في هذه الآونة الأخيرة أشعر برغبة في تحدي قدرتي في الفهم، وهذا هو منبع هذا السؤال المطروح لذا إن كان هناك شيء تعتقد أنه عصي على الفهم اطرحه هنا سواء كان آلية عمل شيء معين أو نظرية علمية أو معادلة رياضية، بالملخص حتى لا يتم الأخذ بالأمثلة السابقة اذكر كل ما تراه تحديا حقيقيا للفهم.
ماهي أكثر الأشياء تعقيدا وصعوبة من ناحية الفهم؟
برهن أن P تساوي NP أو العكس P لا تساوي NP.
اعتقد ان الفيصل في هذا يعود إلى مادة الرياضيات. فقد كان القادمون يجعلونها محكا للذكاء.فمن استوعبها لم ينغلق عليه فن.
ولذلك تركز عليها اختبارات الذكاء.وقد جربت أن الطلاب النابهين في هذه المادة لا يقف فهم عند شيء.
وقس على ذلك.والله اعلم.
هذا،وقد شا ركت منذ فترة بموضوع عن "الحد العام للذكاء"نشره حسوب ،ولكنن لم يلق التغاعل المطلوب.لعل فيه إجابة السؤال.
أعجبتني إشادتك بالرياضيات دائما مايرد لذهني أيضا أنها ربما الفيصل في مسألة الفهم، أستطيع أن أقول أنك أصبت بالضبط الجزئية والكلية التي أردتها عكس اقتراحات بعض الأعضاء: الروح! المشاعر! المرأة! ما هذا العبث!
ما الجزىيات الرياضية التي تعتبر صعبة الفهم مثلا التفاضل والتكامل؟
بالمناسبة لم تقدم رابط المساهمة التي تحدثت عنها
ميكانيكا الكم
لا اعلم لماذا اجدها اسهل من اي شيء تعلمته !
ربما بسبب حبي للفيزياء
ولكن ميكانيكا الكم على اي حال بعض المفاهيم والمعادلات الرياضية والقوانين الفيزيائية
هذه المقولة الشائعة لنيلز بور على ما اعتقد ولكنها ليست بهذا النص بل "أولئك الذين لم يصدموا عندما تعاملوا مع نظرية الكم لا يمكن أن يكونوا قد فهموها" فهو هنا لا يعني أبدًا أنه من الصعب فهمها .
عموما مبادئ نظرية الكم ليست بتلك الصعوبة فقط قد تحتاج من غير المتخصصين إلى عقل متفتح لاستيعاب غرابتها ، أما بالنسبة للمتخصصين في مجال الفيزياء فلا يواجهون صعوبة حقيقية في التعامل معها .
في مقولة ايضا " هناك عدد محدود في العالم يفهمون نسبية أينشتاين" وفي الواقع اغلب من درس الفيزياء يفهم النسبية
وايضا هناك مقولة "Most general statements are false, including this one"
بمعنى "جميع العبارات العامة خاطئة، حتى هذه العبارة"
ولو فعلا لم يفهم احد الكم لما وجدنا اغلب الانارة اليوم والاجهزة الطبية
من قال أنه يفهم ميكانيكا الكم فليتفضل بشرح و لو مدخل لنا ... أو سأقترح بعيدا عن بلانك و إينشتاين و ماكسويل و اللائحة طويلة ، """معادلة شروندغر"" من يشرحها ؟
نسيت ! طبعا لا أريد قطته في الشرح ، ثم إن لم تكن تستطيع فهم هاته المعادلة فأنت لا تعرف في فيزياء الكم سوى الاسم
ممتاز
من فضلك اشرح لي النظرية الرياضية التي يتكلم عنها هذا المقال لأني لم أفهم شيئاً منها
ما هذا!
