لا أحد في منآى عن فشل علاقته العاطفية، ولكن حتى وإن حصل وانتهى كل شيء، فليست نهاية الدنيا، عندها يجب التحلي بالصبر والنظر للأمر نظرة موضوعية محايدة، ومحاولة الوقوف على الأخطاء ومحاولة إصلاح النفس تجنبا للوقوع في الأغلاط نفسها مستقبلا.
ولكن يحدث في بعض الأحيان، أن يؤثر الفشل العاطفي وانتهاء العلاقة بالسلب على الإنسان، بحيث يحزن بشكل مبالغ فيه، ويكره الارتباطات وينفر من الجنس الآخر، ويعتبره أصل الشرور والظلم وتجتمع فيه كل العيوب.
لماذا يتأثر البعض إلى هذا الحد؟
وكيف يحافظ الفرد على اتزانه، مهما وقع وكيفما انتهت العلاقة؟
التعليقات