البيئة المحيطة لها تأثير كبير وخاصة أقرب خمسة أشخاص نتعامل معهم يوميًا، لكن في رأيي يمكن للفرد أن ينجح رغم وجوده في دائرة لا تدعمه أو حتى تعيقه، هذا ليس بالأمر السهل ولكن اعتقد أنه ممكن وإذا أسقطنا ذلك على بيئة العمل، فماذا لو كان الشخص بعبارة أنه"الأذكى في الغرفة"؟ أيُصاب بعدوى الكسل والتراخي ويذوب في السياق؟ أم يغادر سريعًا باحثًا عن بيئة تحفّزه وتدفعه للأفضل؟ وقد يوجد أمر ثالث بدلًا من الرحيل أن يحاول رفع مستوى من حوله ربما
0
في قصص القتلى المتسلسلين سواء بالواقع أو القصص ربما يتواجد شخص قد أذاه نفسياً أو جسدياً وقد يكون البعض منذ النشأة لديهم الأسلوب العنيف والعدوانية أو لا، فإذا كانوا ضحايا في قصص أخرى فإنهم يرفضون دور الضحية ويلعبون دور الجناة ينتقمون من العالم بحق ما حدث لهم، أو أنهم نشئوا في بيئات جعلت القتل أمر ويتفشى استخدام الأسلحة. إنهم ينامون ليلاً حيث إقناعهم للعقل أنهم على صواب وأن الآخرين ربما أدنى أو لا يستحقون الحياة، ولكن كل هذه الأحداث تفقد
دعم اتخاذ القرار: في الأعمال التجارية، تساعد أدوات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات لاتخاذ قرارات أفضل. أجل أدوات الذكاء الاصطناعي تطورت بشكل بحيث تساعد فى دعم إتخاذ القرار ووضع الإحتمالات الممكنة وأولوياتها. بجانب الحذر من مشاركة المعلومات المهمة مع هذه الأدوات، ينبغي أيضاً عدم الإفراط في استخدامها والذي قد يؤثر سلباً على الشخص.
ما يكمن في النفس لا يعلمه بشر نحتفظ به لأنفسنا، قد لا يُشقي الإنسان إلا نفسه ويظل في صراع معها ولكن ما يختلف حقاً هل الإنسان يصارع نفسه ويخالف هواها كلما فكرت في شئ بأنانية أو رد مزعج أو فيه إيذاء لأحد؟، أم أنه كلما أقدم على عمل صالح او قول حسن أراد به مديحاً بينما يظهر أنه لا يبالي وأن النية كانت خالصة، اعتقد أنه صراع داخلي سيظل قائم يحاول الإنسان فيه كبح كل أفكار ومشاعر سيئة مرة تغلبه
اعتقد أن ازدهار مشاهدة الأفلام يرجع أيضاً إلى السوشيال ميديا فعند مشاهدة مقاطع قصيرة (Reels) قد يجذب الشخص المقطع ويسأل عنه في التعليقات وهناك مجتمعات يسأل فيها الأشخاص عن ترشيحات للأفلام والمسلسلات حسب رغبتهم وقد يأخذون مشاهد من الأفلام ويقومون بتحليل الشخصيات وإسقاطها على واقعنا وهذا يحفز الرغبة أيضاً لمشاهدة الفيلم والتعليق والانتقاد.
