عن نفسي مثلاً أحب الأرز بالشعيرية على الطريقة السورية مع السلطة الخضراء لا أمل منه
ما هو طبقك المفضل بحيث لو تناولته كل يوم لا تمل منه
لنعتبرها جولة صغيرة بين الأطعمة المغربية
أفضل الكسكس المغربي ، الذي نتناوله من أسبوع لأخر ، وأيضا رفيسة كذلك ، والطاجين
كي أعرفكم
ف الكسكس هو عبارة عن حبات البرغل ، ويتم وضع اللحم أو الدجاج -حسب الاختيار- وبعدها الخضر ، والتي عادة تكون سبع خضر
جزر - كرنب - لفت - قرع أخضر - قرع أحمر - طمامطم - بصل
له مذاق لذيذ ، ويتم تناوله كل يوم جمعة بالضبط وراء صلاة الجمعة ، احتفالا بهذا اليوم
أما طبق رفيسة فيكون في مناسبات الهامة فقط ، وأهمها حين تلد المرأة ويتم الاحتفال بها :
وهو عبارة عن فطائر مطهوة على المقلاة ، يتم تقطيعها إلى قطع صغيرة ويتم وضعها على الطبق ، وبعدها يتم وضع المرق المكون من الدجاج والعدس كذلك ..
أما الطاجين فهو مرق باللحم أو الخضر لكن يطهى في آنية خاصة من الطين هي المسماة الطاجين
إلى جانب الأكلات التقليدية يعجبني البيض ، بكل طرق طهوه ، ولا يكاد يمر يوم حتى آكله :)
اكتشفت الكسكس المغربي منذ سنوات، ومن وقتها وأنا أُحبه وأشتهيه وأطبخه من وقت لأخر، وكذلك عائلتي تُحبه؛ أتذكر أنني ببداية معرفتي بتلك الأكلة علمتُ أنها الطبق التقليدي في المغرب وتجتمع حوله العائلة في كل جمعة، ولذلك ظللتُ لفترة أطلبه من أمي كل جمعة حتى أشعر بإحياء الطقوس المغربية مع هذا الطبق التقليدي :D
أفضل الكسكس المغربي ، الذي نتناوله من أسبوع لأخر ، وأيضا رفيسة كذلك ، والطاجين
يُسمى الكسكس في بلدي ب (المفتول) ، أيضًا يُد طبقًا لذيذ ، هل يتم تجهيزه في البيت ، أم أنكم تشتروه ؟
المطبخ المغربي من المطابخ المفضلة لدي جدا جدا وخصوصا لحم الضأن الذي يتم اعداده داخل آنية من الفخار ويوضع في فرن من الحطب الملتهب واحب طاجين الكوارع لقد اكلته اكثر من مرة وكان لذيذاً جدا والسلطات بانواعها المطبخ المغربي بالنسبة لي ومن وجهة نظري افضل باضعاف من المطبخ الفرنسي ❤️
المطبخ المغربي من المطابخ المفضلة لدي جدا جدا وخصوصا لحم الضأن الذي يتم اعداده داخل آنية من الفخار ويوضع في فرن من الحطب الملتهب
تدعى الطنجية وتشتهر بها مدينة مراكش
بالنسبة لي ومن وجهة نظري افضل باضعاف من المطبخ الفرنسي ❤️
بسبب الاستعمار تأثر المطبخ المغربي بالمطبخ الفرنسي ، لكنه حافظ على رونقه مثل هذه الأكلات
طبق المقلوبة... لا أدري ان كانت معروفة في كل البلدان، لكنها عبارة عن أرز مضاف له الباذنجان، بالفعل هذا الطبق لا أمل منه لو قمت بأكله يوميا.... لكن بالطبع عندما تطبخه امي.
هل جربت الأطباق الجزائرية من قبل؟ لدينا طبق تقليدي أحبه كثيرا وأستطيع أكله غداءً وعشاءً وليس كل يوم (طبعا إذا كان من تحضير والدتي ^^) إسمه الشخشوخة (وخاصة الشخشوخة لقسنطينية)، يعتبر نوع من العجائن. (جعلتني أتذكرها)
إسمه الشخشوخة (وخاصة الشخشوخة لقسنطينية)، يعتبر نوع من العجائن. (جعلتني أتذكرها)
أعشق المعجنات صديقتي، أريد طبقا منها هههههه، هل يمكنك شرح طريقتها على طريقة والدتك الله يعطيها العافية.
