نعم اتفق معك خالد الملحد العربي مختلف فهو يرى في نفي وجود الله شجاعة أو شئ يلفت النظر أو أنه يحتاج للاهتمام أو أنه حزين وبداخله غاضب وأحيانا يكون غاضب من المجتمع أو يشعر أنه مرفوض فيحاول أن ينتقم من المجتمع بنفي عقيدتهم او ليكون محاط باهتمام الناس من حوله لكن في شرق اسيا المحلد يرى أن الدين سياخذ وقت لذلك لا يؤمن به ولا يحاول اثبات أو نفي وجود الله تعالى لكن يأخذ الطريق الأسهل من التجاهل والهروب ولكن
1
اتفق معك والإنسان إذا فتح باب الشك من باب الباحث سيجد طريقا لله وسيكون هذا جزء من رحلته في اكتشاف نفسه ومن حوله أو يبحث ليصل لتمام الايمان وكثيرا من العلماء مروا بحالة من الشكوك مثل الامام أبو حمد الغزالي وابن رشد وعلماء الغرب أيضا لكن دائما ما كانوا منصفين و احترموا عقائد الآخرين وأعتقد أن الصادق في البحث عن الحقيقة سيصل و سيجد كل الطرق تدل على الله
اعتقد انه ربما يسفر لأستراليا لكن قبل اكتشفها من 400 سنة كانت استراليا عبارة فراغ جغرافي عند البشر لو قلت للناس حينها أن هناك قارة كاملة فيها حيوانات جديدة وفواكه جديدة وارض واسعة وغابات ببساطة لن يصدقك احد والاصعب ان يكون هذا في التاريخ تخيل أن تؤمن بحدث تاريخي او بشخصية تاريخية بشكل اعمى ولا تسال على دليل عقلي حتى وبما اننا لن نستطيع ان نثبت وجود معظم الاشياء بشكل مادي بحت ونتيقن فقد بأجماع البشر وشهاداتهم من الاحداث التاريخية
المجتمع يريد منها أن تكون متعلّمة، ناجحة، جميلة Error 404 قرأت مقالك وشعرت وكأنك محامية تدافع عن موكلتها بالأدلة التي تدينها تتحدثين عن الظلم والقهر والتناقضات ثم تقولين إن المجتمع يريد المرأة متعلمة وناجحة وجميلة! كيف؟ وأنتِ للتو عرضتي كل ما يثبت العكس؟ لقد شاركت مؤخرًا في بحث عن وضع المرأة في الشرق الأوسط، واكتشفت أن الأرقام تثبت عكس مقولتك تمامًا، فالمجتمع لا يريد المرأة متعلمة وناجحة، بل يضع أمامها كل العوائق الممكنة لكي لا تكون نسبة الأمية بين النساء
فحتى نحن أحيانًا، كمحاولة أخيرة، نقرر الانتحار كمحاولة أخيرة للنجاة، للحصول على إجابات، ولكن النتيجة هي عدم لا متناهي. اذا مالذي يمكننا فعله ؟ حقيقةً، لا يمكننا فعل شيءٍ حيال حقيقة هذا الفراغ الوجودي. بل إن أجدادنا حاولوا التخلص من هذا الفراغ بطريقة مشهورة جداً، ألا وهي الدين. حيث يأتي الدين كمُقدّم إجابات عن الخلق، كمنقذ من النهاية، كإجابات سهلة كي لا يغرق الإنسان في دوامة من العبث واللاجدوى. لهذا تجد قليلاً من المتدينين ينتحرون، لأنهم ببساطة استطاعوا الهروب من
انت تنظر للموضوع من وجهة نظر الشاب لكن أن أرى كبار السن فعلا مهتمين بهذا الأمر جدا تخيل أن تجد رجلا مسن تتوفى زوجته ولا يجد قبور الصدقة التي يساعد بيها بعد أهل الخير من المؤكد أنه لا يريد شئ في هذه اللحظة إلا أن يواري جسد زوجته في قبرا و يتراحم عليها يا اخي خالد أن اكرام الميت دفنه ولو جاء رجل اعمال لبلدي سانصحه بما هو خير لبلدي أو اشكال المعاناة فيها المستشفى مثلا او لا يوجد مساجد
انا لا اتكلم عن كيفية النجاح أو شعبية المجالات انا اتكلم عن اختيار الطريق المناسب لك يمكننك أن تحقق الشهرة في أي مجال مثل السير مجدي يعقوب أو رجل اعمال مثل بيل جيتس ما أقصده هو أن النجاح وارد في جميع المجالات لكن فرصتك في النجاح تكون عظيمة عندما تختار مجالك وتحبه لكن عندما تختار ما يحبه غيرك أو الاتجاه العام ستجد نفسك ربما في شئ لا يشبهك لذلك ستصبح عاديا ويوجد حالات كتير تخيل الفنان يحيى الفخراني كان طبيب
انا اتحدث عن اختيار طريق النجاح بعقلية الأنسب لي وليس الأنسب للناس بمعنى مثلا انا متميز في الرسم كيف ادخل كلية الطب فقد لأنها دليل النجاح في المجتمع أو حسب أهواء الوالدين فيعيش الإنسان حياته بين الادوية والمستلزمات الطبية بدل ان يعيش بين لواحاته وألوانه الذي يحبها ربما سينجح في الطب لكن سيظل في داخله رسام يبكي كل يوم أو من الممكن أن يكون العكس دخلت حقوق لان عائلتي مستشارين وانا اريد الطب
