لكل منا استراتيجية تعلم فعالة معه، وهناك استراتيجيات حديثة اطلعت عليها مثل استراتيجية العصف الذهني، والتعلم القائم على المشكلات، والتعلم المعكوس، لذا أردت التعرف أكثر من جانب عملي مارستموه، ما هي أكثر استراتيجية تعلم تؤتي ثمارها معكم، وتعطيكم نتائج فعالة في رحلة التعلم، شاركونا الاستراتيجية ونبذة عنها وتجربتك معها لنستفيد جميعًا.
ما هي استراتيجية التعلم التي تؤتي ثمارها معك؟
هذا موضوع رائع ومهم , بحسب خبرتي وتجربتي في هذا الجانب اود ان أوضح لك بعض النقاط في هذا الجانب واهم الاستراتيجيات المتبعة :
1- التعلم النشط: تتضمن هذه الاستراتيجية المشاركة الفعالة والرائعة للمتعلم في عملية التعلم. حيث استخدمتها في تعزيز الفهم والاستيعاب من خلال مشاركة الطالب في الأنشطة والمناقشات والتطبيقات العملية داخل اطار الفصل . وهناك بعض الامثلة على الاستراتيجية منها : إجراء تجارب عملية، ومناقشة المواضيع مع الزملاء، والتعلم من خلال الألعاب التعليمية.
2- التعلم التعاوني: حيث استخدمت التعاون والتفاعل بين المتعلمين في هذه الاستراتيجية. حيث سمحت للطلاب التعاون معا في حل المشكلات ومناقشة المفاهيم وتبادل المعرفة. يتيح هذا النهج للطلاب فرصة التعلم من بعضهم البعض وتعزيز مهارات التواصل والتعاون.
3- التعلم الذاتي: هذه الاستراتيجية تعتمد على تنشيط دور المتعلم كمسؤول أساسي في عملية التعلم. يتحمل المتعلم المسؤولية عن تحديد أهدافه الشخصية واختيار الأساليب والموارد المناسبة لتحقيق تلك الأهداف. يشمل التعلم الذاتي القراءة الشخصية، ومشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية، والبحث الذاتي عن المعلومات.
4- التعلم بالتجربة والتطبيق العملي : يعتمد هذا النهج على تعلم المفاهيم والمهارات من خلال الخبرة العملية والتجارب العملية. يشمل ذلك إجراء تجارب واقعية، وحل المشكلات العملية، وتطبيق المعرفة في سياقات حقيقية. هذه الاستراتيجية تسمح للمتعلمين بتطوير مهاراتهم التطبيقية وتحقيق تفاعل أفضل مع المفاهيم.
تذكر أنه لا يوجد نهج تعلم واحد يناسب الجميع. قد تجد أن استراتيجية تعلم معينة تناسبك أكثر من غيرها أو أنك تستفيد من تجميع مجموعة من الاستراتيجيات. الأمر المهم هو الاستمرار في التعلم وتحسين أساليبك الشخصية لتحقيق أقصى استفادة من رحلتك التعليمية.
3- التعلم الذاتي: هذه الاستراتيجية تعتمد على تنشيط دور المتعلم كمسؤول أساسي في عملية التعلم. يتحمل المتعلم المسؤولية عن تحديد أهدافه الشخصية واختيار الأساليب والموارد المناسبة لتحقيق تلك الأهداف. يشمل التعلم الذاتي القراءة الشخصية، ومشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية، والبحث الذاتي عن المعلومات.
........
أفضل هذا الجانب الرائع من التعليم لا شك أنني أحتاج في بعض الأحيان إلى المساعدة لكن أفضل التعليم الذاتي بمهاراتي وخبرتي وأرى أن هذا النوع من التعليم مناسب لي ولخبراتي ولشخصيتي فأنا استثمر وقتي جيداً في البحث عن محاضرات و دورس وكورسات على اليوتيوب هذا الأمر جيد جداً في ضوء التوجه إلى التعليم عن بعد والتعليم الالكتروني
3- التعلم الذاتي: هذه الاستراتيجية تعتمد على تنشيط دور المتعلم كمسؤول أساسي في عملية التعلم. يتحمل المتعلم المسؤولية عن تحديد أهدافه الشخصية واختيار الأساليب والموارد المناسبة لتحقيق تلك الأهداف. يشمل التعلم الذاتي القراءة الشخصية، ومشاهدة مقاطع الفيديو التعليمية، والبحث الذاتي عن المعلومات.