هههه غالبا ما نقوم بها في المناسبات كالأفراح والأعياد وكذلك في غداء يوم الجمعة (في الشرق الجزائري لأن العادات مختلفة من منطقة لأخرى)، أما بالنسبة للوصفة سأحاول تذكرها (أنجزتها منذ سنتين تقريبا):
للقيام بالمرق: دجاج + لحم + زيت + بصل + ثوم + فلفل أسود + ملح.. يتم قليها مع بعض فوق نار ضعيفة ثم سكب الماء عليها ودعيها فوق نار متوسطة بعد أن يطيب الدجاج واللحم تضعي الطماطم (على ما أعتقد هكذا والله أعلم).
ثم نحضر الشخشوخة ونضع قليل من الزيت عليها ونفرك، تنشف قليلا ونضعها فوق تفور .. ونسيت البقية -_- ههه أدعك مع فيديو أفضل
أحب كثيرا المأكولات البحرية بمختلف الطرق، الجمبري والكابوريا ولدينا أحد الأنواع بمصر يسمى شيكال ومنتشر في الدول الساحلية خاصة بورسعيد بيتم شويه أو مسلوق والطريقتان رائعتان كثيرا.
الغريب في هذا النوع شكله مرعب قليلا وفي بداية رؤيته كنت أقف مندهشة حول من يشتريه ومن يأكله واستحالة أكله، حتى أقنعني زملائي بالتجربة والحقيقة طعمه رائع، هل تعرفه وما اسمه ببلدك؟
يا إلهي !
من أين أتيت به يا نورا؟ :D
لم أسمع عنه ولم أره من قبل، ومجرد شكله أصابني بالزعر !
أخبريني عن إسمه بالعامية المصرية، وهل يُطهى مثل الجمبري أم أن له طريقة أخرى في الطهي ؟!
يدفعني الفضول للتجربة، فإن فشلت معي ولم يعجبني سأضعه هنا على المنصة مع تحذير " لا تتبعوا وصفات نورا "
من أين أتيت به يا نورا؟ :D
هههه، من بورسعيد حفصة، أقمت هناك فترة وكنت أمر على السوق أثناء ذهابي للعمل وأشعر بالدهشة عندما أرى الناس تشتري منه فشكله كان مخيف بالنسبة لي جدا، وحتى اقنعني زملائي بتذوقه كانت تجربة رائعة.
أخبريني عن إسمه بالعامية المصرية، وهل يُطهى مثل الجمبري أم أن له طريقة أخرى في الطهي ؟!
اسمه شيكال، موجود بالمدن الساحلية فقط واعتقد ليس كلها لأني لم اجده بالأسكندرية.
يطهى مثل الكابوريا أو مشوي بالفرن.
يدفعني الفضول للتجربة، فإن فشلت معي ولم يعجبني سأضعه هنا على المنصة مع تحذير " لا تتبعوا وصفات نورا "
طعمه مزيج من الجمبري مع الكابوريا، لذا هو أطعم منهما سويا وأقل منهم بالسعر كذلك، ستدمنينه مثلي لكن سيصعب عليك الحصول عليه، وبالمناسبة إن جربتيه مرة احذري من حرافيشه الخارجية فهي حامية جدا، تحتاج لشخص ذو خبرة بأكله ليخبرك كيف يُقشر.
دعني أبدأ بالطبق المشهور في المطبخ الفلسطيني ، ألا وهو المسخن ، وعو عبارة عن الدجاج المشوي المطبوخ مع إضافة السماق و البصل والفلفل والزعفران مع إضافة الصنوبر على خبز الطابون.
ثم الطبق المفضل بالنسبة لي المقلوبة ، وهي مكونة من الأرز والباذنجان والبطاطس والبصل والثوم وغيره من الإضافات الأخرى .
الطبق الأخير ، الملوخية، لو أكلتها كل يوم لا أمل منها أبدًا
المطبخ الفلسطيني من المطابخ العربية المميزة، ولكن أريد أن اسألك هل تطبخون الملوخية مفرومة هكذا في فلسطين أم تطبخونها بأوراقها مثل لبنان وسوريا ؟
هل تطبخون الملوخية مفرومة هكذا في فلسطين أم تطبخونها بأوراقها مثل لبنان وسوريا ؟
يتم فرمها بمخرطة الملوخية ، لأول مرة أعلم أن هناك دول تطبخ الملوخية بورقها!
