وعليكم السلام، لاحظ best جاءت هنا بعد فعل عادي وكأن استخدامها كحال وليس كصفة. إن كنا سنستخدمها كصفة ستكون My best sleep is with the windows open وكأن best هنا جاءت بدلاً من well.

أعتقد أن الأمر يختلف من الفتاة للرجل. فالبنسبة للفتاة، يجب أن تكون ناضجة وواعية لفكرة الزواج وتحمل مسؤولية. أنا أعارض أن تتزوج الفتاة وهي في المرحلة الثانوية، فهذه فترة انتقالية للفتاة في كل شيء، ومشاعرها وأفكارها تكون متذبذبة. وفي السنوات الأولى في الجامعة، ستكون في بداية صعود طريقها، لذلك هي تحتاج طاقتها للدراسة ولإثبات نفسها، لذلك أحبذ الزواج للفتاة إما في السنوات الأخيرة للدراسة أو ما بعد التخرج أفضل، ولا أربطه بسن معين عشرينات أو ثلاثينات، فكل فتاة تختلف عن

مرحباً أخي سعيد، في البداية، لا تفكر بأنك سوف تنزل عن مستواك. برمج عقلك على أنك ستحسن من مستواك وستبقى مجتهداً ومتفوقاً. حتى وإن لم تقلها بإصرار داخلي، واظب على فعل ذلك وستقتنع لاحقاً. أخبر نفسك أنك قادر على تحسين كل الأمور. ثانياً، استخدم شغفك للنجاح. جميل أن لديك شغف في مجال معين، فغيرك لا يمتلك ويشعر أنه ضائع. فكر في التخصص الذي يجعلك تعمل في الألعاب التربوية، بل ويجعلك تصمم ألعاب لا تلعبها فقط. ضع هذا الهدف أمامك، واسعَ

جدتي، رحمها الله. توفيت في شهر مارس الماضي. لطالما طلبت مني أمي الذهاب لبيت جدي ولكن بسبب أشغالي كنتُ أسوف الأمر تكراراً. حتى جاء اليوم الذي رحلت فيه جدتي. لم ابكِ وقت سماع الخبر وواسيتُ والدتي. ولكن بمجلاد أن وطأت قدمي بيت جدي، انهالت الدموع بغزارة على وجنتي، فأنا لن آراها بعد الآن. لذلك نصيحتي لكل شخص أن يزور أحبابه حتى لو كثرت أشغاله، لأنه سيأتي يوم يرحلون عنا ولا نراهم، ولن ينفع الندم وقتها.

أرى أخي وليد أن دورات اللغة الانجليزية تطور من مهارات الفرد نوعاً ما، ولكن لا تطور مهارته في التحدث والاستماع للغة الانجليزية. لأن مثل هذه المهارات تتطلب تواصل مباشر مع أشخاص لغتهم الأم اللغة الانجليزية والتحدث معهم لفترة لا تقل عن عدة شهور حتى تكتسب اللغة بالشكل السليم. وبإمكان الفرد ايضاً أن يستعين بالأفلام والمسلسلات الأجنبية كي يستمع بسكل دائم للغة الانجليزية ولكن عليه أن يمارس اللغة مع شخص على الأقل حتي ينطلق لسانه في التحدث.

لا أعلم صراحةً عن مثل هذه الكورسات. ولكن بإمكانك أخي براء الاستفادة من مواقع تعليم اللغة الانجليزية على فيسبوك وانستغرام والاستفسار عن هذه الكورسات.

جميل جداً أخي محمد. ولكن يمكن أن يكون قدر الاستفادة أوسع. فالكتب مصدر واسع لاكتساب كلمات اللغة الانجليزية. ولكن قد يستفيد القارئ من اسلوب الكاتب في الكتابة أيضاً. فلعل إطلاع القارئ على العديد من الروايات، يمنحه أسلوباً جميلاً للكتابة. ليس من الضروري أن يبتدأ بكتابة رواية، فيمكن أن يبدأ بكتابة مقالات أو موضوعات تعبير حرة.

أتمنى يوماً أن أجدحسوب ايو في نتائج البحث، فهذا الموقع يعكس أفكار الشباب وثقافاتهم الواسعة الأمر الذي لا نجده في مواقع التواصل الاجتماعي كثيراً. أتخيل مشاركة شريحة كبيرة من المراهقين واستفادتهم من مثل هذا الموقع. بالطبع، سينشأ جيل واعٍ ومثقف خلاف ما تنتجه لنا تطبيقات التواصل الاجتماعي. ربما، يحتاج القائمين على الموقع النشر عن الموقع أكثر حتى يتسنى لشريحة أكبر الالتحاق به والمساهمة فيه. ويصبح فيما بعد موقع معتمد في البحث عن نتائج.