........
أفضل هذا الجانب الرائع من التعليم لا شك أنني أحتاج في بعض الأحيان إلى المساعدة لكن أفضل التعليم الذاتي بمهاراتي وخبرتي وأرى أن هذا النوع من التعليم مناسب لي ولخبراتي ولشخصيتي فأنا استثمر وقتي جيداً في البحث عن محاضرات و دورس وكورسات على اليوتيوب هذا الأمر جيد جداً في ضوء التوجه إلى التعليم عن بعد والتعليم الالكتروني
أود في البداية أن أقتبس مقولة رائعة لبنيامين فرانكلين وهو أحد لآباء المؤسسين للولايات المتحدة الأمريكية في القرن الثامن عشر:
"قل لي وسوف أنسى، علمني وسوف أتذكر، أشركني وسوف أتعلم" - بنيامين فرانكلين.
سأشارك بتجربتي الشخصية في التعلم الخاص بالعلوم التطبيقية والتي أرى لها فاعلية جيدة معي والتي هي عبارة عن خطوات أتبعها لتحقيق أقصى استفادة من رحلة التعلم:
- اقم بتحديد ما أرغب بتعلمه أولا وتحديد مدى الاستفادة منه في حياتي المهنية أو الأكاديمية (إن كان اختياريا بالطبع)
- ابحث عن دورة سريعة للإلمام بالمفاهيم الرئيسية لذلك الأمر وإذابة الجليد بيني وبين ذلك العلم الجديد علي.
- أحاول أن أسقط ما أتعلمه على الواقع لاستيعابه بصورة واقعية بعيدا عن النظريات الجامدة.
- أقم بالبحث عن دورة مكثفة أكثر وذات محتوى أعمق وذلك لكي أكون ملما بالعلم الجديد بصورة كلية وأكثر تفصيلا فإن السطحية لا تفيد إلا من حيث زيادة ثقافتنا عن ذلك الأمر فقط، أنا التعلم للعلم فلابد أن يكون عميقا.
- التطبيق ثم التطبيق على أمور حقيقية وواقعية فهذا له أثر كبير معي في فهم العلم وترسيخه.
- إدراج نفسي في المجتمعات المتخصصة في ذلك العلم للاشتراك معهم في النقاش والتعلم من خبراتهم.
فبالنسبة لي التطبيق العملي أثناء التعلم له أثر كبير في ترسيخ العلم وتعظيم الاستفادة منه
لاحظت أن رحلتك التعليمية تعتمد اعتماد كبير على الدورات، ألم يسبق لك أن تعلمت تخصص معين من خلال الكتب فقط؟
الكتب تمثل جزءا مهما لي من رحلة التعلم فهي التي تنشيء لي فكرة عامة عن الموضوع الذي أرغب في تعلمه، وهو أمر يسير بالتوازي مع الدورة التي أتعلمها سواء كانت الدورة حضورية أو عبر الإنترنت، مع تفضيلي للدورات الحضورية لنوعية العلوم الإنسانية مثل التسويق أو الإدارة لما تتطلبه من نقاشات مع المعلم وباقي الحضور لتشارك الخبرات وتفضيلي للدورات الـ Online في حال تعلم التقنيات الجديدة أو لغات البرمجة.
ولكني لا أعتمد على الكتب فقط في تعلم موضوع ما، ولكن أعتبره البداية التثقيفية لي عن الموضوع أو كمرجع أرجع له في البحث أثناء أو بعد عملية التعلم.