في رأيي أن الذكاء الاصطناعي قد شغلَ مساحة كبيرة سواء في المجال التقني أو الأخبار أو المقالات أو المنشورات وحتى الأفلام والمسلسلات التي يراها معظم الناس تروج للذكاء الاصطناعي واستخداماته والروبوتات مميزاتها وإذا توفرت لدى كل منا كيف ستنعم حياتنا، هذا ما جعلنا في صدد التساؤل عن هل يمكن أن يكون لدى الذكاء الاصطناعي مشاعر رغم يقيننا باستحالة الأمر، ربما نُدفع لتقبل فكرة التعايش مع الذكاء الاصطناعي، في حين أن مؤسسي التطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي لا يستخدمونها إلا لأغراض اختبارها
إن كان في الأمر خير، فليجعله لي، وإن لم يكن، فليُبعده عني بلُطف. كوني على يقين أن مجهودك كافي وأنكِ طالما حاولت فهذا يكفي، لا تقلقي ولعل القادم أجمل، كل ما فعلتيه كان كافيا، أكملي بروح تفائل واسعي للقادم من حَاربت الشعور بالضغط والتعب والوحدة فلتكمل بخطاً ثابتة وأهدافٍ واضحة أياً كانت النتيجة حاولي حسم قرارك من الآن أنك سوف تبذلين ما في وسعك في القادم وأكتبي ما ترينه إخفاقات في هذه السنة لا تريدين تكرارها، فرغي كل ما بداخلك
اعتقد أن الأمر يرجع إلى أن الجميع يبحث عن الجانب المشرق، وقت الحصاد لا كيف كانت الأرض بوراً، كيف توجت المساعي لا كيف كان المسعى، كل يعيش حياة لا يعلم أحد عنها شيئاً فلم نريد تقديراً من الناس لمجهودات لم يروها وإذا رأوها فغيرك لماذا أنت لم تفعل مثله؟ بالتأكيد قصرت بشئ، ربما ينبغي أن لا نكترث لما يعتقده العالم من حولنا.
في الواقع لا يدرك كثيرون حجم التنازلات التي يقدمونها يوميًا عن خصوصيتهم وبياناتهم وإنما يحدث ذلك طواعية أحيانًا عبر أدوات مثل ChatGPT وغيره حيث تُمنح هذه الأدوات معلومات أدق من تلك التي يتم مشاركتها مع أقرب الناس. والمشكلة ليست فقط في غياب الوعي وإنما أن هذه الأدوات تُستخدم الآن لتغذية أنظمة ضخمة دون أي شفافية، وهو ما يتضح من تحقيق كارين هاو الذي ذكرته ويُظهر الجانب المظلم حيث تدمير للبيئة واستنزاف للمياه واستغلال لعمالة هشّة في دول فقيرة. في رأيي
لا أعلم أبعد كل هذه المحاولات والركض للوصول هل أضعت الوجهة؟ أم أن الحصول على التقدير من الناس طريق لا وجهة له؟ هل الشعور بالانتماء هو رغبة أم غريزة نولد بها؟ وإلى أي مجموعة يجب أن ننتمي؟ من يُشبهونا أم أن الاختلاف أفضل؟ ربما لا يجتمع النجاح مع حب الناس، وربما من نجحوا شعروا ذلك لكن لم يفصحوا عنه، لكن حقاً تقدير الذات بعد رحلة طويلة يستحق الاحتفاء به.
شكراً لك على هذه المساهمة الرائعة، وأؤكد على أن الإفراط في التفاصيل أو التعقيد في التصميم بيكون عائق رغم أن الشعار ممكن يكون متقن ومبني على قواعد تصميم صحيحة، لكن الجمهور أو الفئة المستهدفة لم تصل إليهم الفكرة للتفاعل معه بسهولة. التصميم ليس ذوق مميز وفن وإبداع فقط بل أداة تواصل، ولو الرسالة لم تصل ببساطة ووضوح إذن التصميم بحاجة للمراجعة حتى إذا كان شكله احترافياً.
صحيح أن نماذج الذكاء الاصطناعي تتطور بوتيرة مذهلة لكن ما فعله Gemini لا يدل بالضرورة على خوف بقدر ما هو تطبيق لخوارزمية تقييم المخاطر، حيث أن النموذج قام بتحليل المعطيات السابقة، ورجّح الهزيمة مما جعله ينسحب وهو تصرف منطقي، لكن لو كانت لدى Gemini عواطف، فربما كان سيدفعه الإحراج أو التحدي للاستمرار لا الانسحاب. برأيي ما زال الذكاء الاصطناعي يُحاكي السلوك البشري لكنه لا يعيشه. لكن إذا أصبحت هذه النماذج تمتلك شيئًا أقرب للمشاعر، فهل يمكنها التعايش معنا كشبه بشرية؟