ابوالحسن خيري

رحالة بين كلمات الحكمة وأفكار الإلهام ✍️. متخصص في فن الكتابة والمشاركة الاجتماعية. يعشق تحفيز العقول واستكشاف عوالم جديدة. 🌍✨

58 نقاط السمعة
2.58 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الفكرة التي أقصدها، أن العميل الذي أعتبره صديق وبيننا عمل مستمر يكون له طبيعة معاملة خاصة ولكن كما ذكرت يبقي معيار قيمة الجهد والعمل هو الأهم بالتأكيد
تسعير المنتجات يختلف عن الخدمات وسأتحدث من واقع عملي كمستقل عن الطريقة التي أتبعها في التسعير وهى بسيطة للغاية وتعمد على مبدأين أساسين قيمة الجهد المبذول والعميل نفسه، فقيمة الجهد هذه من واقع الخبرة وتحتاج لأن تكون متوازنة بين تقديرك لمدى جودة عملك وكذلك وضع سعر عام يضمن لك المنافسة ، اما جزء العميل فربما يختلف معي البعض ولكن أنا أخذه في الأعتبار بشكل كبير، فالعميل أما أنه قديم معك ويعرف مدى جودة عملك فحينها عليك الا تبخس حق نفسك
أنا شخصياً اميل للبودكاست الحواري والذي أجده أكثر ثراءً فالأمر أشبه بعملية العصف الذهني بين كل الحاضرين سواء كان المقدم وضيفه فقط أو أكثر من ذلك فهنا نجد تنوع الأفكار وأختلاف وجهات النظر في المواضيع التي عليها خلاف، اما أذا كان الموضوع به توافق بين الحاضرين فكل شخص يحاول أيضاحه بطريقة مختلفة فتجد أن الفكرة أصبحت أكثر وضوحاً وفهماً، ولكن كما قلت حضرتكم نجاح البودكاست لايتوقف فقط على كونه حواري أو فردي ولكن هناك معايير كثير والتي أضيف عليها فكرة
لا أعتقد ذلك فالتحديات تختلف من وقت لأخر ومهما ساعدت التكنولوجيا في الوصول للرفاهية في أداء الأعمال فالتحديات الجديدة التي تصاحبها كثيرة وبالتالي عملية أستخراج المال أو الوصول لهدف العمل والجهد لاتصبح أسهل ولكن أكثر تعدداً، وفي مثال صناع المحتوى الذي ذكرته فهو مجال متنوع البعض فيه ترفيهي والبعض تعليمي والبعض ديني وهناك كثيرين أستطاعوا تقديم خبراتهم بمختلف المجالات في صورة محتوى فهنا عملية أستخراج المال لم تصبح أسهل ولكن لها وجوه عديدة كما أن هناك تحديات كبيرة تصاحب أصحاب
المعيار بالنسبة لي هو نوع المحتوى الذي كان يقدمه الأنفلونسر قبل القضية هل هو محتوى تثقيفي حقيقي يسعى لنشر حالة من الوعي ام لا، حينها يمكن أن نتقبل منه تركيز أهتمامه على القضية وتوجيه المتابعين للطريقة الصحيحة للتعامل مع القضية سواء بالدعم المادي أو المعنوي، أما أصحاب المحتويات الترفيهية فأنا لا أنتظر منهم الكثير صراحة سواء سلباً أو ايجاباً ففي النهاية أنا لا أخذه على محمل الجد وصراحة أستغرب من البعض ممن يلومون على المشاهير سواء لاعبي كرة قدم أو
أعتقد تختلف من مكان لأخر، للأسف في مصر سيقوم بايبال بتحويلها أجباري بشكل أتوماتيكي في أول كل شهر وأعتقد هذا توجيه من البنك المركزي ويمكنك أتمام الأمر قبل ذلك ولكن بتكلفة 5 دولارات، الحل هو أن تبقي أموالك على المنصة التي تعمل عليها في حالة أردت ذلك
أعتقد فكرة الروبوتات المنزلية ستأخذ شكل مختلف عن تلك المتصورة في صورة هيكل على شكل أنسان يساعدك في أداء أي من المهام والتي أرى أنها غير قابلة للتطبيق والأنتشار على المدى القريب، ولكن يمكن أن تأخذ الربوتات صورة أدوات منزلية فمنذ أسبوع تقريبا شاهدت تقديم لمكنسة كهربية من سامسونج تعم بالذكاء الأصطناعي قادرة على تحديد الأماكن التي تحتاج لتنظيف في المنزل وقادرة على تحديد القدرة التنظيفية لكل جزء سواء كان سجاد أو غيره، بل حتى يمكنها تحديد نوع البقع التي
