التطوير النفسي والجسمي ككل ولهذه الغاية يسعى البعض إلى الإستدارة من عجلة الروتين اليومي الممل من عمل مجهد وإنتظار تقييم إلى راحة ونوم ورياضة إضافة إلى العطلية الصيفية التي لا تخلو من السفر والإبتعاد عن كل ما يدخل تحت مسمى العمل. لكن هناك من يستغل هذه الفرصة ليطور نفسه ويتقدم بينما البعض الآخر يلهو ويستمتع وكغيرنا من العاملين في المجال الحر لتطوير مهاراتنا وصقلها بالتمرين و العمل اليومي, بينما آخرين يفضلون