من السهل أن تتعرف على جنسية شخص عندما يكتب بلهجة بلده، لكن عندما يكتب بالفصحى كيف يمكنك التعرف على جنسيته؟
كيف يمكن أن تعرف جنسية شخص يكتب بالفصحى؟
إذا كان يستبدل ال ى بال ي فهو مصري، أو عراقي
جوجل، مصري
غوغل، سوري او لبناني
قوقل، خليجي
كوكل، لا أدري من يكتبها هكذا حقا :")
الكثير من السجع في كلامه، مغربي أو جزائري
يستبدل ال ة بال ه أحياناً، سوداني أو مصري
إذا أردت أن تختبر أحدهم لتعرف أنه سوري فقط اطلب منه كتابة جوجل، سيكتبها غوغل غالباً
الكثير من السجع في كلامه، مغربي أو جزائري
عادة نستبدل " ذ " بحرف " د " الجزائري أو المغربي غالبا يكتب " هدا " بدل " هذا " حسب نطقها
كما نستبدل غالبا " ث " بحرف " ت " فنكتب " تقيل " بدل " ثقيل " حسب نطقها أيضا
لكن السجع لم أنتبه إليه في أسلوب حديث شخص مغاربي عموما
ربّاه، هذان الخطأن هما أكثرُ ما يستفِزُّني في كتابتهم، لا أتذكّرُ أنّني أكملتُ مقالًا لمغربيٍّ بسببهما، وجميعُهم يقولون بأنّهُم لا يمتلِكون حرف الذال في لوحة مفاتيح.
أنا كذلك أنزعج من هذا الأمر في الكتابة جدا .. رغم أنه متواجد في اللهجة المغاربية للدول كلها ففي نطق المغاربة ( الجزائر - تونس - المغرب ) الحروف : " ث " ، "ذ " ، "ظ" ، "ض" لا تنطق
و هل أحتاج ﻷدلة لكي أتحدث عن لهجتي الخاصة ؟!
من أين بنيت كلامك هذا ؟
مما عشته و تكلمته ووجدت محيطي يتكلمه منذ ولادتي :)
طيب أنا ابن بلدك وكما ترين في ردي وضعت لك الأحرف كلها في كلمات فصيحة :D
الأمر في اللكنة غير الفصحى إذ تحتاج مِرانا وأجدك تقصدين كثيرا الكلام واللهجة نطقا وليس الكتابة
مجملا الكثير يجيدون نطقها بشكل صحيح لولا أن اللكنة طاغية عليه فتظهر الكتابة هكذا أحيانا
منذ متى لا ننطق هذه الحروف ؟
انا جزائري و هناك ولايات محددة لا تنطق هذه الحروف لكن ليست الكل ،فتعميمك خاطئ جدا
أنا لم أعمم أساسا !
بربك هل تريدني أن أشرح الإختلاف الكبير في اللهجات و أسرف في التفسير و التحليل لشخص لا يستطيع فهم لهجة واحدة أساسا فما بالك بالعديد من اللهجات !
إذا أردت الشرح المطول و التفسير فتفضل و إلا فبإمكانك إضافة سطر " يوجد إختلافات في اللهجة " .. و حلت المشكلة :)
عن حرف الذال هم لا يعرفون مكانه فقط وانا كنت منهم بالمناسبة لكني كنت أصحح بعد الكتابة الاولية. كان يعود الذال لمكانه الصحيح عندما نعدل لوحة المفاتيح حسب (العربية) الجزائر. والان انا اكتب لك الذال بحرف µ* الذي قرب زر الحذف وليس ذلك الذي بجانب رقم 1 تحت Esc
هذه الكاف الفارسية تنطق g، هي الخيار الأفضل لكتابة كَوكَل لأنها ستنطق Google في كل اللهجات:
الخيارُ الأفضل هو كتابةُ الاسم الرسميّ للشركة حتّى تُقدِّمَ اسمًا عربيًّا وهو Google، إلّا إن كان المقصد هو فعل البحث في Google وهو فعلٌ يقترِبُ من الدخول في القواميس ولو أنّ Google تُحارِبُ ذلِك لأنّهُ سيعني التخلّي عن كثيرٍ من حقوقِها التجاريّة كما أذكُر.
