بين وعد بالزواج، وحب حقيقي أيهما تختار؟


التعليقات

واو , أول مرة اسمع بفلم اندونيسي

كيف تمثيلهم؟

في البداية كنت متخوفة ما دام النتفلكس هي المنتجة ستقحم أي أفكار قد تفسد الفيلم

من بداية قراءتي للمقال كنت أود أن أسألك بهذا الخصوص , جيد أنه لم يشوه القصة الجميلة .

قد تكون فرصة للتعرف على الثقافة الأذرية والإندونيسية معا

ربما يكون أهم دافع لي للمشاهدة

ستفضل أن ترضي شعورك وشعور من يحبك وتختار سعادتك وحبك الحقيقي؟

صراحة سؤال صعب جدا جدا , فأنا لا أحب أن أخذل أحدا بالاضافة ألى أنه لو تزوجت من لا أحبها قد أظلمها هي بعدم حبي لها .

لا أعرف بماذا سأجيب الصراحة

سيكون تفكيرك مع الشخص الآخر، وكأنها خيانة، أليس كذلك؟

صحيح , كما أني نفسي قد لا أكون سعيدا بهذا الخيار

شيء آخر أريد السؤال عنه ,

هل عرض الفلم (الثقافة الإسلامية) أو أي مظهر من مظاهر الدين الاسلامي؟

يعني فلم على منصة نيتفلكس فرصة جيدة لإظهار جمال الدين الاسلامي لغير المسلمين.

ما شاء الله, قمة الروعة ,

متحمس جدا لمشاهدة الفلم ,

سأجمع قائمة للأفلام النتفلكسية , حتى أجدد اشتراكي ,

حتى أشاهدهم مع بعضهم , على رأسهم هذا الفلم.

أنتظر رأيك، ونقذك السنمائي

لنقل رأيي, فأنا لست نقاد ,ليس بعد😁

هو موجود بالعديد من المواقع مجانا

أتحرى وأجتهد دائما أن أكون حصلت عليه بالطريقة المفترضة ,

للأسف كل المنصات أخرى غير نتفلكس (أهمهم بالنسبة لي ديزني بلص) غير متاحة في الشرق الأوسط لهذا أطر حينها لمشاهدته عبر تحميله من التورنت.

نعم موجودة ايجي بيست , لكن أنا أفضل أن أشاهد عبر تحميلهم من التورنت,

فرق الجودة لا يقارن بين مواقع الاونلاين , وافلام التورنت.

جودة بالصورة والصوت ,

الصوت بالذات.

كما أختار المترجم الذي أريده , وأختار نمط الترجمة الذي أريده , وأتحكم بكل شيء يخصها.

ياااه, التورنت وما أدراكي ما التورنت,

أعتبره أسلوب حياة هههه, فأنا أحمل ملفات يوميا عبره.

التورنت بشكل رئيس خدمة لاتاحة كل ما هو غير متاح مجانا , لتحميله متى شئت بشكل مجاني تشاركي .

هو ليس موقع ولا منصة فهو لا يستعمل بروتوكلات المتصفحات HTTP,

ولا يعتمد على خادم ( سيرفر ) معين ,

بل يعتمد على نقل الملفات بأسلوب مباشر بين مستخدميه عبر الانترنت,

مثال عملي

مثلا قام أحدهم بقرصنة مسلسل , فلم ,لعبة , كتاب , كورس....إلخ

يقوم بانشاء بجعل هذا الفلم مثلا مربوط بملف تورنت وارسال أو رفع الملف على الانترنت

أي شخص يحصل على ملف التورنت يستطيع تحميل الفلم مباشرة من خلال جهاز المقرصن ,

بطريقة مباشرة من دون أي وسيط .

وعند تحميل الطرف الآخر للفلم يصبح الفلم متوفر على جهازان وهكذا

وما أسرع أن يصبح على آلاف الأجهزة خلال دقائق من نزول الفلم.

وهكذا أي شخص يريد تحميل الملف , تتم تجزئة الملف من تلك الاجهزة , وكل جهاز متصل يرفع جزء منها.

ميزة التورنت

1- لا يمكن ملاحقته ,فهو لا يعتمد على مصدر واحد . (موقع)

(كما حصل لايجي بيست مرة أنه تم معاقبته وإغلاقه).

