Youssef Marey

Youssef M Mar3y , content writer ,SEO expert & mechanical power engineer

292 نقاط السمعة
130 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الأمر معقد فعلا إيناس صحيح، هنالك مستثمرون يشتكون كثيراً من تعقيد الإجراءات، لكن السبب ليس في الخدمات المقدمة بقدر ما هو بيروقراطية الإدارة العليا (رأس الهرم)، ولو ترك الأمر للموظفين المنفذين لكانت الأمور بشكلها الصحيح. هنا أعتقد أن الموظف المنفذ يحتاج أيضا إلى مرجعية كبرى لأخذ القرارات بناء عليها وهذا هو أساس المشكلة. لذلك المرجعية او القانون المعمول به في هذه الحالات لابد أن يكون فعال ومرن بدرجة كبيرة كما اتفقنا هنا إضافة إلى ذلك السرعة في الوصول لتلك المرحلة
أهلا إيناس المشكلة عامة هنا، دائما ما نرى مبادرات من الرئيس كذا أو الوزير كذا بتسيهل اجراءات الإستثمار مثلا بحيث يحدث ترغيب لأصحاب رؤوس الأموال وجذب الاستثمارات وبالفعل لا أنكر يحدث بعض التحديثات بناء على ما ذكرتيه في مساهمتك هنا لكن المشكلة الأساسية لا تحل إيناس، فمثلا قبول استمارات الاستثمار في هذه الحالة تم على الانترنت بمعنى تقديم المستثمر طلب وثائق حكومية وغيرها ليبدأ في إعداد تقارير خاصة به ليقدمها للحكومة مرة أخرى يتفاجأ بأنه مطالب بالذهاب إلى أماكن أخرى
المؤسف، إن لم يتم اتخاذ أي إجراء (والحديد حامي) لن يحدث أي إجراء مستقبلاً. وانت ماذا توصلتم بعد كل هذه الاجراءات ؟
قد أتفق معك بعدم شرعنة الأمر وبذلك لا مظلة قانونية تحميه، ولكن لماذا افترضت افتقاد الأمر للميزة المجتمعية؟ ولماذا يرفض المجتمع ذلك إن كان فيه تحقيق عدالة مرجوّة؟ سبب ذلك هو عدم تفهم الناس لمفهوم حرية التعبير أو الاعتراض بشكل عام، لقد أتخذت الدولة قرار سواء أنا متضرر أو نصف متضرر هذا لا يولد بداخلي أي شعور بالمطالبة بحقي ربما لا يتعدى الأمر لوقفة احتجاجية. الأهم من كل ذلك هو المجتمع بشكل عام والإعلام بشكل خاص الذي سيشيطن كل من
لدينا في مصر هذه الفكرة أيضا، التكتلات بكل ما تحمله من أمال ووحدة صف وما إلى ذلك لا يمكنها فعل شيء على أرض الواقع لأنها وببساطة لا ترتكز إلى أي جانب قانوني أو عرف مجتمعي حتى بما أننا لسنا في الغرب وفكرة الحرية في التعبير غير موجودة في قاموس المجتمع العربي أو حتى مؤسساته الحكومية بمعني أننا فقدنا الميزتين القانونية والمجتمعية. ولما كان الهدف هو الوصول إلى حل لمشكلة بسبب قرار اتخذ من جانب الإدارة تبدأ الملاحقات الأمنية لأنك الآن
صحيح إيناس ولكن أنا أتحدث عن تطويرات مستقبلية ربما تساعد لكن طبعا أتفق معكي في موضوع نظرة المجتمع للبنت حال هذا الأمر
