مخنف الخانف

بعيرٌ هامل

http://www.manshar.com/profiles/214

1.37 ألف نقاط السمعة
1.41 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
12
إفراد صفة الموصوف غير العاقل لغة قديمة فصيحة. في القرآن: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ}، {مَآرِبُ أُخْرَى}، {آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} وغيرها(ولاحظ هنا قلت غيرها والأقيس أن أقول غيرهن) كثير. وهذه الظاهرة قريبة مما نراه في مخالفة الفعل للفاعل غير العاقل فيأتي مفردًا مؤنثًا. {إِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ، وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ، وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ، وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ، وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ، وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ} اطلع على "أكلوني البراغيث" https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%83%D9%84%D9%88%D9%86%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%BA%D9%8A%D8%AB
سأتوقف عن الخوض في هذا الأمر، فلا جهد عندي له. ولكن اعلم أن المعري زاد شكه مع تقدمه في العمر. ولهذا تجد كلامًا له يحنف به عن رأي سابق قد قاله. يقول في أول أيامه: > قال المنجم والطبيب كلاهما: لا تحشر الأجساد؛ قلت: إليكما > إن صح قولكما، فلست بخاسر، أو صح قولي، فالخسار عليكما ثم في آخر أيامه: > إن يصحب الروح عقلي، بعد مظعنها للموت، عني فأجدر أن ترى عجبًا > وإن مضت في الهواء الرحب هالكة،
> حتى الكلم انت لم تقصده بل تقصد اللفظ بالاصطلاح النحوي لان الكلم يعني المفيد فقط من اللفظ. يفرق النحاة بين الكلام والكلم. > هذا الشرط غير ساري لأنه حتى لو كان عدد الكلمات متناه في قاموس ما يمكن انتاج عدد جمل لا متناه انطلاقا من قواعد نحوية متناهية. لا يا أخي إذا حصرت عدد الكلمات فالتراكيب محدودة. ولِما أوردته من أمثلة، نعم، قد تغاضيتُ في مثالي السابق عن التقطيع وجعلته على كاهل السامع كما فعل قائل القرآن. ولكن إذا
لم تعلم مُراد المعري من كلامه. فرسالته هذه كلها سخرية بالمعاد والبعث الجسدي والحشر والشفاعة والجنة ونعيمها الجسدي والنار وشقائها البدني. فهو ربوبي يشكك بهذا كله، ولا يؤمن بالنبوة ولا بشرائعها. ولا يرى أن القرآن يزيد في إعجازه عن نصوص كثيرة غيره. ولهذا عنون كتابه الذي يشرح فيه شعر المتنبي بـ"معجز أحمد". وله قولة مشهورة عندما قيل له: ليس هذا مثل القرآن(يقصدون رسالة الفصول والغايات) ، فقال: لم تصقله المحاريب أربعمائة سنة.
> "فصوص الحكم" لابن عربي. ليس كتابا مؤهلا لوضعه كتحدي للقرآن. اولا لانه مبني (هيكليا) وبنيويا ولغويا على الألفاظ القرآنية. ثانيا لانه غير موجه للتحدي اصلا لو سمع بن عربي وانت تضع كتابه ككتاب بليغ تصل درجته للقرآن لفزع واستغاث الله سبحانه. لذلك وجب الدفاع عن كتابه هنا. أما علمت أن الكتاب أوحي إليه؟ > إني رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في مُبشرة أُريتها في العشر الآخر من محرم سنة سبع وعشرين وستمائة بمحروسة دمشق، وبيده صلى الله
> لكن هذا لا يمنع من افتراض ان القرآن (احسن كل تلك التراكيب) مما يعني ان الحق استأثر بافضل الترتيبات اللغوية مباشرة لكونه يعلم كل ممكن كيف هو وكل احتمال موجود او لم يوجد بعد. هذا كاعتراض اول على فكرة انه بالامكان ايجاد مثيل. لا يمكن ايجاد مثيل عندما يختار الاله من (بحر احتمالات اللغوية) افضلها فاذا كان هو الاول وقد سبق ثبت الاعجاز وكان البحث عن مثيل مستحيلا عقليا ورياضيا هل تقول أن الله لا يستطيع أن ينزل نصًا
> في الواقع عدد كلمات اللغة العربية يزيد قليلا عن 12 مليون كلمة لي بحث بسيط قمت به حول هذه المسألة فاطلع عليه https://www.manshar.com/articles/5NRye2e3Oj6_p7SxAYV-KA/read/ صدقت فالوقت الذي سيحتاجه فرد بشري واحد للتحقق من كل تركيب ممكن سيكون طويلًا جدًا، ولكن: ١. أكثر من ٩٩٪ من جذور العربية مهجور. وهذا سيقلص احتمالاتك بعامل قيمته مئة أس عشرة. ٢. يمكن تجاوز التراكيب الخاطئة نحويًا آليًا، وهي معظم هذه التراكيب الممكنة. بالأخير ستبقى عندك تراكيب قليلة نسبيًا، وإذا رأيت أنها كثيرة على فرد
الذكاء قسمه الله على الناس.