أنا لم أجزم بأنني مطلع اطلاعا تاما يخول لي شرح كل ما يحيط به التعقيد، ما عنيته في وصف المساهمة يا سيد هو بصياغة اخرى ما هي المفهومات التي من الشائع أو من وجهة نظرك أنها تحظى بنوع من الصعوبة في الإلمام بها، بغرض معرفتها حتى يتسنى لي تحدي نفسي في فهمها.
ربما عليك فهم هذا الفيديو نظرية المجموعات
ومن ثم هذا
واخيراً هذا
وعليك ببعض اساسيات الجبر الخطي (فقط عملية ضرب المصفوفات) اعتقد ان الجزء المخصص للرياضيات قد اكتمل الأن
عندما احب شخص وأتكلم معه, اتكلم مع جسده ام مع روحوه ؟ هل يجب علي أن أحب روح الشخص أم الجسد الذي به العقل الذي يحبني هو أيضاً, المشكلة ماذا لو جسد صديقي كان يحبني والروح لاتحبني, فكيف ساتأكد ان الروح لن تفرقنا ؟
في النهاية هل نحن فقط نحب اجساد بعض دون ان نشعر!
في هذه الآونة الأخيرة أشعر برغبة في تحدي قدرتي في الفهم
هل هذا يعني انك أتممت فهم كل شيء قد عرفته؟ هل ستتمكن من إعطائي اجابات مقنعة لأسئلة قد تكون فلسفية بعض الشيء ؟
إن كان هناك شيء تعتقد أنه عصي على الفهم اطرحه هنا
حتى لا يتم الأخذ بالأمثلة السابقة اذكر كل ما تراه تحديا حقيقيا للفهم.
سأجيبك نيابة عنه بعد معذرة منه ،، أما فسؤالك الأول استنكاري طبعا ههه لأن ليس لنا من العلم سوى معرفة ... على أي ، أنا من محبي الفلسفة فلك أن تطرح أطروحتك أو أطروحاتك ، و إن لي المقدرة طبعا سأجيبك
ما الذي يجعلني أصدق أننا موجودين حقاً؟ ما الذي يجعلني أصدق أن ممن حولي هم حقاً موجودين وهم يشعرون ويفكرون مثلي؟
اذا كان دليلك الملاحظة الحسية فيمكن القول بأن كل شيء محل شك حتى التصديق بالوجود ليس مقنعاً بالنسبة لي.
تناغم الأفكار ، موسيقى الأخذ و الرد ، قانون الجذب و الشك في حد ذاته كلها عناصر تؤكد وجود ذاتك كذاتك .... فأنت تعي أنك موجود لأنك ذات واعية عاقلة أليس كذلك ؟ و تعي أن الغير موجود بتخاطر ذاتك مع ذاته أي أن وجوده رهين بوجودك و العكس واجب قطعا .... ثم إنك قلت في سؤالك "يشعرون و يفكرون مثلي" و كيف علمت أنك تفكر و تشعر ؟ و بأي حق تجغل من نفسك استثناء الخلق ألك لسان و هو أبكم أم لك أذنان و هو أصم ؟
فقط انا قمت بطرح اسالتي.. واعتقادي الشخصي لا يجزم بأي شيء إطلاقاً لذلك قد اقول لك انني افكر واعي وانعت غيري بمقدرتهم على التفكير وغير ذلك من الامور التي لا اؤمن بها ولكن يبدو علي أنني امارسها بالفعل، ولكني اقول ذلك فقط لان لغة تواصلنا تحتم علي قول ذلك. الحقيقة انه لا وجود للتفكير لانه محدود واي شيء محدود غير قابل للتصديق أي ان التفكير لا يمكنه حتى معرفة أشياء لم يراها او يسمعها من قبل.
نحن نفكر فقط بالاشياء التي من المؤكد اننا قد شهدناها ولا وجود للتخيل ايضاً ومن المستحيل ان يتخيل الانسان اقل ما يمكن تخيله من دون سابق إدراك بما تخيله ليعتقد بعد ذلك أنه تخيل.