2- لا يهم حجم الملف ,

(المواقع المستضيفة للفيديوهات والافلام , تدفع الكثير من التكاليف للاستضافة,

فتقوم بانزال دقة الفلم (ولو بشكل بسيط) حتى يخفف على السيرفر)

لهذا جودة أفلام التورنت أفضل فهي لا مشكلة لها مع الأحجام الضخمة.

وللعلم

مواقع مثل ايجي بيست هي تحصل على الفلم من خلال التورنت أصلا.

قد أكون ظلمت التورنت بما كتبت , فمزاياه كثيرة جدا.

لكن يكفي أن أقول أنه من أهم الابتكارات العبقرية في تاريخ الانترت.

ربما لم تسمعي عنه لأنه الكثير يتجنب الحديث عنه بسبب أنه يعتبر مخالفا أو ليس أخلاقيا,

وجوجل مثلا تحارب بعض المواقع التي تنشر ملفات التورنت .

لكن أنا شخصيا كما أسلفلت أني أطر إليه كحال عدم توفر المحتوى في منطقتي ,

التعليق هو لشرح البرمجية بالاساس, لكن يبدو أن يوتيوب لا يظهرها,

ممكن أن تبحثتي على اليوتيوب (كيف استعمل التورنت)

ستجدين الكثير من الفيديوهات.

وبعدها ممكن أن أدلكي على أفضل المصادر للتورنت

أعجبني تمسك الممثلين بالدين، وكيف لعب الفيلم دورا في ترسيخ ذلك، رغم انجراف كل من سمير وليلى بالحب، إلا أن الخلفية الدينية لعبت دورا في تحصنهما، ليبقى حبا عذريا

القصة مثيرة جدًا يا عفاف، وبالفعل إن شاهدتها فستكون تجربتي الأولى لمشاهدة فيلمًا إندونيسيًا..

ولكن الحقيقة أنني أختلف معكِ في نقطة أن الممثلين تمسكوا بالدين، فمن خلال السرد نستنتج أن ليلي تركت نفسها لتنجرف بالحب مع شخص آخر غير ذلك الشخص الذي وعدته بالزواج؛ الأمر الذي أراه خيانة تنافي الأخلاق العامة أولًا قبل أن تنافي تعليمات الدين الإسلامي نفسه..

ولكن إن جنبنا هذه النقطة الأخلاقية الخطيرة؛ فسأختار بالطبع الشخص الذي أحبه؛ فالأمر هنا يتعدى فكرة كسر الوعد وحرمتها ومدى لا أخلاقيتها إلى نقطة أخرى أخطر بكثير وهي فكرة أنني سأظلمه ظلمًا أعظم إن أكملت معه المشوار وأنا لا أملك أية أسباب للزواج منه سوى هذا الوعد!..فأرى أن تصحيح هذا الخطأ يُعد أهون كثيرًا من أن أتمادى أكثر فيه، وأبني حياة كاملة على أسس واهية؛ مما سيترتب عليه ظلمًا أكبر لهذا الشخص، ولأولادي في المستقبل..

فما رأيك أنتِ يا عفاف؟

لولا ذلك، لما تحفظ سمير اتجاهها، وأيضا لما صدته ليلى وصلت خوفا وطلبا للنجاة، لا يمكنك الجزم يا سارة، لا أود الإحراق عليك..

من الواضح أنه مازال هناك المزيد من التفاصيل..تشوقت أكثر لمتابعته يا عفاف D:

، بعيد عن السينما، كيف يمكنني اطرح الموضوع مثل ماطرحتي السينما؟

كيف يمكنني أنشر المساهمة؟

يمكنك نشر المساهمة عبر الضغط على زر +شارك وبعدها تحدد الخانات المطلوبة مثل اسم المجتمع والعنوان وتضع مساهمتك وتعمل لها معاينة لترى كيف ستظهر وبعدها تقوم بالنشر

لا يوجد زر شارك

بالهاتف لا يكون بالشريط العلوي كلمة شارك ولكن يكون هناك علامة + فقط، هل موجودة لديك؟

إن كان لديك مساهمة حول فيلم ما ، يُمكنك أن تفتح أيقونة شارك في أعلى الصفحة على الموقع وإختيار عنوان واضح ومعبر لمساهمتك ، أيضًا تختار المجتمع المناسب لمساهمتك وهو السينما ، ثم تضع التفاصيل.

