امتحانات بكلوريا بعد ١١ يوم مو ملحقي شي اخص مع افكار سلبيه يلي تقتلني قتل ومطلوب💔مو قدراني ركز وندم قاتلني رغم من اول سنه بدرس بس مرعوبه كتير انصحوني كيف اتغلب على افكار سودويه واقدر ادرس 💔مع علك عدت دراسه كذا مره بس.معنوياتي كلها احباط اكتئاب عم عاني نفسيا جسديا لدرجه كرهت كلشي لهلق عم حاول ادرس بس كتير تفكير ما يروح مني واقدر اركز واتغلب على خوفي علوم ماعم ينحفظ معي رياضيات اموري تمام انكليزي خايفه منو لانو مو زياده فيه بترجمه فقط ما بعرف شو بدي لحق للحق مالي غير دعاء وبسسس بدراستي دعواتكم لي ونصائحكم
كيفيه الدراسه بوقت قصير جدا للامتحانات؟
إيّاك والرعب أولاً، هذا الأمر يضر ولا ينفع، أذكر هذه الأيام جيداً وأستطيع أن أضمن لكِ بأنّ الأمر أقل وأكثر سهولة مما تعتقدين وتهوّلين الأن، هي مرحلة انتقالية عادية أقاموا حولها الناس الشائعات والأحمال النفسية الوهمية، هذا تأثير الناس لا الامتحان فعلاً، لذلك أريد منك أن تستمعي لنصيحة مجرّب وأن تبدأي معي بالتالي، ضعي خطة دراسية مبنية على الوقت، ما الذي أقصده هنا؟ عاملي نفسك كموظف في شركة، قولي لنفسك أريد أن أعمل لصالح نفسي مدّة 8 ساعات في اليوم، من كذا لكذا، ثمّ ضعي خطّة دراسة بالأولويات التي يجب أن تمرّي عليها وفقاً لما يمكنك أن تميّزيه فعلاً من دراستك السابقة وكلام الأساتذة، والأن ضعي الخطّة، أي أولويات مهماتك.
خلال الثمانية ساعات مثلاً لا تنسي أن تأخذي نصف ساعة بريك في أي وقت تحتاجينه، كبطاقة راحة تُستخدم لمرّة واحدة، أزيلي قبل العمل كل أنواع الإلهاءات، كلّها بدون استثناء، أي تفرّغ وتركيز كامل للعمل، بعد ال8 ساعات، كافئي نفسك، لا تظنّي أن هذا تضويع وقت، بالمرّة، هذه فترة شحن، مثلاً أقضي الوقت المتبقي للنهار لكِ في مشاهدة نتفلكس والأكل وما إلى ذلك، أي شيء يشكّل لك راحة، قد تسألين ولكن أنا محتاجة لعمل من 16 ساعة يومياً لاستطيع تغطية ما عليّ بصعوبة؟! سأجيبك بأنّ هذا أمر مستحيل، لا تحطّمي نفسك، ابدأي بما أقول واستمرّي على هذا النحو دائماً بمواجهة أي مهمة صعبة في حياتك سواء عمل أو دراسة.
أول شئ عليكي فعله، هو أن تثقي في نفسك وفي قدرتك علي تجاوز الامتحان والتفوق فيه، ف١١ يوم كافية لمذاكرة جميع المواد، لكن عليكي تحديد خطة للمذاكرة وتلزمي نفسك بها.
لقد كنت اتبع خطة معينة وهي أن اقوم بقراءة المادة لأول مرة قراءة عابرة بدون حفظ لأي شئ فقط افهم المادة فهما عاما، وفي المرة الثانية اقوم بالتأني في المذاكرة وتحديد النقاط المهمة، وفي المرة الثالثة تكون اخر مرة في مراجعة المادة.
طبعا هذه الخطة قد لا تنفع معك نظرا لضيق الوقت.
فعليكي في كل يوم أن تقومي بمذاكرة مادة كاملة.
