أنا شخصيا تابعت فيلم seven و استمتعت به كقصة و لم أفكر أبدا بنص الخطايا السبعة ،
1
حسب رأيي فإن الفيلم رسالة و الرسالة قد تكون سياسية ، اقتصادية أو حتى دينية و مهما حاولنا انكار ذلك فإن الحقيقة تبقى حقيقة ، إن لم يكن الغرض من كتابة سيناريوا فيلم هو ايصال رسالة فلماذا يكتب الكتاب إذن ؟ لذلك من الطبيعي أن تختلف الرسائل من كاتب لآخر حسب معتقاداته و تقاليده فتجد المسيحي يلمع صورة دينه و كذلك المسلم . المشكلة عندنا أنه عندما يقوم الكاتب المسلم بوضع اسقاطات دينية قصد تلميع صورة دينه فإننا نشجعه و
توجد على الإنترنت آلاف الفرص للعمل في مجالات مختلفة ، إذا كان عندك رأس مال فتستطيع دخول مجال التجارة الإلكترونية أو التداول أما إذا لم تكن تملك رأس المال فالعمل الحر على منصات مثل مستقل وخمسات هو أنسب خيار لك ، توجد العديد من المهارات التي تستطيع تعلمها محانا على الإنترنت ثم استخدامها في تقديم الخدمات ونذكر منها : تعديل الصور المونتاج البرمجة (أنصحك بمتابعة قناة el zero web school على اليوتيوب ) كتابة المقالات الترجمة كذلك تستطيع العمل كصانع
أتفق معك يا أستاذ علي في النقاط الإيجابية التي ذكرتها لكن يجب أن ننوه أيضا أن كل ما زاد عن حده انقلب إلى ضده وكذلك الوحدة المبالغ فيها التي تعزلنا على الأشخاص وتقضي على حياتنا الاجتماعية ، بكل اختصار الإنسان يحتاج لحظات وحدة في حياته يخاطب فيها نفسه ويراجعها وكذلك يحتاج للحظات تجمعه بالناس فيتشارك معهم الفرحة والحزن ، نحن بالنهاية كائنات اجتماعية
الناس ليسو جميعاً سيئين، ليسو مخيفين أو أشرار ! أعتقد أن الوصف الأكثر دقة هو أنه لكل إنسان جانب خير وجانب شر فأكثر الأشخاص طيبة يمكن أن يخطئ يوما ما ويؤذيك وكذلك أكثر الأشخاص شرا قد يتحرك يوما ما جانبه الإنساني ويسدي لك معروفا لن تنسيه طيلة حياتك ، لذلك يجب أن نحذر من الجميع وفي نفس الوقت لا يجب أن نخاف الجميع .
طبعا أخطأت عند الخروج من المنزل لكن جل من لا يخطئ لذلك فأنا أتفهم غضب زوجك لكن في نفس الوقت أتعجب من أنه رفض أي محاولة للصلح ومن أول مشكلة لذلك يجب عليك أن تقرري أولا وأن تكوني صادقة مع نفسك :هل كلام أهلك صحيح ؟ إذا كانت الإجابة نعم فربما من كرم الله أنه أنقذك من هذه العلاقة لكن لو كانت الإجابة لا فأنصحك أن تطلبي من كبار العائلة (أهلك وأهل زوجك) التوسط لإصلاح الأوضاع .
أعتقد أن الغاية من أخذ بياناتنا كأشخاص عاديبنهي استقطاب الإعلانات المناسبة أما بالنسبة لبيانات الشخصيات المهمة في العالم كرؤساء الدول الكبرى ورجال السياسة مثلا فأعتقد أن شركة مثل فايسبوك لو حصلت على بياناتهم يمكن أن تبيعها لجهات معينة والتي غالبا ما تستخدم هذه البيانات للاستفزاز والضغط لذلك فأعتقد أننا لا يجب أن نقلق ما دمنا أشخاصا عاديين .
إذا كنت فعلا مرتاحا مع هذا النوع من المقاطع يمكنك الاستمرار فيه لكنك لست مضطرا لحذف المقاطع القديمة لأنها لا تؤثر بأي طريقة على محتواك الجديد أما إذا كنت مصرا على جعل القناة مخصصة فقط لهذا النوع من المقاطع فأنصحك بترك المحتوى القديم كما هو وفتح قناة جديدة خاصة بالمحتوى الجديد وبهذه الطريقة إن غيرت رأيك في المستقبل وقررت العودة للتنويع في المقاطع فإنك تستطيع أن تكمل من حيث توقفت في قناتك القديمة .
بالنسبة لي ومع الأزمة الروسية ومعاناة الدول الأوروبية من نقص كبير في الغاز الطبيعي والذي يستخدم للتدفئة وإنتاج الكهرباء سيزداد إقبال الدول الأوروبية وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية على الطاقات المتجددة كبديل للغاز الطبيعي وبالتالي من الطبيعي أن ترتفع قيمة أسهم الشركات المستثمرة في هذا المجال ومن بينها شركة تسلا . لذلك فأنا أقترح إستثمار أموالنا في شراء نسبة من أسهم هذه الشركات عن طريق منصات التداول .
طبعا من أهم الأسباب التي جعلت الإقبال على مواقع التواصل الإجتماعي كبير هو أنها مجانية ولو كانت عكس ذلك لما أقبل عليها الناس ، بالنسبة لنقطة المعلومات الشخصيات فإن حصول الشركات على معلوماتنا الشخصية ساعدها كثيرا على تحسين تجربتنا كمستخدمين وهذه نقطة إيجابية لكن في نفس الوقت قد تكون سلبية بعد الأخبار التي سمعناها حول بيع شركات مثل فايسبوك لمعلوماتنا الشخصية لهيئات حكومية وشركات اخرى .
طبعا كونه جديد لا يعني أنه غير مؤهل لكن نقص الخبرة سيؤثر عليه وقد يوقعه في أخطاء لا تتعلق بجودة المنتج وإنما أخطاء قد تتعلق بالتواصل مع العميل وأمور كهذه . بالنسبة لنقطة الخدمة المهمة وغير المهمة فأنا لا أقصد أن بعض الخدمات غير مهمة ولكن أقصد أن الخدمات تتفاوت في الأولوية . لنفترض مثلا أن مشروعي عبارة عن متجر الكتروني وسأحتاج للخدمات التالية : تصميم موقع للمتجر تصميم صور مصغرة للمنتجات كتابة وصف للمنتجات الرد على أسئلة الزبائن في
الاجابه دي بتمثل المعنى لحياتك بالنسبه لك انت مش بالنسبه لناس ثانيه أنا قلت أن هذا الهدف (العبادة) من المفروض أن يكون مشتركا بين جميع الناس وليس فقط خاصا بي أنا لأنه هدف مفروض من الله تعالى ولا نملك الخيار لتجنبه لأننا لا نستطيع أن نخبر الله تعالى يوم القيامة أننا لم نعبده لأن ذلك لم يكن هدفنا من الحياة ، أما بقية الأهداف فلنا الحرية المطلقة في اختيارها ما دامت لا تعارض الشريعة