هذا الموضوع لا يخص الطلاب وحدهم، وإنما يخص كل شخص قرر أن يكون التعلم المستمر جزءًا من رحلته. لكن الانقطاع عن الدراسة والعودة إليها مجددًا أمر صعب ولا يتقن الجميع القيام به بسبب حدوث ما يُمسى بالشلل الدراسي حيث يصبح الجلوس أمام مصدر التعلم عبئًا ثقيلًا والتفكير والتحليل والحفظ والفهم عبئًا ثقيلًا. فما هي نصائحكم للتخلص من الشلل الدراسي الذي يعيق عملية التعلم أحيانًا؟
واحد من الأساليب التي وجدتها فعّالة مثلًا هو تقسيم الهدف إلى أهداف أصغر من السهل القيام بها، فإذا كان الهدف هو استذكار كتاب معين في المجال فإن الهدف سيكون تقسيم هذا الكتاب حسب الموضوعات أو حسب الصفحات تباعًا. ما رأيكم أيضًا في هذا الأسلوب؟
التعليقات