عملياً هناك أمرين تقريباً يحكمان عقليّتي في التعلّم وأعتقد أنّهم فعلاً يصنعان معرفتي الحالية ومخزوني الذي أعيش به من معلوماتي وراحتي في استقبال المعلومات، أوّل تطبيق أمارسه هو ممارسة الاسترجاع، أحبّ أن اسمّيها هكذا، استرجاع، هذا الأمر يتضمن محاولة استرجاع المعلومات من الذاكرة بدلاً من مجرد قراءتها أو سماعها، عادةً ما أحاول استرجاع كل ما أقرأ وأتعلّم خاصة قبل استخدام هذه المعلومة في مكان معيّن، والأهمّ من كل هذا أنني أحاول أن أقوم بالأمر عند القراءة كثيراً، أقرأ الكتاب من ثمّ أقوم بتلخيصه مباشرةً وأرى ما الذي علق بذهني منه وهكذا، وأعتقد أن هذا الموضوع يساعدني في تقوية دماغي أكثر.
ولكن الطريقة أو التطبيق الأكثر امتاعاً هو أنني أحب لعبة الربط، ربما قد تأثّرت بها كثيراً من صغري عبر قناة سبيستون ببرنامجها الشهير الرابط العجيب، قد يبدو الأمر سخيفاً ولكن منذ تلك الفترة بدأت وإلى اليوم وأنا أجد متعة كبيرة بربط كل معلومة نظرية كانت أو عملية بأرض الواقع مباشرةً وهذا أعتقد أهم أسباب تعلّمي وأحلاها منطقاً وتطبيقاً.
أجد مفهوم الاستراجاع لديك أشبه بمفهوم المراجعة التي كنا نجريه قبل ليلة الامتحان، لكن لا أراها استراتيجية تعلم يمكن الاعتماد عليها، فهي دوما تأتي كخطوة ثانية يعني لا يمكنك الاسترجاع إلا بعد أن تكون تعلمت المادة بطريقة ما.
وهنا طرأ لذهني أحد الاستراتيجيات التي قرأت عنها ولكن لم أجربها وهي الممارسة الموزعة وهي استذكار مجموعة من المعلومات ولكن عن طريق تقسيم المعلومات على مجموعة من المجموعات ودراستها بشكل موزع، يقولون هنا علميا أن عملية استرجاع المعلومات وقتها يكون أسهل بكثير مما لو ذاكرناها بمجموعة واحدة.
أجد مفهوم الاستراجاع لديك أشبه بمفهوم المراجعة التي كنا نجريه قبل ليلة الامتحان
تماماً، هذا ما أقوم به، وتماماً الأمر كامتحان، سواء كنت استدعي هذه المعلومات بعد قراءة كتاب بشكل جيّد أو قبل نشاط قد استخدم به المعلومات التي أعرفها، أرى أنّ هذا الضغط على العقل يُعلّمني أمرين مهمّين:
- التلخيص، الاستثمار في تعلّم كيف أقسّم ما أقرأ لعدة أفكار رئيسية مهمة تسهل مناقشتها
- تدريب الدماغ على التذكّر، هذا ينفع ذاكرتي بشكل أو بآخر.
كل طرق التعليم مؤثرة إذا ما وضعت في نصابها الصحيح، بمعني لكل مادة علمية ولكل متعلم طريقة تناسبه ودورك هو أن تختار الأنسب لمحتواك ولمن تقدم لهم ذلك المحتوي، فتختار ما يجذب انتباه المتعلمين ويجعلهم يفهمون ما تقدمه لهم
فمثلا استخدم في شرح الإدارة والتسويق طريقة الشرح بالقصة والأمثلة، استخدم تجارب سابقة ومشاكل قد تعرضت لها شركات وكيف تعاملت مع تلك المشكلة ومن ثم الوصول إلي تعميم الحل بشكل علمي، فالقصص الشيقة تجذب انتباه المستمعين وخاصة اذا كانت تلك القصص تمس المتعلم ويشعر بأنه يعيش نفس التجربة أو يعاني من نفس ما يعانيه صاحب القصة، وفي بعض الاحيان استخدم مهارة العصف الذهني بأن أجعل المتعلم يفكر في حلول لمشكلة ما بعد طرحها وأبدأ اتخيل معه تنفيذ ذلك الحل للوصول إلي نتائج جيدة وتوقع المشاكل التي تنتج عن ذلك الحل حتي نصل إلي الحل الأمثل
المهم أن نعمل علي جذب اهتمام المتعلمين وتبسيط المعلومة حسب قدراتهم حتي تصل إليهم ومن ثم التأكد من وصولها بشكل صحيح عن طريق الاستجابات التي تحصل عليها منهم
قديما بالإدراة والتسويق كنت أحب جدا أن اقرأ قصص الشركات، واستفاد منها، لكن بالواقع لكل شركة ظروف خاصة والاستراتيجية التي كانت سببا في نجاح شركة ما ليست بالضرورة أن تكون سببا في نجاح مشروعي وهكذا.