انا التي تفاجأتُ بأن فلسطين تُطبخ فيها الملوخية مفرومة، فنحن في مصر نطبخها مفرومة بمخرطة الملوخية حتى تُصبح ناعمة، وكنت اعتقد اننا بمفردنا من نفعل ذلك اما في لبنان وسوريا واعتقد الأردن فتُطبخ بأوراقها .
انا التي تفاجأتُ بأن فلسطين تُطبخ فيها الملوخية مفرومة، فنحن في مصر نطبخها مفرومة بمخرطة الملوخية حتى تُصبح ناعمة
هههه ، نحن مثلكم لا ناكل الملوخية إلا مفرومة :( ، البعض يفضلها طبخها على مرقة الأرانب والاخر على دجاج ، ويتم وضع طشة الثوم والكزبرة والزيت عليها ، وهناك من يتخلون عن الكزبرة مثلي ويكتفون بالثوم والزيت :(
الملوخية من الأكلات ذات الطعم المحبب للجميع، ولا أعتقد أن هناك أحد يكره الملوخية لشدة لذاذتها!
تُطبخ الملوخية ورق في لبنان وسوريا بشكل خاص، وتُعرف باسم "ملوخية بوراني" أي بورقها بدون فرم. لكنها كذلك تُطهى بالورق بدون فرم في فلسطين كذلك كطبخ دخيل على الأطباق الفسطينية الأصلية، إلا أن طعمها لذيذ كذلك.
صحيح أننا نطبخ الملوخية مفرومة، لكن هناك اختلافات بسيطة بين الطريقة المصرية والفلسطينية، أهمها أننا لا نُكثر من السمنة في طشة الثوم، وغالبًا ما نستبدل السمن بالزيت النباتي.
كما أننا لا نُضيف دائمًا الكزبرة إلى طشة الثوم. ومن وصفك للمذاق أعتقد أنني سأجرب الطشة المرة المقبلة بالكزبرة.
وهنا أرغب أن أسئلك عن أمر فكاهي بعض الشيء! كثيرًا ما اقترنت طشة الملوخية بالشهقة، وهي أن تشهق السيدة عندما تضع الطشة على الملوخية، وإن لم تفعل ذلك لم يكن للطبخة طعم ولا مذاق لذيذ، وهي مقولة تتناقلها الجدات كثيرًا كنوع من الأساطير المرتبطة بالملوخية. فهل سمعتم عن هذه الأسطورة وطشة الملوخية والشهقة في مصر؟
حتى نحن مؤخرًا لم نعد نضع الكثير من السمن في الملوخية، ولكني لم أُجربها بالزيت النباتي بمفرده أبدًا؛ وأعلم أن السمن يجعلها أكلة دسمة ولكنه إرتبط بمذاقها .
كما أننا لا نُضيف دائمًا الكزبرة إلى طشة الثوم. ومن وصفك للمذاق أعتقد أنني سأجرب الطشة المرة المقبلة بالكزبرة.
جربيها وأخبريني عن رأيك، ستُعجبك كثيرًا .
وهنا أرغب أن أسئلك عن أمر فكاهي بعض الشيء! كثيرًا ما اقترنت طشة الملوخية بالشهقة، وهي أن تشهق السيدة عندما تضع الطشة على الملوخية، وإن لم تفعل ذلك لم يكن للطبخة طعم ولا مذاق لذيذ، وهي مقولة تتناقلها الجدات كثيرًا كنوع من الأساطير المرتبطة بالملوخية. فهل سمعتم عن هذه الأسطورة وطشة الملوخية والشهقة في مصر؟
ظننتُ أنها أسطورة مصرية؛ هل هي عندكم أيضًا ؟!
نعم سمعتُ بها، وأفعلها أحيانًا كنوع من المزاح في العزائم والتجمعات العائلية، ولكنها ليس شرط لنجاح الطبخة بالتأكيد .
يبدو ان الثقافة المصرية والفلسطينة تتلاقى في الكثير من الأشياء خاصةً في المطبخ!
التقارب الجغرافي سهّل تقارب الثقافات كذلك، والكثير من المأكولات الفلسطينية والمصرية تتشابه إلى حدٍ كبير!