الكتاب الأقدس فيه من الأخطاء اللغوية، نحوية وصرفية، الكثير. وفيه كثير من العبارات الركيكة التي يسهل نقدها بمنهج الجرجاني البلاغي. لعل الكتابين اللذين يضارعان القرآن بلاغة هما "فصوص الحكم" لابن عربي، ورسالة "فصول وغايات" للمعري.
اقرأها، فجيد أن تقرأ الأفكار منقودة، ثم احكم على النقد وانظر إن أصاب أم أخطأ.
ابحث عن «الصرفة» عند المعتزلة في جوجل وستجد مرادك.
لا خلاف في أن القرآن من النصوص البليغة، ولكن لا أرى أنه معجزة لغوية. فالقرآن نص عربي، والعربية لغة بشرية، وكل شيء دنيوي ناقص، إذن نص القرآن ليس كاملًا حتى يستحيل على الإنسان(الناقص) أن يأتي بمثله. إذن القرآن مخلوق لا منزل، إذ كيف للغة مخلوقة(العربية) أن تبتدع الكمال؟! فالمخلوق يعتريه النقص دائمًا. وحاشا أن نرمي ربنا بالنقص فنقول أن هذا كلامه منزل! ثم لو سايرتك جدلًا ورضيت منك إعجاز القرآن لغويًا، فسأسألك هل الله قادر على أن ينزل نصًا آخرًا
متكلمو الأشاعرة يشيرون إلى هذا بـ"الكلام النفسي" ويسترسلون بالكلام عنه حتى يثبتوا صفة الكلام لله(لا أوافقهم في كثير مما قالوه، ولكن لا يزال كلامهم يستحق القراءة والتفكير حوله). وهذا الصوت مختلف من إنسان إلى آخر، فبعضهم عنده صوت واحد في عقله وهو هو. وبعضهم عنده عدة أصوات في عقله تتحدث فيما بينها كأن لها شخصيات مختلفة. والصم البكم من الولادة(الذين لم يكتسبوا اللغة)، ليس عندهم هذا الصوت، فكلامهم النفسي هو صور الإشارات في لغتهم. فالواحد منهم يتخيل يدًا في عقله،
>لكنهـم لم يطلبـوا الحمايـة من الأسـاس! ما أدخـلهـم ليحموهـم في الأصـل. كما قلت لك، هي إمبراطورية تتوسع على حساب أخرى. فالدول الأممية الحديثة الممثلة للشعوب لم تكن موجودة آنذاك. كانت هناك إمبراطوريات كفارس، وبيزنطة، والروم، والصين، وغيرهن. ولم يكن هناك مواطنين، كان يوجد «رعايا». وكل أرض لمن سيطر عليها، فإن لم تسيطر عليها أنت يا أيها الخليفة، سيطر عليها قيصر أو كسرى أو غيرهما. > للأسـف هذا لم يحـدث خصوصـاً مع غير الديانات الإبراهميـة ولك في مذابـح الهنـدوس خير دلـيل.