سأرد عليك يأسلام بالعامية المصرية "متقلبش المواجع 😔" صراحة منذ كورونا وتركيزي فقط على العمل الحر وكاد أفقد عقلي للأسف رغم أنني أحقق عائد مادي جيد في الأغلب وعلى تواصل مستمر مع كافة الأصدقاء، ولكن فكرة الا تجلس في بيئة عمل متكاملة من نقاشات وأجتماعات متكاملة ومقابلة ماقبل العمل ووداع مابعد العمل وغيره هي بيئة أفتقدها تماماً وسأحاول الرجوع اليها في أقرب وقت وقد جربت الكثير لتعويض هذا الفراغ ولكن للأسف لم أجد الحل بعد
بغض النظر عن الجانب الشرعي والذي هو مهم واغلبنا مقصر وهنا أتحدث عن نفسي ، لكن فكرة كتابة الوصية تعني أن يقبل الشخص فكرة أنه مقبل على الموت وهي فكرة نؤمن بها لكن أغلبنا لايستطيع أن يعيشها ولا أعرف مالسبب لذلك هل هو ضعف أيمان أم ماذا، أضف لذلك أن أغلب الشباب يكون تفكيره دائماً في المستقبل البعيد وفيما سيفعله وليس التفكير في ماضية وأفعاله وأستخلاص نصائحهم منه أو رغباتهم من أحبائهم وأبنائهم بعد رحيلهم وهذا يعني أن المستقبل أنتهى
لا أعتقد أن الخوف دافع لأي شيء سوى إتخاذ الطرق التلقليدية في العمل وقتل الأبداع، رغم أعجابي الشديد بتفهمك لمدى قلق المستقل ودعمك له بأعطاءه تقييم كامل فالمشكلة لم تكن في التقييم من وجهة نظري لكن ربما أنكم لم تصلو لطريقة تفاهم وتواصل مناسبة وأنا لا أصدر أحكام عليكم أطلاقاً، لكن فكرة وجود خوف من أي من طرفي العمل هي غير مفيدة للعمل على الأطلاق فالمستقل يحتاج أن يعمل براحة وبحرية تامة مع الألتزام بالخطة المتفق عليها والتي وافق عليها
أعتقد كما قلتي حضرتكم أن نبقى متصلين بالعالم هو شعور أصبح لاغني عنه في الوقت الحالي، أما بالنسبة للأنتاجية فبالتأكيد طريقة استخدامنا للهاتف في وقت العمل مختلفة تماماً عنها في خارج العمل فمتابعة حدث ماعلى السوشيال في وقت العمل يعني معرفة الي أين وصل ، اما في خارج العمل فنشارك في الحدث ونرى ردود فعل الأخرين ونندمج معهم وهكذا وكل هذا يستغرق الوقت والجهد، ولكن في وقت العمل الأمر مجرد شعور بالأرضاء والمعرفة ونعود للعمل بطاقة أكبر بل وبسعادة كذلك
كيف تتعامل معهم في هذه الظروف، أنا في الغالب أضطر للقيام بالتعديلات مع التمسك بأني لن أقوم بتعديل هذا الجزء من العمل حينما يأتي وقت المراجعة مهما كلف الأمر
في كثير من التجارب كان العميل لايعرف مايحتاج بالضبط وأضطر لمساعدته وبذل جهد مضاعف في أمور بعضها خارج أختصاصي والنيجة هي أن اغلب تلك المشاريع أما كانت لاتكتمل أو حتى يكون العميل في النهاية غير راضي، ولذا أتخذتها قاعدة وهي تجنب هذا النوع من العملاء تماماً للأسف
أواجه مشكلة كبيرة في استخدامه عندما يتعلق الأمر بالمواقع التي تطلب تسجيل والتي تضطر فيها لنسخ الباسورد من المتصفح الرئيسي وكذلك مشكلة عدم دعمة لل Extensions والتي أهما أضافة حظر الاعلانات، أضف الى هذا كافة التسريبات التي تؤكد أن عملية تعقبك في التصفح الخفي مازالت جارية بل أن جوجل والتى تسيطر على سوق محركات البحث تسعى الى تطوير تلك النقطة بأستبدال ملفات cookies بتقنية جديدة تماما، لذا وللأسف أصبحنا مضطرين للتعامل مع واقع كل شيء فيه مراقب والأمر أسوء في
والله انه دخل قلبي كبرشلوني بعد ان أعطى ميسي صوته في جائزة the best
نقطة محو المشاعر والعنصر الأنساني في غاية الأهمية وأرى أنها ستقود للأسوء، أذكر أنني شاهدت وثائقي منذ فترة عن العمليات الأمريكية في افغانستان والتي كانت تتم بالطائرات بدون طيار، كانت غرفة العمليات في نيفادا في أمريكا وكانت العمليات تتم في افغانستان وكعادة أمريكا تخلف ضحايا أبرياء أينما حلت، وكان الأشخاص المسؤلون في غرفة العمليات يتعرضون لأعراض نفسية سيئة جداً بعد قضائهم فترة في الخدمة لأنهم يقولون أثناء المراقبة والتي تستمر لفترات تصل احياناً لشهور يرتبطون بمن يشاهدونهم ويصبحون جزء من