لم أجد أيقونة شارك - _-

لا يوجد زر شارك

شكراً لك، لقد ظهر :')

ساقوم بمشاهدته لان القصة راقتني انا ايضا بحثت عنه وشاهدت لقطات منه واظنني ساحبه بل احببته بالفعل

بالطبع❤️😊

حسنا كلمة احببته لن تصف مدا اعجابي بالفلم، قصة حب رائعة ونقية رغم المعاناة التي واجهها الاثنان لكن في الاخير بقيا مع بعضهما ورغم المصاعب خلاصة الامر انني عشقت هذا الفلم

مع أنني لم أشاهد في حياتي أي مسلسل أندونسي ، ولكن من مراجعتكِ يا عفاف يبدو أنه فيلم مذهل .

قبل أن أجيبك على سؤالك يا عفاف ، هناك أسئلة تنتابني ، عندما قطعت الفتاة وعدًا للشاب الذي يقطن قريتها ، أليس كان بمحض إرادتها !أم أنها أجبرت على ذلك !

إن وافقت الفتاة وأيدتها بأن تتزوج من أحبته بعدما وعدت شابًا قبله ، وربما هذا الشاب أي الذي من بلدها قد إنتظرها لمدة ليست بالقصيرة ، أليس ظلما له! ما ذنبه في ذلك!

أنا مع أن تختار الفتاة من تحبه وأن تختار سعادتها ، ولكن لماذا لِم لم تقل في بداية الأمر ، أنها لا تود هذا الشاب بدلًا من أن ينتظرها وتعود له في النهاية وهي متزوجة من آخر!

غريب ان تنتج نتفليكس فيلم كهذا .

خلال الفيلم كنت أود معرفة ما ستختاره ليلى فعلا، خاصة أن قطع وعد ما لا يستهان به أبدا، لو كنت مكان ليلى هل ستحكم الأخلاق وتختار الوعد، أم ستفضل أن ترضي شعورك وشعور من يحبك وتختار سعادتك وحبك الحقيقي؟

لو كنت مكان ليلي ما قطعت وعد بالاساس للزواج من رجل من اجل رد دين ، هذا زواج عفاف وبيت وأسرة تقام ، ولابد أن تقام على أسس صحيحة وليس أسس هاوية كوعد برد دين .

ولكن أذا حدث ذلك ، حسناً، لن أكذب عليكى كنت ساعتذر لصاحب الدين وأحاول مراضاته بأى صورة ممكنة ليحلنى من هذا الدين ، وساختار الحب.

اذن هى قبلت لأن قلبها فاضى ليس به أحد ،ولا تعلم ما فى علم الغيب انها يوماً ما ستقع فى الحب.

اثارت اعجابي القصة وأكثر ما جذبني هو الالتزام الديني للابطال كما ذكرتي، شيء على غير عادة نيتفلكس كاليا، سيكون على جدول مشاهداتي القادمة بالتأكيد.

في العادة كنت لأختار العقل والمنطق بدل الحب والعاطفة، لكن في حالة ليلى أعتقد أني سأختار الحب وخطيبها سيتفهم. ففي النهاية لا زواج بدون رضى.

للأمانة لم أشاهده بعد ولم اعرف ردة فعل خطيبها، لكن لحب عظيم كالذي وصفته فوق أرى أنها يجب أن تقاتل حتى النهاية.

الامر غريب على منصة كنتفليسك أن تعرض عملًا إسلاميًا بالكامل دون أي تشويه في المحتوى أو ترويج لشذوذ أو أمور خارجة عن الدين أو مهاجمة له! سيكون على قائمة الأعمال التي أرغب بمتابعتها :)

لو كنت مكان ليلى هل ستحكم الأخلاق وتختار الوعد، أم ستفضل أن ترضي شعورك وشعور من يحبك وتختار سعادتك وحبك الحقيقي؟

الأمر معقّد للغاية، خاصةً أنها تشعر أن إيفائها بالزواج من الشاب الذي اختاره والداه بمثابة ديْن في رقبتها ليظل والدها مرتاحًا في قبره!

بالنسبة لي،، ربما سأغامر برفض الزواج المدبّر طالما أن الإنسان لا يلتقي برفيقه الروحي باستمرار في حياته! ربما هي فرصة وحيدة التي نحظى بها لنعيش سُعداء! وكيف لي أن أكون سعيدة وقد أجبرتُ نفسي على الزواج من شخصٍ لم أحبه قط وقلبي تعلّق بآخر؟ لماذا هذا العذاب والعلاقة المحكوم عليها بالفشل؟ لذلك سأختار الزواج بمن أحب!