لا أعلم لم هذه النبرة الاتهامية... > بتعريفـك العرب محتلـون ! اعتبـار غير المسلمـين "أهـل ذمة" هل المسلمون هم العرب فقط؟! > اعتبـار غير المسلمـين "أهـل ذمة" لهم معامـلـة خاصـة ونظـام الجزيـة الخليفة كان مسلمًا، وكان يجعل المسلمين يبايعوه على السمع والطاعة، ومن خرج منهم عليه أقام فيهم حد الحرابة. أما في حالة غير المسلمين، فلا سلطان ديني عليهم، فعمد إلى أخذ الجزية والمواثيق مقابل حمايته لهم. > "أهـل ذمة" لهم معامـلـة خاصـة ونظـام الجزيـة الإسلام أمر بالإحسان للذميين. فلهم
> في دول أفريقيا التي تعتبر عربية، يوجد الكثير من اللغات غير العربية، لمَ لا نعتبر العربية لغة فرضها المحتل مثلها مثل الأنجليزية والفرنسية؟ ولمَ فـرض العـرب العربية ألا يعتـبـر هذا إحـتـلال ولـيـس دعوة لديـن؟ يفرق المفكرون بين "الاحتلال" في عصر الدول الحديثة وبين التوسع الإمبراطوري في العصور القديمة. فالاحتلال هو احتلال قوم لقوم آخر، والتوسع الإمبراطوري هو توسع الإمبراطور/الملك/الخليفة في الأراضي ليزيد من عدد «رعاياه»، وبين هذين اختلاف كبير. فالاحتلال، يضع قومًا فوق الأقوام المحتلة. فتكون لغة ذاك القوم
> ربما النفي فقط نحن نضيف ما الى اول الكلمة لنفيها هههه «ما» هذه فصيحة، فـ «ما» تأتي نافية وتأتي موصولة. يقول الله تعالى : {وما ربك بظلام للعبيد} و«ما» النافية هذه دارجة عندنا في نجد وفي لهجات كثيرة. الذي ليس من العربية الفصحى هو هذه الشين في آخر الكلمة إذا سبقت بأداة نفي. ولكنها مفهومة؛ لانتشارها في لهجات كثيرة وأهمها المصرية (ما بعرفش).
>لا القات ليس مخدرا بل يبقي الشخص في وعيه عند تناوله لدينا فوضى مصطلحات أدت إلى هذا اللبس. فمصطلح «مخدر» انتقل عند العامة من معنىً اصطلاحي مخصوص إلى معنى اصطلاحي آخر. فالمعنى الأول معنى متوافق مع المعنى اللغوي وهو كل عقار يذهب الوعي أو يقلل انتباه متعاطيه. أما المعنى الثاني، فهو كل عقار يؤثر في الحالة النفسية أو الإدراكية لمتعاطيه. ولذلك يصنف الناس الكوكائين والكبتاجون(وهو من أسرة الأمفيتامين) كمخدرات، مع أن تعاطيها يجعل الذهن متقدًا والجسد مشتطًا.
صدقت. واللغة الصومالية ابنة عمة للغات السامية والبربرية والقبطية/المصرية. الجميع يظن أن الصوماليين يتكلمون لهجة عربية لأن الصومال عضو في جامعة الدول العربية. وقد يتعجب هؤلاء أكثر لو علموا أن لغة أثيوبيا(الأمهرية) أقرب للعربية من اللغة الصومالية، فهي لغة سامية شقيقة للعربية.
الإعراب فيه ضعيف، إليك هاتين: ١. أَكَلَ خَالِدُ التُّفَّاحَةُ ٢. أَكْلُ التُّفَّاحَةِ خَالِدُ الجملة الثانية إعرابيًا مقبولة -إلا منع خالد من الصرف- ولكن معناها ليس ما أردته، وهذه مشكلة مركبة.
لماذا تتعب نفسك بهذه الحركات؟ أتفهم وضعك للعلامات الإعرابية وبعض الحركات التي تزيل اللبس بين كلمة وأخرى مشابهة لها بالصوامت. ولكن لماذا الحركات الأخرى؟
أنا صاحب مدونة[١] في منشر وفضلتها على اكتب لأسباب تقنية بحتة[٢]. > الكُتاّب، الكتابة في منشر ولحريتها قوبلت بكتابات رائعة الكثير من السرد الشخصي الجميل، واللغة الرشيقة كونتا محتوى لائق، رغم بطء التطوير في المنصة. إن أغلب ما في منشر غثٌ لا يقل عن ما في غيره. > رأيي متحيز لمنشر، هي منصتي المفضلة، رأيي مجروحًا بالطبع نعم شهادتك مجروحة :) ولكن أشيد بإدارة الموقع، فهامش الحرية عال، والكتابات فيه جريئة على ركاكتها وهشاشتها. أقول قولي هذا ولا أعلم عن
حَيّة وداب شمال نجد
https://codeshare.io/ay1pza هذا هو الزاحف الذي استخدمته لمكتبة الشاملة. الشفرة غير مرتبة، وهيكل البريمج غير مستدام؛ لأنني أردته لحاجة سريعة ولم أتعب نفسي لأجعله وظيفيًا functional.
في بحر الإنترنت الذي لا ساحل له. فهذه هي الورقة http://www.linguistics.ucsb.edu/faculty/mithun/pdfs/1984%20The%20evolution%20of%20noun%20incorporation.PDF وهذا هو الكتاب http://bookzz.org/book/1279582/04cde3/?_ir=1