بالمناسبة، الكشري المصري من وجباتي المفضّلة كذلك، خاصةً لو كانت صلصلة الكوشري حارة شطة ههه!
وأرغب بأن أرشّح لك وجبة المسخّن الفلسطيني لتجربتها مع الكثير من زيت الزيتون. يُمكنك كبداية أن تحضريها على شكل لفائف لأنها أسهل في الأكل، لكن الطعم اللذيذ سيدفعك بلا شك إلى تجربة المسخن على أصوله الفلسطينية بالبصل والسماق وزيت الزيتون الغزير ومزيّن بالصنوبر وما لذ وطاب من المكسرات!
بالهناء والشفاء :)
لي تجربة سابقة مع المسخن وكان لفائف بالفعل، ولكني تناولته من يد صديقة سورية أخبرتني أنه مُقتبس من الأكلة الفلسطينية، ولكن ما تناولته كان أقرب للشاورما وليس المسخن الفلسطيني الذي أشاهده في الوصفات، رغم أنها تُخبرني أنه المسخن بطريقة سورية .
على كلٍ سوف أُجرب المسخن الفلسطيني، وغالبًا سوف أُشارك معكم التجربة .
المسخن الفلسطيني يختلف تمامًا عن الشاورما.
كما ذكرت، فالمسخن أساسه زيت الزيتون بل والإكثار منه كذلك. بهاراته قليلة، وأساسها السماق الذي يتم تقليبه مع الكثير من البصل بزيت الزيتون.
نضع هذه الخلطة بين طبقات من خبز يُعجن بطريقة خاصة لهذه الأكلة، يُشبه إلى حدٍ كبير خبز الشاورما مع اختلافات بسيطة.
أما الدجاج فيتم سلقه بطريقة عادية مع المطيبات ثم تحميره في الفرن ويوضع فوق طبقات الخبز ويُزيّن بالمكسرات.
بانتظار تجربتك ومتأكدة أنه سينال إعجابك :)
أحب أيضًا الأرز بالشعيرية على الطريقة السورية، وجبة نباتية رائعة وله طعم لذيذ .
أما فيما يخص طبقي المُفضل، ففي الأطباق المنزلية أُحب البطاطا مع الدجاج والمرق والصلصة الحمراء، حيث تُطهى في الفرن وتُقدم مع الأرز الأبيض والشوربة أحيانًا .
وفي الوجبات السريعة أُحب ساندوتشات ماكدونالز والبطاطا وكل ما يُطهى في هذا المطعم المُفضل لي .
عن نفسي أعشق أي شيء تدخل المكرونة في تكوينه.
أحب "المكرونة بالبشاميل" جدًا، لم أفضلها أبدًا في صغري (لا أعلم كيف تجرأت) ولكن الآن هي من أكلاتي المفضلة.
لا أعلم إن كانت هناك بلدان لا تعرفها، ولكن للاحتياط هي عبارة عن طبقة مكرونة ثم طبقة لحم مفروم (البعض يُغير في الحشو أحيانًا، ولكن الأصل هو اللحم المفروم) ثم طبقة مكرونة أخرى ثم طبقة من صوص البشاميل، ويمكن إضافة الجبن في النهاية.
الكشري المصري، أكلتي المفضلة على مدار مراحل حياتي كلها
لمن لا يعرفه عبارة عن: أرز- مكرونة- عدس بجبة (أسمر) - حمص - بصل مقلي - صلصة الطماطم - الدقة (عبارة عن ثوم وخل وليمون وبهارات يتم وضع القليل منها على الطبق) - ويمكن إضافة الكبدة ولكنها اختيارية.
قد تبدو المكونات لا علاقة لها ببعضها، ولكن صدقني تذوقه فقط وستغير رأيك :)
أحب أيضًا المكرونة بالصوص الأبيض
أعشق اللازانيا
وأحب أيضًا السباكيتي بالصلصة، وأي شيء يدخل في تكوينه مكرونة كما ذكرت :)
تناولت الدومة منذ أسبوع، تشبه المحاشي السورية لكن تطبخ ورؤوس الباذنجان كسدادة عوضا عن البطاطا في سورية
هذه الدولمة العراقية
تطبخ ورؤوس الباذنجان كسدادة عوضا عن البطاطا في سورية
هذه على ما يبدو انها محشي
الورق عنب أو الدوالي أو اليبرق في بلاد الشام والمناطق العربية
ولأول مرة أعلم عن اسم الدولمة بحق، اسم مختلف
لكن الغريب أن لي صديقة من أهلنا في المغرب العربي لا تعرفه وتقول لي أنهم لا يطبخونه وتوقَعتْ رد فعلي حين استغربت لانه طبق مشهور جداً لكنهم لا يطهونه
كان استغرابي أيضاً نابع أنه طبق شائع في مصر لذلك ظننت أنه معروفاً في القارة ككل.
