كتبت @Samira_diab تعليق في مساهمة لها: "دائماً ما أقولها إن المتعة في الرحلة، لا في الوصول" ميلها مع كثير من الآخرين أيضاً إلى كون النتائج ليست الفيصل الأول والأخير في المتعة أثار استغرابي، فبرأيي أن الرحلة التي لا وصول فيها لا متعة خلالها، لإنها قد تبدو كأنها نوع من العذاب المستمر الذي بلا غاية، تحرّك بلا اتجاه، بحث بلا أمل، استهلاك وقت دون تحقيق شيء يُذكر أو جدوى!.
في مثل هذه الرحلات، كيف نسعد أرواحنا وندخل لها المتعة؟ هي ضياع نفسي أو مادي بهذه الحالة، لإن أي رحلة نكرر فيها المحاولات نفسها دون نتيجة تصبح كمن يدور في دائرة لا نهاية لها والأمل هنا في النجاح لا يقدّم أي متعة أو سلوان.
وأنتم ما رأيكم؟ المتعة بمعظم الأحيان في الرحلة كما ذكرت سميرة أم في الوصول كما أرى أنا؟ ولماذا؟ شاركوني آرائكم!.
التعليقات