القصة تكون شاهدا ومن ثم يكون وضع القاعدة وطريقة تطبيقها وفقا لظروف كل شركة
فبالتأكيد لكل شركة ظروفها وطبيعتها الخاصة
شاركونا الاستراتيجية ونبذة عنها وتجربتك معها لنستفيد جميعًا.
بالنسبة لي التعلم هو رحلة مستمرة تجرب فيها كل ما يساعدك أنت ويمثلك، ما يناسبك لا يناسبني أنا كل منا مختلف عن الآخر، في هذه الرحلة أحرص على:
- كتابة أهدافي التعلمية قبل البدء في التعلم.
- اختيار عدد ساعات التعلم المناسبة لنفسي وللهدف الذي وضعته.
- اختيار وقت الذروة للدراسة، يعني الوقت الذي اشعر فيه بالقوة في يومي.
- اختيار منهج أسير فيه في عملية التعلم.
- الحرص على ايجاد مجتمع انضم له سواء على أرض الواقع أو رقمي يتعلم نفس ما أتعلمه.
- اختيار مصادر التعلم وتقييدها في نوت.
- مراجعة وتقييم خطواتي وما تعلمته كل فترة من الزمن.
- التطبيق لما تعلمته، كلما اتعلم معلومة احرص على تطبيقها.
هناك استراتيجيتين استخدمهما في التعليم و التعلم و أجدهم الأكثر فعالية
الأولى: التعلم بالتدريب العملي، و في هذه الاستراتيجية أقوم بتنفيذ انشطة عملية لتطبيق المفاهيم و المعارف مما يساعد على فهم أفضل و ترسخ بالذاكرة بشكل أسهل
الثانية: وهي التعلم المنظم، و تقوم على ترتيب و تنظيم المعلومات باستخدام الخرائط المفاهمية مميا يسهل استيعابها و حفظها
و أرى أنهما مهمتين في رحلة التعلم فالمعلومات التي يصعب تنفيذها بشكل عملي يمكن ترتيبها على شكل خرائط لتسهيل حفظها
وهناك استراتيجيات حديثة اطلعت عليها مثل استراتيجية العصف الذهني، والتعلم القائم على المشكلات، والتعلم المعكوس، لذا أردت التعرف أكثر من جانب عملي مارستموه،
كما ذكرت، لكل شخص استراتيجية تعلم فعالة تتناسب معه ومع أسلوبه الشخصي. ومع ذلك، هناك استراتيجيات تعلم تحظى بشعبية واسعة ويستفيد منها العديد من الأشخاص.
شاركونا الاستراتيجية ونبذة عنها وتجربتك معها لنستفيد
بالنسبة لي شخصيا أوظف جميع التقنيات حسب الهدف التعليمي المطلوب تحقيقه .
-الاستراتيجية المفضلة هي تقنية لعب الأدوار و هي استراتيجية تعليمية فعالة تستخدم في العديد من المجالات التعليمية. تتضمن هذه الاستراتيجية تجسيد الطلاب لأدوار مختلفة في سياق وهمي أو واقعي. يتم تعيين الطلاب لشخصيات محددة وتمثيلها، مثل شخصيات تاريخية أو شخصيات خيالية أو أعضاء في فريق عمل.
يتم من خلال لعب الأدوار تعزيز التفاعل والتعاون بين الطلاب، إذ يحتاجون إلى التفاعل مع بعضهم البعض والتعاون لإحداث تفاعلات ومواقف تناسب الأدوار التي يجسدونها. يساعد ها الأمر على تعزيز مهارات التواصل والتفكير النقدي وحل المشكلات. بالإضافة إلى ذلك، تساعد استراتيجية لعب الأدوار في تعزيز التعلم العملي والتطبيق العملي للمفاهيم والمعرفة التي يتم تعلمها.