كشخص فقد ثقه بنفسه من سنتين صعب تتجدد وخوف.وتفكير ٢٤ساعه بجلس.افكر افكر افكر عملت كذا جدول بس ما مشي حال مافي شي عم يزبط اخص اهلي عم يحطموني اكتر بدال ما يشجعوني تقريبا مخلصي اغلب منهاج بس مشكله خوف تفكير عدم ثقه وتنظيم وقت
لهلق عم حاول ادرس بس كتير تفكير ما يروح مني
لماذا كل هذا القلق. هنالك قلق طبيعي ويحدث للكل نتيجة هذه الامتحانات ولكن ليس لدرجة أن يصل القلق إلى هذا الحد وأن تنتابنا الأفكار السوداوية.
11 يوم من المفترض أن تخصص لمراجعة ما تم دراسته. لهذا ضعي جدول دراسي للمراجعة يبدأ من الساعة السادسة صباحًا أو الخامسة والنصف فجرًا. يفضل قبل الإنخراط في المراجعة قراءة ثلاثة صفح من القرآن الكريم ومن ثم البدء في المراجعة.
المواد التي تتطلب مجهود أعلى وتركيز ذهني نقرأها صباحًا.
خصصي لكل مادة وقت معين، لذا يجب ضبط الساعة عند الانتهاء من مراجعة المادة، أيضًا لابد أن يتخلل يومك فترات راحة. مارسي الرياضة صباحًا. أيضًا يمكنك التركيز على تناول الفيتامينات مثل التفاح والتوت. أيضًا المسرات والشوكلاوتة الداكنة يفضل تناولهم.
إحرصي عزيزتي على تناول الماء بكثرة.
أيضًا تجنبي الملهيات ولا سيما استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
بالتوفيق
بالتوفيق لك، مادامت تجتهدين طوال السنة فلا خوف عليك، فإليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك. قم بإنشاء جدول زمني لمهامك اليومية والأسبوعية، وضع فيه مواعيد محددة للدراسة والاستراحة، ولا تنسى أيضًا أن تتحقق مسبقًا من المواد الدراسية التي ستختبر عليها، حتى تتمكن من التركيز على الموضوعات التي تحتاج إلى دراستها بشكل خاص.
ومن أجل تعزيز تركيزك وتحسين تركيزك، يمكنك استخدام تقنية "التقسيم الزمني" والتي تنص على تقسيم الوقت إلى فترات قصيرة ومتتالية، وتغيير الموضوع الذي تدرسه بشكل دوري، حتى تتمكن من الحفاظ على الانتباه والتركيز. ولا تنس أن تأخذ استراحات قصيرة بين الدروس، حتى تتمكن من تجديد طاقتك وتجنب الإرهاق الزائد.
نكليزي خايفه منو لانو مو زياده فيه بترجمه فقط ما بعرف شو
بالإضافة إلى ما سبقني به الاصدقاء، فعليك بأن تتطلعي على كثير من اسئلة الترجمة و ترجماتها في الزوج العربي - الانجليزي. لا وقت لحفظ كلمات جديدة أو تركيبات أو تعابير وخلافه. فقط ركزي على كم كبير من الجمل أو القطع المترجمة من وإلى الإنجليزية و العكس. ثم عليك كتابة الترجامت بيدك بالقلم و الورقة. فليس الأمر يُغني فيه قراءة فقط، بل مذاكرة لما هو موجود. ذلك سيجعلك تتمكنين - بإذن الله - من تخمين أصعب أنواع الترجمات.
كل ما تشعرين به طبيعي، بس حاولي تسيطري على الأفكار وما ضيعين الوقت الباقي في الخوف، اعملي على المراجعة وفي نفس الوقت التخيخف على نفسك، اخرجي للطبيعة وللهواء النقي، شاهدي شيء ممتع ومريح، لا تدخلين في دوامة المراجعة المراجعة وبعدها تحسين أن ناسية كل شيء، التذكر سوف يكون مع حضور الأسئلة والمواضيع، الآن حاولي تراجعي بشكل أقل وتريحي نفسك.