ليس شرطا ً أن أغير من مبادئي كي أظهر بالصورة التي يريدها المجتمع. ومن قال أن تكون شخص اجتماعي معناه أن تغير من مبادئك. بل أن تحترم الآخرين واختلافهم هو الشيء الأصح. يمكن للشخص أن يكيف نفسه مع المجتمع بطرق عدة لا تمنعه من التخلي عن مبادئه وقيمه. ونم جهة أخرى، لا يمكن لجميع أفراد المجتمعأن يكونوا بعقل واحد. الاختلاف في كل مكان، حتى في البين الواحد، تجد الأخوة بششخصيات وافكار مختلفة، لكنهم متفاعلين مع بعض.

مرحباً عزيزتي مايا، بناء الصداقات ليس بالشي السهل. بالنسبة لي، لا أصادق أي شخص كان. فيجب أن يكون شخص صادق أولاً. ليس شرطاً أن يشاركني نفس الاهتمامات، فلكل منا شخصيته المنفردة التي تميزه عن غيره، ولكن الصديق الحقيقي الذي يقف بجانب صديقه أوقات الشدة، وأن لا يكون صاحب مصلحة. إن واجهت أشخاصاً كهذا، لا أتردد إطلاقاً في صداقتهم. في كل مرحلة في حياتي، أبني صداقة مع الأشخاص الذي أراهم مناسبين. لأننا نخوض أماكن مختلفة، وننشغل في سياقات الحياة الأمر الذي

أرى اخي عمر أن السبب الرئيسي هو عدم تحملك للمسؤولية. ليس معنى أنك عازب أن لا تتحمل مسؤولية عملك وغيرك. فكر أن هذا الأمر سيسير معك إلى المستقبل. يجب أن تبني سمعة طيبة لدى مدرائك واصحاب العمل حتى تتمكن من الاستمرار في العمل. أنت اليوم حر، ولكن غداً سيكون لديك عائلة. فكر ماذا سيحصل إن لم تقدر على تلبية طلبات أطفالك. ومن جهة أخرى، نبه نفسك إلى أن العمل أمانة. ويجب عليك إنجازه على أكمل وجه. حاول أن تأنب نفسك

جميل أن نعرف أخطاءنا ونلوم أنفسنا، لأننا بهذه الطريقة ننبه أنفسنا إلى وجوب السير في الطريق الصحيح. ولكن كل شيء جميل بحدود. أي ألوم نفسي، ولكن ليس بالدرجة التي تجعلني اشعر بالذنب طوال الوقت، ولكن بطريقة تجعلني أعوض ما تركته وأنجزه في الوقت الذي كان يجب علي أن أرتاح أو أنا أو أتنزه. وأنا بهذه الطريقة أعاقب نفسي كي لا أكرر نفس الأمر وأفضل الرفاهية على الواجبات.

أعتقد عزيزتي يمنى أن هذه العادة مرتبطة بنا منذ الصغر، وهي مرتبطة بشكل أساسي بمفهوم القناعة. لذلك، نجد الكثير من الخبراء يؤكدون على ضرورة تربية الطفل على القناعة، حتى لا يصبح مسرفاً ويهدر ماله بشراء كل شيء فقط لأجل رغبته ورضاه. يجب علينا أن ندرك قيمة الأشياء حتى لا نستهلك أموالنا وقوانا بشكل معبثر وغير مبرر. على الصعيد الشخصي، حاولتُ تغيير هذه العادة منذ وقت ليس بالبعيد. كنتُ أشتري كل حقيبة أو حجاب يعجبني بدون تفكير، وأما الآن أفكر هل

أعتقد أخي عمران أن الفكرة ليست بالجملة نفسها بقدر كيفية استخدام هذه الجملة. فالتسويق هو من أساسيات نجاح هذا العصر. لذلك، يجب علينا أن نواكبه. ليس من الخطأ أن تسوق نفسك بطريقة ترفع من شأنك وتخبر العملاء عنك أكثر. ولكن لا تستخدم هذه الجملة بطريقة تهدر قيمة نفسك. فأنت أيضاً قادر على الموافقة أو رفض عمل الزبون. وبالتالي، أنت لست مهمش في هذا المجال.

أصغي إلي الآن! رائع جداً هذا المفهوم. كم من الأدوات الموجودة في حياتنا التي نريد أن نقول لها "أصغي إلي الآن". أنا أرى أن كل شيء خاضع للإنسان، وهو وحده من يستطيع التحكم بها. شاهدتُ قبل أسبوعين فيديو يتحدث عن اليقين بالله وكيفية التفكير الإيجابي وأثره على الحياة التي نعيشها، قررت منذ ذلك الوقت أن أتجنب التفكير السلبي، وأن أخبر عقلي بكل الأمور الإيجابية التي أريد أن تتحقق في حياتي، وكأني بصيغة أخرى أُخبر عقلي" أصغي إلي الآن. فكر بكل

أرى عزيزتي هاجر أن الصمت في بعض الأحيان يشعل سوء الفهم بين الطرفين. قد مررت سابقاً بموقف ما وقررت الصمت وصديقتي أيضاً قررت الصمت. ومن ثم عاتبتها على الموقف، ووضحت لي أسبابها التي لو لم تخبرني بها لربما لم أكن أفكر كذلك. نحن لا نقرأ النوايا والنفوس والأفكار ومعرضين لسوء الفهم. لذلك، يجب علينا البوح في بعض المواقف. ولكن من جهة أخرى، يجب أن يكون البوح بمقدار معين لا يقلل من شأننا ولا يهدر كرامتنا.

