تناولت منذ فترة أحد الدراسات التي تمت بشكل دقيق ومتخصص. اهتمت الدراسة ببعض الأمور المتعلقة بأصحاب مهنة العمل الحر مثل الرواتب الخاصة بكل وظيفة وعدد العاملين بمجالات العمل الحر المختلفة. ما يثير الدهشة حقاً هو مجال كتابة المحتوى. ذكرت الدراسة أن عدد كاتبي المحتوى تخطى حاجز المليون كاتب تم توزيعهم على عدد كبير من مواقع العمل الحر المختلفة، لا سيما أنها الوظيفة الأكثر طلباً بين أقرانها من وظائف العمل الحر. لكن هناك علامات استفهام كثيرة تحوم حول هذا الرقم. وأتمنى

كُتاب المحتوى، يوجد بداخلهم ما يدفعهم دائما لاكتشاف أساليب جديدة وفعالة لضمان استمرارهم بتقديم خدماتهم لأصحاب المشاريع أو حتى إنشاء مدونات خاصة بهم. برأيك ما الذي يدفعهم لذلك؟ هل حب الكتابة بشكل أساسي يُعد دافعا لتقديم خدمات كمستقل؟ أم محاولة منهم لتحسين الدخل المادي فقط من خلال العمل بكتابة المحتوى؟ لديهم خطة عمل، مثل إنشاء مدونة شخصية مستقبلاً ويحاولون الآن التعلم بشكل عملي أكثر ؟ هل من بيننا من لا يخضع لأحد تلك الخيارات؟ أخبروني ما هي دوافعكم.  https://suar.me/4n48B

لا شك أن هناك العديد من التحديات التي تواجهنا نحن كتاب المحتوى بغض النظر عن المجالات التي نفضل الكتابة بها. بناء على تجربتي والصعوبات التي واجهتها فهي تنقسم إلى قسمين رئيسيين هما: صعوبات فنية وتقنية: تمثلت تلك الصعوبات بالنسبة لي في عدم وجود بعض الإمكانيات الأساسية لدخول في هذا المجال مثل : عدم وجود جهاز حاسوب ، لأنني حتى وقتها لم التحق بالجامعة وبالتالي وجود جهاز الحاسوب في حياتي بالنسبة للأهل غير مجدي تماماً بل إضاعة للوقت ربما. مشكلة الاتصال

منذ فترة، حاولت تعلم مجال الجرافيك، كانت البداية صعبة للأسف. فوقع اختياري على تعلم برنامج أدوبي بريمير. بعد فترة كبيرة قضيتها في تعلم أساسيات الإنتاج السينمائي وبعض أوامر البرنامج، شاهدت مساهمة من أحد أصدقائي على فيسبوك يوضح خلالها أهمية التغذية البصرية والاعتماد عليها في توليد أفكار جديدة لدى المبتدئين خاصة في مجال الجرافيك. لكن ما هي التغذية البصرية؟ التغذية البصرية هي متابعة أعمال مشاهير ومحترفي مجال عملنا. فمثلا، إذا كنت مهتما بمجال التصميم فعلي متابعة قنوات يوتيوب معينة تقوم بعرض

فيما كانت التوقعات الاقتصادية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لعام 2020 تتنبأ بسنة من النمو الثابت إن لم يكن بالنمو المتزايد، جاء تفشي الفيروس التاجي، وسبب صدمة كبيرة للاقتصاد العالمي، فقد خفضت المنظمة توقعاتها إلى النصف من 2.9 % إلى 1.5 %، وربما تسوء الأمور أكثر إلى درجة تسجيل عجز في الدخل العالمي بقيمة 2000 مليار دولار، مما يعني انهيار الاقتصاد العالمي بصفة كلية، ما يشبه الكساد الكبير الذي أعقب الأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 1929 حيث لم تسلم منها أي دولة

منذ فترة تشرفت بالعمل مع أحد أصحاب المشاريع من المملكة السعودية، كان المشروع باختصار هو كتابة عدد من المقالات عن الاستثمار ولكن بشكل مختلف تماماً، كانت البداية تعريف ما معنى الاستثمار. ثم بعدها نبدأ بكتابة مقال جديد بعنوان صناديق الاستثمار في السعودية، ثم نحاول كتابة المقال التالي عن أحد الصناديق هذه بالتحديد، ومن ثم يكون المقال التالي عن سياسة هذا الصندوق تحديداً ونمشي هكذا إلى نصل إلى نهاية النهاية في كل مجال يمكنك الاستثمار فيه مثل البورصة والعقارات وكل شيء.