الحياة أيضا محدودة فهل هي بدورها غير قابلة للتصديق ؟ و إن ، فكيف تفسر أن كل ما يجول في خاطرك و في خاطره سواء عبر التخاطر أو التواصل ؟
"أنا أفكر إذن أنا موجود" و ارتباط التفكير بالوجود ليس ارتباطا _في رأيي_ ماهويا أو سببيا، لأن حقيقة الأمر أنه بإمكاني التوقف عن التفكير دون أن أتلف وعيي بذاتي كذات موجودة فعلا ، و دون حاجة أن أصدق ذلك .... و قولك "نحن نفكر فقط في الأشياء التي من المؤكد أننا عشناها سلفا * ، لا يعني أبدا و قط أن الذاكرة هي منبع التفكير لدينا و إلا فقد عزلت ملكة التفكر بعيدا عن وظيفتها الحقة و تطاولت على "خلق الخالق" بتفنيذ دور لا يمكن دحضه دوما و أبدا ، ناهيك أن الحيوان أيضا يمتلك ذاكرة معنوية تقود سلوكياته فهل يستوي الاثنين ؟ و هل الحيوان يفكر بطبعه ؟ ثم إلى أي حد يمكن اعتباره كائنا مفكرا ؟
و أخيرا ، أريد أن أتطرق إلى مفهوم تمت الاشارة إليه في ردك السابق و هو التخيل و هو يعني إبداع اللاموجود إلى الوجود فكيف تستبعد الأمر عن العقل البشري خالق العجائب ؟!!
و أخيرا ، أريد أن أتطرق إلى مفهوم تمت الاشارة إليه في ردك السابق و هو التخيل و هو يعني إبداع اللاموجود إلى الوجود فكيف تستبعد الأمر عن العقل البشري خالق العجائب ؟!!
لا، الانسان لا يأتي بشيء غير موجود بل يقوم يإسترجاع ذكريات ولكن لا يقوم بطرحها على النحو الصحيح كما كانت عليه عن قصد، فيُكون لنا أحداثاً غريبة ولكنها مألوفة
لحظة .. ماهو مفهومك لـ اللاموجود؟
اللاموجود في عالم الوجود -بالنسبة لي- هو الشيء البديهي الغائب عن الحواس كذلك السهل الممتنع من الرغبات.... و اللاموجود في عالم اللاوجود -بالنسبة لي- هو الشيء الميتافيزيقي الذي لا يمكن التكهن به ، هو ذلك المتناهي في الصغر و اللامتناهي في الكبر ؛ الذي لا يجدي نفعا تحديد أبعاده _بصيغة أدق_ لأنه غائب حسيا و ماديا ....
قمت بتشييئه لأن الانسان هو الكائن الوحيد الذي لا يقبل ذلك "في نظري طبعا"
لا يمكن ان يكون هناك لاموجود في عالم الوجود ، انت تناقض في نفيك شيء واثباته في نفس الوقت لان اللاوجود او اللاموجود لا يمكن ان يكون حتى. وبالتالي فالتفكير به يعتبر مستحيلاً .. مثلاً هل يمكنك تخيل شيء ما غير موجود ؟ هل يمكنك تخيل او التفكير في العدم؟ طبعاً سوف تفكر في فضاء مظلم يحيط بكل شيء او اي شيء آخر كنت قد أخذت فكرة عنه بأنه عدمي، بهذا يمكنني اثبات كلامي حول التفكير في ردي السابق (ولو انه يبدو علي وكأنني اراوغ في النقاش. انا فقط احاول التطرق الى مواضيع مختلفة في النقاش).