أرى بأن هذه التطبيقات لن تضيف جديد إلى المنطقة العربية لأنها وباختصار قد لا تجد الحاضنة الاجتماعية او الثقافية التي من الممكن أن تنمو خلالها فعلى الرغم من أن مواقع التواصل الإجتماعي منتشرة لما يقارب ١٥ عاما إلا أنها لم تصل لتلك المرحلة خاصة في البلاد العربية فما بالك بمواقع جديدة مثل تلك المجتمع العربي المحافظ لا يشجع على تلك الممارسات وأعتقد انه ربما تتطور سياسة المواقع تلك مع الزمن لتناسب عادات وتقاليد المجتمع العربي فمثلا تصبح أكثر صرامة تجاه
شكرا لكي إيناس لدي رغبة كبيرة بالتمسك بحاسوب IO لذا سأظل هنا لأرى مساهمات ونقاشات جيدة فهذا له تأثير كبير على أفكاري. بالتأكيد نحتاج فرصة، ولست أنكر أنني من أولئك الذين كان لهم حظ جيد بالفرص في حياتهم، فهذا أمر لا يمكن نكرانه ولكن يمكن استخدامه للاستمرار، وبالنهاية الحياة محطات، فقد أملك الفرصة اليوم وأفقدها غداً.. الأهم أن لا أفقدني وأن أتعلم من كلّ تجربة. جيد أنك تعرفين ذلك وتقدرينه فهذا جيد لتحقيق الاستفادة القصوى من الفرص وحياتنا أيضا بشكل
ممتاز ايناس أتعجب من أصدقائنا الاعزاء هنا حول عدم تفهمهم لفكرة الترقي الوظيفي بسبب تقرير قامت بكتابتة موظفة عادية لمديرها ونال إعجابه. ما المشكلة في هذا؟ دائما ما نسمع أن أحدهم في أوروبا أو الدول المتقدمة بشكل عام قد تحصل على أكثر من ترقية في وقت قصير جدا من مديره لأسباب أقل من ذلك كيف لا يفهموا أنها ربما أسباب أقل من ذلك ومع ذلك تستحق الإشادة لأنها وبشكل كبير تعبر عن شخصية وروح الموظف وهذا ما استشفه قائدك بعدما
شكرا لكي إيناس، فدائما ما تجذبني مساهمتك فهي دائما ما تدعوني للنقاش و مشاركة أفكاري بالتوفيق لكي فأنتي دائما مبدعة
ولما لا. فهو شخص دائما ما يسعى وراء شغفه وهو ما مكنه من تحقيق الشهرة وأصبح "غنيا" فقد استطاع ان يحذب انتباه منافسيه نتيجة فكرته الريادية تلك وليس معنى أنه تم الاستحواذ على شركته أنه باع شغفه بالفكرة العكس تماما ربما لهذا التغيير الحادث أثر كبير لتغيير نظرته وأمور كثيرة حول الشركة نفسها بل ربما يمكنه منصبه الجديد من أخذ قرارات لن تطلب الجهد أو العناء نفسه حينما كان يمتلكها ربما أصبح عقله الآن أكثر ليونة تجاه الأفكار الجديدة وتقبلا
اتفقنا
هذه النقطة كنت أفضل ذكرها في التعليق الأول لكني نسيتها، ولما لا يبيعها ويستمر كما هو مديرا لها!!!! حينما تستخوذ بعض الشركات الكبيرة على المنافسين الصغار تولي أهمية كبيرة للإدارة والموظفين في الغالب لا تتغير هذه الكوادر وربما يظل المدير التنفيذي القديم هو نفسه الجديد ويحتفظ ببعض الحقوق في الإدارة والربح أيضا في المرحلة المقبلة. هنا أصبح غنيا عندما باع الشركة وهرب من فكرة أنه المسؤول عن كل شئ لنجاح شركته الخاصة. وأصبح ملكا أيضا لأنه مسؤول ولو بشكل جزئي
مازلت عند الخيار الأول بالعكس أصبحت متيقنا أكثر بوجوب الاختيار هذا المشكلة هنا إيناس أنه مع الوقت تزداد المشاكل والتحديات وكذلك صعوبة أخذ القرارات بما يخص مستقبل الشركة. أنا من هؤلاء الذين يؤمنون بأن الحياة مراحل وربما تمثل هذه الشركة في حياتي أحد هذه المراحل والتي ستنتهي، فلما المغامرة إذن.