إحدى الطرق التي كان يتبعها معنا أحد المديرين في مشروع كبير بعض الشيء هي تقسيم العمل الى مراحل على أن كل مجموعة مسؤلة عن مرحلة لها حرية التنسيق فيما بينها في تبادل المهام أو أتمامها في وقت معين بشرط أن المرحلة ككل تتم في موعدها المحدد، بهذه الطريقة كان أذا حصل قصور من جانب أحد أفراد المجموعة كان الأخرون يتحملون ذلك خصوصا أذا كانت بعض المهام يمكن لأي من أفراد المجموعة القيام، هذه الطريقة ساعدت في تحسين عملية التواصل فيما
أعتقد أنه في حالة وجود رفض جماعي لعملية التغيير يجب التريث فيها والعمل على صياغة هذه العملية بما يتوافق معها الموظفون ويرون أنها ذات نتائج أيجابية عليهم وعلى أدائهم، حتى لو كانت عملية التغيير بالنسبة للبعض فقط هي شيء غير مقبول فأعتقد أن الشركة عليها مساعدة هؤلاء في التأقلم ومنحهم الوقت اللازم لذلك مع أنتظار أن يتحمل كل منهم المسؤلية ويحاول مواكبة هذا التغير قدر المستطاع، لكن فكرة فرض الأمر الواقع على الموظفين اراها صراحة بيئة عمل غير صحية
هو الأكيد أن أغلب الأشخاص الذين يتعاملون مع العمل الحر كمصدر دخل ومهنة بدوام كامل يفضلون المشاريع الطويلة وأعتقد أنك كما ذكرت عليك الا تقع في فخ التكاسل والأهمال وعليك أن تجد طريقتك لذلك والتي هي ستختلف من شخص لأخر فبالنسبة لي والتي أكتشفتها مؤخراً هي التقدم لوظائف جديدة ومحاولة تقديم اعمال المشاريع الطويلة الامد بطريقة مختلفة ولو على فترات متباعدة
انت تتحدث من جانب مادي أم مهني ؟؟ أكيد الجانب المادي مهم لنا وأعتقد أن المشاريع الطويلة تضمن ذلك خاصة أنها في الغالب مع الوقت يزداد حجم العمل ولكن على الجانب المهني من وجهة نظري لاتحقق الأفادة الكاملة والتي يمكن مع تطور سوق العمل أن تؤثر عليك مادياً
الأمر يتوقف على كل عميل على حدى فعلا وأعتقد ان افضل حل هو في أول تعامل مع العميل أن تحدد معايير التواصل بينكم وتكون هذه المعايير صارمة بالنسبة لك أنت، ففي حالة أنك وجدت أي مماطلة من العميل تصرف بطريقة تحافظ فيها على حقوقك سواء من الغاء الطلب أو غيره
فكرة الشاشتين بصورة عامة توفر راحة كبيرة جداً للمستخدمين، لكن صراحة بعد أن رأيت الاعلان شعرت أنه لايوفر أي راحة للمستخدم، فالشاشة الثانية ذات مستوى منخفض جداً، أضف على ذلك وجود شاشة لمس في اللوحة متعلقة بالأرقام والنسبة لي هذه مشتتة جداً فأفضل أن تكون طريقة أدخالي لأي بيانات متناسقة بدون الأنتقل من أحساس النقر على لوحة المفاتيح للنقر على شاشة
أعتقد أن أفضل نموذج للمرونة هو الذي ذكرته من تنويع مصادر الدخل ولكن من وجهة نظري هو يحتاج للمجازفة بعض الشيئ من الشركات، وأبرز مثال في ذلك بالنسبة لي هي شركة أبل وكيف أنها دخلت مجالات مثل صناعة السينما والسيارات الكهربية وكلها امور غير تقليدية بالنسبة لشركة في مجال التقنية بل وتخطط للمزيد والنتيجة قدرتها على أمتصاص كل الصدمات من تراجع للمبيعات في منتجات معينة تعوضها بمنتجات أخرى أو بصورة خدمات والتي تكاد لاتعتمد فيها على أي شركة أخرى
أعتقد فكرة الجمع بين الأثنين تختلف من شخص لأخر على حسب مايعنيه العمل الحر لكل شخص فالبعض يمثل له مصدر الدخل الرئيسي وأحياناً يكون أكبر من دخل الوظيفة وهؤلاء أما أنهم لايملكون وظيفة من الأساس أو أنهم تركوها ودخلهم من العمل الحر يكفيهم، أما من يعمل في وظيفة ويجد فيها من الدخل مايكفي والعمل الحر بالنسبة له عبارة عن طريق لأكتساب المهارات والتجارب الجديدة فهؤلاء يمكنهم الأكتفاء بمشاريع معينة يرون فيها الأضافة ولاتمثل لهم ضغوط أضافية تعيقهم عن وظيفتهم الأساسية
لكن بشكل عام أعتقد أنه أنجز الكثير بالنسبة للمبرمجين صراحة مقارنة ب bard الذي لايقدم أضافة فيما يتعلق بالبرمجة من وجهة نظري