ههه و ما تفسيرك لما وراء الطبيعة ؟ .... و إلا فلنتركه على جنب و لنتحدث عن مخيلة الإنسان "و شتان بين التخيل و الخيال" ، لكن دعني أخمن ؛ على حسب منظورك لا يمكن تخيل اللاموجود و لا يمكن للإنسان حتى أن يكون قاب قوسين أو أدنى من إبداعه أو التفكير فيه فالحواسيب و التكنولوجيا و آليات البحث العلمي و التقني و الملابس .... ليست أفكارا انطبقت بل ذكريات استحضرت _حسب ما فهمته من طرحك_ ، إذن فماذا تقول لو جاءك إشكال عمارة الأرض قبل 4,5.10'9 سنة بما يعادل ذلك أو أكثر بمعنى أنها استعمرت دوما و أبدا و لم ينشأ أي انفجار عظيم و لا خلق لها لأنها أبدية على مر الزمن -بعيدا عن الدين ، العلم - فهل ستصدق الأمر ؟ و إن فهنا يمكن لطرحك أن يكون صائبا فما عدا هذا فمن أين للكائن البشري أن يتذكر كل ما تذكر ؟؟
نعم افكار الانسان المزعومة وكل الابداعات ... جاءت عن طريق استحضار ذكريات ساابقة وربط مشاهد قديمة ولكن بشكل مختلف، الاشكال الهندسية مثلاً مستوحاة من الطبيعة .. هل لك أن تصنع لنا شكلاً جديد؟ لا بالطبع، افكارنا ليست جديدة فلا تقدسها فلا يمكن للانسان ان يفكر بدون استلهام، حسب رأيي الانسان يقلد ويقلد ولكن التقليد لا يظهر كما هو حسب منظورنا له الا في حالة تطابقه التام مع شيء سابق.
ان تطرقنا إلى قانون الجذب الفكري فنعم ... هناك نتائج حسية متعددة من تجارب شخصية و أخرى بتفرد الأغيار فكل فكرة تطمح أن تكون حقيقة
تحقق وجود خارجي مستقل عنا أمر ضروري كامن في أنفسنا ومن يتنكر له فستتهاوى منظومته المعرفية بأسرها، وبرهان ذلك لا يكون ماديًا، ولا يهم كون الدليل مقنعًا لك أو لا، فأنت وإن زعمت أنك غير مؤمن بذلك فإنك في الحقيقية مؤمن به لا شعوريًا وضرورةً، تعاطيك مع العالم الخارجي ومحاولتك لاستكشافك، وتعاملك مع الناس ومشاركتك في المنتديات والمواقع، وطلبك للإجابة من الأخ دليل على أنك تشعر بتحقق وجودنا وقدرتنا على التواصل معك وقدرتنا على التفكير مثلك، وأظن أن ما أصابك من التشكيك في مثل هذه البدهيات آت إليك لا خارج منك.
صحيح أننا في المنام نتعاطى مع أشياء كثيرة خارجة عن ذواتنا فيما نحسبه وهي لا تعدو سوى تفاعلات في الدماغ توهمك بفعل هذه الأفعال في منامك، لكن في حين اليقظة يبدأ الوعي وإدارك أن كل ما حصل في المنام لم يكن حقيقة.
هناك أشياء مطلقة اُصطبغت بالموضوعية لدى كل البشر، لا يحكمها إطار زمني أو مكاني معين، كقبح الظلم وحسن العدل، وكون الجزء أصغر من الكل، وعدم اجتماع النقيضين، هذه كلها يدركها الصغار قبل الكبار، بل وحتى الرضع، وليس شيء أعسر من توضيح الواضحات.
ولا أعلم ما سبب اختيارك لطرح رأيك_كما سميته_ هنا، لعله قد أزعجك هذا الأمر وكدر عليك نفسك ! وهذا شأن كل ما خالف البدائه.
ألق نظرة على اﻷمواج
بالتحديد les ondes acoustique
حاول أن تفهم لماذا صياد السمك يجلس على كرسي ويستمع للموسيقى
ومادا يحدث للصوت داخل المياه
Il se propage tant qu'il est une onde mécanique et l'eau un milieu de propagation de la perturbation de cette onde ...
