انعدام موهبة المستقل رغم شغفه، هل يمكن أن يدفعه هذا لسرقة مجهود الآخرين؟

عن نفسي سأضيعها! فانا لااستطيع ان انسب عمل وتعب ومجهود غيري لنفسي فهذا بالمعنى حقيقي سرقة مهما كانت طريقته او اداته.

اعتقد ان كل انسان لديه شغف بمجال معين سيصل الى مايريد

فان كانرالشخص بديه شغف بالكتابة سيصل يوما ما الى مايريد! ليس بالضرورة بالسرقة بمفهومها الحرفي!

فباستطاعة هذا الشخص القراءة مرة واثنتان وعشرة!، فان واطب على القراءة هذا بذاته سيولد لديه افكار

وسيغير من طريقة تفكيره، وسيجعله منفتحا اكثر

وسيساعده في توليد الافكار والكتابة بشكل اسهل واكبر، وبذلك سيتجنب الوقوع بمصطلح ( السرقة الادبية).

في الواقع للأسف يحدث هذا فعلا، ولا حقوق لم لم يضع لنفسه حقوق..

كيف لو سرق أحدهم كتاباتك ونسبها لنفسه، ماذا انت فاعل ياترى؟

يجب ان تضع نفسك في نفس القالب، لأن من يسرق جهد غيره، سيأتي يوم ويسرق جهده.. ايضا.

اتوقع أنني سأحاول في شئ آخر غير شغفي، أو احاول أن اطور نفسي أكثر، فكرة نسب شئ إلي وهو في الحقيقة لا ينتمي إلي فعلًا مرفوضة بالنسبة إلي، اشعر أنني اضحك على نفسي واسخر منها

جميل طرحك .

بالبنسة لي لا استطيع أن اسرق شيئ ليس لي ابداا لاني تربيت على ان ابدل جهداا وتعبا اذا اردت ان امتلك شيئ ولو بسيط ،فما بالك بجهد وتعب الغير لن ارتاح ولن يهدأ لي بال بل لن افكر حتى في سرقة ولن تخطر في بالي اما اذا سرق لي عمل فلن اسكت هذا تعبي وعصارة جهد كبير ،وارق وسهر كيف يهدأ لي بال مثلما انا لا احب شيئ ليس لي فكذلك لا أحب ان يخد احد ما هو ملكي .

برأيي سارق الفرصة لن يذهب بعيدا، فمهما بدا عليه أنه ناجح لا يمكن أن يستمر في الخداع، لأنه ببساطة ينقصه الإبداع.

لو استمر في الجد والسهر على شيء يخصه ومن صُنعه هو لظهر إبداعه مهما تأخر، حينها سيحس بطعم الإنجاز والنجاح بالفعل، أما بطريقته هذه فلا أظن أنه سيستمر.

كمستقل كيف يمكن أن تعوض انعدام موهبتك دون سرقة الآخرين؟

سأحاول كل مرة حتى أنجح وأجد سر الإبداع الذي أبحث عنه.

أحببت كثيرًا هذا الفيلم يا عفاف! وأطنه فيلم السهرة لأقرب إجازة قادمة..

هناك صراع أشمل قليلا

وهو صراع الشغف والخبرة! هناك الكثير من المستويات الأدنى ما تملك شغف يمكنه أن يحرق أي شئ! رغبة وقوة وإندفاع! ولكن للأسف لا أعلم لماذا لا يصل هذا النوع إلى الإدارة لقيادة الشركات، تنجذب الشركات كثيرًا لأصحاب الخبرة المثبة العالية، ولا أعلم حقًا نا سبب ذلك!

صحيح الفرصة الذهبية تأتي مرة واحدة، لأنك أن تلطخ بإسم سارق تبقى مرسومة على جبينك طيلة الحياة ولو لم يعلم أحدا سواك ما فعلته، من يسرق اليوم مخطوطة..غذا يسرق فيلما لتصبح عادة لصاحبها وسيكشف أمرك عاجلا أم أجلا.

بالنسبة لي، لا احبذ الأمور السهلة والتي لا تحتاج جهد، فبالك بالسرقة التي يكتب إسمك فوقها وبغض النظر عن الجهد والوقت التي كلف، إلا أنني أرى بأن عندما يكون كتابي منشور أعتبره جزء مني، كل كلمة وكل اللحظات تجعلي أتذكر متى وأين كتبتها كفيلة أن تسعد قلبي قبل أن تسعد القارئ.

