من فترة حاولت فهم كيف تُدار أسواق المال وتدور، البورصة على سبيل المثال فكرتها ببساطة أن يشتري الشخص حصة صغيرة كانت أو كبيرة في شركة ما، ويجلس منتظرًا ما ستؤول إليه الأمور وقت زيادة الأسعار يبيع ووقت نقصانها يشتري، بحسابات أكثر تعقيدًا بالطبع ولكني في أولى خطواتي. ولكن أشعر أن هنالك حلقة مفقودة في احتمالات المكسب والخسارة أنا لا أفهمها على سبيل المثال؛ اشتريت سهمًا في شركة X و إكس تعود على شركة مجهولة ليست منصة إليون ماسك الجديدة:) ومعروف

كمستقل أحتاج لتحويل الأرباح في كثير من الأوقات مع الاستفادة بقيمة الدولار ولكن المشكلة أن لاستلام الارباح على الحساب البنكي لابد من فتح حساب دولاري ولفتح حساب دولاري يجب اثبات أن هناك مصدر دخل دولاري للبنك ماهي الاثباتات التي من الممكن أن يعتمدها البنك من مستقل؟

منذ عام مضى كان الخبر الأكثر إنتشارًا في العالم هو تحول اسم الشركة الخاصة بعملاق السوشيال ميديا FACEBOOK إلى META والسبب المعلن هو توجه الشركة للـ Metaverse . ومن وجهة نظري كانت خطوة جريئة للدخول في هذا العالم الذي لطالما وقفنا على أعتابه وتابعناه فقط من خلال الأفلام. ولكن مؤخرًا توالت الأخبار على هبوط قيمة شركة ميتا في السوق بشكل حاد ومستمر، وهو أمر مخالف للتوقعات التي رُسمت مسبقًا لمستقبل الشركة. فلما حدث هذا التغيير؟ في البداية سبب نشأة شركة

تتصل الأدوات والأجهزة في العصر الحالي بالإنترنت كخاصية أساسية يبحث عنها المستهلك قبل كل شيء وما أتاحه الإنترنت من تطور وصل لهذه الأجهزة بالفعل. وهو ما فتح طريق لظهور تقنيات جديدة تستخدمها الأجهزة لتتمكن من الاستفادة من إتصالها بالإنترنت ومن أحدث هذه التقنيات هي تكنولوجيا إنترنت الأشياء التي تعتمد على مجموعة من الأشياء-الأجهزة المتصلة بالإنترنت لزيادة ذكاء هذه الأجهزة مقارنة بما مضى ويتمثل ذكاء هذه الأجهزة في الوقت الحالي في مصطلح إنترنت السلوكيات – Internet of behaviors ويمكن تعريف إنترنت

محررات كتابة الكود هي أول عنصر في عملية البرمجة، ولعل من أبرزها هو VS Code باعتباره أهم محرر لبرمجة الويب بالإضافة لكتابة الكود بمعظم لغات البرمجة الأخرى. ويمتلك الـ VS code مجموعة من الإضافات المذهلة التي تجعل كتابة الكود أسهل وأمتع للمبتدئين والمحترفين معًا ومن ضمن هذه الإضافات التي اعتمد عليها التالي: أداة تنسيق الكود – Prettier برمجة الويب تحديدًا تقوم على العناصر الموجودة بداخل بعضها البعض، لذلك يكون التنسيق محور مهم جدًا لسهولة كتابة وقراءة الكود فيما بعد، وهو

كتاب هذا هو الإنسان .. هذا هو الإنسان وهذه هي أخلاقه الضعيفة من بداية تعرفي على نيتشه من خلال كتبه وهو أحد أكثر مثيري الجدل الذين قرأت لهم، ولكن أكثر قناعاته الملفتة هي نظرته للإنسان وأخلاقياته، كانت نظرة نيتشه للأخلاق أنها نقاط ضعف تجعل من الإنسان هش، رغبة الإنسان في إصلاح البشرية بدافع الأخلاق كانت تقتل نيتشه ألمًا، وكان يفتخر لأنه لا ينتمي لهذا الفصيل وتفاخر بنفسه في قوله " إن أخر ما يمكن أن يخطر لي أن أعد به

"الحياة عبارة عن نادي كبير للقتال، ولكن القتال فيه يكون فردي بين الشخص ونفسه" يمكن اختصار رواية العبقري تشاك بولانيك في هذه الكلمات التي رسخ بها فكرته عن الحياة بشكل عام، ولكن المقولة التي تأثرني في كل مرة أتذكر فيها عالم نادي قتال تشاك هي مقولة بطل الرواية عن وصف الطبقة المتوسطة التي ينتمي إليها، - وأنتمي أيضًا أنا لها- : "نعمل في وظائف لا نحبها، لنشتري أشياء لا نحتاجها لنثير اهتمام أشخاص نكرههم" لطالما كان منظور تايلر للحياة مختلف