لن أخفيكم سراً، فمنذ العاشرة من عمري وأنا أحلم بكوني كاتباً خاصة تلك الكتابة التفاعلية التي تثير النقاش بين القراء وتجعلني ذو تأثير على طريقة تفكيرهم ورغباتهم. أدركت صغيراً أنه ليس الشغف أو الشعور بالحب تجاه الأشياء هو ما تعتمد عليه لإنجازها. هناك ما هو أكثر من ذلك. الخطوة الأولى كانت عن طريق أحد الأصدقاء، علمت بأنه لابد من اتباع قواعد معينة في الكتابة تدعى "قواعد الكتابة وفق ” SEO بعدها انتقلت إلى الخطوة الثانية ، وهي الاستعانة بأحد القنوات

منذ أيام تذكرت مشكلة لأحد أصدقائي، وهو مصري يعمل بمجال التصميم الجرافيكي لكنه محترف في هذا المجال ولا يعرف غيره كمصدر دخل له منذ أكثر من سبع سنوات.... المشكلة باختصار.... حاول صاحبنا تعديل خانة المهنة في بطاقة هويته الشخصية من "لا يعمل" إلى "مصمم جرافيكي" ولما ذهب لأحد مكاتب السجل المدني لاستخراج هويته، قام بإخبارهم بوظيفته الحقيقية ليتفاجىء بموجة من الضحك والسخرية تغمر المكان لأنها بالنسبة لهم_كجهات حكومية_غير موجودة أو مُعترف بها!!! في الأخير فشل صاحبنا في توثيق هويته كمصمم

كثيرا ما أسمع شكاوي من الكتاب حول السيو وأنه يؤثر على المحتوى بشكل سلبي، ولكن لنتخيل أننا نمتلك مكتبة صغيرة ولكننا نحب القراءة في جميع المجالات. وكما هي العادة سنقوم بتنظيم كتب الأدب على أحد الرفوف يحمل نفس الاسم. كذلك سنفعل مع الاقتصاد والسياسة والجغرافيا والطب والهندسة إلخ... لكن ومع الوقت سندرك أن مكتبتنا تتوسع بشكل كبير، وهذه التصنيفات أصبحت غير مرضية ولا تسهل من حصولنا على الكتاب الذي تريده بسرعة. سنبدأ الآن بالتفكير بطريقة آخرى لجعل المكتبة أكثر تنظيماً.

مجال كتابة المحتوى والمقالات عموماً مجال متشعب جداً يحتاج العديد من الإمكانيات والتعلم قبل البدء فيه. وأحد متطلبات العمل هذه هو إتقانك التعامل مع وردريس لأنه كثيراً ما يكون شرطاً أساسيا في قبولك لعمل جديد ككاتب محتوى. مع الوقت بدأت تظهر بعض الإضافات على وردريس والتي تساعد كاتبي المحتوى الجدد في استخراج مقال قوي قادر على المنافسة وتصدر نتائج محركات البحث. ومن هذه الإضافات إضافة أداة yoast seo . تجربتي: كانت أول تجربة لي مع أداة yoast seo من خلال

لنتخيل جدلا أنك توصلت مع أحد أصحاب المشاريع على موقع مستقل، وأثناء الخوض في تفاصيل المشروع الجديد، تنبهت إلى فكرة جديدة أو عنوان مقترح للنقاش خلاله ربما يكون ميزة إضافية للمشروع أو أحد الأمور التي أصبحت تستحوذ على نسبة بحث عالية على جوجل هذه الأيام. هنا يكون لدينا خياران، إما مصارحة العميل وإخباره حول هذا الموضوع تحديدا وبالتي نقوم باقتراح بعض المواضيع. أو نكمل المشروع بالمواضيع والنقاط التي حددها هو في بداية المشروع. تجربتي: بالنسبة لي، اقتراح مواضيع جديدة للكتابة