لا أرى هذا الرأي وقد قرأته سابقًا. بل اكتبها جوجل، أو غوغل، أو قوقل، وإن شئت بالكاف الفارسية فافعل، وإن شئت بالقيف فلا ضير. وكتابته بالحرف العربي السائر أفضل من هذه الهجينة.
وأنا أتساءل لماذا كل هذا الحرص في إيضاح هذا الصوت حتى أن البعض يُشقي نفسه بكتابة الكلمة بالحرف اللاتيني! إن الأصل في اللغة هو التواصل، والتواصل حاصل في أي كلمة من هذه اخترتَ، فالقارئ سيعرف مرادك، فلماذا تكلف نفسك عناء كتابتها باللاتينية؟
يستثنى من هذا ما تواطأ عليه المترجمون عندما يذكرون المصطلح الأجنبي بحروفه اللاتينية عند أول إيراد له(ويكون في الحاشية)، ليسهل على القارئ بحثه في المصادر الغربية إن أراد.
وألاحظ أن حجج المطالبين بكتابة الكلمات الأجنبية بالحرف اللاتيني أو بالحروف الهجينة واهية صواتيًا. يقولون: إن الأبجدية العربية ليس فيها هذه الحروف وهذا سبب وجيه لكتابتها بالحرف اللاتيني أو ابتداع أحرف جديدة في العربية لهذه الأصوات. وهذا ينم عن فهم سطحي للأصوات. فاللغة العربية فيها نظام متكامل للأصوات حتى لو ابتدعنا هذه الحروف فهو لن يجعلنا ننطق الكلمة بنطقها الأجنبي. فالعربية فيها ستة صوائت؛ ثلاثة قصيرة وثلاثة طويلة. والكلمات الأجنبية فيها من الظواهر الصواتية الكثير، كالإمالة، والنبر، والتقاء السواكن، والتفخيم والترقيق، وغيرها. وكثير من هذه الظواهر لا توجد في نظام العربية الصواتي ولا في الحرف العربي السائر.
ليس الأمرُ بإيضاحٍ للصوت، بل تحقيقٌ للرسميّةِ والاحترافيّة. في الإنجليزيّةِ مثلًا لا يجوزُ أن تكتُبَ في خطاب عملٍ أو رسالةٍ رسميّة "u" بدلًا من "You" أو "4" بدلًا من "For". هل يجوزُ أن أكتُب اسم "عمر" على أنّهُ "عومر" مثلًا لأنّني أقرأُهُ كذلِك؟ هو مسجّلٌ في السجلّات الرسميّةِ والكُتبِ وما إلى ذلِك على أنّهُ "عمر" فلا يجوزُ كتابتُهُ بغير ذلك، ونفسُ الأمرِ مع Google، فـFacebook تُقدِّمُ اسمًا عربيًّا لها "فيس بوك" أمّا Google فاسمُها دائمًا Google وليس "جوجل" أو "غوغل" أو "قوقل".
أخوك في الله قرأ الكثير من المستندات الرسمية الإنجليزية التي فيها أسماء عربية، ولم أرَ مرة الاسمَ مكتوب بالحرف العربي. لا أرى الحرف العربي إلا في النصوص التي تكون عن اللغة العربية نفسها، وهذا قليل أيضًا، فالأبجدية الصوتية الدولية أنجع للقارئ الأجنبي من الحرف العربي.
خطأ!
هل نحن مخطؤون عندما نكتب أسماء الدول بالحرف العربي؟ كوريا الشمالية لم تعطنا الصيغة العربية لاسمها، هل يتوجب علينا كتابته بالحرف الهنجولي؟! وماذا عن طرمب؟! وماذا عن "الكنيست" أظن أن علينا أن نكتبه بالحرف العبري لنكون "محترفين"!
@محمد سرحان يكتُبُها كذلِك.
هذا حرف الگاف. صرت أستخدمه بعد قراءة تدوينة في مدونة أشرف فقيه الذي يقترح استخدام الحرف بدل استخدام الأحرف الأخرى التي لا تعبر عن حروف أخرى. هذا الحرف و غيره من حروف تستخدمها مجلة العلوم الترجمة العربية لمجلة Scientific American.