مرحبا إيناس في موضوع الأموال هذا أنا أفضل الحلول الأمنة كما تعرفين لذا سأختار الخيار الأول. بالنسبة لي الخيار الأول هو الأفضل من ناحيتين الأولى أنني سأضمن 10مليون وهذا رقم كبير يمكنني استثماره. الثانية. أنني لو أمتلكت ال ١٠٠ مليون فرضا بغض النظر عن المخاطرة ماذا سأفعل بهم الوقت في رأي غير مناسب لامتلاك ١٠٠ مليون ربما اتورط في مشروع أو استثمار أكبر من امكانياتي الإدارية مثلا ربما غلطة واحدة تسبب لي كارثة بسبب امتلاكي هذا المبلغ الضخم 'هل وصلت
في حين أن هناك من سيؤيد القرار، كونه سيضع حدًا لرداءة المحتوى الذي يُنشر و يروج له في ظل الأعداد المتنامية في عدد صناع المحتوى لا لن يصبح أبدا كذلك، مادام أن هناك حد أدنى لتنفيذ هذا القرار. بالعكس ربما يلجأ صناع المحتوى هؤلاء إلى أساليب أكثر انحرافا لزيادة عدد المشاهدات ومن ثم الربح. هو لن يكون رادعا لهم بحجم كونه دافعا على الأجتهاد أكثر لتقديم محتوى منحرف أكثر تطرفا لكي يجذب المشاهدين.
ممتاز لم أكن أعرف تلك المعلومات. لكن الكذب ومع تحوله إلى عادة هل تستمر هذه الأعراض في الظهور أم أنها تختفي مع الوقت؟
في العادة أنا لا أعلق على المساهمات من هذا النوع أشعر أنني لا أجيد التعبير أو التعليق عليها فاتركها بكل بساطة. ما جذبني للتعليق على مساهمتك تسنيم هو أسلوبك الراقي والدقيق في العبير لم يكن مبتذلا في الوصف وإنما كان دقيقا وهذا أكثر ما عجبني بالتوفيق تسنيم استمري
وأنتم أخبروني ما الذي تغير بذاتك لو قارنا بينك الآن وبينك منذ خمس سنوات؟ تغيرت كثيراً، اكاد لا أحصي عدد هذه التغيرات. لكنها الحمد لله تغيرت للايجابي منها. فلسفة الحب والكره التي قد يعتمدها الإنسان في الصغر وربما تكبر معه بناء على الشكل أو اللون أو الدين. لم تعد موجوة بالنسبة لي فهناك ما هو أهم وهو الإنسان نفسه هل هو جيد فعلا أم لا. المسؤولية تجاه كل كبيرة وصغيرة أصبحت موجودة في حياتي. فلم اعد ذلك الطفل الذي يتهرب
أتمنى ذلك عفاف أنتي كاتبة ممتازة ولديكي مستقبل واعد
لكن يظل الشغف هو المحرك. وليس المال_ المرحلة الثانية كما قلت_ لا بد أن يتوافر حد أدنى من الشغف بتطوير الذات في المهنة نفسها لكي تحقق النجاح
ربما نحتاج إلى طرح بعض النقاط التي تثير شهية القارئ في المساهمة. حاول استخدام هذه النصيحة ربما تفيد. لكن أحيانا هناك من يناقش في المحتوى وهذا هو جوهر مشاركة الأفكار دون قيود هذا صحيح ولكن ليس الكل يفعل ذلك، ولهذا التركيز على المحتوى وأيضا النقاط المثيرة أمر هام جدا
لكن ألا تعتبرين أن هذا المجال يحتاج إلى الإبداع وحد أدنى من القبول لدى المستقل لكي يبدأ في العمل به؟ أقصد أن المال قد لا يكون دافعا وجيها للعمل بهذا المجال.
أنا أقصد أن حب العمل بشكل عام لديكي ولد بداخلك كل هذه العادات والخطوات دون أن تبحثي عنها ولما حاولتي أنتى معرفتها في وقت سابق لم تتعرفي عليها بالشكل الصحيح. ربما إن حاولتي تغيير مجال العمل تنكشف هذه المشكلة _المماطلة والتسويف_ وهنا يجدر بكي حب العمل مرة أخرى لتتغلبي عليها بسهولة. ما أقصدة أن المشكلة بالنسبة لكي حُلت جزئيا فقط من خلال حبك للعمل لكن ما إذا تغير مجال عملك؟؟ ستكتشفين أن المشكلة لم تحل
طبعا ليست كاملة. لكن نحن نتحدث عن مشكلة وربما يكون لها حل. حسوب لديهم نظام قوي في المتابعة و واخذ تقيمات عن تجربة المستخدم. وربما لست أول من يشتكي من هذا الأمر