في حالة إنعدام الموهبة، أتوجه للبحث عن موهبة اخرى ولا أتوجه لسرقة، لأننا عندما نقدر التعب و الوقت الذي كلف ذلك الشخص لا نستحمل سرقة أعماله و نعطي قيمة أكثر ما أنجزه.

أختم كلامي، سرقة أعمال الغير هو إحتقارك الحقيقي للعمل الذي سرقته.

وماذا عنك يا عفاف؟ كيف ترين الأمر؟

إن هذا الفيلم من الأفلام التي أتذكرها بين الحين والآخر، فقد تطرّق لأحد أهم المواضيع الشائكة منذ القدم. وهو سرقة الأفكار.

ولا زلت أسأل نفسي بين الحين والآخر، لو كنت مكان ذلك الكاتب الشاب، هل كنت انتهزت تلك الفرصة؟

سأكون جريئاً وأجيب بنعم،لكنت فعلتها.

فلا بد أن القدر وضعها في طريقي لسببٍ ما وليس عن عبث.

كنت لأعتبرها فرصة لا سرقة.

ولو حدث العكس وتمت سرقة فكرة من افكاري، فلن أبالي كثيراً.

فقد حدث هذا سابقاً معي وسيحصل في المستقبل.

وأعتبر ذلك تقصيراً مني لاني لم أحافظ على عملي وأفكاري من الوقوع بأيدي احدٍ غيري.

لقد شاهدت الفلم وكان حقا رائع لكن لم افهم لما ترك العجوز الرجل دون اخذ حقوقه وتركه يتمتع بشهرة لا يستحقها للعديد من السنوات مع ان القصة التي كتبها العجوز أيام شبابه كانت لحبيبته

انا عن نفسي لن ارضى

كان هناك حرامي يسرق الكلمات فأصبحت تلك احد العادات لدية واستمر واستمر بسرقة الكلمات حتى أصبح محترف وتجده في كل مكان يسرق بدون تفكير لانه إعادة على سرقة كلمات فأصبحت عادة وأصبح اللمر عادي ان يسرق اي شي يجده بطريقة

عزيزي ان وجدت مقالات او صور او نقطة. عليها حقوق اتركها فلقد عرفت صاحبها

ولكن لم يكن هناك حقوق لابئس ولكن اهم شي بالموضوع التعديل عليه ع الاقل نفس الكلام بس بصيغة أخرى مثال

شركة شيكول لخدمات الويب هي شركة عربية تقدم الكثير من الخدمات ومن ضمن تلك الخدمات الإستضافة التي تتميز بالكثير من المواصفات الرائعة التي تحتاجها لموقعك

فوق الصيغة الأصلية تحت التعديل

شركة شيكول هي شركة لخدمات انترنت الويب العربي لديها الكثير من الخدمات التي تقدمها للمستخدم الخاص بها كما انها تتميز عن غيرها من خلال الاستضافة التي تأتي مع الكثير من المميزات الرائعة التي يحتاجها كل منا لموقعه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اللي تحت هي نفسها اللي فوق ولكن الفرق حفظت حقوق الكاتب المجهول لاتبرير للسرقات بديت بكلمة ستنتهي بجمل هكذا هي البداية تعلم حفظ حقوق غيرك وتطوير اسلوبك

من الطبيعي أن يمر كل شخص بفترة ركود أو إنحسار في الإنتاج رغم امتلاكه مرجع مهني ثري وشغف ونفس طواقة لتقديم الأفضل إلا أن السكون يخيم والطاقة تضعف فيظن الشخص أنه استنفذ مخزونه واستهلك جميع أفكاره ، من الصحي في هذه الحالات الإبتعاد وإعطاء فسحة للتعافي... ولا ضير في تصفح أعمال الزملاء بدافع فهم منظورهم واستثارة الأفكار من جديد ومن ثم العودة للعمل .

أختلف معك يا عفاف، الكتابة لا تحتاج لموهبة بالضرورة، بل تحتاج لاحساس، الكلمات والقدرة على اختيار الجمل والتعبير قد ياتي من كثرة القراءة والتعلم من الأساليب المختلفة في الكتابة والروايات، ولكن لو لم يمتلك الكاتب الاحساس المناسب لن يعرف كيف يحوله لنص.

والاحساس يأتي بالتجارب المختلفة والاستماع للآخرين، والتركيز على المشاعر الذاتية والقدرة على مراقبة ردود أفعالك وأفعال الآخرين نحو المواقف المختلفة، وبالتالي نستطيع التعبير عنهم بدقة.