طوال حياتي لم أرى سوريًّا يكتُبُ Google "غوغل". أمّا "كوكل" فيكتُبُها العراقيّون.
إذا استبدل الجيم بالقاف فهو يمنيّ.
كل من أعرفهم يكتبون غوغل، غيغا بايت، غاندام، غرايز أناتومي، غوردان فريمان
الجي بالانجليزية غالباً ما يستخدم بدل منها ال غ
كل من أعرفهم يكتبون غوغل، غيغا بايت، غاندام، غرايز أناتومي، غوردان فريمان
يُعجبني كيف لخَّصت ثقافة مجتمعك الإنترنتية بطريقة مُمتازة وأنتَ تحاول إثبات نقطتك
بالبداية كنت أظن من يكتب قوقل يخطأ مطبعياً و لكن بعد أن رأيت مدى انتشارها عرفت أن هناك شيئاً أجهله يحصل بالكواليس!
قوقل...تزعجني قرائتها هكذا جداً.
لا، لم يذهب، نطقه هو وأهله استغربتهُ جدًا في البداية، أتذكر جملة له جعلتني أضحك "بيجولايجي اعمليلنا شاي" (بالجيم مصرية g) بدلًا من بيقول لكِ .. لا ينطق القاف مطلقًا ولم أسمعها منه أو أهله ولا الجيم المصرية -هو من بني هلال للمناسبة- .. لا أعرف عن باقي اللهجات في الصعيد.
- لا تُنطق القاف عموماً بنطقها الصحيح في أي من اللهجات المصرية لا سيما في كلمات معينة، فمثال كلمة قال، يقول لك في الصعيد تُنطق جال و بيجولِّك كما ذكرها osama_damarany ولكن ليست نُطق الجيم العربية كما في كلمة جبل ولكن اللحن الصوتي كما في الحرف الأعجمي G، أما في شمال مصر فتنطق ئال و يؤلك بالهمزة.
أنا سعودي وأكتب جوجل احيانا، وأحيانا قوقل وربما غوغل !
بالنسبة للسعودي يمكنك تمييزه اذا وضع "ظ" مكان "ض" والعكس مثلا "جدول الظرب" و "صلاة الضهر" ، لدينا مآساة في التفريق بين الحرفين على مختلف المستويات حتى على مستوى الخطابات الحكومية الرسمية والأساتذة الجامعيين فالنطق عندهم واحد للحرفين لذلك يخلطون بينهما في الكتابة
هذا منتشر عندنا في تونس أيضا، وهي من المعضلات، أنا شخصيا لما كنت صغيرا كنت أسأل الكبار من حولي (المتعلمين منهم) ما الفرق بين حرفي الضاد والظاء (وأنا أنطقهما وقتها ظاءً)، فيكون الجواب: إحداهما بالألف فوقها والأخرى لا ألف فوقها، فكان الجواب يزيدني حيرة: إذا لماذا نكتبها بصورة مختلفة إن كان النطق واحدا؟ (هذا كان تساؤلي لما كنت صغيلات)، ولما مَنَّ الله علي بتعلم مخارج الحروف في قواعد الترتيل فهمت أنهما حرفان ولكل مخرجه وصفاته. وعلى فكرة هنا حروف أخرى لا ننطقها على صفتها العربية كحرف الجيم مثلا.
ويبدو أن هذا الخلط والتشابه موجود عند العرب منذ القدم فقد ذكر ابن كثير رحمه الله في تفسير سورة الفاتحة : "والصحيح من مذاهب العلماء : أنه يغتفر الإخلال بتحرير ما بين الضاد والظاء لقرب مخرجيهما ؛ وذلك أن الضاد مخرجها من أول حافة اللسان وما يليها من الأضراس ، ومخرج الظاء من طرف اللسان وأطراف الثنايا العليا ، ولأن كلا من الحرفين من الحروف المجهورة ومن الحروف الرخوة ومن الحروف المطبقة، فلهذا كله اغتفر استعمال أحدهما مكان الآخر لمن لا يميز ذلك والله أعلم"
وكذلك ذكر ابن الجزري في متن الجزرية : " والضاد باستطالة ومخرج ميز من الظاء...." فطلبه للتميز يعني أن هناك من يخلط بينهما .
التعليقات