يمكنك التواصل مع إدارة اليوتيوب وقد تستطيع إرجاعها بتوضيح طلبك برسالة .
0
أعتقد مفاهيمي تختلف تماماً، فأنا متمعنة في حياة الصحابة الأثرياء وأن التداول بالمال وتحقيق الأرباح والوصول للثراء أمرٌ جائز في الإسلام، فأنظر إلى الأغنياء نظرة إيجابية بالطبع، بل بالعكس، ففي الحديث النبوي الشريف"اليد العليا خير وأحب إلى الله من اليد السفلى" يعني أن الأغنياء الذي يكتسبون المال بالحلال وينفقون من أجل الله هم خير وأحب إلى الله مما دونهم مالاً
أنا لا أحبذ القراءة أو تصفح الجوال خلال تلك الفترة، فعن نفسي، حاولت ذلك مراراً لكني رأيت أن الدوران والصداع يلاحقني حين أطئطئ رأسي للأسفل، ففضلت أن أردد الأذكار أو أن أراجع مع أحفظه من القرآن، أو حتى أتفكر في خلق الله من خلال نظري لنافذة المركبة، أو أن أسرح بمخيلتي في أمور أتمنى تحقيقها كوقت للراحة النفسية.
لا أعتقد أن الجنس سواء ذكر أو أنثى يمكن أن يعمم على كونهم صادقين أو لا، فالأمر يرجع إلى الشخص نفسه، من حيث أخلاقه وتربيته وبيئته بشكل عام، فعن نفسي صادقت فتيات من أصدق وأطيب من عرفت، صحيح أن هناك غيرهن لم أنجح بصداقتهن، إلا أنني لا أفقد الأمل من الجنس الأنثوي وألجأ لمصادقة الذكور، فمن ناحية شرعية لا يوجد شيء اسمه أن تصادق الجنس الآخر.
أرى أن وجود القدوة الصالحة المجتنبة للتدخين لا تكفي لإقناع المراهقين بالتوقف عن التدخين، ويحتاج الأمر طرق كثيرة ومستمرة وقوية وجذرية، بتغيير صحبة ذاك المراهق إلى صحبة صالحة تعينه على الخير، ويتطلب تحذيره بمخاطر التدخين من قبل الأهل والأقارب ووزارة الصحة والبيئة والمدرسة وكل اتجاه يتجه إليه المراهق، فلا يرى سوى محذرين حوله، حتى يقتنع تماماً بتلك النصائح ويستجيب.
كان عنوان بحث التخرج الخاص بي يدور حول تأثيرات مواقع التواصل الاجتماعي على الشباب، فعلاً موضوع شائك في هذه الفترة، ولا سيما لا يعيش أحدنا بدون أن يكون له حساباً على مواقع التواصل الاجتماعي، والآن نحن في تزاحم كبير من ملايين الحسابات وأصبح يتسلل ذلك أيضاً بين المراهقين والأطفال حتى، وهذا ما يزيد الأمر خطورة، نعم ساهم في تغيير نظرتنا لأنفسنا كثيييراً، من الناحية الإيجابية اكتشفت أن لي مهارة الكتابة وبطريقة إبداعية، فلو حتى أعجبني منشوراً ما ورغبت بنشره على
برأيي، إن لكل مشكلة في هذا الكون حلاً، وبعض المشاكل لها عدة حلول. كثير من المشاريع التي يفشل أصحابها في الاستمرار، قد يكونوا محبطين من البداية، لا يثقون بأنفسهم ولا حتى بنجاح مشروعهم، لا يتفاءلون بأن النجاح حليفهم ولا ينظرون للمدى البعيد، بل يقتصرون على يوم يومين ثم يتوقفون، وهذا ما يسبب عدم استمرار مشروعهم وفشله من أول ايام