و إن كان تلميحك أنه عندما تسمع الحيتان صوت الموسيقى المنتشر في الماء ، تحاول التقاطه و حينها يسهل على الصياد أمر اصطيادها فوضح جزاك الله خيرا ؟؟
هذا النوع من اﻷمواج ينتشر خلال اﻷوساط التي تعتبر غالبا مائعة
عندنا تنتقل الموجة من وسط 1 الى وسط 2 .. بالطبع لن تنتقل كلها
جزء منها يرتد والجزء الآخر ينتقل
ويمكن التعبير عن المعادلات الخاصة بانتقال الموجة التي ترتد والموجة التي تنتقل
باستعمال معاملات اﻹنتقال R و
T
والتي ستختلف باختلاف الخصائص الفيزيائية للوسطين .
هناا
يمكن للصياد أن يضع الصنارة ويرقص مثلا ... هنا سيقون بخلق موجة تنتقل من اﻷرض كوسط أول الي الماء
ويمكن ان يجلس ويستمع للموسيقى ويغني هنا يقوم بخلق موجة تنتقل من الهواء الى الماء
ومن خلال حساب المعامل T سنحدد سرعة الموجة التي تصل للسمكة
بالطبع ان رقص سيصل الصوت للأسماك أسرع منه ان قام بالاستماع للموسيقى والغناء
أي ستهرب كل اﻷسماك ان لم يكن ساكنا .. وسيعود صفر اليدين للمنزل أين ستوبخه زوجته هههه
أولا هي لا ترتد بل ربما يقع لها خمود amortissement بانتقالها من وسط إلى وسط و ربما لا (طبعا للأمر تفسيراته و إن أردت أن أوضحها فلا بأس ) ، إنها تغير سرعة انتشارها ، لكن طولها لن يتغير و للإشارة ترتد الموجة الصوتية أو بعبارة أدق تصد حينما لا تصدم بحاجز لا يمكنها عبوره كالحيطان الاسمنتية مثلا فحينها تفرق تلك الموجة و تنعكس باتجاه مصدرها .... و في هاته الحالة يمكن أن ينتقل جزء من تلك الموجة حسب نوعية الحاجز و في هذا الصدد كثير ما يقال ... على أي لم أفهم قصد مثالك تماما... أفعلا عندما نرقص نخلق موجات ؟ و إن نعم فما نوعها ؟!
و إلا فطرحك فيه علة : "هنا..... بخلق موجة تنتقل من الأرض كوسط أولي " فهل الأرض وسط انتشار هاته الموجات التي صرحت بوجودها ؟ طبعا الجواب و إن ثبت وجودها سيكون بلا ... و ما الداعي إلى تحديد سرعة الموجات "2" التي وصلت إلى السمكة ؟
عذرا على كل هاته الأسئلة رغم أنني لم أقرر جميع ما يدور في ذهني حالا ، على أي أتمنى أن تكون عبئا خفيفا على روحك المرحة و شكرا
انت تقصد انها تلاشى إمل بفعل موجة قادمة بإتجاهها او ارتداد الموجات السابقة لها بنمط معين او أنها امتدت إلى مساحة كبيرة بحيث تلاشى أثرها (طاقتها) هل هذا ما تقصد في الخمود
عفوا لكن اصطدام موجتان متعاكستا منحى الانتشار لا يؤدي إلى خمود أي منهما بل يقع ما يسمى ب superposition و بعده تكمل كل من الاثنتين سمتها بدون تغيير في خصائصها .... نعم الخمود له علاقة بطاقة الانتشار غالبا ، ألم تسأل نفسك عندما تصرخ في غرفة فارغة "دون أثات" لم ارتد صوتي ؟ و لم لم يفعل ذلك عندما أعدت نفس الصرخة لكن بحضور سريري المقطن و ملابسي ؟ ربما من الأفضل أن تبحث بنفسك كي يوقظ ذلك داخلك حماس الفيزياء و إلا فأنا هنا إن احتجت لأي شيء
معادلة الاستكمال الخارجي أو الاستقراء الخارجي
احيانا تستخدم لتحويل الوان RGB الى RYB
لكني لا افهم المعادلة
التعليقات