شاهدت بالامس فيديو على يوتيوب، عنوانه قصة أثرت على حياتي، ولأنني أحب القصص وهذا الشخص أثق في محتواه، فسمعتعه للآخر وبالفعل كانت قصة تستحق.
باختصار القصة مفادها، أنه مهما كنت مديرًا عظيمًا سيجدون البديل عنك في أي لحظة تمرض أو تموت، فما بالك إن كنت مجرد موظف عادي.
إذن توقف عن منح حياتك للعمل، وإهمال أولوياتك مثل الصحة، الروحانيات والعائلة...
ماهي القصة التي شكّلت الفارق في حياتكم، وغيرت نظرتكم للحياة؟
التعليقات