احيانا اتقمص دور المعلم واقوم بالقاء المعلومات وإجراء محادثة بيني وبين نفسي اناقش فيها ما تعلمته ، وما قمت باستنتاجه وبناءه من معلومات ، وخاصة إذا كانت معلومات من كتاب فهي سريعة التفلت من الذاكرة ، بالنسبة لي هذه الطريقة ساعدتني جدا على الفهم الاعمق والتغلب على النسيان .
كما ان التطبيق العملي لما تعلمته مهم جدا ، هذه إستراتيجية اتبعها باستمرار ، العقل يتعامل دائما بسهولة مع ما يعتاد القيام به في الواقع أكثر مما يختزنه في ذاكرته فقط .
يمكن أن تختلف الاستراتيجيات المستخدمة من شخص لآخر، وذلك بناءً على نوع الدراسة والمواد التي يجب دراستها. ومن بين الاستراتيجيات التي يتم استخدامها بشكل شائع والتي استخدمها بشكل فعال هو ذكر القراءة الفعالة والمنهج الذهني والتدوين والملاحظة والعمل الجماعي والتعلم الذاتي وغيرها، كلها نفعت معي.
مثلا جربت اثناء التعلم الذاتي القراءة الفعالة التي تعتمد على تحديد الأفكار الرئيسية والتركيز على الأجزاء الأساسية من النص وتمييز الأفكار الرئيسية والتركيز على الأفكار المهمة. اما في التعلم في المواد الأدبية اعتمد على المنهج الذهني عبر الكتابة التي تساعد في التذكر والتخزين والتذكر الفوري والتذكر الطويل الأمد وغيرها.
غير ان العمل الجماعي ساعدني هو الأخر في مرحلة الدراسة لحفظ المحاضرات المتعلقة بالحفظ كتواريع الأحداث ومواقفها اتذكر انني كنت اتعاون مع زميلة للحفظ لتحسين طريقة تعلمنا، ولتبادل الأفكار وتوسيع المعرفة.
وبعد تجريب عدد من الاستراتجيات أدركت بأنه بغض النظر عن الاستراتيجية التي نختارها، فإن التزامنا بالتعلم والمثابرة والاستمرار في تحسين طريقة تعلمنا سيساعدنا على تحقيق النجاح في الدراسة.
كيف تختار طرق التدريسTeaching Methods الناجحة والفعالة؟
ماذا نعنى بمفهوم طريقة التدريس وأنواعها؟
تعريف طريقة التدريس مجموعة الأساليب والمناهج التي يستخدمها المدرس أو المعلم لنقل المعلومات والمفاهيم والمهارات للطلاب. وتختلف طرق التدريس بناءً على الموضوع والفئة العمرية والأهداف التعليمية المراد تحقيقها.
توجد العديد من طرائق التدريس المختلفة التي يمكن استخدامها لنقل المعرفة وتعليم الطلاب. ومن بين هذه الطرق:
وتشمل أنواع طرق التدريس الفعالة الآتية:
1- التدريس بالاكتشاف: وهو عبارة عن طريقة تركز على تحفيز الطلاب على التفكير النقدي والإبداع، وتشجيعهم على إيجاد الحلول والإجابات بأنفسهم.
2- التدريس بحل المشكلات : وهو عبارة عن طريقة تهدف إلى تعليم الطلاب كيفية حل المشكلات والتحديات المختلفة، وتوفير الأدوات والمهارات اللازمة لذلك.
3- التدريس النشط: وهو عبارة عن طريقة تركز على مشاركة الطلاب بشكل فعال في عملية التعلم، وتشجيعهم على التفاعل والتعاون والعمل الجماعي.
4- التدريس بالالقاء: وهو النوع الأكثر شيوعاً في العالم، ويعتمد على الاستماع للمحاضرات والشروحات النظرية والتمارين العملية.
2- التعلم التعاوني: وهو نوع من التدريس الذي يعتمد على تشجيع الطلاب على العمل معًا في مجموعات صغيرة، وتبادل المعرفة والخبرات.
3- التعلم الذاتي: ويعتمد على تحفيز الطلاب على التعلم الذاتي والاستقصاء والبحث والتجريب، بمعزل عن التدريس التقليدي.
التعليقات