أتعلمين خديجة، أنا ضد أن تلغي المرأة نفسها لأجل رجل. ليس كل شيء في الحياة عطاء فقط. الحياة عطاء وأخذ. لا يجب أن تضع المرأة نفسها في المقام الثاني. ضعي نفسكِ دائماً في المقام الأول وستجدين أن الآخرين يرفعون من شأنك ويقدرونك. حتى الرجل، لا ينجذب للمرأة التي تعطيه كل شيء، بل يحب أن يرى إمرأة تشد وترخي معه. وهكذا تسير الحياة، فأن تكوني المرأة المثالية لدوماً لا يعني أن تمنحي كل ما لديكِ على حساب شخصيتكِ، وعملكِ، وراحتك. اصنعي

أهلاً أخي محمد، قبل يومين، قمت بإعداد جدول دراسي لأختي كي تنظم وقتها في الدارسة، ونصحتها بالأمور المذكورة في الرابط أعلاه. إنها أمور فعالة حقاً ولكن الأهم من كل ذلك أن يكون التطبيق كما خطط له، وأن يمتلك الطالب الإرادة بالشكل المطلوب لأن الإرادة هي من تصنع العزيمة والنجاح.

بالفعل، أخي مصطفى. حيث "ليس كل متعلم مثقف، وليس كل إنسان لا يحمل شهادة هو غير متعلم". فالشهادة ليس مقياس للعلم. فكثير هم من حصلوا على الشهادة بطرق ملتوية، وحتى هناك ممن يحصلون عليها عن طريق خوض تجربة التعليم. قد لا يكون حصل على العلم كما ينبغي. فكما ذكرت في حديثك، هناك فرق بين التعليم والتعلم. فالتعليم هو عملية تحدث من خلال نقل المعرفة من المعلم. ولكن التعلم هي عملية يشارك في المتعلم في العملية، ويتفاعل فيها ومع الأعضاء الآخرين

طلب العلم لا يعرف سناً محدداً، أخي صافي. وأقترح أن يهتم الآباء بهذه النقطة جيداً وغرسها في أبناءهم منذ نعومة أظافرهم. كذلك، يجب توعيتهم بأن المدرسة ليست المكان الوحيد لطلب العلم، وأن هنالك العديد من المصادر الأخرى.

رائع جداً أخي وسام. إذا عليك في البداية تحديد مهاراتك وقدراتك، لتعرف ما العمل المناسب لك. ومن ثم تبدأ بالبحث عن عمل في ضوء هذه القدرات والإمكانيات. الأمر ليس بالسهل، ولكن الإصرار يصنع من المستحيل ممكنا.

بالضبط، أخي يوسف فتعلم كيفية التعلم هو أمر بالغ الأهمية، بل ويعد أهم من التعلم نفسه أحياناً. لأن إدراكنا لطريقة التعلم يسهل علينا الكثير ويمنحنا الحصول على العلم في ضوء أسس سليمة. فقد يتعلم الفرد اشياء ولكن باسلوب خاطئ. ما الفائدة إذا! أما بالنسبة للتخصصات، فأن نضع الطالب في المجال الذي يهتم به يخلق لديه شغفاً كبيراً بالتعلم والاستمرار في العملية التعليمية.

مرحباً، من الجميل أن تجد طريقة تفرغ فيها طاقتك السلبية. إن التمرين الذي قمت به يشبه التأمل والاستمتاع بإبداع الخالق عزوجل. مثل هذا التأمل يمنحك الراحة والاطمئنان. في كثير من الأحيان، نحتاج فقط للجلوس وحدنا، بعيداً عن الفوضى وكل الضغوطات. أنا أعد هذا الشيء مثل التصاحب مع النفس.

مرحباً لينا، لا أعتقد أن مفهوم القضاء والقدر يعارض فكرة اتخاذ الأسباب. فقد حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على أن نأخذ بالأسباب، فالدعاء مثلاً من الأخذ بالأسباب وقد يؤدي إلى تغيير القضاء والقدر. لذلك، أنا أعارض الرواقيين في هذا الأمر. الكثير من يقول قدري أن أعيش فقير، ولكن إن توكل على الله واجتهد، قد يكون له قدر آخر. ومن جهة أخرى، هناك أمور حتمية لا يمكننا تغييرها أو التحكم بها مثل الموت والزمن والموت، وهنا يجب علينا الإيمان بالقضاء

هناك حلم لدي منذ صغري وأستبعد أن أنجزه خلال حياتي. ولكن إن افترضنا العيش مدى الحياة، فسأبني معهداً للأيتام وأهتم بهم وبدراستهم وبتوفير بيئة آمنة لديهم. ولكن أريد أن أعبر عن شيء وهو أن الإنسان مهما عاش سيعيش بطبيعته وحتى لو بنى خطة لنفسه، سيمر بأخطاء وبمراحل فشل ح.