في مساهمات سابقة_أدعوكم لقراءتها فهي ثرية جداً_أوضحت للمتابعين ماذا كان يمثل لي سيو الكتابة وكيف تعلمته . واليوم سأقوم بوضع جزء من أحد خططي العبقرية_احسبها كذلك_للمبتدئين في مجال صناعة المحتوى حول كيفية التغلب مؤقتاً على عقبة الكتابة وفق seo والتي كانت تمثل لي أنا على الأقل عائق كبير أمام تحقيق حلمي بالكتابة. كيف يمكننا ذلك في خطوات معدودة: استخدم أدوات جوجل الشهيرة والمجانية للوصول إلى بعض الكلمات المفتاحية التي تخص الموضوع الذي نرغب بالكتابة عنه. هذه البداية، لا بد أن

وفق ما يقول المفكر الاقتصادي "جوزيف ستيغليتز " فإن دراسة الجدوى هي دراسة يقوم بها صاحب فكرة مشروع جديد للتمكن من تطبيق المشروع ونجاحه. وهي توضح الاستثمارات المطلوبة، والعائد المتوقع والمؤثرات الخارجية على المشروع، مثل قوانين الدولة، والمُنافسة والتطور التقني والفني. وتشمل دراسة الجدوى عدة جوانب: • الجدوى التسويقية • الجدوى الفنية للمشروع • الجدوى المالية للمشروع • الجدوى الاقتصادية للمشروع خطوات عمل دراسة جدوى لمتجرك الإلكتروني اتبع هذه الخطوات عند إجراء دراسة جدوى لمتجرك الإلكتروني إجراء تحليل أولي عليك

لي تجربة مع أحد العملاء السعوديين، المهمة كانت إنشاء متجر الكتروني بشكل مجاني من خلال أحد منصات التجارة الإلكترونية الشهيرة مثل شوبيفاي و موقع ووكوميرس، حيث يقوم العميل من خلاله ببيع بعض أنواع الملابس الفاخرة. ومع الدخول أكثر في تفاصيل العمل، بدأ العميل يوضح لي أنه يحتاج إلى نوع معين من القوالب المستخدمة لبناء هذا المتجر. إضافة إلى ألوان معينة للقوائم التي تظهر للمستخدم أثناء إتمام عمليات الشراء أو مجرد الدخول فقط إلى المتجر!!!! كان سؤالي منطقياً وقتها وهو لماذا؟؟؟؟

دائماً ما نردد "الكوارث تأتي بالحقائق" والكارثة في موضوعي اليوم كوفيد 19، وكيف ساعدنا بشكل كبير في فهم أشياء كنا نظنها مسلمات، كانت بالنسبة لنا صحيحة 100 % ومن هذه الأشياء "قوة النظام الرأسمالي".. بعد انتهاء الحرب الباردة، تخلصت الرأسمالية من الشيوعية، ونظر العالم بفخر إلى نظامه المالي المنتصر، وكيف أنه أثبت جدارته في مواجهة مثيله الشيوعي... لكن تشاء الأقدار وفي أقل من ثلاثين عاما يأتي كوفيد 19 وكأنه في حرب باردة جديدة يخوضها ضد النظام الرأسمالي القائم -المنتصر سابقاً-،

أنا كاتب محتوى وأحاول تقديم خدمات لأصحاب المواقع والعمل الحر، حيث إني أرغب في إنشاء موقع إلكتروني متخصص في تقديم خدمات كتابة المحتوى على الإنترنت فقط. لكن المشكلة بالنسبة لي هي البداية، لأنني قد لا امتلك رأس المال الكافي لعمل إعلانات عن الموقع الجديد أو توظيف متخصص في مجال seo المواقع لمساعدة الموقع على الظهور بشكل أفضل لذا، ماذا تقترحون؟؟ هل هناك تكتيكات أو خطوات معينة يجدر بي الاعتماد عليها لتحسين ظهور موقعي في نتائج محركات البحث؟؟ وهل إنشاء مدونة

أنا الآن أعمل على مشروع يتطلب مني رفع مقالات قد تصل إلى 2000 كلمة للمقال الواحد مع وجود ما لا يقل عن 6 صور عالية الجودة داخل المقال، المشكلة أن نسخة وردبريس للموقع من التحديثات الجديدة لوردبريس. كذلك أجد صعوبة في حفظ المسودات والصور بنصها البديل. أيضا استحالة استخدام إضافة إلمينتور للتعديل على الصور والقوائم. السؤال؟ لماذا أصبحت النسخ الجديدة من ورد بريس كلها بطيئة وصعبة في التعامل معها ؟ هل هناك أحد من مبرمجي وردبريس ليخبرنا ما السبب في