قد يحدث وتخطئ التقدير، وتُحسن لفرد ينكر الإحسان، وينقلب ضدك، فتجد نفسك تتساءل : هل جزاء الإحسان غير الإحسان؟ وما الغلط الذي ارتكبته في حقه؟ أم أن العيب فيه وطبعه اللؤم؟ وتنطبق عليه " إذا أكرمت اللئيم تمرد "
هل تعرضت لمثل هذا الموقف؟ وماذا كان ردك فعلك حينها؟ وهل الموقف جعلك تندم على فعل الخير عموما؟ أم اعتبرت الحادثة عابرة ولم تؤثر على الجانب الخيِّر فيك؟
التعليقات