في العراق و تركيا يسمي هكذا.
الطبق اصله عثماني لذا هو مشهور في البلدان التي كانت تحت الاحتلال العثماني مثل العراق، سوريا و لبنان، بما ان مصر قريبة فالطبق وصل إليهم ايضا.
لذا من الغير مفاجىء انه غير مشهور في شمال افريقيا.
ايضا معلومة جديدة، في تركيا تستطيع الحصول علي الدولمة ملفوفة بالمحار بدل ورق العنب
طبعا الطبق المفضل لو تناولتة اكثر من 1000 مرة فى اليوم لن امل
بالمناسبة تستطيع اضافة عدة اشياء الى طبقك المفصل مثل الصلصة او المايونيز او بعض المخلالات او المُقبلات اشياء اخرى تستطيع البحث عنها😉
بالنسبة لي .. ف ليس لدي طبق مفضل واحد فقط..
بل لدي عدة اطبقا مفضلة ولا امل منها ابدا..
مثل
- الكبسة السورية *
طبق من افضل واجمل الاكلات السورية حيث ينقلك من ارض سوريا عند طهي الفلفل والبصل والثوم واللوز من ريف حماه والهيل الهندي وغيرها من الاضافات الجميلة.
ورق عنب
على ما اعتقد ورق العنب مشهور فى جميع انحاء العالم ولكن احبذه بالطريقة المصرية والسورية حيث يتفنون فى طريقة صنعه مع اضافة البهارات والتوابل التي تجعل من الطعام قنبلة موقوتة صعب ان تقاوم لذته
الكبة
الكبة السورية ومن منا لايعرفها من اشهى الاكلات احبها مقلية حقاً جميلة للغاية واطيب شئ يميزها هو رائحتها ولذه مذاقها حيث يضاف الى اللحمة المفرومة البصل والتوابل وغيرها من الاضافات التى تجعل من طبق الكبة معجزة الطعام والمطبخ السوري والعربي بشكل عام
وايضا تستطيع عمل (التبولة)
مع كل هذه الاكلات مثل مقبلات او (سلطة) 🙃
مع تحياتي ..وصحا وهنا 😁
دعني أن آخذك بجولة قصيرة لذيذة ستُشعرك بالجوع من استعراض أربعة أطباق رئيسية لا أمل من تناولها ولو كان ذلك كل يوم!
في البداية، طبق ورق العنب،، مع حامض أكثر وزيت زيتون ودبس الرمان لو كان مُتاحًا، طبق لذيذ جدًا لا هوية معيّنة له، لأنه ببساطة طبق محبوب في جميع الثقافات، ويُعتبر كطبق جانبي أساسي في العديد من الموائد، وطبق رئيسي بالنسبة لي لا يحتاج إلا لطبق سلطة بجانبه!
الطبق الثاني وهو الشيش برك، طبق سوري الأصل يُصنع من كرات العجين المحشوة باللحم المفروم مع المطيبات، والتي تُطهى في اللبن. طبق رائع بجانب أرز بالشعيرية وسلطة!
الطبق الثالث وهو مناقيش الزعتر كما نُسميها باللهجة الفلسطينية، او فطائر الزعتر. تختلف العجينة وهناك أكثر من 100 طريقة لتحضيرها كلها لذيذة. فأينما حل الزعتر وخاصةً لو كان فلسطينيًا حلّت معه اللذاذة!
وأخيرًا، المسخن الفلسطيني. طبق يحمل بين ثناياه هوية بلادي المحتلة، ويُحتفى به في كل مجلس ومناسبة. يتكوّن من الدجاج المشوي المقدّم على طبقات من خبز "الصاج" كما نُسميه يتخلّلها خلطة لذيذة من البصل والسماق وزيت الزيتون!
التعليقات