مرحبا ماجدة كيف حالك ، أتمنى أن تكوني بخير .
الامتحانات هي تجربة رائعة رغم أنها قد تبدو مخيفة لكثير من الشباب ، لذلك يجب عليك الاستعداد جيدا لها سواء من الناحية النفسية أو الذهنية أو المعرفية المنهجية . هذا الزمن النفسي الذي تعيشينه و الذي يجمع بين الخوف و الرغبة في النجاح، دليل على أنك فتاة قوية ترسم أهدافا كبيرة و تأمل النجاح في حياتها . و هذا عامل إيجابي في حياة الإنسان و ليس ضعفا . و لكن يجب تقنين هذا الشعور و توجيهه في الاتجاه الصحيح و المثالي، خاصة أنك فتاة متفوقة في الرياضيات و هذا هو ميدان قوتك و سلاحك.
بالنسبة للغة الانجليزية تستطعين التغلب على مخاوفك اتجاهها من خلال إنجاز الامتحانات السابقة و حلها للتعود على نمط الأسئلة و زيادة ثقتك في القدرة على الإجابة. إلى جانب ممارسة تقنيات التنفس والاسترخاء عند الشعور بالتوثر. حيث تساعدك هذه التقنيات على الاسترخاء وتهدئة الأعصاب. فضلا على تنظيم الوقت في الأيام الأحد عشر المتبقية و تبني التفكير الإيجابي. و النتيجة أكيد إن شاء الله ستكون مبهرة .
كل التوفيق ماجدة .
انصحك ببتحديد الأولويات انك تحددي المواضيع الرئيسية والأهم التي ستظهر في الامتحان. ركزي على تلك المواضيع وقومي بتنظيم الوقت بناءً على أهميتها. أنشئ جدولًا زمنيًا قومي بإنشاء جدول زمني يحدد الوقت المخصص لكل موضوع أو فصل. قسم الوقت بشكل مناسب بناءً على أولوياتك وضمن الوقت المتاح. استخدمي تقنيات المراجعة النشطة مثل حل الأسئلة السابقة وحل الأوراق التدريبية وإعادة كتابة المعلومات الرئيسية. هذا سيساعدك على تعزيز المفاهيم وتذكرها بشكل أفضل.
وايضا التعاون مع زملاء الدراسة لمشاركة الملاحظات ومناقشة المفاهيم الصعبة. يمكن للتفاعل مع الاخرين لانه يساعد في فهم المواد بشكل أفضل وتذكرها
سلامتك ماجدة
هذا التوتر .. شبه طبيعي .. ولكنه عند البعض شديد جدا
قد يعود الأمر لأنك لم تدرسي المواد بإستمرار في غير أيام الإمتحانات ، وهذا خطأ فادح
..
لاأنصحك بالضغط على نفسك والقلق بشدة .. صدقيني هذا لن يؤثر في أدائك .. بالإيجاب
بل سيجعلك عرضة للمرض النفسي ..
قد يساعدك في حالتك الحالية .. إستئجار معلمة أو معلم
ولابد أن تقضي أوقاتا هادئة وفي إسترخاء ،، وترفيه
كلما شعرتي بالضغط الشديد
يفضل أيضا غلق حساباتك في السوشل ميديا مؤقتا ..
وأيضا عدم العزلة والتحدث والفضفضة عن همومك
أتمنى لك نتائج ممتازة :)
أعتذر لمشاعر الاحباط والضغط التي تشعرين بها. من الجيد أنك تطلبين المساعدة. للتغلب على الأفكار السلبية، حاولي ممارسة التأمل وتقنيات التنفس العميق. قسّمي المهام إلى قطع صغيرة وابدأي بتنظيم جدول زمني للدراسة. ابحثي عن طرق دراسة تناسبك وجدول معتدل. لا تنسي أخذ فترات راحة ومكافأة نفسك عند تحقيق تقدم. لا تترددي في طلب الدعم من أهلك وأصدقائك، واعتني بصحتك العقلية والجسدية. أتمنى لك التوفيق في الامتحانات.
التعليقات