بالنسبة لي لفت نظري استخدام الذكاء الإصطناعي كعنصر أساسي في تكوين التجربة العربية في التنظيم باعتباره التريند المسيطر في السنوات الأخيرة. ومن أهم التقنيات المضافة هذا العام تكنولوجيا التسلل الآلي التي تعتمد بشكل أساسي على مجموعة من الكاميرات المثبتة في الاستاد، مربوطة بمجموعة من النقاط التي تحسب مكان كل لاعب بمعدل 50 مرة في الثانية مما يعطي تحديد دقيق لمكان اللاعب وموضع جسده خلال كل لحظات المباراة. ولكن نظام المراقبة المتطور الموجود في كل ملاعب وربما شوارع قطر هذا العام

أربعينات القرن الماضي كانت بمثابة القشة التي قسمت قلم جورج أورويل الى مجموعة من الصفحات التي يكسوها حبره الغالي، صانعًا تحفته الخالدة " مزرعة الحيوان" ولعل في صفحات أورويل ما يُعد تلخيصًا لما يدور منذ تلك اللحظة للان. مستر جونز صاحب المزرعة البخيل الذي يستمد سعادته من جني المال وإستغلال حيواناته المُخلِصه التي لا يوازي طعامها الذي يمدهم إياه بحجم العمل المطلوب منهم، تعرض لإنقلاب مُخطط من قِبل الحيوانات التي سئمت العيشة تحت إمرته، أو ربما هو انقلاب القدر نفسه.

اللغة هي العامل المشترك بين البشر، طريقة التواصل بيننا جميعًا على اختلاف ثقافاتنا وبيئاتنا، ولكن العالم أصبح أوسع من أن يضمنا فقط، فمعنا في نفس العالم أصدقاء جدد يفهمونا ونفهمهم ولكني دومًا كنت أتساءل كيف يحدث ذلك؟ كيف يستطيع المساعد الشخصي في هاتفي مثلًا أن يفهم ما أريده حينما أخبره أن يتصل بأحد أصدقائي فيفعل ذلك على الفور! أو أن يساعدني في ضبط منبهي كل مساء. تفاصيل بسيطة تدل على أنه يفهمني جيدًا ليستطيع تنفيذ ما أقوله. ولعلي كنت محظوظ

الذكاء الاصطناعي، أحد أكثر المفاهيم التي تتردد في السنوات الأخيرة. ووصل صداها بالفعل إلى كل منزل في العالم، لأن ثورة الذكاء الاصطناعي تكاد تبلغ الذروة، ويدخل بالفعل في كل المنتجات والأجهزة والبرامج التي نستخدمها بشكل يومي. في تلك اللحظة المئات والالاف من الشركات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي كبديل للإنسان في بعض الوظائف نظرًا لكفائته غير المسبوقة في الأساس. يعتمد الذكاء الاصطناعي على قدرة البرامج على تعليم نفسها من خلال التجربة باستخدام المعلومات التي تستطيع أن تحاكي ذكاء البشر فـ

البرمجة هي لغة العصر، ما تقدمه من إمكانيات مذهلة وفرص للتطور يجعل من الصعب بل المستحيل التخلي عنها، أصبح من البديهي أن يتعلم معظم الناس أساسيات البرمجة على الأقل وعند التعلم يظهر سؤال بديهي عن الطريقة الأسهل لإتقان وتعلم أي شيء وبالطبع الطريقة الأسهل لتعلم البرمجة "هل يوجد لغة برمجة سهلة لأبدأ بها؟" في البداية يجب أن نتفق أن البرمجة عبارة عن مجموعة من المبادئ والأفكار التي يجب أن نتعلمها بشكل صحيح لنستطيع تنفيذ ما نريده من خلالها. ولغات البرمجة

الجافاسكريبت هي حجر الأساس لكل المواقع الموجودة على الإنترنت في اللحظة الحالية، هي أحد أهم الثوابت لإنشاء مواقع الويب. ولكن ككل مراحل الحياة وليس البرمجة فقط تحتاج كل الأشياء الى تطوير مستمر، والى تطور يجعلها تعمل بكفاءة أعلى وتصل لأقصى حدود الاستفاده من الإمكانيات المذهلة التي توفرها بطبيعتها الخالصة. لذلك بدأت مرحلة مكتبات وأطر عمل الجافاسكريبت في الظهور كـ أنجولر وفيو وبالطبع ريأكت. ومهمة تلك المكتبات هي تسهيل العمل بالجافاسكريبت، وتقليل الجهد المبذول في كتابة الكود عن طريق إعادة تدوير