احيانا تقال في سياق : اتبع شغفك أنت ولا تهتم بما يمليه عليك والداك او الناس
0
ذكرتني بقصة مالك ابن دينار عندما كان شرطيا رأى رجل قوي يسلب مال رجل ضعيف وكان يقول له انما خرجت الى السوق لابتاع وادخل الفرحة على بناتي وانت أخذت مالي بغير حق فتدخل مالك ابن دينار واعاد له الحق وقبل ان يغادر قال له : عهد يسألك الله عنه يوم القيامة اذا عدت الى بيتك و رأيت الفرحة في وجه بناتك فاطلب منهم الدعاء وقل مالك ابن دينار وكان هذا سبب قصة توبته المشهورة نفعك الله وإياي بصالح الدعاء
السلام عليكم أستاذ محمد، شكرًا لمشاركة خبراتك المميزة. لدي سؤال حول الأعمال أو التخصصات التي قد تكون غير معروفة للكثير من الناس ولكنها تلبي احتياجات ضرورية. كيف يمكن تسويق مثل هذه االتخصصات الغير الشائعة لجذب العملاء المحتملين؟ وأيضًا، كيف يمكن للناس الذين يحتاجون هذه التخصصات ولكنهم لا يعرفون عنها أن يعثروا عليها؟ أتمنى معرفة وجهة نظرك حول هذا الموضوع.
يوجد قانون شهير - ألفته للتو 😆 - يقول : محصلة المتعة تتناسب طرديا مع مشقة الرحلة اذا كانت الرحلة طويلة سوف تكون المتعة كبيرة بعد الوصول، عوضا عن هذا يجب العمل على مشاريع صغيرة يكون النجاح فيها اسرع واضمن وبدلا من الاحتفال بقص شريط اول شركة كبيرة وانت في الخمسين يمكن الاحتفال بـ 100 انجاز والحصول على نفس المتعة
يقولون إذا أردت أن تحيرهم فخيرهم، ولكن هناك من يعتقد أن تقليل الخيارات يمكن أن يكون استراتيجية ناجحة، كما فعل القائد الذي أحرق سفنه ليضمن التزام جنوده بالقتال دون تردد. وفي عالم الأعمال، قد يكون تقليل الخيارات أمام العميل مفيدًا لضمان عدم توقع تخفيض الأسعار. ومع ذلك، يجب الحذر من أن كثرة الخيارات قد تشل التقدم، كما في قصة الحمار الذي مات جوعًا لأنه لم يستطع اختيار بين حزمتين من القش. وفي نهاية المطاف، يجب أن نتذكر أن المشاريع تستغرق
أحيانا نحتاج الى عدم فعل اي شيء والتوقف الواعي عن العمل أو التفكير في العمل والسبب أن هذا التوقف يقوم بإعادة ضبط التفكير ، لأن التفكير ينحاز الى التفكير في اخر عمل أو مشروع كنا نعمل عليه ويعطيه الأولوية وينسى المشاريع القديمة أو المؤجلة أو الغير مكتملة، بعد فترة من التوقف سيترسب المهام الغير مهمة ويصفو التفكير