.

قال تعالى( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)

رجاء لا تقومي بالترويج لأفلام نتفليكس، بالاضافة الى اللقطات الفاضحة المعضمية الساحقة من افلامهم تروج للشذوذ الجنسي

هل ذكرت في المساهمة أي ترويج للشذوذ،

بهذه المساهمة انت تروجين لنتفليكس ونتفليكس بدورها تروج للشذوذ

لو كانت النتفلكس ستقوم بنشر مثل هذه الأفلام الهادفة

هدف نتفليكس الوحيد هو الربح ونشر الشذوذ الجنسي

وعلى الإسلام، وعلى ممارسات الشرائع كالصلاة وكل الممثلات محجبات، بالطبع سأعدمها، هي منصة عالمية وستكون نافذة لديني..

بصراحة من السذاجة الاعتقاد بأن نتفليكس تروج للاسلام

أولا هذا الفيلم حتى لو كان فيه بعض الفائدة فلن يشاهده الا الماليزيون أو المسلمين ولن يشاهده الغرب الا لو حصل على الاوسكر أو شيئ من هذا القبيل وهذا الامر من شبه المستحيل

ثانيا الهدف من هذا الفيلم واضح جدا. في التسويق الالكتروني هناك شيئ يسمى lead magnet ببساطة هو مثل الطعم لجلب العملاء المحتملين. هذا الفيلم هو طعم لذلك لا يجب أن يكون صادم، عندما يشترك شخص في نتفليكس سيجد المنتوج الحقيقي.

لا تهمني خوارزميتها، أو حتى ما تروج له..

ما دمت مقتنعة باختياري..

بيت القصيد

اتفق معك

يا مجهول ,

نحن أناس بالغين عاقلين واعيين , نعرف الحق من الباطل,

نعرف الصواب من الخطأ,

فلن نتأثر بدعاية نتفلكس للشذوذ ,

أنا منذ زمن وأنا أشاهد الكثير من الأفلام والمسلسلات التي تحتوي على سرقات أو تجارة مخدرات ,

ويكون يظهرون هذا المجرم كبطل,

مع ذلك لم أسرق يوما ولم أطبع مع المجرمين ,

ثم هل تعلم عدد الأعمال التي تنتجها نتفلكس أو تعرض عليها؟

مانسبة الأعمال التي تروج للشذوذ أو يكون فيها شخصيات شاذة؟

للأسف دائما الخبيث هو من يكون ظاهر أكثر من الجيد.

لا أدافع عن نتفلكس , لكن أدعو للتفكير بالغرض من محاربتها.

أولا نحن لسنا كلنا بالغين هناك عدد كبير من الاطفال والمراهقين وهذه هي الفئة التي تراهن عليها نتفليكس حيث يسهل التأثير عليهم وحتى إن لم يمارسوا المعصية فسيتعودن عليها ويتقبلوتها. حتى البالغين على فكرة يمكن التأثير عليهم (الاعلام له قوة لا يستهان بها في التأثير على الناس)

ثانيا لو غيبنا الوحي (الاسلام) صدقني حتى مفهوم الصواب والخطأ سيتغير

الاعلام له قوة لا يستهان بها في التأثير على الناس

لا أدافع عن نتفلكس , لكن أدعو للتفكير بالغرض من محاربتها.

الغرض من محاربتها واضح هو محاربة الافكار التي تنشرها

كنت مكان ليلى هل ستحكم الأخلاق وتختار الوعد، أم ستفضل أن ترضي شعورك وشعور من يحبك وتختار سعادتك وحبك الحقيقي؟

سأختار الحب، لأنه لا يأتى إلا نادراً! أنى لى بشخصٍ أحبه، ويحبنى فى الوقت ذاته؟!

بصراحة أعجبتنى قصة الفيلم، وأشعر أننى أود الذهاب لمشاهدته الآن لكنها الامتحانات سامحها الله:)

غريب أن أسمع عن فيلماً يعرض الاسلام بتلك الروعة التى تصفينها. هل البطلة محجبة أصلاً بعيداً عن الفيلم؟

-1

قنوات الافلام بث مباشر


أفلام وسينما

كل ما يخص عالم الأفلام والسينما وأخبارهما سواءً العربية أو الأجنبية.

65.8 ألف متابع