الحقيقة ان هناك من يخرجون على العامة ويصنعون النجاح في مجال تخيلي ان الفنان يحيى الفخراني تخرج من كلية الطب ومارس الطب لكنه وجد نجاحه في مجال مختلف تماما المسرح مسرح الجامعة كان يتعلم الطب بعقله و في قلبه المسرح في البداية هو وافق راي الناس لكن لو استمر طبيبا كان سيعيش حياته كلها غير سعيد لان قلبه في مكان اخر لكن هو اختار ما يحب لذلك نجح نجاح باهر\ يوجد الكثيرون مثل يحيى الفخراني في كل المجالات لكنهم لم
رونالدو لم يدخل كلية الطب ولكن لعب الكورة في ربما مثلا تخيل ابوه كان يتمنى ان يكون مهندس و عائلته تريده طبيب ما اقصده ليس مرحلة انك نجحت بل مرحلة طريقك لتسلك النجاح اذا اخترت الطريق بيداك وانت تحبه ستكون رونالد الذي لم يسمع كلام الناس ان النجاح هو طريق الطب او الهندسة مثلا رونالد اختار طريقه لم يمشي مع اهواء الناس واذكر ان امبابي لديه مشهد وهو طفل يقول له المدرس ان الكورة ستضيع مستقبله لكن هو يعرف ماذا
الناس لا تحتاج ان تعرف المعنى الحقيقي للكلمات انما معنى الكلمة يفهم من السياق عندما تقول الام لبنتها مثلا انا حشرب من دمك قد يبدو المعنى بشع لكن في الحقيقة هو على سبيل المزاح وستضحك الابنة لانها تعلم انه مزاح وتدرك المعنى الحقيقي والمعنى المجازي ما اقصده هو اننا نعرف معاني الكلمات جيدا وندركها لكن احيانا نستخدمها في سياق المبالغة او المزاح وهذا جائز في الدين وفي اللغة وجائز في العرف ايضا وقصائد الشعرالاجمل هي التي تحمل معاني المجاز المرسل
التسامح في الخيانة يكون على قدر الحب بمعنى لو كان هذا اول خطأ له ربما السماح هو الحل الاول التجاوز هنا قوة وليس ضعف منح الفرصة هو عبارة عن تقدير لهذا الشخص فلا يصح ان تنسى كل شئ جميل معه هذا الشخص مقابل خطا ربما يكون كبيرة في حقك لكن لا تتساهل معه ولا تعود له بسهولة التسامح يأتي بعد فترة وبعد تكرار الاسف والاعتذار والشعور بالندم الشديد حينها يكون التسامح واجب لكن اذا خانك شخصا دون ان يشعر بالندم
الذكاء الاصطناعي هو اداء للبحث والتحليل يمكنه ان يحسن الافكار لكن لا يخلقها الاعتماد عليه بشكل كامل ستكون النتائج هزلية الذكاء الاصطناعي يشبه العدسة المكبرة: يُظهر لك التفاصيل التي قد لا تراها لكن عينك أنت هي التي تختار زاوية النظر علينا أن نستخدمه كوسيلة لتوسيع مداركنا، لا كعكاز نتكئ عليه حتى نفقد قدرتنا على المشي الفكري. اسأله، تعلم منه، لكن راجع دائمًا ما يقول بعقلك بدقة
التعبير بهذه الكلمات مثل كلمة حرفيا ليس متعمد انه كما يقولون انها لزمة ولا اعتقد انها مضرة مثل كلمة انا خارج نطق الخدمة او كلمة يخربيتك او يا بن المحظوظة كل هذه الكلمات تحمل روح الدعابة او لزمة استخدام الكلمة ليس معناه اننا نقصد المعنى الحقيقي بل نقصد المبالغة مثال ان تقول الام لابنها لو فعلت الفعل كذا حموتك وهذا طبعا على سبيل المجاز والمبالغة لكن في الحقيقة لن تقتله ابدا اللغة العامية تسمح بالمجاز والمبالغة على سبيل التعجب او
أرى في النص إنكارًا لمعنى الحياة وكأنها لا تتجاوز الأكل والشرب والنوم، لكن هذه ليست الحياة بل مجرد مقوماتها البيولوجية. الحياة الحقيقية ليست أن تبقى على قيد التنفس، بل أن تكون على قيد المعنى. تصرف الأم والأب في القصة أناني، تمامًا كما أرى أن الانتحار فعل أناني وجبان، لأنه ليس هروبًا من الألم بل هروب من المسؤولية، من التجربة التي كان يمكن أن تمنحك فهمًا أعمق لذاتك وللآخرين الذي يهرب بالموت لا يبحث عن الحقيقة بل يغلق الباب قبل أن
ربما لا يحتاج التفاؤل إلى أن يُدار بحكمة، بل يجب ألا يكون متعلق بالأشخاص أو الأشياء وعلينا أن نفرط في التفاؤل بالله وحده. وتأمل الأنبياء والرسل، ستجد أنهم لم يتفاءلوا بالبشر، بل تفاءلوا بالله. فانظر إلى قول سيدنا موسى عليه السلام عندما قال له قومه: إنا لمدركون فردّ عليهم بثقة وإيمان. كلا، إن معي ربي سيهدين. وتكرر الموقف مع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حين قال لصاحبه في الغار. لا تحزن، إن الله معنا وكذلك المسيح عليه السلام، حين
حادث سرقة متحف جاردنر فعلا شبيهة بالحادث ده وكانوا شخصين بردوا بس ده حصل في التسعينات من القرن الماضي يعني بعد ثلاثين سنة وكل هذا التطور وكاميرات المراقبة يحصل تاني يبقى ايه قيمة تطور الأمن التقني والتكنولوجيا الحديثة. الأمر كان أشبه بنزهة السارقين في سبع دقائق سارقوا مقتنيات نابليون كلها تقريبا رقم قياسي صراحة رغم إجرامهم يستحقوا التسفيق على ذكائهم وجرأتهم