جميعنا نقع في مصيدة المماطلة و التأجيل .
نكون متحمسين لعمل ثم نمل بسرعة أو نقرر تأجيله إلى الغد وهنا نقع في مصيدة المماطلة .
يأتي الغد و نؤجله إلى الغد وهكذا ،كيف يمكننا ان نقتل الرغبة في التأجيل لدينا ؟
و لماذا تصيبنا هذه الرغبة في المماطلة ؟
أنا أقصد أن حب العمل بشكل عام لديكي ولد بداخلك كل هذه العادات والخطوات دون أن تبحثي عنها ولما حاولتي أنتى معرفتها في وقت سابق لم تتعرفي عليها بالشكل الصحيح.
ربما إن حاولتي تغيير مجال العمل تنكشف هذه المشكلة _المماطلة والتسويف_ وهنا يجدر بكي حب العمل مرة أخرى لتتغلبي عليها بسهولة.
ما أقصدة أن المشكلة بالنسبة لكي حُلت جزئيا فقط من خلال حبك للعمل لكن ما إذا تغير مجال عملك؟؟
ستكتشفين أن المشكلة لم تحل
التعليقات